أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - مايسترو برتو - في الذكرى الثامنة














المزيد.....

في الذكرى الثامنة


مايسترو برتو

الحوار المتمدن-العدد: 2859 - 2009 / 12 / 15 - 22:49
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


هذه هي المرة الثانية التي أكتب فيها مقالة صغيرة في الحوار المتمدن، كي أبارك له ذكراه الثامنة، والتي أرجو أن يطول بها العمر أكثر.
ورغم أن مقالتي الأولى لم تأخذ طريقها إلى النشر، ولا أعرف سبب ذلك، لكني ظللت مصراً على كتابة مقالة ثانية أبارك فيها للحوار المتمدن عيد ميلاده الثامن ، وأرجو أن تجد هذه المقالة طريقها إلى النشر هذه المرة.
ولايسعني هنا سوى أن أشكر هذا الموقع الرائع الذي زاد من معرفتي في هذه الحياة عبر قراءة مواضيع ثمينة لعدد من الكتاب الذين أثروا فيّ وزادوا من معارفي العامة وخاصة فيما يتعلق بالأديان، وهو المحور الذي أهتم بشأنه والذي أود أن أكتب فيه الكثير، لكن للأسف، فإني لا أملك موهبة الكتابة ، وربما أكون أملك موهبة التعليق على المقالات، وأنا من المدمنين على التعليق على كتابات الكتاب المميزين الذين أفخر بالقراءة لهم.
وهنا أود أن أوجه شكر خاص جداً إلى الحوار المتمدن وإلى الكتاب الذين سأذكرهم لاحقاً والذين كان لهم فضيل كبير علي في تنمية وتطوير معلوماتي بشكل عام.
وليعذرني الجميع فأنا هنا سأذكر الأسماء التي أتذكرها وسأضعها بترتيب عشوائي دون أي تميز في محبة هؤلاء الكتاب .
فالشكر الموفور لكل من السادة:
شامل عبد العزيز
محمد الحلو
رعد الحافظ
صلاح يوسف
هشام محمد
صلاح الدين محسن
كامل النجار
وفاء سلطان
نادر قريط
فادي الجبلي
الحكيم البابلي
محمد شرينة
صباح ابراهيم
أبو لهب المصري
سردار أحمد
فيصل البيطار
مصباح الحق
عساسي عبد الحميد
وإلى الأمام أيها العقلانيين في تنوير عقول هذه الأمة التي غرقت بالمقدس .




#مايسترو_برتو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- تراشق كلامي بين ترمب وبايدن وحشد على أفواه البنادق
- -إنها تمطر علينا-.. ركاب طائرة يصلون وجهتهم مبللين كليا 
- -عدم وجود فرنسا انحراف-.. رئيسة جورجيا تدعو ماكرون لزيارة بل ...
- على وقع مظاهرات حاشدة.. نتنياهو يواجه مهلة غانتس ودعوة لبيد ...
- -صندوق أسود مظلم-.. عائلة في تكساس تكشف مصير -الأب- في سوريا ...
- بالفيديو.. الأمطار تتساقط داخل طائرة متجهة إلى نيويورك
- ما تأثير الحيوانات الأليفة على الإصابة بالخرف؟
- أطعمة ومشروبات تسبب التورم
- استخباراتي أمريكي سابق يحلل ما سيفعله ترامب بعد فوزه لرأب ال ...
- تركيا.. أردوغان يصدر عفوا عن جنرالات متقاعدين مدانين في انقل ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - مايسترو برتو - في الذكرى الثامنة