المنتدى الإعلامي لنصرة قضايا المرأة - فلسطين

محمد كريزم

الحوار المتمدن-العدد: 1894 - 2007 / 4 / 23 - 12:36
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

من نحن ؟؟

المنتدى الإعلامي لنصرة قضايا المرأة جسم طوعي مستقل مؤمن بعدالة قضايا المرأة ، يعمل على التأثير في الرأي العام المجتمعي وكذلك التأثير في خطاب الإعلاميين والإعلاميات من أجل العدالة والمساواة وحماية حقوق المرأة.

لماذا الآن ؟؟

لأن القضايا السياسية تطغى على القضايا المجتمعية.

ولأن الإعلاميين والإعلاميات يغلبون القضايا السياسية على حساب القضايا المجتمعية والنسوية على وجه الخصوص.

ولأن الإعلام الفلسطيني لم يقم بدوره في المساهمة للنهوض بواقع المرأة قانونياً واجتماعيا واقتصاديا كما ينبغي.

كيف بدأنا ؟؟

مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي ومجموعة إعلامية متحسسة لقضايا المرأة بتشكيل منتدى إعلامي لنصرة قضايا المرأة، وكان ذلك بعد عدة لقاءات بين مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي وعدد من الإعلاميين والإعلاميات، تم من خلالها تشخيص وقراءة واقع المرأة في الإعلام الفلسطيني. رسالتنا ...المساهمة الفعالة في إثارة الجدل حول الفكر الذي ينتج عنه الظواهر والممارسات السلبية حيال قضايا المرأة من تفعيل الرأي العام وتحريكه من منظور حقوقي وثقافي مستنير وصولاً إلى مجتمع يحترم حقوق المرأة وقيم المساواة والعدالة الإجتماعية.

أهدافنا

تطوير وتحديث الخطاب الإعلامي نحو قضايا المرأة من منظور حقوقي مجتمعي مستنير.

تعزيز قدرات الإعلاميين والإعلاميات في المنتدى في تناول قضايا المرأة وحقوقها من خلال النشاطات والممنهجة.

بناء علاقات وتشبيك مع منتديات إعلامية مهتمة بقضايا المرأة محلياً وعربياً ودولياً.

دعم عملية تطوير مصادر المعلومات المختصة بقضايا المرأة لصالح العمل الإعلامي في المؤسسات ذات العلاقة.

انضموا لنا

إيماننا بطاقات الكوادر الإعلامية في كافة أرجاء الوطن، انتشرت فكرة المنتدى الإعلامي لنصرة قضايا المرأة لتضم أعضاء من الإعلاميين والإعلاميات في كافة محافظات الوطن.

#محمد_كريزم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل