أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أوديشو زومايا - مجرد افكار انسان اشوري بسيط من عامة الشعب














المزيد.....

مجرد افكار انسان اشوري بسيط من عامة الشعب


أوديشو زومايا

الحوار المتمدن-العدد: 2727 - 2009 / 8 / 3 - 03:01
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


احب ان اشارككم اليوم عن بعض الافكار المتناثرة غير المترابطة التي تراودني من حين لأخر عسى ولعل ( .....)*

1- هذه الافكار مجرد افكار انسان عادي من عامة الشعب المسكين المتشرد في الكرة الارضية الشعب الوحيد الذي يملك علماً بدون ارض .

2- موضوع التسميات ان من يناقشها انسان متخلف عقلياً وفكرياً لأن هذه المواضيع التافهة التي قسمتنا الى الى مليون قسم فبدلاً من الحديث عن مواضيع تجمعنا نتحدث عن مواضيع تزيد الانقسام من يقول اننا قومية كلدانية ومن يقول ان اصلنا ارامي ومن هذا وذاك وفي الوضع العالمي الجديد وبهذه الافكار سوف نذوب في المجتمعات الاخرى ولن يحصل اي واحد من هؤلاء على اي شيء بطبيعة الحال سوى المنفعة المادية والتي يستغلون السياسة وبساطة شعبنا في الوصول الى هذه الاموال

3- ان ما طرحته من افكار عبارة عن انزعاجي من التسميات المختلفة التي تطلق على شعبنا المسكين المشرد والذي يقتل بشكل شبه يومي بدون الدفاع ضد ما يحدث من قبل السياسيين او رجال الدين والكل يبحثون عن مصالح ومنافع شخصية فقط ليس الا او عن الكراسي والمراكز...
ولكن لا بد من ان الله العلي القدير سيجعلهم يندمون على ما يفعلون بابناء هذا الشعب المسكين
وقد تذكرت مقطع من اغنية الفنان اشور بيت سركيس والذي اعتبره من القلائل الذين يدافعون عن وجودنا كأمة
يقول ( بيشي دخ اربي بلا رايا : اصبحنا كالقطيع بدون راعي )

4- هناك من يهاجم الاشوريين ويقول انهم ضد الكلدان وهذا قمة التخلف السياسي والاجتماعي والثقافي لأنه من يهاجم اخيه طبعاً لا يمت للإنسانية بصلة بل اعتقد انه من فصيلة لا انسانية ..
كذلك الامر من الاشوريين الذين يهاجمون الاخرين من الكلدان او غيرهم من الاخوة اعتبرهم من فصيلة غير انسانية ايضاً ...

5- هناك من يهاجم الكنيسة : وانا من هنا لن ادافع عن الكنيسة ولكن من الخطأ الشنيع ان تهاجم الكنيسة لأنها الملاذ الوحيد الذي يجمعنا الان بالرغم من اني لا انكر بوجود الكثير من السلبيات التي يقوم بها رجال الدين كالقوميات الجديدة المستحدثة مثلاً وو الخ بالرغم من انها قدمت الكثير من التضحيات مثلما يعرف الكل المطران مار شمعون ومؤخراً المطران مار بولص فرج رحو وليس الكنيسة التي لها اخطاء اي ان الكنيسة ليس لها اخطاء ..

6- هناك من يعلق الاخطاء على الكنيسة ..وهناك من اتباع الكنيسة من يلقون اللوم على السياسيين ..
وانا حسب وجهة نظري يجب ان نحدد هدفاً بالجلوس على طاولة مستديرة ومحاولة الوصول اليه وليس الصراع على السلطة بين الكل وشعبنا مثلما قلت يتم تهجيره وقتله و العيش حالة شبه ضياع في البلدان الاخرى

وهناك الكثير من الذي احب قوله ولكن بالتتالي

* عسى ولعل ( تثير هذه الكلمات العقل و مصلحة امتنا لهؤلاء المحسوبين قادة ان كان سياسيين او رجال دين وتغليبها على المصالح الشخصية ولو لمدة قصيرة من اجل الوصول بسفينة شعبنا الى احد الموانئ الامنة في العالم ومن بعد ذلك فليعود كل شخص الى طباعه السابقة )

وللحديث بقية ....

أوديشو زومايا
USA
[email protected]


اضافة الى ماكتبته اعلاه خطر لي هذا التساؤل المشروع وطبعاً هذه الكتابة اكتبها بعد الافكار السابقة ب عشر ساعات :
1- لماذا لا نختار اسماً واحداً ولا يكون الغلبة فيها لأحد وليكن مثلاً الاكاديين او البابليين او حتى السومريين مع احتفاظ كنائسنا باسمائها الحالية...

ارجو من قلب محروق ان يأخذ اي شخص هذه الافكار وينسبها لنفسه ولن ازعل صدقاً شرط تطبيقها لأن امتي وشعبي في حال يرثى لها ولايمكن الخلاص الا ببعض الحس المسؤول

وللحديث بقية




#أوديشو_زومايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- العلماء الروس يبتكرون مسيرة جوية على هيئة طائر تنقل 100 كيلو ...
- بعد ضبطه وبحوزته 55 ألف دولار.. إخلاء سبيل مصمم أزياء مصري ش ...
- كيف يمكن تجنب تجاعيد النوم؟
- بلينكن: لست متأكدا من أن إسرائيل مستعدة لتقديم تنازلات مقابل ...
- أمل كلوني: أؤيد الخطوة التاريخية التي اتخذها المدعي العام لل ...
- بايدن يتهم ترامب باستخدام -لغة هتلر-
- المغرب.. السجن النافذ والغرامة لمستشار وزير العدل السابق في ...
- -رويترز-: إيرلندا ستعلن الأربعاء اعترافها بدولة فلسطين
- تشييع جثمان حسين أمير عبد اللهيان يوم الخميس
- المطبات الجوية على الطائرات.. ما مصدرها؟ وكيف تتعامل معها؟


المزيد.....

- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أوديشو زومايا - مجرد افكار انسان اشوري بسيط من عامة الشعب