أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - اصلاح جاد - حول موضوع - اليسار المصرى .. والتيار الإسلامي .. والديمقراطية














المزيد.....

حول موضوع - اليسار المصرى .. والتيار الإسلامي .. والديمقراطية


اصلاح جاد

الحوار المتمدن-العدد: 580 - 2003 / 9 / 3 - 02:19
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


الاستاذ الهامي المحترم، اعتقد انه من الضروري التمييز
بين ثلاث مستويات للعلاقة مع الجماعات الاسلامية:
المستوى الاول  الاحتفاظ بعلاقات ودية وانسانية قائمة
على أسس انسانية ومبدئية بين القوى السياسية المتصارعة
وهذا اتفق فيه معك. المستوى الثاني وهو التنسيق والتحالف
على النقاط المتفق عليها بين القوي الديمقراطية
واليسارية وبين القوى الاسلامية مثل قضايا الحقوق
المدنية، الحقوق السياسية وايضا الحقوق الاجتماعية والتي
تمس بدرجة كبيرة حقوق المجموعات الاجتماعية المختلفة بما
فيها المرأة، وهنا تكون العلاقة قائمة على اساس ما نتفق
عليه او نختلف عليه. اما المستوى الثالث وهو ما فهمته من
ردك على الدكتور احمد نصار وهو التحاف معهم. هنا يطرح
سؤال التحالف على أي أساس هل على أساس ان كل القوى يجب
ان تحب بعضها بعضا وتعمل "سوا سوا" ام ان التحالف مع
"قوى سياسية مختلفة ايدولوجيا" ولها رؤية مختلفة للمجتمع
والدولة واسس مختلفة يجب ان تقوم عليها العلاقة بين
المواطن والدولة وبين المواطنين بعضهم البعض  يجب ان
يكون على اسس سياسية واضحة. لا احد ينكر ضرورة العمل
والتعاون مع الجماعات الاسلامية ولكن يوجد فرق كبير بين
التنسيق والتعاون وبين التحالف والا لما كان هناك اطياف
سياسية مختلفة ذات برامج ورؤي مختلفة تتصارع للوصول
للحكم لتنفيذ برامجها. مع خالص تحياتي.



#اصلاح_جاد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -صور الحرب تثير هتافاتهم-.. مؤيدون للفلسطينيين يخيمون خارج ح ...
- فرنسا.. شرطة باريس تفض احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في جامعة ا ...
- مصر تسابق الزمن لمنع اجتياح رفح وتستضيف حماس وإسرائيل للتفاو ...
- استقالة رئيس وزراء اسكتلندا حمزة يوسف من منصبه
- قتلى وجرحى في هجوم مسلح على نقطة تفتيش في شمال القوقاز بروسي ...
- مصر.. هل تراجع حلم المركز الإقليمي للطاقة؟
- ما هي ردود الفعل في الداخل الإسرائيلي بشأن مقترح الهدنة المق ...
- بعد عام من تحقيق الجزيرة.. دعوى في النمسا ضد شات جي بي تي -ا ...
- وجبة إفطار طفلك تحدد مستواه الدراسي.. وأنواع الطعام ليست سوا ...
- صحيح أم خطأ: هل الإفراط في غسل شعرك يؤدي إلى تساقطه؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - اصلاح جاد - حول موضوع - اليسار المصرى .. والتيار الإسلامي .. والديمقراطية