أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم شاكر الامامي - بيان جبهة ..............والا.......















المزيد.....

بيان جبهة ..............والا.......


سليم شاكر الامامي

الحوار المتمدن-العدد: 1883 - 2007 / 4 / 12 - 04:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كثيرة هي مشاريع وبرامج ومناهج العمل التي طرحت في الساحة العراقية التي شاء لها الله أن تمتد أو تتوزع على العالم أجمع وحصراً الولايات المتحدة – حاكمة العالم أجمع – وفرنسا وهولندا والمملكة المتحدة والامارات والمملكة الاردنية والجمهورية العربية السورية ومصر العربية وأخيراً العراق الذي تفرض ظروفه الحالية نوعاً من أحادية العمل والنشاط السياسي والاقتصادي والاجتماعي والفكري وحتى المهني وحصره بفرسان العملية السياسية القائمة في العراق وبكل مهرجاناتها وبهارجها الزائفة وكسابقاتها التي سادت في النظم الدكتاتورية والطغيان ممـا أدى بالتالي الى تركز الانشطة العراقية الوطنية حقاً خارج العراق وإن على أستحياء في بعض المناطق , وتلك بعض كوارث الاحتلال التي لم تقتصر على ما فعتله موجات الاحتلال السابقة بل – وبفضل ذكاء وأستيعاب العم سام سيئ الصيت لعبر ودروس الاستعمار وما أكثرها- فقد فاقتها كثيراص حدّ أمحاءءء الشعب العراقي من الوجود وأستبداله بتسميات قاتلة ( شيعة,سنة,وأكراد )) .لذا لم يكتفي الغازي أو المحتل الرابع عشر في تأريخ العراق بتهديم البنى العراقية المادية تحتية وفوقية بل والدولة وكل مؤسساتها أجمالاً بل تعدى ذلك – قاتله الله – الى النسيج الاجتماعي العراقي فحولنا بقرار أصغر من جرة قلم مندوبه السامي الاعلى بول – جيري – بريمر الى المجوعات السكانية الثلاث تلك ( شيعةوسنة وأكراد ) متجاهلاً وبفضاضة - تميزّ ويصر المستعمر الاميركي على التمسك بها – قوميات ومذاهب عراقية صميمية عاشت فيه منذ الاف السنين وهكذا كانت أرادة المحتل قاهرة وملزمة ولتذهب حقائق التأريخ والجغرافيا وتراث وتقاليد الامم والشعوب الى الجحيم الاميركي الذي أقامته على أشلاء تجاربها في كوريا وفيتنام وقبلها في ميادين قتال أوربا النازية وبنما .
أمـا القناع وورقة التوت التي أراد المستعمر الاميركي ستر جرائمه بها فكانا وعلى صغرهما ماعرف بالعملية السياسية وما تمخض عنها من سيادة ورقية ووهمية وأنتخبات زائفة ودستورأشد زيفاً وهزلاً وحكومات أحتلال أو حكومات وضع راهن تولى رئاسة أولاهن وبسفاهة أو صفاقة لاحدود لها المندوب السامي الاعلى بول بريمر نفسه وتناوب على الباقيات الدكاترة – الاطباء - أياد علاوي وألجعفري والسيد نوري المالكي .ومما يؤسف له أن الكثيرن صدقوا أو خدعوا وما زالوا بالمشروع الاميركي المدمر - وربما بسبب ماعاناه هذا الشعب الصابر منذ نشأة العراقية الحديث كطلع القرن العشرين ولاسيما طوال العهد الجمهوري – فساروا مغمضي العينين داخل وحوالي ذلك المشروع الاستعماري ,ومازالت نسبة كبيرة منهم كذلك , متجاهلين وبشكل غير معقول ولايصدق تجاوزات الظلم والطغيان وعمليات القتل والتهجير والاقامة الجبرية – منع تجول دائم لبغدا مثلاً – وسلب الحريات والاموال والاختطاف والاغتصصاب والغصب التي فاقت جميع ماعاشه العراق في أحلك أيامه الرهيبة أبان الغزو المغولي على أيدي هولاكو وتيمور لنك وكلما قاساه من ظلم وتشريد طوال تأريخه الحديث وكأن هذا الكم من أبناء الشعب يصرون على العيش كأسلافهم من زمرة أهل الكهف ,وقدآن الوقت ليصحوا وليننفضوا عنهم غبار النسيان والعزل بل وتراب الموت . لقد بتنا اليوم :
* . قلة لاتكاد تحصى مازالت ترى في الاحتلال والمشروع الاميركي طاقة أنقاذ وأنتقال الى الحرية والانعتاق .
* .كم عددي ليس بالقليل يمتلك قدرة أصرار شديد تؤكد قناعات أشد بأن العملية السياسية- ورغم ما سببته حتى الآن من آذى ودمار لكل العراق – مازالت الحل الأمثل لجميع كوارث العراق ومأسيه وإن أصرار الاخرين على البقاء خارج تلك العملية اللعبة هو سبب مايعيشه ويعانيه شعبنا وأهلنا في العراق . والغريب أن القوى المشاركة و المساندة لهذه العملية السياسية الرهيبة تصر على موقفها هذا والاغرب بعد تتجاهل ومن خلال أصرارها وعنادها الصبيانين الاعتراف بان حصاد عمليتها الخرقاء هذه مايقرب من مليون شهيد عراقي وأربع ملايين لاجئ ومشرد وهارب من نعيم الاحتلال وسلطان المنطقة الخضراء وعمليتهم السياسية حتى الان ووليرحم الله شعب العراق مما يراد له بعد.
*. القوى والكتل السياسية الكردية وقد أختارت التفرد أو الانفراد بالشؤون والقضايا الكردية فقط رغم أصرارها على نسبة كبيرة لعلها تجاوزت الاستحقاق السكاني في العملية السياسية بكاملها وجميع مفردات بما فيها سدة الرئاسة لدورتين حتى الان ,وما يلحق من سلطات تنفيذية وتشريعية وقوات مسلحة وأمنية ناهيك عن الاستحقاقات المالية التي لانهاية ولاحدود لها .لعل أفضل مايؤكد هذا التفرد الكردي شكوى جميع الاقليات غير الكردية القاطنة شمال العراق من تجاهل الاكراد التام لحقوق وحريات وأنشطة أومشاركة تلك الاقليات جميعاً في شؤون الاقليم أو المنطقة أوكردستان العراق الذي يصر الاخوة الاكراد على أعتباره كردياً 100% . هذا على الرغم من قناعة وأعتراف جميع القوى العراقية الاخرى بحق الاكراد بأختيار ما يشاؤون لحياتهم بما فيها المصير الذي سيختارون .
* .القوى المناوئة للأحتلال وكلما فرضه على العراق دون أستثناء .وهي قوى وإن لم تكن قليلة العدد أو الوزن في الساحة العراقية ألا أنها وكما يبدو لم تدرك بعد أن قوتها وحجم تأثيرها لن يظهرا للعيان ولا أمام الشعب العراق والقوى الاقليمية والدولية وهي بهذا التنوع والتعدد – كي لا نقول التشرذم – وما لم تحسم أمرها وتوحد رؤاها المستقبلية .ومما يؤسف له أنها وكما هي طبيعة الامور عادة فقد توزعت قوى الخير والامل هذه على ما يكن وصفه أجمالاً لا تحديداً بثلاث أتجاهات هي : أسلامية , قومية ,وأخيراً القوى الليبرالية وهي مايمكن أن تنضوي تحته القوى اليسارية والاشتراكية وبعض القوى والتوجهات العلمانية .هذا تعدد وتنوع كبيران على شعب كشعب العراق الذي هجر مايقرب الملايين الاربعة من سكانه الوطن والأدهى بعد والأمرّ أن تلك الملايين على كثرتها في هذه الظروف تضم نسبة عظمى من كبار أساتذة وأطباء ومهندسي وكيمياوي وزراعي وعلماء وحرفي وصناعي ورجال الاعمال وأصحاب المشاريع الصناعية والزراعية والتجارية والكثيرين كذلك من رجال الدين وشيوخ العشائر ويكفي القول أن أستمرار معدلات هروب مثل هذه النسب لفترة قصيرة مقبلة ستعني أبقاء العراق بين أيدي حفنة من الجهلة والشباب النـزق الذي يشغل والآن الكثثيرون جداً منهم مناصب مستشاري ومساعدي كبار مسؤولي العملية السياسية ,بل وحتى المناصب الوزارية وقادة الحكومات المحلية أو حكومات المحافظات بما فيها مناصب المحافظين وعضوية مجالس المحافظات ورؤساء الجمعات والمديرون العامون والسفراء وموظفي تلك السفارات وكأننا أمام حكومة شباب في بلد أحيلت فيه معظم القدرات الادارية والقيادية على التقاعد أو أرسلوا الى العالم الاخر مأسوفـاً على البلد الذي حرم من قدراتهم وخدماتهم ظلماً وجوراً وأستهتاراً .
لسنا أول بلد كتب عليه الاحتلال [ الاستعمار الاميركي ,كي نسمي الاشياء بأسماءها ] أو فرضت عليه القرارات الجائرة قهراً ولسنا أول بلد خاض شعبه بشيبه وشبابه المجاهد حرب تحرير شعبية ولن نكون الشعب الاخير حتماً ,لذا فقد تراكمت أمامنا وبحمد الله تجارب حية لشعوب عديدة وعلى أمتداد العالم بما يوفر لنا خزيناً من تراث حرب التحرير وجيش الشعب والعلوم والمناهج والتطبيقات العسكرية التي بوسعنا أن نستقيها من تجارب شعوب الجزائر وفلسطين دون أن ننسى ثورة ريف المغرب العربي ,وتجارب شعوب فيتنام والملايو وأندونيسيا وشعوب أفريقيا في كينيا وجنوب أفريقيا وكوبا وقبرص واليونان وتجارب مقاومة شعوب أوربا للمحتل النازي ,بل وحتى تجارب حركة التحرير الكردية في العراق وقبلها في أيران .فيا لحظنا الحسن بهذا التراث الفكري الذي تحتل قممه كتابات ماو-زي- دونك ,وتشي جيفارا والجنرال جياب وقوامي نكروما وكاسترو وغيرهم كثيرون في الموسوعة الماركسية العملاقة , ولكن وستظل أعظم تلك التجارب في رفد المقاومة العراقية هي : التجربة العراقية الوليدة نفسها وعبر التقويم النقدي والتحليلي لكل عمليات المقاومة ومهما صغرت حجماً وتأثيراً فوراء كل عمل وكل عملية حرب تحرير شعبية عشرات الدروس والعبر .
الدليـــــــــل النظـــــــري
تشكل الثوابت الوطنية التي ميزت نفسها عبر نشاط الاحزاب والقوى السياسية والاجتماعية والمنطمات والمؤسسات الفكرية والعلمية ,وبالاحرى من خلال التحديات التي تعرضت لها تلك القوى كما الشعب بكامله .ولعل بعض تلك الثوابت قد تنامت ببطء وتؤدة وعبر زمن طويل حتى تغدو وكأنها ليست ثوابتاً جغرافية وتأريخية وأجتماعية بل وكأنها محطات للمشاعر المشتركة أو مقدسات محرمة ,كأن تقول أن بغداد ليست عراقية أو أن مدينة الرطبة أو مندلي غرب وشرق العراق على التوالي ليستا عراقيتين .هذه الثوابت وعلى رأسها السيادة الوطنية وحرية وكرامة العراقيين وسيطرتهم على ثرواتهم لخير أبناء الشعب لا الى جيوب الاجنبي محتلاً أو مستعمراً أو مخادعاً ومحتالاً .تشكل هذه الثوابت البديهية المحك الرئيسي لوطنية هذا الموقف أو صدق ووطنية تلك الجبهة أو الحزب لأن الخروج عنها يؤكد لا وطنيية وبالتالي لاشرعية المتنكر لتلك الثوابت .
الخطوة الاولى والام هي دراسة مستلزمات حركة التحرر الوطني بدقة وعلى أوسع نطاق وذلك لأستيعابها بعمق وتركيز أولاً ولتجنب مزالقها وأخطاءها وكوارثها وأهمها وبالدرجة الاولى الخلط بينها وبين مسستلزمات مرحلة التحرر الاجتماعي .ولأيضاح ذلك سأقدم نموذجاً عملياً وواقعياً وقريباً ,ألا وهو تجربة حركة ,أو مناظمة التحرير الفلسيطنية التي تجاهلت تحذيرات الخلط والتداخل هذه والتي نبه اليها مفكرون كبار وعلى رأسهم المرحوم أدور سعيد الذي حذر حركة/منظمة التحريرالفلسطينية منذ سبعينيات القرن الماضي وقبل مسأة الثورة الفلسيطنية بأكثر من ثلاثة عقود بمطالبتها أن تحسم أمرها وتختار بين أثنين : حركة تحرر وطني تستعيد الارض لشعب فلسطين ليقيم عليها دولته ,أوحركة تحرر أجتماعي تتوزع وحتى تتنافس وتقتتل بالسلاح المميت بين نضال قومي وأسلامي وأشتراكي .وما حدث هو تجاهل منظمة التحرير لهذه التحذيرات وبأستهانة يصعب تصديقها فكانت النتيجة والتي نراها بأعيننا في ما تعيشه الثورة الفلسطنية من صراع دموي لانجد له تفسيراً سوع الوقوع في فخ التداخل بين مستلزمات التحررين الوطني والاجتماعي . فيجب أن نتعض .
مرحلة/حركة تحرر وطني .سمتها البارزة وأداتها الرئيسة والكبرى شباب وجند مسلح ( السمكة ) ونهج جيش الشعب وحرب التحرير الشعبية وشعب هو:( البحر ) الذي تعوم وتعيش وتعتاش منه وفيه أسماك التحرير.ولماذا نذهب بعيداً في الامثلة والاستشهدات ولدينا في العراق العديد من أمثلة كفاح مرحلة التحرر الوطني التي رافق بعضها وبشكل أو أخر ببعض تجارب وخبرات حرب التحرير الشعبية التي وؤدت سريعاً .فثور العشرين العظيمة ,وحركات مايس - حركة رشيد عالي الكيلاني والمربع الذهبي – وأنتفاضة عام 1949( أنتفاضة أسقاط معاهذة بورتسمث ) وحتى الانقلاب العسكري (ثورة 14تموز1958,فهي جميعاً من نماذج وتطبيقات الكفاح الشعبي ضد التسلط الاجنبي على سياسة وثروات ونفط ومقدرات العراق في القرن العشرين .
مرحلة/حركة نضال وبناء أجتماعي . تبدأ مرحلة النضال الاجتماعي هذا بعد توقف أزيز الرصاص وسكوت المدافع وعودة السيوف الى أغمادها وبعد أن تلقي قوات التحرير بدلات القتال وتسبدلها بملابس العمل والبحث العلمي . ويعتمد الجميع مناهج العدالة الاجتماعية والشورى والجهاد السياسي عبر صناديق الاقتراع دون قهر وسيوف وقواعد للمحتل والغازي الاجنبي .
أمــا مهام الاخرين من غير حاملي السلاح وعناصر حرب التحرير فواضحة هي الاخرى ولكن بأنسجام وتناغم مبرمج توزع أدواره قيادة أما تنتخب أو تخٌتار من بين صفوف حاملي الهم العراقي بجد وثقة وتفانٍ وأستعداد حتى النفس الاخير مع وقفات عديدة وتقويم جديد للموقف لسبر غور كل مرحلة أو بعد زمني وتعديلها أوتجديدها أو رفدها بما يحافظ على العلاقة الوثقى بأطراف المرحلة الاخرين .فالى جانب المقاومة وجيش الشعب لابد من أطر وكوادر سياسية وعسكرية وأعلامية وأجتماعية وطبية وعلمية وعلى جميع الاصعدة ولكل منها واجبات محددة ومعروفة .هناك أذن [وبعد أقراره أجماعاً ,إذ لا أقول بحتميته المطلقة ,فلكل تجربة تحرير شعبية سماتها الخاصة والتي تفرضها المرحلة وظروف المسار ] :
1. قوة/قوى معارضة سلمية تتحرك من داخل المؤسسات والمجالات العراقية كالبرلمان – والسلطة التنفيذية حتى ,والاعلام والاحزاب والحركات والمؤسسات الدينية والاجتماعية والعلمية والطبية وأية مجالات أخرى .والهدف العام لمثل هذه الانشطة والفعاليات هو أشعار السائرين في مشاريع المحتل أنهم ليسوا سادة جمييع الميادين الداخلية وأن ممثلي شعب العراق الحقيقين باقون لهم بالمرصاد . لابد من التنبه لأحتمال أتهام بعض هؤلاء بالوقوع في شرك المحتل وأذنابه حقاً أوباطلاً أو حتى أتهامهم بالخيانة العظمى وأمر ذلك ليس صعباً ولا مستحيل .
2. الشعب أو البحر أو النخبة التي نذرت نفسها لتحرير العراق ولاهم لها غير ذلك .وأكرر أنها الشعب وفيه جميع من في (1أعلاه ) الرافد لحركة التحرير الشعبية وجند الثورة والحق ,وأعداد وحجم هذه النخبة متوقف في النهاية على مدى تكاتف فوى مرحلة النضال الاجتماعي – الان وقبل توزعهم أو عودتهم الى قواعدهم ومبادئهم - وتركيزهم على مهام مستلزمات التحرر الوطني وحتى ساعة النصر وأفول أزيز الرصاص وسكوت المدافع ,وفوق ذلك وقبله خروج أخر جنود المحتل الى غير رجعة ,



#سليم_شاكر_الامامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم شاكر الامامي - بيان جبهة ..............والا.......