أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - خالد الدهيمان - هويتي للبيع














المزيد.....

هويتي للبيع


خالد الدهيمان

الحوار المتمدن-العدد: 3640 - 2012 / 2 / 16 - 00:01
المحور: حقوق الانسان
    


يا اسياد الزمن الملعون الاثم يارجسا من عمل الشيطان هاكم هويتي العربيه هديه القوها في مزبله التاريخ ان وجدتم لها مكان !! فقد اصبحت هويه موبؤه منبوذه مأفونه ...
يا اسياد الزمن الملعون صارت هويتي العربيه عنوان فساد ومشروع غدر وخيانه ,,,
لن احمل هويه قراصنة الحرية وأزلام شارون ورابين والشرق الادنى الفاجر,,,
هويه من يقتل الاطفال والنساء ,,, ويغتصب اهله ويسجد شكرا لسيده الفاجر وشركا بالله.
ياساده أمنت الان ان الاعراب اشد كفرا ونفاقا ,,,.
ياعرب الشمال لقد أغضبتم الأرض والسماء وأذقتم اهليكم كأسا من غسلين ,, وذهبتم للعالم وزعمتم انكم اخيار الاخيار وان الرضع والنساء والشيوخ بذبحونكم من الوريد للوريد وان قتلكم لهم مجرد دفاعا عن النفس وتطهيرا للارض من المفسدين !!
يانيرونات العصر وياازلام الشرق وزبانية الشيطان ,, ياعارا يمشي على قدمين ويخط اسوأ صفحه في التاريخ ,,
سيده (الأنس) تقول لطهر الاطهار المقدس سره سليل الابطال! ابيك قتل عشرالفا في يوم واحد وانت يا ابن الخيبه تقتل بالتقسيط ,,
ويرد طهر الأطهار قسما ((بشرفي)) ياامي !! لولا (الجزيره) و(العربيه)
ولولا البدو الأعراب ولولا تسريب الافلام لأحرقت الزرع والضرع ودمرت العباد والبلاد في يوم واحد ورفعت راسك ياامي تماما متل البابا .. حتما يا امي بشرفي يا امي !!
ويقول ,, رويدك يا امي شارون ( الاستاذ) ابلغني الان ان الوضع مستتب وامن وان الشمس سوف تشرق غدا فهاتي الكبة والعجه ودماء الأطفال فقد دمرت اليوم مدينه أخرى !!



#خالد_الدهيمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في وطني صار الاسلام هويه
- الفضيله العاهره
- قرار التدريس المختلط في الصفوف الاولى في السعوديه ( رؤيه مخت ...


المزيد.....




- الأونروا: الرصيف البحري المؤقت لايمكن اطلاقا ان يكون بديلا ل ...
- حكومات أوروبية تطالب بإعادة -تقييم- الوضع في سوريا من أجل ال ...
- الأونروا: نزوح 630 ألفا من رفح
- الأمم المتحدة تشكو -نقصا كارثيا- للمساعدات المخصصة للسودان
- الأمم المتحدة تفضل الطرق البرية على الرصيف العائم لايصال الم ...
- تقرير: القوات الإسرائيلية تواصل نشر لقطات مسيئة لمعتقلين فلس ...
- السودان.. الأمم المتحدة تحذر من تصاعد العنف في الفاشر
- الأونروا: عدد النازحين من رفح تجاوز 630 ألف فلسطيني
- -الأونروا- تكشف أعداد الفلسطينيين الذي أجبروا على الفرار من ...
- ما الذي نعرفه عن احتجاجات المحامين في تونس بعد حملة الاعتقال ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - خالد الدهيمان - هويتي للبيع