أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فيصل آورفاي - البرجوازية الصغيرة ، هل تصبح الطبقة التاريخية الجديدة ؟















المزيد.....

البرجوازية الصغيرة ، هل تصبح الطبقة التاريخية الجديدة ؟


فيصل آورفاي

الحوار المتمدن-العدد: 1941 - 2007 / 6 / 9 - 11:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


البرجوازية الصغيرة ، هل تصبح الطبقة التاريخية الجديدة ؟

قال ماركس ، طيب الله ثراه ، ان بالحصول على قوى انتاج جديدة يغير الناس اسلوب
انتاجهم؛ ويتغير اسلوب انتاجهم، بتغيير طريقة الحصول على رزقهم . و ان تطور قوى الانتاج والتغيرات في مجال علاقات الانتاج تجري تلقائيا، بالاستقلال عن اراد
الانسان الى أن تكون قوى الانتاج الجديدة المتطورة قد بلغت درجة معينة من
النضوج. وبعد نضوج قوى الانتاج الجديدة تصبح علاقات الانتاج القائمة بمثابة
عائق في وجه تطور الطبقة الاجتماعية الجديدة . و نتيجة لمتطلبات المجتمع
الاقتصادية، تنشأ اراء اجتماعية جديدة ! آراء ، منشاها تلك الطبقة الجديدة و
نمط انتاجها الجديد ! لكي تقيم نظاما جديدا لان نمط الانتاج الجديد يخلق علاقات
انتاج جديدة . ولن تظهر علاقات انتاج جديدة قبل ان تكون شروط وجودها المادية قد
نضجت في رحم المجتمع القديم ذاته .
و الآن لنرى كيف يمكن لنا أن نصرف هذا الشيك الماركسي الثقافي في بنك الواقع
الطبقي الحالي و المعاصر :

ثبت مع سقوط الاتحاد السوفييتي سقوط الكثير من اركان النظرية التي ينادي بها
الشيوعيون . و من تلك الاركان و المعتقدات فكرة ان الطبقة العاملة ، و التي
حملت اسم البروليتاريا عالميا ، هي انها الطبقة الوحيدة و المؤهلة لاسقاط
الرأسمالية ، و التي سنكون الطبقة القائدة للمجتمع عندما ينتهي الصراع الطبقي !

كانت الراسمالية في فترتها آنذاك ، في عهد ماركس ، رأسمالية استعمارية متوحشة ،
لا تراعي انسانية الناس ولا تحترم حقوقهم ولا تهتم بالبيئة ولا تعير ادنى
اهتمام لمصالح و حاجات الطبقة العاملة ، كون الطبقة العاملة خاضعة و ضعيفة و
غير قادرة على اثبات قوتها ، و التاريخ لا يعترف الا بالقوي ، انها سنة الكون و
فيزياء التطور .
كانت المعامل لا تستطيع تشغيل ماكينات انتاجها كلما حدث اضراب
عمالي ، او تمرد ، ادى الى توقف العمال عن القيام بالاعمال الموكلة اليهم . هذا ما
جعل ماركس و من قبله مفكرين كثر يعتبرون ان البشرية لن تتقدم بدون العمال حسب
المواصفات التي كانوا يرون العامل فيها في تلك الايام . و هذا ما حدا بماركس و
غيره ان يعتقدوا بان الرأسمالية تعيش ازمة حادة ستؤدي الى انهيارها مبكرا و لا
يلزم الا دفعات خفيفة من الاضرابات او بعض العصيانات الدنية . علما ان لينين
اكد مرارا على عدم امكانية قيام عصيان مدني شامل كما كان يحلم غيره من
الماركسيين وقتها ! و كان راي لينين ان البديل للعصيان المدني لا يكون الا
بقيام حزب ثوري يحمل اهداف و احلام العمال على كتفيه ليوصلهم الى استلام السلطة
في العالم . و مع ان فكرة الماركسية ان الاشتراكية لا تقوم في في بلد واحد هي
لماركس الا ان لينين اعتبر ان القيام بتحرك انقلابي لمصلحة السلطة العمالية قد
يسرع في قيام اشراكية اممية ! او يحرض الدول ذات الغالبية العمالية على التفاعل مع الثورة و رفدها بدول جديدة تساهم في تسريع وتيرة التحول الاممي .

لكن هل فعلا ان الطبقة العاملة اليوم ما زالت تتمتع بالمزايا التي حملها عنها
ماركس و لينين و استاذه بليخانوف و زملاءه مثل تروتسكي و غيرهم ؟ كما ارى فان
التطور الحضاري للمجتمع المعاصر متمثلا بتطور الراسمالية نفسها جعل فكرة
ديكتاتورية البروليتاريا مجرد اسطورة لا يقبلها العقل او المنطق الجدلي !

لم يتحدث ماركس عن ان تطورا كبيرا سيطرأ على الرأسمالية و لم يخطر بباله ان
التقدم التكنولوجي الهائل الذي نعيشه اليوم و ذلك الانفجار المعرفي الذي يبشر
بتغييرات اكثر حدة في العقود القادمة ستغير من التوقعات الشيء الكثير ، لكن بليخانوف فعل و تحدث عن تلك التغييرات في وصيته . فتطور
الراسمالية من نظام شديد القسوة ضد العمال الذين كانت تقوم الراسمالية على
تعبهم و انجازاتهم حول النظام الراسمالي الى نظام اكثر ليونة و براغماتية بل و
اصبح الراسماليون رمزا لمساعدة الدولة التي يعيشون فيها عير اصدار قوانين كثيرة
تحد من آلام العمال و معاناتهم بل و قدمت للعمال تنازلات كبيرة في مجال حقوقهم
و اجورهم و اصضبح العامل يعمل عددا قليلا من ساعات العمل في الدول المتقدمة و
اصبحت هناك برامج ترفيهية و خدمات صحية و فرصا اكبر لارتقاء و الحياة داخل
المجتمع الراسمالي برفاهية و هناء . حتى بات العامل يقبض راتبا متواضعا ان لم
يكن لديه عملا يعيش منه و هذا ما نسميه راتب البطالة . فاندمج العمال في
مجتمعاتهم و خفت التناقضات بينهم و بين ارباب العمل لدرجة كبيرة مما جعل فكرة
الصراع الطبقي بعيدة عن فكر العمال . ثم اتى السقوط الكبير . فتهاوت اركان
المجتمع الاشتراكي السوفييتي بعد ان شاركت منظمات عمالية (يا لسخرية الصراع الطبقي ) في
اسقاط الانظمة الاشتراكية ، التي كانت تتعاون مع قيادة المجتمع السوفييتي ، كما لاحظنا
في دور منظمة " تضامن" ، العمالية البولندية ، التي كانت العامل الاكبر في سلسلة سقوط المنهج الشيوعي في دول اوروبا الشرقية مما ادى الى بداية النهاية للاتحاد
السوفيتي فسقط اخيرا تحت مطرقة الحرمان من الموارد التي كان يجنبها من تلك
الدول و اشرف على ازمة شديدة جعلت الناس تغير افكارها لدرجة ان الزعيم الاول
يومها ، غورباتشيف ، طرح نظريته الشهيرة " البيريسترويكا " ، و التي كانت آخر نقد
نظري و عملي معا للفكر و الممارسة الشيوعية بشكلها المعروف على مدى خمسين سنة .و هكذا ترافق سقوط الفكر الشيوعي مع سقوط دولته ، تماما ، كما سقط الفكر الديني الاسلامي نظريا بسقوط دولة الاسلام . لكن ، هل فعلا انها كانت مجرد كبوة في تاريخ الشيوعية ! و هل هي ستنهض ثانية ، كنهوض الفينكس من الرماد ، لتنطلق من جديد و تقيم دولة ديكتاتورية البروليتاريا ؟ الواقع يثبت غير ذلك و لقد توصل اغلب المفكرين الماركسين من زعماء الاحزاب الشيوعية الى عدم صواب تلك الفكرة مما حدا بتلك الاحزاب الى الغاء فكرة ديكتاتورية البروليتاريا لانها اصلا تتعارض مع فكرة الديموقراطية .
فما معنى ان نتحدث عن ديموقراطية بينما ننادي بديكتاتورية طبقة ما .

لكننا نسال هل حقا ان المقولة الماركسية بان هناك طبقتان رئيسيتان تتصارعان
حاليا هما طبقة العمال و طبقة الراسماليين ؟ لو تتبعنا مقولة ماركس نفسه التي
تقول ذلك لوجدنا ان مبررات وجود الطبقة العمالية كطبقة رئيسية لم تعد موجودة .
فنحن نلاحظ منذ عقود كيف ان الراسمالية بدات تبتكر ادوات انتاج تختلف كما ونوعا
عما كانت ايام ماركس كما ان تبادل السلع لم يعد بشكله البسيط و المباشر كما كان
تلك الايام . اضافة الى ان العامل لم يعد تلك الضرورة التاريخية التي تحدثت
عنها الماركسية الكلاسيكية . بما ان ماركس يقول اعلاه " ان تطور قوى الانتاج
والتغيرات في مجال علاقات الانتاج تجري تلقائيا " نجد فعلا ان قوى الانتاج و
التي تعني ادوات الانتاج و المنتجين داخل المجتمع ، قد تغيرت . فلم تعد الادوات
القديمة من معامل و مشاغل كلاسيكية تعتمد في كل صغيرة و كبيرة على عدد كبير من
العمال ، بل هي اليوم عبارة عن منشئات و شركات حديثة تكاد تستغني عن ذلك العدد
الكبير من العمال و تعتمد على خطوط انتاجية آلية يقودها مهندسون و عمال مهرة
تقنيا يحصلون على رواتب محترمة ! كما لاحظنا كيف ان الشركات بدات تسرح العمال
بالآلاف لعدم ضرورتهم امام التطور التقني مما بدا يطرح فكرة ان الطبقة العمالية
، بالشكل الكلاسيكي للفهم الماركسي و الذي للاسف ما زال متداولا ، لم تعد ضرورة
تاريخية . اذا فنهوض المفكرين الصناعيين و المخترعين و العاملين ذوي الياقات
البيضاء من مهندسين و مختصين في كافة فروع الصناعة برواتبهم الكبيرة و المغرية
يدل على ان هناك طبقة جديدة كانت غير ذات قيمة في الادب الماركسي و الديالكتيك
الماركسي الا وهي الطبقة البرجوازية الصغيرة . ها هي تحل محل الطبقة العاملة و
تاخذ مواقعها تدريجيا دون اي شعور بالغبن و الحاجة التي كان العمال يحسون بها ،
قبل و بعد كل ساعة من ساعات عملهم الطويلة و المضنية و التي جعلتهم يشعرون بكره شديد لارباب عملهم .

مع بروز هذه الطبقة الجديدة ، و التي كانت تعتبر طبقة هامشية في التفكير الماركسي، يكون الصراع الطبقي قد اتخذ منحى جديدا في استخدام القوى الطبقية . فالتاريخ لم يسر في إتجاه خلو الوسط الإجتماعي من الطبقات" الوسيطة" بين
البرجوازية والبروليتاريا، بل سار في اتجاه معاكس تماما، في المجتمعات
المتقدمة، وهو زيادة حجم ووزن الطبقات الوسطى، على حساب البروليتاريا تحديدا،
وهي الطبقة العاملة الصناعية في التعريف الماركسي، و حسب التفكير الماركسي، فان
الطبقة البرجوازية الصغيرة  تعيش على اتعاب العمال و فوائض ارباب العمل
الراسماليين . لكن بدا يظهر للعلن صراع جديد ، لكنه ليس دمويا او قاسيا ، بين
طبقة العمال من جهة و طبقة البرجوازية الصغيرة التي بدات تحل محلهم في الانتاج
، و معها   طبقة ارباب العمل الراسماليين من جهة اخرى . ولو اتفقنا على ان
التطور لا يسير الى الوراء ، لاتفقنا على ان تطور وسائل الانتاج يسير باتجاه
علمي ، يستبعد دورا مستقبليا هاما للطبقة العمالية، من خلال خلقه تقنيات متطورة
لا تضطر عمال المستقبل ، الذين ينتمون  للطبقة البرجوازية الصغيرة من اصحاب
الشهادات و التخصصات المستقبلية ، لان يحلوا تاريخيا محل طبقة العمال المشرفة
على الانقراض ، كما انقرضت من قبلها طبقة  العبيد و من بعدها طبقة الاقنان .

لا نلوم ماركس ان لم يلاحظ ذلك ، فالعلم قضاء الانسان و قدره ، الذي لا يعلم
ابعاده و نهاياته اي شخص مهما اكتسب من فكر عبقري . و هكذا نجد ان شروط الوجود المادي للطبقة البرجوازية الصغيرة قد نضجت في رحم المجتمع الجديد و بدات تتثبت كتباشير للمجتمع القادم . و من ابسط الافكار التي نلاحظها بهذا الخصوص ان الناس العاديين بداوا يشعرون بها منذ عقود ، حيث بتنا نسمع كل اب يقول لابنه ، يا بني ادرس و احصل على الشهادة العليا ، فلا اريدك ان تصبح عاملا مفقرا ! و بما ان
الناس اليوم اكثر علما و الناس تتجه نحو الشهادات العليا ، فلا اتوقع شخصيا ،
ان المعامل بعد عشرين سنة ، ستعج بعمال يحملون شهادات ابتدائية ! لانهم لن
يتمكنوا من مسايرة آلات العصر القادم ، الحديثة جدا ، بدون شهادات عليا و
تخصصات مبتكرة ذات قيمة عالية ، ينالون بواسطتها عملا محترما و رواتب عالية ! و في حديث مع مدير احدى الشركات الكبرى عن بعض الاختراعات التقنية القادمة قال : لدينا سلعا تقنية عالية المستوى  لا يستطيع الناس ، في أقل من عشر سنوات ، التمكن من التعامل بها و التفاعل معها ، لشدة تطورها و تعقيدها . و خير مثال على ذلك كما لاحظنا ذلك الهجوم السريع للمنجزات العلمية من موبايلات و اجهزة الديجيتال و غيرها في السوق .

ما اقوله هو أن بعض مقومات المشروع الماركسي للتغيير الإجتماعي كذبها التاريخ ، فالبرجوازية الصغيرة ، هي عبارة عن شرائح انتقالية تجبرها السيرورة الإقتصادية والسياسية والفكرية القاهرة اما على الإنحدار إلى صفوف البروليتاريا، دون أن تكون
أغلبيتها راغبة في ذلك، أو يدفعها التطور العلمي و حصولها على مواقع علمية
متقدمةفي الصناعة للصعود إلى مرتبة البرجوازية الكبيرة، وبذلك وتنحاز بالكامل
إلى موقعها الطبقي الجديد. و لا اعرف سببا لهذا الإهمال الماركسي الكبير لتحليل
مقولة لعبت دورا هائلا في تفسيرالظواهر الفكرية، في سياق ذلك المشروع كمقولة
البرجوازية الصغيرة و آفاق تطورها و دورها التاريخي القادم . انها اليوم و غدا
، هي عبارة عن طبقة منتجة ، لكونها اكثر مسايرة لوسائل الانتاج الحالية و
المستقبلية ، كما انها اكثر قدرة على ابداع علاقات انتاج اكثر تطورا ، بسبب
التطور الذي انتجته الراسمالية ن في مجال حقوق الانسان و المنظمات المدنية و
القوانين التي تحد من تهديد البيئة و غير ذلك في كافة المجالات النفسية و
الاقتصادية و الاجتماعية . فمن يستطيع التاكيد على ان العلاقات الاجتماعية داخل
الاسر العمالية هي ارقى منها داخل اسر البرجوازية الصغيرة ؟

اعتقد بانه قد آن الاوان للاحزاب الماركسية ان تصبح عصرية التفكير ، و ان تركن
للعقل ، و أن تبتعد عن الايديولوجيا القديمة التي كانت تحاول تثبيتها سابقا
بناءا على طلب مباشر من الحزب الشيوعي السوفييتي ، طمعا برضاه ، ثم تحولت تلك
الايديولوجيا الى ايقونات ، متكلسة ، جامدة ، لا تقل تكلسا عن المعتقدات الدينية لدى سلفيي الفكر الديني !
تحياتي .






#فيصل_آورفاي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...
- حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن الصحفيين والمواطنين المقبوض ...
- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فيصل آورفاي - البرجوازية الصغيرة ، هل تصبح الطبقة التاريخية الجديدة ؟