أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - نبراس محمد - تهنئة للحوار المتمدن وإقتراحات بشأن نظام النشر والتعليقات














المزيد.....

تهنئة للحوار المتمدن وإقتراحات بشأن نظام النشر والتعليقات


نبراس محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2859 - 2009 / 12 / 15 - 03:10
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    



في البداية أحب أن أهنئ إدارة الحوار المتمدن بالذكرى الثامنة لإنطلاقته وأشد على أيديهم لمواصلة مسيرتهم التنويرية، وكوني قارئ دائم وكاتب أو بالأصح كويتب بعض الأحيان فمن هذا المنطلق أريد أن أتقدم ببعض الإقتراحات التي تخص نظام النشر والتعليقات وهي لاتمثل بالنهاية إلا رأي شخصي.

نظام الرقابة والتعليقات: قبل سنة تقريباً فتح موقع الحوار باب التعليقات وهذه خطوة إيجابية ولكن النظام يستخدم برأيي إستخدامات سيئة في بعض الأحيان ويحتاج إلى تعديلات مثلاً:

أن يكون التحكم بالتعليقات بيد الكاتب إذا لم يكن هناك رقابة حقيقية ممكنة من الإدارة.

أن يكون لكل معلق password حتى لايتمكن معلق أخر من الكتابة بإسمه وحتى لايتمكن بعض المهرجين من تلويث صفحات الموقع بكثرة الأسماء التي
بعلقون بها ويسبون ويشتمون من خلالها.



نظام النشر: في الفتره الأخيرة لاحظت والكثير من القراء أيضاً أن المقالات تختلط فيما بينها هذا عدا المدة الزمنية التي تبقى فيها مقالات دون الأخرى وهو شي غير عادل، وأنا رأيي أن يعاد الإعتبار لنظام النشر اليومي بحيث كل يوم تنشر مجموعة من المقالات تشكل عدد يوم معين ثم وبعد أربع وعشرين ساعة تنشر مقالات العدد التالي كما كان في السابق والذي يريد أن يعلق على المقالات لأكثر من أربع وعشرين ساعة ممكن أن يعود إلى المقال الذي يريده في الأرشيف وهكذا يكون أكثر عدلاً وأكثر ترتيباً وشكراً لإدارة الحوار وينعاد عليكم.



#نبراس_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من ماعز في عيد الأضحى
- لماذا لقنونا الدين ونحن صغار ولم يتركوا لنا حرية الإختيار؟؟؟


المزيد.....




- ما هي الامتيازات التي حصلت عليها السلطة الفلسطينية بعد قرار ...
- بقيمة 400 مليون دولار.. واشنطن تعتزم الإعلان عن حزمة مساعدات ...
- البنتاغون يوعز إلى جميع الأفراد العسكريين الأمريكيين بمغادرة ...
- مصر.. نجيب ساويرس يرد على تدوينة أكاديمي إماراتي حول مطار دب ...
- الإمارات.. تأجيل جلسة الحكم في قضية -تنظيم العدالة والكرامة ...
- وسائل إعلام: فرنسا زودت أوكرانيا بصواريخ -SCALP- هي في نهاية ...
- مدفيديف يصف كاميرون بالبريطاني -الموحل ذي الوجهين-
- ناشطتان بيئيتان تهاجمان تحاولان إتلاف نسخة من -ماغنا كارتا- ...
- -لعنة الهجرة-.. مهاجرون عائدون إلى كوت ديفوار بين الخيبة وال ...
- معجم الانتخابات الأوروبية ومصطلحاتها الأكثر شيوعا


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - نبراس محمد - تهنئة للحوار المتمدن وإقتراحات بشأن نظام النشر والتعليقات