أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ريم الماوية - أسئلة مباشرة إلى محمّد علي الماوي عن صراع الخطين بين ماويين.














المزيد.....

أسئلة مباشرة إلى محمّد علي الماوي عن صراع الخطين بين ماويين.


ريم الماوية

الحوار المتمدن-العدد: 4121 - 2013 / 6 / 12 - 16:14
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أسئلة مباشرة إلى محمّد علي الماوي عن صراع الخطين بين ماويين.
جلب إنتباهي فى المدّة الأخيرة صراع خطين بين ماويين بدأت ملامحه الأولى تتشكّل بين أنصار الخلاصة الجديدة للشيوعية و بوب أفاكيان و مناهضين لهما . و لو أنّ هذا الصراع لم يقطع بعد أشواطا كبيرة ، فإنّ الوثائق الأولى المنشورة تسمح لنا حاليّا بتكوين فكرة و إن كانت غير تامة عن أسلوبين فى التعاطي مع المسألة موضوع النقاش .
و قد وجدت صائبا النداء الذى أصدره ناظم الماوي و الذى دعا فيه الماركسيين – اللينينيين -الماويين إلى المساهمة فى هذا الصراع المصيري. و إعتبارا لأنّنى شيوعية ماوية يهمّنى إلى أقصى حدّ مصير الماوية مفهومة على أنّها الماركسية – اللينينية – الماوية أي علم الثورة البروليتارية العالمية ، قرأت بتمعّن الوثائق المنشورة و قرّرت متابعة كلّ ما يصدر بهذا الشأن و سرعان ما شعرت بأنّ هذا لا يكفي و أنّه من واجبي أن أدلو بدلوى فى هذا النقاش الهام و بناءا عليه فى الوقت الراهن ، خطوتى الأولى هي توجيه جملة من الأسئلة المباشرة لمحمّد علي الماوي ، آملة أن لا يتجاهلها و أن يردّ عليها فى الأيّام القليلة القادمة .
و الرجاء مسبّقا أن لا يسألنى أحد : من أنت ؟ أين كنت ؟ و هلمجرّا فإجابتى من الآن هي أنا شيوعية ماوية من العالم الرحب ، أتكلّم بإسمي الشخصي ...
السيد محمّد علي الماوي ؛
1- فى عنوان مقالك الأوّل ، قلت إنّ بوب أفاكيان هو " الإبن المدلّل للبرجوازية " وفى مقالاتك الأربعة (إلى يوم كتابة هذه الأسطر) لم تبيّن لنا لماذا تعدّه " الإبن المدلّل للبرجوازية " – و أشدّد على"المدلّل"- فهل لك أن تبيّن ذلك ؟
2- لماذا لم تتثبّت من موقع بوب أفاكيان فى حزبه قبل أن تحبّر المقالات و قلت إنّه الناطق الرسمي بإسم حزبه و هو ليس كذلك ؟ هل هذا من الجدّية فى البحث و النقاش، من منظور ماوي ؟
3- نسألك شرح لجوئك إلى الصراع العلني المفتوح قبل الردّ على مقال ناظم الماوي و نقده و النقاش معه بأشكال ما .
4- أمن الأخلاق الشيوعية شتم أنصار الخلاصة الجديدة و نعتهم ب " المغفّلين " و " فاقدي الشخصية " و الجبناء سياسيّا ...؟
5- ما حكاية المخابرات ؟ ما دخلها فى صراع الخطين الدائر عالميّا ؟ و إن كانت لديك أدلّة أنشرها و أنشر وثائق الأحزاب التى أشرت إلى أنّه صدرت عنها ذات التهمة . وعدم نشرك الأدلّة يعدّ بديهيّا إدانة لك أنت بالذات مصدر التهمة و يطرح سؤال : أيحقّ للبعض إستنتاج أنّك تستعمل الترهيب الفكري و الأمني فى النقاش ؟
6- كيف كنت ستجيب إن وجّهت لك أنت التهمة المرتبطة بالمخابرات ؟
7- هل تتبنّى بيان الحركة الأممية الثورية لسنة 1984 و بيانها لسنة 1993 علما و أنّ بصمات الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية فيهما وإعترف بها النيباليون و الأفغانيون إلخ ؟
8- ما رأيك فى رسائل الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية الموجّهة إلى الحزب الشيوعي النيبالي (الماوي ) والمبادرة بكشف إنتهاج الحزب النيبالي الطريق التحريفي ؟
9- فى معرض إدانتك لأفاكيان أدنت فكر غنزالو ، هلاّ تفضلت بكتابة وثيقة تشرح فيها الحجج التى إستندت إليها لتصدر هكذا إدانة ؟
10- ما هي وثائق الأحزاب و المنظّمات الماوية عبر العالم التى تعتبرها صحيحة فى صراع الخطين صلب الحركة الماوية العالمية وجب الترويج لها ؟
11- و نرجو منك أيضا توضيح موقفك من أنصار " حرب الشعب الطويلة الأمد فى البلدان الإمبريالية " عوض إستراتيجيا الإنتفاضة المسلّحة المتبوعة بالحرب الأهلية .
12- و أخيرا ، نكون ممتنين لك إن فسّرت لنا أوّلا سبب إدانتك للماويين الناشطين على" الإفتراضي " و كأنّهم خارج العالم المادي و يقترفون ذنبا و ثانيا كيف تمارس الليبرالية و السرّية و العلنية على الأنترنت .
فى إنتظار إجاباتك فى الأيّام القليلة القادمة ، لك منّى تحيّاتي الماوية .



#ريم_الماوية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وكالة حماية البيئة الأمريكية تحذر من زيادة الهجمات الإلكترون ...
- عمدة نيويورك يبرر رد الشرطة العنيف على متظاهرين مؤيدين لفلسط ...
- في الذكرى السابعة والثلاثين لمهدي عامل، المفكر والقيادي الثو ...
- “مياه المنيا” تنهي تعاقد 5 موظفين بعد المطالبة بالتثبيت
- أمن الدولة تجدد حبس عمال المحلة 15 يوم
- للمطالبة بالتثبيت.. اعتصام موظفي تحصيل “مياه الشرب” بأسوان
- في ذكرى استشهاد مناضل حزب العمال الرفيق نبيل بركاتي: قراءات ...
- آلاف المتظاهرين في بروكسل يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيل
- الحراك الثوري الجنوبي يعيد هيكلة المجلس في مديرية الضالع وين ...
- مظاهرات في عدن بجنوب اليمن تنديدا بانهيار الأوضاع المعيشية و ...


المزيد.....

- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ريم الماوية - أسئلة مباشرة إلى محمّد علي الماوي عن صراع الخطين بين ماويين.