أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - هكتور شحادة - المعارضة السورية















المزيد.....

المعارضة السورية


هكتور شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 1491 - 2006 / 3 / 16 - 12:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


خلال السنوت الاخيرة من عمل المعارضة السورية حققت انجازات هامة ولكنها لم تتعدى قلة قليلة من المثقفين والاحزاب التي هي سلفا ذات حجم صغير ولن تصل الى الشارع السوري بفئاته المختلفة, والاستثناء الوحيد هو الحركة السياسية الكردية وهي أصلا استثناء لا يمكن القياس عليه.
ما الذي منع هذه المعارضة من ان تتحول الى كيان فاعل ومؤثر قادر على الحوار مع السلطة من موقع القوي وعلى فرض خطوات اصلاحية على جهاز الدولة, طبعا خارج الأسباب التي تحيل فقط الى الدولة وحزب البعث, فالاكتفاء بتلك الأسباب على وجاهتها هو اراحة للنفس.
المنشقون
لقد أصاب ياسين الحاج صالح تماما حين وصف نفسه بكونه منشق, وعليه فهو ربما لا يملك وظيفة بزوال حكم حزب البعث ونظامه. وهذا الحال قابل للتعميم على البقية, لكن ما أهمية كونهم منشقون؟
المنشقون كظاهرة نشأت داخل دول المنظومة الاشتراكية السابقة ,وهم كما هو الحال اليوم في سوريا يحيلون الى الثقافة, فهم اما مثقفون أو سياسيون ذو طابع ثقافي, المنشقون يكونون في حالات كثيرة جزء من النخبة الحاكمة أو التي حكمت, فهم ينشقون عن نظام دان لهم بالكثير, أو ارتبطوا معه في مراحل تاريخية, المنشقون يعبرون أيضا عن الطبيعة الشمولية للأنظمة, التي لا ترى اختلافا في الجسد الاجتماعي واي خلاف سيكون بالتالي انشقاق, ولكن حتى ينجح النظام بفرض هذا التماهي على الجسد الاجتماعي عليه أن لا يكتفي بالحل الأمني, انما أيضا يحيل الى جانب اجتماعي, أي ايجاد مصلحة للفئات المختلفة بالتماهي مع هذا النظام.
النظام الشمولي يستخدم الأمن دائما ولكنه دائما ذو جانب اجتماعي حقيقي دائما. لهذا تكون المعارضة منشقة, وبالتالي هامشية اجتماعيا.
بحكم الطابع الثقافي والانتماء السابق للنخبة (وربما القابل للتجدد) وهامشيته الاجتماعية يعاني المنشق أزمة تواصل مع الاخرين,فهو معني بالحرية, انشقاقه تمردي, هو يطالب بحقه بأن يقول ما يشاء وأن يعلن ما تشاء ويمارس ما يشاء, المنشق يعاني أزمة معيشية نتاج اضطهاد السلطة له, وليس انطلاقا من وضع سابق.
الحرية أوالحق بتحقيق الذات هي أول مطالب المنشق, كما أن قسم من المنشقين يميلون الى الاعتراض ليس على جوهر النظام, انما على خيانته, فالنظام ذاته خان ايديولوجيته أو مبادئه أو أهدافه المعلنة والتي ساهم المنشقون أنفسهم ببنائها.
المنشقون يمثلون ضمير النظام والمجتمع, اللذان أصبحا بلا ضمير, لكن الضمير ذاته لديه مشكلة, ففي مسرحية قصر التونة يظهر سارتر أن الضمير هو مسألة تعني من لديهم وقت ليفكروا ويتأملوا, وقت ليتحملوا أزمة الجميع على انها أزمتهم, أن ينظروا الى الانسانية كقضية ذاتية.
الضمير اشكالية فئة اجتماعية محددة ولا يمكن ان يكون واقعا اجتماعيا عاما.
المنشقون لهذا لايستطيعون أن يغيروا, لكنهم يشكلون امكانية الكلام في مجتمع منع فيه الكلام, هم ضد الصمت. المنشقون هم هافل وكونديرا وسولجنستين ولكن ليس فاليسا.
المعارضة السورية هي معارضة منشقة ولهذا تبقى بعيدة عن أن تتحول الى معارضة سياسية تحيل الى فئات محددة يمكن أن تكون معبرا عنها.
ال17 مليون سوري
المعارضة السورية وبكل رموزها لا تفتأ تتحدث دوما باسم ال17 مليون سوري, الذين لا يتحدث باسمهم سوى السلطة نفسها, من يتحدث باسم ال17 مليون سوري هو يتحدث في الفراغ, في الوهم, فلا شيء يجمع هؤلاء الملايين الا الاختزال القسري والتنميط المتعسف, كما أن الشمولية تفترض هوية محددة يذوب فيها اي اختلاف فالجميع عمال أو كادحين أو ثوريون أو بعثيون, بعد واحد من أبعاد الهوية يتحول الى هوية تامة, بينما تنحل فيه جميع الانتماءات الاخرى, كذلك يحيل الحديث عن ال17 مليون سوري الى ذات المأزق, يعني اذا افترضنا ان احد قرر سؤال مسيحي اشوري ,سرياني, عربي ( وليس ديري) من منطقة الجزيرة عن رأيه بالاكراد (وكلاهما ينتميان الى ال17 مليون سوري) لنشر عرضهم, يمكن أن ترى كم شخص ينزلق من هنا أو هناك ويتحدث عن الاخوة العربية - الكردية, لكنهم كم شخص ينزلقون, ما الذي يجمع هذان الاثنان معا في خطاب ال17 مليون سوري هو عسف الخطاب ذاته.
قد يقول قائل أن ما يجمع ال17مليون سوري هو الديمقراطية, وهذا القائل مخطئ على الأرجح, فالديمقراطية التي يريدها رياض سيف تختلف عن تلك التي يريدها البيانوني وكلاهما مختلفة عما يريده فاتح جاموس وأخيرا هي لا تعني سائق أجرة في مدينة حلب من قريب أو بعيد
خطاب ال17 مليون سوري هو ذاته حطاب ذو امكانية شمولية أو اقصائية, يستبعد اي خلاف جدي داخل الشعب السوري (بالرغم من عدم وجوده أصلا). ويمكن بهذا الخطاب أن ترى الجميع من أقصى اليمين الى أقصى اليسار وبشكل عبثي.
هل خطاب ال17 مليون سوري هو مرحلة تكتيكية بين فرقاء( يا ريت) ولكنهم يتحدثون جميعا باسم الشعب السوري, وليس باسم فئات محددة من الشعب السوري التقت مع فئات أخرى على مواقف معينة ليشكلوا ال17 مليون سوري, انما كل واحد يتحدث باسم ال17 مليون, وفي الحالة التكتيكية يفترض أن ترى خطابات مختلفة,واليوم لاتستطيع ان تجري تمايزا الا بشق الأنفس بين رياض الترك ورياض سيف على الرغم من كونهما انتماءان متغايران, أو يحيلان الى فئتين متمايزتين
مثلا من تجليات خطاب ال17 مليون سوري هو برنامج التجمع الوطني الديمقراطي, وأهم ما يميزه انه برنامج من ليس لديه برنامج. أي شخص يستطيع أن يرى نفسه في هذا البرنامج, ان كان على اليمين أو على اليسار, قومي أو ماركسي أو حتى أممي, هو مع الحريات (في حدا بيقول انه ضد الحريات) هو مع العدالة الاجتماعية والرقابة على الاقتصاد (في حدا بيقول انه ضدهم) وهكذا برنامج لا أحد ضده ويستطيع أن يقبله أي أحد معناه انه لابرنامج, يمكن أن يكون أي شيء الا كونه برنامج, وقد كان ياسين الحاج صالح محقا عندما قال انه يمكن ان يكتب في اي زمان, هو برنامج غير معني بالتاريخ لأنه غير معني بأن يصبح واقعا
أن تتحدث باسم ال17 مليون معناه انك لا تتحدث باسم أحد
لكن البعض يرى غير هذا, فهناك من يربط بين التجمع وكتلته التاريخية المتمثلة بالفقراء وفئات من الطبقات الوسطى, طبعا برأيي انه مخطئ ولكن اتمنى أن يكون هذا الرأي مصيبا, فهذه الفكرة ستحيلنا الى أزمة طريفة نسمعها أحيانا أو نقرأها, أي اشكالية البرنامج والحامل الاجتماعي
فكثيرا ما يقال لدينا برنامج ولكن ليس لدينا الحامل الاجتماعي, بتعبير أدق ولكنهم لا يقولونه, اننا نجلس في مكاتبنا ونكتب برامج وننتظر الحوامل الاجتماعية أن تكتشفها أو تقع عليها, وانا لا أرى لهذا الطرح غير هذا الوجه وهو رأي لا يستحق النقاش
الرأي الاخر انه يوجد برنامج ويوجد حامل, لكنهما لعلة ما لم يلتقيا, ربما قدم أحدهما متأخرا الى الموعد المضروب أو أخطأ المكان, هذا جائز
لقد بدأت بالحديث أن الانظمة الشمولية تملك اضافة الى الجانب الامني جانب اجتماعي قوي لايمكن اغفاله, وكلاهما ( الأمني والاجتماعي) يتداخلان في عمل النقابات وانماط التعبير عن المصالح ضمن اطار النظام, وبالتالي يمكن لاعتراضات الفئات المتضررة ان تسمع صوتها ضمن الأنظمة الشمولية والتي تملك حساسية عالية لشكواها وغير صحيح انها غير قادرة على الشكوى, هي غير قادرة على أن تتحول الى موقع الرفض الفعال
مع انحلال هذه الاستطالات لجهاز الدولة , والمسماة نقابات, وهو بحد ذاته بداية انحلال النظام الشمولي, تبدأ بالانهيار قدرة اسماع الصوت والاعتراض وتظهر بشكل واضح ظاهرة افتقاد الوعي المصلحي والسلوك الفردي والانتهازي, لكن هذا لا يدوم, فبشكل أو اخر سيتحسس الناس مصالحهم ويعبرون عنها, ربما يستشهد المرء باضرابات (تافهة ) كاضرابات سائقي السرافيس او محاولات عمال قطع الطريق من أجل اسماع أصواتهم والاجتماع مع المحافظ أو ارسال شكاوى وغيرها من الامور التي لاتثير اهتمام من يتحدث باسم ال17 مليون, لكونهم لا يتعدون بضعة عشرات أو مئات على أكثر تقدير
وفي سوريا نشهد اليوم انحلال هذا الجانب الاجتماعي وبالتالي امكانية استكشاف الفئات الاجتماعية لانماط أخرى من التعبير,حتى الان يذهب المعترضون الى سيادة المحافظ او معالي الوزير لكن ماذا بعد؟.
المشكلة أن من يملكون البرنامج غير متواجدون ولا أحد يراهم ( باستثناء عمر قشاش وله حديث اخر)
فالتبرير أن النظام ألغى السياسة من المجتمع هو صحيح وصحيح أكثر سابقا, لكن الان هناك امكانية كبيرة على الرغم من كل المصاعب,ولكنهم لا يتحركون كونهم يرغبون بأن يتحدثوا بقضية ال17 مليون سوري
المسألة الأخرى أن البرنامج ليلتقي مع الحامل يحب أن يكون نتاج حراك هذا الحامل, ولا يأتي برنامج ويتواعد مع حامل الا لدينا, وهذا لا يتحقق الا باعادة الاعتبار للفاعل الاجتماعي, فنحن لسنا هوية واحدة,لسنا فقط مقموعين ومطالبين بالديمقراطية, نحن, مثلا, عمال لدينا مشكلة مع السيد رياض سيف ( ليس كشخص انما كممثل لهوية طبقية) هذا لا يعني اننا لا نلتقي معه في نقاط كثيرة , لكننا لسنا معه, بل حتى ضده, في نقاط كثيرة ايضا, الفاعل السياسي هو المعبر عن الفاعل الاجتماعي, وحتى هذه الصفة لا تستغرق افرادها, فعلى الرغم من كوننا عمال - برجوازيين- فلاحين.....فهذا لا يعني اننا فقط عمال-برجوازيون-فلاحون....
الفاعل الاجتماعي و عبره الفاعل السياسي يحيلان الى برامج مختلفة, صراع مصالح وايضا نقاط التقاء, وهذا ما يستبعد فكرة الحامل والبرنامج, ولهذا أرى أن التجمع هو برنامج منشقين اكثر من كونه برنامج لحامل اجتماعي والا لكان هذا الحامل التقى ولو لمرةعلى مر هذه السنين ببرنامجه, اما الان ومع اتخاذ أغلب أركان التجمع صيغ ليبرالية يصبح الحديث عن الحامل التاريخي للتجمع هو أكثر بعدا عن الواقع,كما أن عمر قشاش , وهو الرجل الوحيد -وليس الحزب- الذي يمكن أن يحيل الى حامل اجتماعي, يتحدث ويعبر عن قضايا من يفترض أن يحيل اليهم, عمال فنادق, عمال قطاع خاص...
ومع هذا لم يرى أحد أن التجمع يسعى الى الارتباط بممارسة عمر قشاش وتحويلها الى ممارسة دائمة. طبعا عمر قشاش يتحدث عن بضعة وعشرين عامل هنا, وبضعة عشرات هناك, لا أكثر لكنه الوحيد الذي يستطيع أن يقول انه برنامج لحامل, لكنه وحيد جدا
أزمة ثقة
هذه الأزمة ليست مع السلطة أو الاخوان, لكنها مع الحركة الحزبية عموما, ما الذي يجعل الأحزاب السورية هرمة, البعض يرى انها الايديولوجيا, والحمد لله أن هناك كثر بدأ يدركون ان ايديولوجيات الناس , وتحديدا الشبيبة, لا تختلف كثيرا عن هذه الاحزاب, فهي موزعة على التيارات السياسية للأحزاب على الرغم من ان لا أحد منهم حزبي, وعندما تسألهم, هل ترغبون بالانتماء الى حزب, سيكون الجواب صريحا, لا
طبعا المشكلة الهامة ان هذه الآحزاب تنتسب الى النخبة السياسية تاريخيا, شاءت أو لن تشأ, وبالتالي تمثل للأغلبية الوجه الاخر للجبهة. طبعا هم يؤكدون على انهم ديمقراطيون, لكن الديمقراطية ليست مجرد لاحقة تضاف الى اسم الحزب
أزمة الثقة ليست أزمة مع أحزابهم انما مع تاريخهم بمجمله, هم كانوا الجيل الذي يتحمل مسؤولية هذا الواقع السوري وهزائم سوريا
الدائم علىأزمة الثقة غير قابلة للحل وخاصة مع اصرارهم الاستمرار السياسي , يمكن للمرء أن يتخيل اشكالية العمل السياسي مع رجال ذو شخصية اعتبارية, وثقل تاريخي لا يمارى, و يملكون سلطة معنوية هائلة ولكنها بكل اسف معطلة, سلطته تعطل اية محاولة للاستكشاف من قبل الشباب, قد يقول احدهم انها أوديبية سياسية, ربما لكننا نعيش واقع بطريركي ,وخاصة انهم ينتمون الى جيل انتهى,الى تاريخ انشقاقي وليس الى لحظة تأسيس
ما المطلوب من المعارضة السورية (وهذا رأيي الشخصي)
1- رجاء القيام بحل احزابهم جملة وتفصيلا
2- الاستمرار في العمل ذو الطابع الانشقاقي والثقافي فهم ضرورة لا غنى عنها في الاستمرار بالكلام , لكن بصفتهم افرادا, والأحزاب بصفتها تجارب تاريخية, والحال كذلك مع احزاب الجبهة وخصوصا الحزب الشيوعي ( بشقيه)
3- الحديث باسمهم الشخصي وليس باسم ال17 مليون سوري
طبعا هذا الكلام كله باسمي الشخصي ولا ادعي تمثيل اي احد, فأنا لا أحيل الى أي حامل اجتماعي سواي.



#هكتور_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وفاة شخص وإصابة آخرين على متن طائرة الخطوط السنغافورية بسبب ...
- مع بدء التحقيق في حادثة تحطم مروحية الرئيس الإيراني.. خريطة ...
- لماذا لم تستخدم مصطلح -الإبادة الجماعية- في طلب مذكرات الاعت ...
- حالة الملك سلمان الصحية.. ولي العهد السعودي يُعلق ويدعو لوال ...
- الدفاع الروسية: تحييد 1.6 ألف جندي أوكراني وتدمير 10 من صوار ...
- ولي العهد السعودي يتحدث عن صحة الملك سلمان
- فولودين يمثل بوتين في مراسم وداع الرئيس الإيراني
- دولة خليجية تعلق على طلب مدعي -الجنائية الدولية-
- قطر تحذر من -الطريق المسدود- بشأن المفاوضات بين إسرائيل وحما ...
- نقطة حوار: لماذا يتحرك الشارع الغربي لوقف حرب غزة ويبقى العر ...


المزيد.....

- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - هكتور شحادة - المعارضة السورية