مداد الانتحار

روني علي

الحوار المتمدن-العدد: 5053 - 2016 / 1 / 23 - 15:51
المحور: الادب والفن
    

لن أكتب في الحب .. إلا
حين ترحل زوبعة النفاق .. بعيداً
عن مدارات القلم
فكلما ضخ المداد مبتسماً
كانت الشمس تلوك قطعة من فؤادي
وأنا ..
أسرح بالدبابير فوق تلة
احتضنت بالأمس نعشاً
لعاشق
تسلق أرجوحة الحب
في بركة ملحية
وكانت النعوة
أن النجوم لن تسجد
لمن أدمن الوصال
على منديل الانتحار

23/1/2016

#روني_علي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات