أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد المحسن - على هامش-مأساة-الراحل جمال خاشقجي: آل سعود..بين المنشار..والإنشطار















المزيد.....

على هامش-مأساة-الراحل جمال خاشقجي: آل سعود..بين المنشار..والإنشطار


محمد المحسن
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 6035 - 2018 / 10 / 26 - 00:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    





تصديرات:

"ليس بين الكلمة والمنشار مسافة..هذا دمك يا جمال يراق بين القبائل..وهذا الوعي نقيض الخرافة"(مظفر النواب-بتصرف)
“العبرات كبيرة وحارة تنحدر على خدودنا النحاسية..العبرات كبيرة وحارة تنحدر إلى قلوبنا”(ناظم حكمت)
“أبدا لن يموت شيء مني..وسأبقى ممجدا على الأرض ما ظلّ يتنفّس فيها صحفي واحد”( الكسندر بوشكين-بتصرف طفيف)


يبدو أن السلطات السعودية بأسطولها الإعلامي المرتزق ستستمر بالتعاطي مع ورطة جمال خاشقجي بهذه الطريقة من الابتذال وتأليف الحبكات. فبعد الإنكار لمدة أسبوعين، اعترفت بالقتل عن طريق الخنق خطأً، ثم قامت بطرد عناصر في الأجهزة الأمنية وتعيين آخرين. وها هي الآن تتجه لتبرئة محمد بن سلمان من هذه المصيبة من خلال استقباله لأبناء المغدور بحجة تعزيتهم، ثم التركيز على أن هناك من خَطّط ونفذ ودبر العملية برمتها. إنه… سعود القحطاني.
وتعيد طريقة اغتيال خاشقجي، وسرعة سفر المنفِّذين، إلى الذاكرة سرعة هروب منفذي عملية اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود المبحوح في يناير 2010 بأحد فنادق مدينة دبي الإماراتية، وقد تبيَّن أن الموساد الإسرائيلي هو من نفَّذ العملية عن طريق عملاء يحملون جوازات سفر غربية، نجحوا جميعهم في مغادرة الإمارة قبل اكتشاف أمرهم، وهي الطريقة التي قام بها أعضاء الفرقة السعودية الـ15.
تفاعل عدد كبير من الصحفيين والمثقفين العرب مع أنباء اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في إسطنبول.
الكاتب الأردني ياسر الزعاترة كتب على حسابه يقول: "من قال إن الشهداء يغيبون؟! إنهم يمتطون الريح ويلمعون في سمائنا كالبرق.. يذكّروننا بالحلم، وينثرون في دروبنا أزهار الأمل. هُم هناك.. أحياءٌ عند ربهم يُرزقون".
المفكر السعودي مهنا الحبيل نعى خاشقجي، مستذكراً الضغوط والإساءات التي تعرض لها، قائلاً: "كانوا يغتالونك كل يوم، يحتقرون حِجازيتك، يطعنون كرامتك، يستبشرون بتصفيتك، وكنت صامداً، كان قلبك أكبر من وطنهم، لكنَّ حسن ظنك بهم كان طريقهم إليك، فالله يتولاك، مهما أبعدوا جسدك فأنت حاضر في أهل طيبة وقلب مآذنها، وبين حرَّتَيها، روح رسول الله تحملك وتغشاك شفاعته".
وأنا أقول:حملة الأقلام العظام يولدون مصادفة في الزّمن الخطإ،ويرحلون كومضة في الفجر،كنقطة دم،ثم يومضون في الليل كشهاب على عتبات البحر..
جمال:أوقعتك القافلة سهوا عنك،سهوا عنّا ومضيت قُبيل تحقيق أمانيك اللطاف دون وداع،فحين إكتفى معظم الصحافيين والقراء ممن لامست مقالاتك المتوهجة شغاف قلوبهم برثائك،والترحّم على رحيلك بدموع حارقة..
جمال:الزّمان الغض،المضاء بشموس النصر والتحدي.الزمان المفعم بإشراقات المقال،ما قبل إدراك الخديعة،بغتة الصدمة وضربة المنشار..
الكون الحزين يرثيك.فرحة هي النوارس بمغادرتك عالم البشر إلى الماوراء حيث نهر الأبدية ودموع بني البشر أجمعين..
أنت الآن في رحاب الله بمنأى عن عالم الغبار والقتلة وشذّاذ الآفاق،والتردّي إلى مسوخية ما قبل الحيوان.
والسؤال:
هل كان- الحمام السعودي- يعبّر بهديله عن رغبته في اختطافك إلى الفضاءات النقية لتكون واحدا من-قبيلته-بعيدا عن الأرض الموبوءة بالإنسان الذي تحوّل إلى وحش ينتشي بنهش الجثث،قاتل للحمام والبشر،معيدا سيرة أجداده القدامى منذ قابيل وهابيل حتى الآن؟ نائم هناك على التخوم الأبدية،وروحك تعلو في الضياء الأثيري،طائرا أو سمكة أو سحابة أو لحنا في موسيقى.لقد غادرت المهزلة الكونية للعبور البشري فوق سطح الأرض.
"يولد جميع الناس أحراراً ومتساوين في الكرامة والحقوق".. هكذا ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وهكذا تنص الأديان السماوية وأي منطق إنساني سليم. يموت هذا المنطق ببطء إذا اختار هذا الإنسان أن يصير صحفيا في العالم العربي، عندئذ تتقلص مساحة الحرية لديه رويدا رويدا، حتى تكاد تتلاشى. فهو حينئذ بين مطرقة سلطات قمعية لا تتسامح مع الرأي المخالف، وسندان مؤسسات رهينة لهذه السلطات أو لرأس المال، إلا من رحم ربي، وهم استثناء يثبت القاعدة.
ربما ليست مصادفة أن تكون مأساة جمال خاشقجي جزءا من قصة واشنطن بوست، فهو زواج لم يكتمل بين الصحافة العربية الحرة والصحافة الغربية الحرة، كزواج جمال مع خديجة خطيبته التركية. ومأساة متكررة مع الحرية والاغتيال يتعرض لها صحفيو فلسطين كل يوم، ويعاني معها صحفيو سوريا، وبسببها فقد كثير منهم حريته وحياته أثناء مذبحة رابعة في مصر. إنها قصة مأساوية آن لها أن تنتهي، ونتمنى أن يسدل جمال الستار على مثل هذه الجرائم المادية والمعنية بحق الصحافة والصحفيين.
ومهما كان الاختلاف مع جمال خاشقجي في جملة واسعة من الآراء التي تبناها حتى في مرحلته الأخيرة، فإنّه يستحق كلّ هذا الاهتمام وزيادة؛ لأنّ قاتله، أو مختطفه، يريد تحقيق عكس ما سبق تماما، أيّ يريد سحقي وسحقك لصالح ألوهيته، وهذا القاتل لا يمثّل بذلك نفسه بالمعنى الشخصي أو السياسي الضيّق، وإنما يمثّل كلّ طاغية كامن في كلّ واحد منّا، ويمثّل كلّ شكل من أشكال الطغيان المتحقّق في الواقع، خفيّا كان أم جليّا، في أي نمط من أنماط السلطة الموجودة، فقَلْبُ قضية جمال خاشقجي على من اصطنعها لترويعنا ولتكريس ألوهيته، أداة ضرورية لتبديد مخاوفنا ولتحطيم ألوهيته، ولتعرية الخونة من المرتزقة الذين لا يجدون في الصمت سبيلا لانحطاطهم، وإنما يلوكون لحم الضحيّة المقطّع، حتى لو كان زميلا لهم في المهنة أو المؤسسة نفسها!
إنّنا حينما نهتمّ بقضية جمال خاشقجي لا نؤدّي واجبا إنسانيّا فحسب، ولا ننحاز لكرامتنا الآدمية في بعدها المعنويّ فقط، وإنما نحن ندافع عن مصالحنا بالمعنى الماديّ للكلمة كذلك. نحن بذلك نحارب دون أعمارنا، ودون أرزاقنا، ودون مستقبل أطفالنا، هذا ونحن في الوقت نفسه ننهض بوظيفة الإنسان في هذه الأرض، بتحقيق كرامته الآدمية حين تحريرها من العبودية لغير الله، وهذا لا يكون إلا بموقف جذريّ من الطغيان.
ما أعرفه عن"القربان" جمال خاشفجي أنه لم يكن معارضا بأي معنى من معاني السياسة، وحتما لم يكن ثوريّا، والحاصل أنّ الثوريّ المندفع، والمعارض الجذريّ، في البلدان العربية الموغلة في الدياجير،لا بدّ وأن تأكل السجون من لحمه، إن لم تشرب البنادق من دمه، لكن أن يكون هذا مصير الرجل الواقعيّ الهادئ المحافظ، المقرّب في بعض الوقت من نظام بلده، فليس لهذا من معنى سوى أن الواقعية المطلوبة قد تكون في عكس هذه الواقعية المتوهمة، وأن الخلود لكرامة الإنسان، لا لمصالحه الفانية!
"يولد جميع الناس أحراراً ومتساوين في الكرامة والحقوق".. هكذا ينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وهكذا تنص الأديان السماوية وأي منطق إنساني سليم. يموت هذا المنطق ببطء إذا اختار هذا الإنسان أن يصير صحفيا في العالم العربي، عندئذ تتقلص مساحة الحرية لديه رويدا رويدا، حتى تكاد تتلاشى. فهو حينئذ بين مطرقة سلطات قمعية لا تتسامح مع الرأي المخالف، وسندان مؤسسات رهينة لهذه السلطات أو لرأس المال المتوحش..
جميع الأنظمة ذات الطابع الاستبدادي لا تتورع عن انتهاك الحقوق والحريات، وفي حرمان المشتغلين بالكتابة من التعبير عن آرائهم بحرية، بكل الوسائل التي تتدرج من التحذير والتضييق إلى الاعتقال والتصفية الجسدية. السعودية، وهي تُدخل إصلاحات جديدة – كما يبدو – شددت قبضتها الأمنية على مجالات حرية التعبير وحقوق الإنسان، وتمضي بثبات نحو استبداد سوف يأخذ أشكالاً وصوراً أشد بشاعة مما عليه في التسلط وفرض رقابة واسعة على حرية التعبير. وتعكس أزمة الرياض مع كندا قبل أشهر بسبب اعتقال نشطاء حريات، جانباً من حجم المشكلة المتفاقمة، داخل السعودية، إثر تبني محمد بن سلمان لسياسات غير مقبولة، خاصة في السياسة الداخلية والخارجية.
اختار خاشقجي، أن يتكلم، أن يشير صراحة إلى مواطن الخلل، وإلى الممارسات الخاطئة التي تقوم بها أجهزة الدولة، واختار أن يكون الى جانب أولئك النشطاء الذين اعتقلوا بسبب حرية التعبير والرأي، ونشاطهم في مجال حقوق الإنسان، فكان-المنشار الدموي-في إنتظاره،كما سيكون الإنشطار آجلا أم عاجلا في صفوف آل سعود الذين عاثوا في الأرض فسادا..عمّقوا الجرح العربي وغلبوا الفتق على الرتق..
على سبيل الخاتمة:
في ظل الأوضاع التي يعيشها المجتمع العربي الآن، وفي ظل حكومات أخذت تسعى لتصدير الأسلحة لا الكتب، وبناء السجون والقواعد العسكرية بدلاً من المكتبات والجامعات، أصبح أهل القلم يخجلون من قلمهم!. تحولنا ببساطة من مجتمعات مأزومة سياسياً إلى مجتمعات مأزومة ثقافياً، وسلكنا الطريق ذاته الذي يؤدي إلى الجهل في كلتا الحالتين.
إن ما يعيشه المجتمع العربي الآن لا يحتاج إلى تأثير بالسلاح بقدر ما يحتاج إلى تأثير بالكلمة، ولأن القوى العظمى في عالمنا أدركت هذا الشيء؛ حاولت بشتى الطرق اغتيال الكلمة واغتيال قائلها.
المشكلة الأعظم التي تواجه الكتّاب هي إيمان القرّاء بهم كأشخاص لا كأفكار
الراحل الشيخ أحمد ياسين –رحمه الله- لم يجبر أحداً على الخضوع لتعليماته باستخدام القوة، وإنما باستخدام الكلمة فقط، وغاندي الذي استطاع تحرير شعب بأكمله من العبودية باستخدام الكلمة دون اللجوء إلى أي قوة، وغيرهم الكثير ممن أدركوا قوة الكلمة وقدرتها على التغيير.
وإذن؟
نحن إذا بحاجة إلى أن يغير بعض الكتّاب نمط كتاباتهم، فالكاتب قد يكون معلماً وملهماً للكثيرين دون أن يشعر بذلك، وقوة الكتاب تكمن دائماً في قوة كلمته، لم نعد بحاجة للكتابة عن أفكار مبتذلة تقيّد القارئ وتحصره في جزء معين من هذا الكوكب، بل نحتاج إلى كلمة تحرّر القارئ وتجعل منه ملهماً وكاتباً بذاته، المشكلة الأعظم التي تواجه الكتّاب هي إيمان القرّاء بهم كأشخاص لا كأفكار، وتلك أقصى مراحل العبودية.
الكاتب الشهيد غسان كنفاني هو أحد القلّة الذين كانت كتابتهم جهاداً في سبيل الحق ، ونتيجة لذلك استطاع أن يكون قدوة للكثيرين واستطاع إقناع الكثيرين بما يكتبه، جلّ ما احتاجه لذلك هو قوة كلمته فقط وإيمانه بها، وكان جزاؤه بعد كل-كجزاء الراحل جمال خاشقجي- يعني اغتياله تحت أسباب لم ندرك صحّتها إلى الآن.
ختاما أقول مثلما قال الكاتب والروائي السوري محمد غانم :"يستطيع الكاتب أنْ يخلق ثورةً من العدم.. ويخمدها بكلمته فقط.
سلاما لروحك الطاهرة يا جمال..رغم إختلافي مع ما كنت تحمل من أفكار ومبادئ..



#محمد_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تونس/تطاوين:..حتى لا تحيد الرسالة الإعلامية الجهوية عن جادة ...
- تونس:الأستاذ علي المسعدي الكاتب العام بالمندوبية الجهوية للت ...
- حين ينتصر والي تطاوين للثقافة والمثقفين..ويشد آزر كاتب صحفي ...
- السياحة الصحراوية بالجنوب الشرقي التونسي:ثروة غير مستغلة في ...
- باقة شكر وتقدير إلى المندوب الجهوي للتربية بمحافظة تطاوين با ...
- رسالة إعتذار إلى السيد والي تطاوين..في شكل نقد ذاتي
- سؤال لجوج:ما هي المحصنات التي يجب أن تتوفر حتى لا تفقد الثقا ...
- على الطالبي: الإبن البار لمحافظة تطاوين بالجنوب الشرقي التون ...
- رسالة مفتوحة إلى سيد البيت الأبيض:-المتعجرف-دولاند ترامب
- على هامش -الحرب المفتوحة على الإرهاب:سؤال لجوج ما فتئ يقض مض ...
- ليذهب في الأخير الخطاب السياسي المتشنّج جفاء..وما ينفع التون ...
- كاتب صحفي تونسي يثمّن مجهودات رجال أفذاذ شدوا آزره في محنته
- لمَ لا تأخذ السلط الجهوية بمحافظة تطاوين بالجنوب الشرقي التو ...
- رسالة مختزلة إلى والي تطاوين بالجنوب الشرقي التونسي..أرجو اس ...
-  الإرهاب الصهيوني:جرائم منقلتة من العقال..دون عقاب
- ..حين يرخي البؤس الإجتماعي بظلاله القاتمة على جهة تطاوين..وي ...
- تونس:كاتب صحفي بجهة تطاوين تتجاهله السلط الجهوية..ويعيش معان ...
- حين يصوغ الدّم الفلسطيني ملحمة الإنتصار
- حتى لا يتغلّب الفتق على الرتق: القضايا المنتصرة تحتاج إلى ال ...
- هل نحن قادرون على بناء نظام عربي وفق أسس وقواعد تكفل التضامن ...


المزيد.....




- فرنسا: لجنة مكافحة الاحتيال ترصد وعودا مضللة في الخدمات الفن ...
- الرئة بـ-3 ملايين جنيه-.. اعترافات صادمة للمتهم بقتل -طفل شب ...
- سرقة 71 مليون دولار من بنك فلسطين في غزة
- حرب غزة: ترقب لرد حماس على مقترح الهدنة وتحذير أممي من -حمام ...
- للمرة الأولى.. إمبراطورية الغاز الروسي في مرمى سهام الاتحاد ...
- وسط جحيم خيام النايلون.. نازحو غزة محاصرون بين موجات الحر وت ...
- هل إعادة تشكيل وظيفتك حل للشعور بالرضا والتقدم في العمل؟
- مالمو تستعد لاحتضان -يوروفيجن- في أجواء تطغى عليها حرب غزة
- -لوموند-: مجموعات مسلحة نهبت نحو 66 مليون يورو من بنك فلسطين ...
- الوفد الروسي يحمل النار المقدسة إلى موسكو


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد المحسن - على هامش-مأساة-الراحل جمال خاشقجي: آل سعود..بين المنشار..والإنشطار