أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي - الحوار المتمدن والكتاب الشهري في المتنبي : انتقالة نوعية باتجاه القارئ الكادح














المزيد.....

الحوار المتمدن والكتاب الشهري في المتنبي : انتقالة نوعية باتجاه القارئ الكادح


حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي

الحوار المتمدن-العدد: 1924 - 2007 / 5 / 23 - 12:04
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    



أن الصحافة الالكترونية بعامة قد أخترقت الحواجز والحدود رغم أنف الانظمة القمعية واجهزة الرقابة المتخلفة , والحوار المتمدن خاصة قد تمكنت من اجبار حتى اعتى الانظمة قمعية على توخي الحذر في منعها , او حجب الموقع , مما للحوار المتمدن من مكانة بين اوساط المثقفين والمتعلمين في عالمنا العربي , واين ما تواجدت الجاليات في المهجر , هذه المكانة التي جعلت من الموقع أن يحتل المركز الرابع في تسلسل افضل مائة موقع عربي

أن التمدد الاعلامي من عالم الصحافة الالكترونية الى عالم الكلمة المطبوعة , هو بمثابة التلاقي بين عالم متطور جدا , اي الصحافة الالكترونية , وعالم سيبقى هو الاصل والاساس على صعيد النشر , اي الكلمة المطبوعة , ولو الى حين . عالمان لا يمكن لاحدهما الاستغناء عن الاخر , بل قد لا نبالغ اذا قلنا بأنهما قد اصبحا وجهان لعملة واحدة بالمعنى الايجابي للتشبيه

أن صدور كتاب الحوار المتمدن وتوزيعه من شارع المتنبي هو رد مباشر على قوى الارهاب , سيساعد المواطن الكادح العراقي وقطاع واسع من الطلبة والمتعلمين على قراءة الكلمة النيرة , ولو على ضوء الشموع في ظلام الاحتلال وافرازاته القذرة , الطائفية والعنصرية والارهاب

أن كتاب الحوار المتمدن سيسهم اسهامة فعالة في نشر روح التمدن والحوار , وتقبل الراي الاخر في اطار حياة مدنية عراقية تتسامى على التعصب والجراح , فتتقبل بروح المواطنة قواعد انسانية جديدة في ادارة الصراعات السياسية , في اطار دولة القانون وحقوق الانسان , تفسح الطريق رحبا لمن أخطاء , لا من أجرم , في أن يراجع مسيرته , فردا كان أم حزبا , فيصححها في اطار المبادئ الانسانية كقاعدة لحياة مدنية متحضرة وصولا الى مصالحة وطنية حقة , لا الى صفقات سياسية قذرة

الرفاق اعضاء هيئة تحرير الحوار المتمدن المحترمون

اننا في حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي نقدر عاليا جهودكم الجبارة على صعيد نشر الفكر الثوري في مواجهة الفكر الظلامي الرجعي , ولا يسعنا هنا الا ان نكون ممتنون لكم للفرصة الممنوحة لنا كحزب لايصال افكارنا ومواقفنا لاوسع قاعدة جماهيرية واعية من خلال الحوار المتمدن الغراء , خصوصا بعد فقداننا لجريدتنا الصادرة في بغداد , جريدة اتحاد الشعب ,

نهنئكم بحرارة ونشد على اياديكم
حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي
لجنة المتابعة
بغداد



#حزب_كادحي_العراق_التقدمي_الديمقراطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ضوء انشقاق كتائب ثورة العشرين : الفصيل المقاوم الذي لا يق ...
- القوى الطائفية العنصرية الفرهودية تقسم الوطن وتبيد الشعب بال ...
- ها قد هرب الناخبون بالملايين من - الديمقراطية الامريكية- فما ...
- فصائل اليسار الثوري العراقي تتقدم صفوف الشعب في مواجهة الاحت ...
- البعث يعود الى السلطة على اكتاف حلفاء 8 شباط الاسود : العملا ...
- جحوش الاحتلال ... الميليشيات البارازانية الطالبانية تعد العد ...
- صدام يدفع ثمن عمالته وجرائمه وذات المصير بأنتظار العملاء الج ...
- توصيات بيكر هاملتون : اعادة تأهيل العميل الاقدم البعث الفاش ...
- مذابح مدينتي الثورة والحرية جريمة القوى الطائفية العنصرية ال ...
- ثمانمائة الف عراقي شهيد في رقبة عملاء الاحتلال..لا للمفاوضات ...
- مبادرة حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي التشاورية مع شخصي ...
- رسالة الى العناصر الثورية غير المنظمة خارج الوطن
- البصرة تتلاحم مع السليمانية في حركة احتجاجات عمالية ضد الظلم ...
- رفع اسعار المحروقات يحرق حكومة الجعفري طائفيا وعنصريا ويوحد ...
- حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي : الحركة الثورية العراقي ...


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حزب كادحي العراق التقدمي الديمقراطي - الحوار المتمدن والكتاب الشهري في المتنبي : انتقالة نوعية باتجاه القارئ الكادح