أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ماجد الساري - كيف من يرفض صدام يرضى بكلابه














المزيد.....

كيف من يرفض صدام يرضى بكلابه


ماجد الساري

الحوار المتمدن-العدد: 206 - 2002 / 8 / 1 - 01:54
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    




اطل علينا المجرم وفيق السامرائي احد جلادي شعب العراق سابقا وتابع ال سعود حاليا عبر قناة الجزيرة حسنة المنظر والسيره ليقول لنا طلاسم كالتالي كان يرددها سيده صدام التكريتي فهو اي السامرائي مع الفدرالية على اساس عرقي وقومي وضد الفدرالية على اساس جغرافي واداري وان اعلان حكومة في المنفى هذا يعني قتل جميع القادة والجنرالات وان تأتي حكومة من المنفى يعني قتل وتدمير جميع العراقيين هذا ما قاله السامرائي لقناة الجزيرة حسنة المنظر والسيره واضاف ذلك الجلاد بأنه طلب من سيده الرئيس صدام على حد وصفه ان يعطي الحق الفدرالي للاكراد منذ عام 1991 اي عندما كان السامرائي يحرق قرى ومدن شمالنا الحبيب فكان يحرقهم ثم يطالب صدام بمنحهم الفدرالية وهذه البصيره الاستخبارتية ناتجة من تربية وفيق العفلقية عندما يتوضأ بالدماء العراقية ان هؤلاء القتله والمأجورين من امثال وفيق السامرائي وان كان ابناء سامراء يلقبونه بوفيق السلجوقي والمجرم والسمسار ماجد السامرائي صاحب الحفلات الحمراء عندما كان مدير الاذاعة والتلفزيون وعلى اثر تلك الحفلات تمت مكافأته ليكون سفير لنظام صدام في فنزولا وهو يعلم الباقي وماحصل من فضيحة في مطار هيثرو يعرفه جميع العراقيين والمجرم الرقيع مشعان ركاض تابع عدي وذيله والكالب بالدخل كما يقول ابناء بغداد وبائع ابناء عشيرته وعميل الخابرات السورية حاليا هؤلاء الاقزام يعتقدون بأنهم اذا هاجموا الشيعه سوف يصبحون مراجع للطائفه السنيه وبالتالي يمنحون انفسهم حق التحدث والدفاع عن السنه في العراق امام الخطر الشيعي وهنا لابد من السؤال متى كان للبعث دين او هوية سوى انه فكر عفلقي صليبي حاقد على كل ما هو مؤمن ان كان مسلم او مسيحي ان كان عربي او كردي
ان كان شيعي او سني وهؤلاء المجرمون وغيرهم ممن تظهرهم قناة الجزيرة بين الحين والاخر انما هم ابواق لاسيادهم في اجهزة مخابرات ال سعود والنظام السوري وان العراقيون بسنتهم وشيعتهم الذين رفضوا صدام وعصابة البعث وقدموا علمائهم وابنائهم شهداء على مذبح الحرية فكان الشهيد عبدالعزيز البدري كما الامام الشهيد محمد باقر الصدر وانتفضت الموصل كما انتفضت مدن العراق الحره الابيه في انتفاضة اذار الوطنية الخالدة فكيف يعتقد وفيق ومشعان وغيرهم من كلاب صدام بانهم سيكونوا ذات شأن في تقرير مصير العراق وكيف من رفض صدام يرضى بكلابه ادعوا وفيق والخزرجي ومشعان وماجد السامرائي وكل حثالات الاجرام والملوثه اياديهم بدماء احرار العراق والذين تمكنوا من التحايل على الدول الاوربية والحصول على حق اللجوء وقبض اثمان بيع اسرار العراق الى الكويت والسعودية وغيرها من اجهزة المخابرات الدولية ان يقبعوا في بيوتهم وان لايرونا وجوههم القبيحة التي تعدينا الى ذكريات غياهب السجون وتلك الايام الشيطانية كما ادعوا الجزيرة وغيرها من المحطات الفضائية المعادية للشعب العراقي ان تتذكر مصير مكتب الجزيرة في كابول وكيف هرب مراسلهم علوني مع بقايا حركة طالبان المنقرضة فمتى يفهم الجاهلون



#ماجد_الساري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أول بورتريه رسمي للملك تشارلز الثالث يثير جدلًا كبيرًا
- طائرات روسية مدمرة في قاعدة القرم.. صور أقمار صناعية حصرية ت ...
- محكمة العدل الدولية: هل تستطيع إسرائيل تجاهل القرارات الصادر ...
- دروس تعليمية وسط الدمار وتحت القصف..ماذا عن التعليم في غزة؟ ...
- هولندا في قبضة اليمين الشعبوي!
- في موسم الكرز.. تعرفوا على فوائده الصحية
- صورة مشتركة بين السيسي ورئيس المخابرات المصرية في القمة العر ...
- بوتين يجري محادثات مع نائب الرئيس الصيني (فيديو)
- إطلاق نار قرب السفارة الإسرائيلية في السويد
- ريابكوف: تم إبلاغنا بزيارة بلينكن إلى كييف


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ماجد الساري - كيف من يرفض صدام يرضى بكلابه