أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمة محمد تقي - امريكا هي الطاعون والطاعون امريكا















المزيد.....

امريكا هي الطاعون والطاعون امريكا


فاطمة محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1894 - 2007 / 4 / 23 - 12:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"هذا البلد خيره كثير، وهذا ما يجعل الغير يطمعون به، فاذا لم يقدرون الحصول على هذا الخير، فليس لديهم مانع ان يدمروا كل شي فيه". مثل هذا القول كان عقلاء القوم وكبار السن يصرحون به في مقاهى بغداد القديمة على مر العصور والازمان، عندما كانوا يستشعرون طمع الطامعين.

الوضع الحالي في العراق لم يكن وليد اللحظة بل كان نتيجة للسياسات الامريكية وحلفائها قبل الحرب الاخيرة بسنوات طويلة. منذ عهد ريغان وبوش الاب وحتى قبل ذلك، دعمت واشنطن نظام صدام بمختلف الطرق، ولكنه عندما اصبح غير مطيعا، فكل شئ قد تغير، عدا شئ ثابت وهوان الشعب العراقي لا يمكن ان يحكم ويدير بلده ويختارنظام الحكم الذي يناسبه ويلبي مصالحه الوطنية. فقد ارادوا انقلابا عسكريا من قبل عملاء موثيقين، بديلاً، بعد ان دمروا الجيش العراقي في حرب الكويت، واضعفوا النظام.
لقد كانت هناك دواعي جدية لكثيرمن المعلقين والمطليعن على الشأن العراقي في انه كان هناك مجالاً لحلاً بناءً لتحقيق تغيرالنظام. كان يمكن رفع الحصارالاقتصادي الذي شل المجتمع وافضى الى القضاء على جميع مقومات النمو والتقدم وانقراض الطبقة الوسطى العراقية، اضافة الى انعدام متطلبات نمو قيادة بديلة. ان اثني عشر عاما من فرض نظام الحصارالدموي قد قوت النظام واجبرت السكان على الرضوخ. فلو استعاد العراقيين زمام اقتصادهم وحياتهم في ايديهم، لكانوا قد تولوا امر مصيرهم ومستقبلهم. لقد رفضت امريكا هذا الخيار، فان التغيير من الداخل كان قد يؤدي الى ان يقع العراق في ايدي العراقيين المستقلين عنها، وهذا لايمكن ان تقبله، لانه لا يتوافق مع سياستها وستراتيجيتها في المنطقة طوال مرحلة مابعد الحرب العالمية الثانية، ما دام زمام الامر في يدها. ان مصالحها النفطية في الشرق الادنى اقتضت منذ البداية مساندة ودعم الحكومات الفاسدة ومقاومة وعرقلة اي تقدم سياسي واقتصادي في المنطقة وحرمان شعوبها الحرية التي يسعون لها. فالشعوب لم تقبل شفط ثروات الاقليم من قبل الغرب والمتعاونين، بدل تلبية حاجاتهم الوطنية.
ولم يتغيرشئ في سياسة امريكا في دعم الديكتاتوريات والانظمة المعادية للديمقراطية وسياساتها الداخلية الظالمة، لان هذه الانظمة ذات اهمية كبيرة ستراتيجية في خدمة مصالح الادارات الامريكية المتعاقبة.

بعد احداث 11 سبتمرشعر الناس انهم يقفون على حافة الهاوية، ولكن صناع القرار والاشخاص في مركز السلطة وهم منهمكون في العمل في خططهم، استفاقوا وكأنهم يقولون لانفسهم؛ وجدتها! فاستجمعوا إ لمامهم العميق في استغلال خوف اللحظة، اوبالاحرى شرعوا فورا في اتخاذ التدابيرالتي تعمق الهاوية بل وتسرع "المارش" نحوها، تحت شعار الوطنية للجوء الى اجرآءات انتقامية. فقبل ان يتبدد غبار انقاض البرجين الهائل عن اجواء منهاتن، اطلق الجمهوريون المأثرون الاشارة لاستغلال الحدث كعذر"العذراقبح من الذنب" لاتمام البرنامج اليميني طويل الامد. في هذه اللحظة استل بول فولفوتس ملفه القديم " العراق" من الدرج والقاه على الطاولة.

فقد اصبح العراق مركزا لاختبار المعايير الجديدة للستراتيجية الامبراطورية الشاملة وتدشين " القرن الامريكي"، فجرت مراجعة الخطط الموضوعة سلفا حتى منتصف عام 2002، وفي ديسمبر2002 جرى الاعلان عنها. فحسب النيويورك تايمس؛ اصبح العراق انبوبة اختبار لتجربة زرع الاجراءات الاستباقية المتخذة. لقد اطلقوا الاشارة لتطبيق المعاييرفي الهيمنة المطلقة على العالم، وهذه كانت واحدة من دوافع الحرب على العراق. فعبرالمغامرة في العراق، اصبح لزاما على العالم بأسره، شعوبا وانظمةًً، ان يغيروا نظرتهم للعالم وان يقبلوا بالامر الواقع، فلقد دخل العالم تحت هيمنة اعتى قوة عرفها التاريخ. فعلى قاعدة التماهي الامريكي وعبر استعراض القوة، يجب على كل من يحمل قدرا من الحرص الجاد على المصالح الوطنية، ان يضعها جانبا لصالح الاهداف الامريكية. فبعد ان ختمت الالفية الثانية بالتأسيس لمعيار استخدام القوة والتدخل دون تفويض من مجلس الامن، والقيام بدور البوليس الدولي.
كانت القضايا الداخلية طاغية وتتصدرالاخبار، فبات الوقت مناسبا لاستخدام التكتيك المعروف للطغمة اليمينية الحاكمة في واشنطن، لقتل التذمرالجماهيري وتحويله الى مشاعروطنية، وبضربة ساحر اصبح العراق مصدر الخطرالداهم المتربص بأمن امريكا والعالم الحر. فبينما كانت ماكنة الدعائية تبث التهويل لترويض الوحش العملاق "الجماهير" عبرخلق الخوف والذعر بينها، لتخضع وتطيع، واصلت الادارة اعداد سيناريو الحرب، مع تقديم ادعاءات واكاذيب مفبركة عن امتلاك العراق اسلحة دمار شامل وعن ارتباط مفترض بالقاعدة.

اخذ بوش بمدأ آبا إيبان الشهير؛ "لتضع الاساس القانوني لعمل مخطط، فانطلق وافعل العمل المرغوب، ثم ابحث عن تبريرقانوني له". فشنت اقوى قوة عسكرية في العالم الحرب على بلد اعزل. في الوقت الذي سمحت واشنطن لاخرين في مشاركتها المسؤلية والكلفة لكن في حالة العراق ابقت كل خيوط اللعبة في يدها، تديرها بنفسها، فالعراق كان غنيمة كبرى وصيد ثمين، لذا توجب عليها امساك المسؤلية لوحدها وليس الامم المتحدة ولا الشعب العراقي، فالعراق حسب غوندليزا رايز حالة خاصة؛ "فهو ليس تيمور الشرقية، كوسفو او افغانستان". اما الذين يهمهم أمر المأسآة العراقية ويعرفون من المسؤل عنها، ولماذا اصبح العراق هدفاً مشروعاً وليس كوريا الشمالية مثلا؟ يعرف الدوافع الحقيقية وراء الغزو والاحتلال.
خلال الحرب العالمية الثانية اعلن الرئيس الامريكي روزفلت؛ ان الحلفاء كافحوا من اجل الحريات العامة الاربعة؛ حرية التعبير، الحرية الدينية وحرية التحرر من العوزوالخوف. يقول نعوم جومسكي؛ ان روزفلت تحدث عن الحريات الاربعة ولم يتحدث عن الحرية الخامسة وهي الاهم، وهي حرية السطو والسلب والنهب والاستغلال. فحسب جومسكي وكونه واحد من اهم المفكرين الامريكيين المعاصرين، ان التاريخ يظهر ان الحرية الخامسة هذه، هي الحرية الاساسية التي من اجلها ومن اجل حمايتها،يجري التدخل، من قبل الولايات المتحدة الامريكية والغرب عموما. فعندما يغزون اراضي الغير، اراضي العدو! تنتهك الحريات الاربعة، التي يجري استخدامها من اجل تعبئة الراي العام لكسب الدعم لسياساتهم.

العلاقة بين السياسة الخارجية الامريكية والديمقراطية وحقوق الانسان!

اصبحت حرية الدفاع عن المصالح الستراتيجية الحيوية الامريكية، العماد الاساسي للسياسة الخارجية، وقد اثبتت الاحداث والتاريخ العلاقة الطردية بين العلاقات والدعم من الغرب للحكومات التي تقترف الجرائم والانتهاكات بحق مواطنيها، بزيادة تردي حقوق الانسان فالعلاقة ترتبط اساسا بمناخ الاستثمار في تلك البلدان. ان هذا المنهج هو جوهر ومركز العقيدة السياسية الامريكية المسيطرة، منذ الحرب العالمية الثانية
.خلال الحرب الثانية شكلت وزارة الدفاع مجموعة تخطيط؛ "مشروع الحرب والسلام"، دابت نخبة المخططين طيلة فترة الحرب، اعداد وتطويراهداف الحرب والسلام للولايات المتحدة، مجال نشاطهم شمل مناطق شاسعة في العالم وقعت تحت السيطرة والتحكم. في العام الاول للحرب اعتقد المخططون ان العالم بعد الحرب سيدار من قبل المانيا، لذا كانت المهمة ان يؤسس لنيل موقع قيادي عسكري واقتصادي وسياسي في العام غيرالالماني. وعندما تغيرت رياح الحرب، صار واضحا ان المانيا النازية ستهزم وان الامبراطورية البريطانية لن تبقى في موقعها، لذا فعلى امريكا ان تحتل مكانها، ولكن القضية هي ان الاقتصاد الامريكي في هذه الحالة يجب ان يمد مجاله الحيوي ليشمل النصف الغربي من الكرة الارضية وبريطانيا والشرق الادنى. اضافة الى تطوير نظام اقتصاد يعتمد التقسيم الوظيفي ليلبي الحاجات الجديدة: البلدان الصناعية مثل المانيا واليابان سيكون بطبيعة الحال مستهلكين للمنتجات الامريكية، جنوب شرق اسيا والعالم الثالث مورد للمواد الاولية وسوق لليابان واوربا الغربية. في عام 1948باتت الولايات المتحدة تملك خمسين بالمئة من ثروات العالم بينما تشكل 3.6% من سكان العالم. يكتب رجارد فالك ان ادارة بوش من نوع القادة الالمان الذين قُدموا الى محكمة نورنبيري ونالوا عقابهم، بل ان كل الرؤساء الامريكان ما بعد الحرب يفترض محاسبتهم على الجرائم التي تنطبق عليها احكام محكمة نورنبيري. فترومان غزا اليونان، ايزنهاور اطاح بالقيادة المنتخبة في غواتيمالا، كندي اجتاح كوبا، جونسون الدومينيكان، نيكسون كمبوديا، فورد دعم غزو تيمورالشرقية، كارتر وريغان دعموا اجتياح اسرائيل للبنان.ان بلدان مثل غرينادا، كوبا ونيكاراغوا او اي بلد في العالم الثالث عندما تشرع في استغلال مواردها الوطنية، للتحررمن الفقر والاضطهاد حتى ولوكانت مواردها بسيطة، اما اذا كانت ذات ثروات وموارد اكبر وتسعى للتطورالبناء فعندها تنتظرها الاجراءات الصارمة من قبل قائدة العالم الحر لتخضعها تحت حجة تحريرها من سيطرة الشيوعية ومن اجل الحرية. هذا ما حدث في الثمانينات من القرن المنصرم.
في دراسة وضعت عام 1955: ان امريكا الاتينية تحاول استخدام مواردها لتطورها الخاص يشكل تهديدا للتحكم الامريكي بالموارد، ان الوطنية والاستقلال يعني معاداة امريكا. ليس مهما ماذا يفكرون وما هي تصوراتهم عن انفسهم وماهم عليه، المهم انهم يشكلون عائقا للحرية الخامسة، ان من يفكرخلافا لذلك فهو عدولامريكا.

بعد انحلال وتفكك الاتحاد السوفيتي، وجب ايجاد بديلا جديدا "مسّبة جديدة" يعوض السلاح الاديولوجي القديم الى كلمة مناسبة وهي الارهاب. الجيش الامريكي يُعرف الارهاب: استخدام متعمد ومقصود للعنف اوالتهديد به لاهداف ذات طبيعة سياسية، دينية او اديولوجية. اما ارهاب الدولة"الارهاب الامريكي"، فحسب نظام الدعاية الامريكية فان هذا النموذج المنهجي للتدخل بالقوة على انه ذو دوافع نبيلة. ان هذا النموذج في السياسة الخارجية يجد جذوره وقاعدته في المؤسسة الامريكية. وهنا لا مجال لنظرية المؤامرة كما يذكر ويوثق جومسكي. لهذا الارهاب؛ حكم المحكمة الدولية في قضية هجوم امريكا ضد نيكاراغوا في حزيران 1986، حيث وجدت المحكمة ان الاجراء الامريكي غير قانوني بل جريمة ضد القانون الدولي. كان ادعاء واشنطن ان العدوان كان لدرئ التدخل في شؤون السلفادور. الارهاب الذي مارسته الكونترا في بلدان امريكا الاتينية، ان توكيل الكونترا لاستعادة السيطرة او خدمة مصالح الاستثمارات الاجنبية.

الان حيث لم يعد يوجد صراع بين الشرق والغرب، حيث كان يُرمى اللوم على الحرب الباردة في السياسة الخارجية الامريكية، حين كانت الصورة النمطية حسب الدعاية الغربية؛ ان الحرب الباردة قامت على اساس السياسة العدوانية السوفيتية، وان رد فعل القطب الاعظم دفاعي لحماية الحرية والديمقراطية. عندما يتفحص المرء ما وقع فعلاً، يجد ان نظام الحرب الباردة قام على نشاطات تدخل القطبين في مناطق نفوذهم. نعم، لقد وقعت بعض المواجهات بينهم ولكن ذلك لم يشكل الا عشر الحقيقة. فبالدرجة الاولى وقعت مواجهات وصراعات من قبل كل منهم في بلدان كانت توابع تدور في فلكهم.
" استقرنظام القطبين على(رقصة الموت) بمعنى التوازن المزدوج، فالربح لاحد الغريمين يعني خسارة للاخر.
قادة القوى العظمى يستخدمون صورة العدو، كي يعبئوا السكان لدعمهم عندما يتخذون اجراءات وحشية ضد الضحايا في مناطق نفوذهم. لم تبدأ الحرب الباردة بعد الحرب العالمية الثانية، وانما منذ 1917. ان كثير من الباحثين المتقدمين متفقون على ان القوى الغربية قررت ان تغزوا الاتحاد السوفيتي بعد ثورة اكتوبر، لما شكلته من تحدي للغرب. ولكن الباحثين لم يجدوا مبررا للتهديد، بل على حد وصف احدهم؛ ان الاتحاد السوفيتي كان مثل تفاحة هائلة،ولكنها معطوبة.
ان التطورات في موسكو في عهد غورباشوف جعل استخدام العنف اسهل، فزالت المجازفة للقيام بعمليات صغيرة لا تدعو لتصاعد الازمة والمجازفة. لقد امتدت الاعمال العسكرية الامريكية الى المناطق الجديدة كما حدث في الخليج العربي، عندما استهدف العراق

هل انتهت الحرب الباردة؟
يكتب نعوم جومسكي؛ (عندما ننظر الى الحرب الباردة كنظام يدخل فيه التسليم المتوازي، نجد ان نصف الحرب الباردة قد انتهى، اما النصف الغربي منها فمازال مستمرا. الشئ الوحيد الذي تغير منذ 1989 هو الدعاية، اي التفسيرات والتبريرات الدعائية للتوسع والتدخل، ولكن بفعل نفس الاسباب القديمة ونفس المبدأ الاساسي القديم، الا وهو" الدفاع عن حرية التحكم والسيطرة على العالم" ). لقد اصبحت هذه المنظومة هي نظام الدولة في الاقتصاد والسياسة، الذي يوفر ويعرض سوقا مضمونا دوليا. لم يكن الجنون فرديا بل مؤسسيا، والحكومة هنا هي سلطة الدولة المتنفذة، وهي فرع من الطبقة المسيطرة التي تتحكم وتدير هذه المنظومة المركزية المتميزة.
وللموضوع بقية!




#فاطمة_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصبي يوسف يتحدى الخوف


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمة محمد تقي - امريكا هي الطاعون والطاعون امريكا