أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - ديار الهرمزي - منذ سقوط صدام ولحد كتابة هذه المقالة














المزيد.....

منذ سقوط صدام ولحد كتابة هذه المقالة


ديار الهرمزي

الحوار المتمدن-العدد: 1881 - 2007 / 4 / 10 - 11:41
المحور: ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟
    


منذ سقوط صدام ولحد كتابة هذه المقالة يثيرني اعظم الاثارة النفاق لعديد من الكتاب والمحررين وكتاب المقالات ورجال الصحافة كتابة مقالات طائفية وحزبية لاثارة نعرات وتمزيق الصف العراقي ، وكأنما هؤلاء متفقين مع بعضهم البعض لاثارة النعرة الطائفية في العراق الجريح مستغلين الفراغ السياسي والديمقراطية المزيفة لرش سمومهم الحاقدة ضد كل من هو وطني حقيقي وخاصة ضد كل من يدعي لتوحيد الصف والغاء الاحزاب ذات افكار ضيقة ..
الطائفيون يؤيدون فقط تأييداً مطلقاً لجهة دون الاخرى ... ومع ذلك لم يرفع واحد منهم حاجب عين تعبيراً عن الدهشة ودفاعاً عن الحق المواطن العراقي في ان يعبر ولو بكلمة واحدة عن حقوقه المشروعة ليس ضد الحكومة ، ولكن ضد سياستها الاقتصادية والداخلية وخاصة مايخص الأمن والكهرباء والفقر ..
ان النفاقهم غير محتمل ـ استخدام كلمة مذهب او قوم او حزب باسلوب غير منطقي تثير الحساسية والنعرات الطائفية والقومية . انظر ايها القارىء الكريم كيف تسلل هؤلاء المنافقين الانتهازيين الى صفوف الاحزاب بمهارة فائقة وينطقون بأسم هذه الاحزاب ، ومن الغريب حقاً ان القادة السياسيين راضين من تصرفات هؤلاء المنافقين .
ولا يمكن للانسان ان يتفادي الموافقة على هؤلاء الشياطين ، لقد نجح بعض الكتاب في ان يعبروا عن افكارهم الضيقة تحت عباءة الديمقراطية ، ولكن الديمقراطية بريئة منهم ومن نفاقهم . واخيراً ادعوا سبحانه وتعالى ان يبعد العراق من شر هؤلاء المنافقين ..






#ديار_الهرمزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- جاءه الرد سريعًا.. شاهد رجلا يصوب مسدسه تجاه قس داخل كنيسة و ...
- -ورقة مساومة-.. الآلاف من المدنيين الأوكرانيين في مراكز احتج ...
- -مخبأة في إرسالية بطاطس-.. السعودية تحبط محاولة تهريب أكثر م ...
- -غزة.. غزة-.. قصيدة ألمانية تستنطق واقع الفلسطينيين وتثير ال ...
- بسبب هجومات سيبرانية.. برلين تستدعي سفيرها في موسكو للتشاور ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- بوتين للحكومة في اجتماعها الأخير: روسيا تغلبت على التحديات ا ...
- مصر.. اتحاد القبائل العربية يحذر من خطورة اجتياح رفح ويوجه ر ...
- تقرير: مصر ترفع مستوى التأهب العسكري في شمال سيناء
- بعد ساعات على استدعاء زميله البريطاني.. الخارجية الروسية تست ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف / الكتاب الشهري - في الذكرى الرابعة للغزو/ الاحتلال الأمريكي للعراق وانهيار النظام البعثي الدكتاتوري , العراق إلى أين؟ - ديار الهرمزي - منذ سقوط صدام ولحد كتابة هذه المقالة