أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشا نادر أبوحنيش - الرحلة














المزيد.....

الرحلة


رشا نادر أبوحنيش

الحوار المتمدن-العدد: 1908 - 2007 / 5 / 7 - 12:09
المحور: الادب والفن
    



كلمة صادقة
((... أحبك ... ))

الفكر السياسي
فلسطين مرحباً، المنطقة التي تحاول الوصول إليها مغلقة حالياً، يرجى مراجعة خارطة الطريق فيما بعد.

شخصية العدد
لم يكن قميصة المقلم الذي ما زالت الألواح الخشبية تحتفظ به بين ذراعيها، وتلك الصور التي بقيت على الجدار، هي ما تدل عليه فقط. شجرة التفاح التي زرعها واعتني بها ليطعم ثمرها لمن يحب ما زالت؟ ولكنها مثمرة، أكل التفاح ودفع هو الثمن. كان يرتدي ذاك الخاتم الفضي ليزيل عنه شبهة العزوبية. هو نفسه واسمه لا يهم بعد الآن ...

قصيدة العدد

((ملامح))
في مدينتي ..
ليل ونهار .. وموت ..
في مدينتي ..
رجال، نساء وأطفال ...
في مدينتي ...
باعة متجولون، ومتسولون.
شجر، شمس، وعاشقون.
في مدينتي ...
يسألون المرأة، هل أحبت؟ ومن تحب الآن؟ ومن تنتظر؟
فإذا طال الأمر وأبيض شعرها؟
ونقصت أسنانها؟
يقلون .. حتى ستحتضر؟!
في مدينتي ...
تقف النساء أمام النصب التذكاري.
تقول إحداهن: بالأمس كان هنا العسكر.
وفي أكياس السكر.
وترد عليها الأخرى: لا تكثري كلاماً
في السياسة علينا أن نختصر
فاليوم عيد ..
إجلسي انتظري بينما اتعطر!

قصة قصيرة

((ترحيب))
هو الذي أحب رأفت الهجان، واحب المشي وحيداً، وعشق تلك الصورة، استحق ذاك الوسام.

الصحة
لم تكن تجلس جلسة سليمة" كما تقول كتب الرشاقة والقوام، قالتا في نفسها إنني أكره الأصفار منذ كنت طالبة في المدرسة، وأشعر أن الجلوس السليم لا حياة فيه تماماً كالأصفار. قبل شهور نصحها أن تهتم بصحتها؟ بأكلها وبشربها وأن لا تغير جلستها إلا إذا كانت بين ذراعيه؟ لوحة فنية، دافئة؟ لا أرقام فيها.

أضحك تضحك لك الدنيا
لا يوجد وقت للضحك...

شكر وتقدير
تتقدم أسرة الرحلة بجزيل الشكر لحبيبين أضافوا للأرض لوناً من فرح

سؤال العدد
كم نصاً قطعت حتى وصلت إلي؟!!!

القاصة والكاتبة _ فلسطين

رشا نادر أبو حنيش
http://rashanader.blogspot.com



#رشا_نادر_أبوحنيش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشا نادر أبوحنيش - الرحلة