أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أحمد نصار - التحالف الوطني الديمقراطي.......هو الحـــل















المزيد.....

التحالف الوطني الديمقراطي.......هو الحـــل


أحمد نصار

الحوار المتمدن-العدد: 559 - 2003 / 8 / 10 - 03:31
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


 

كانت أحداث 11سبتمبر بمثابة الشرارة التي أطلقت قوي الشر العالمية من عقالها ،لقد مثلت هذه الأحداث إعلانا قويا عن الوجود الهائل لليمين الفاشي الشرق أوسطي الرافع لراية الإسلام السياسي ، وكانت هذه الأحداث أيضا فرصة لإنطلاق وحش اليمين الأمريكي ذو النزعة العسكرية . لقد أطلقت أحداث سبتمبر الصراع المحموم بين قوي اليمين في كافة أرجاء العالم وفتحت الباب على مصراعيه لبحور من الدم سوف تدفع البشرية كلها ثمنا باهظا لهذا الصراع اليميني/اليميني من ثروتها البشرية والإقتصادية ورصيدها القيمي والثقافي والحقوقي .
إن المخزون الحضاري للبشرية أصبح مهددا بخطر التبديد بفعل تداعيات هذا الصراع الذي انطلق بين قوي الشر اليمينية التى اندفعت تعيث في الأرض فسادا وقتلا وتدميرا بعضها يحاول الإعلان عن وجوده المؤثر، وبعضها الآخر يسعي لإحكام قبضته وترسيم خريطة جديدة للعالم ،وآخرين قابعين يتحينون الفرصة للوثوب إلي مواقع أفضل .
لقد كان من المأمول ومن المفترض نظريا أن يتم توجيه المخزون الحضاري للبشرية في اتجاه حل العديد من المشكلات العالمية والمتمثلة في انتشار الفقر والجوع والمرض على نطاق واسع في إيفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ، ومن أجل تحديث وتطوير البلدان المتخلفة ، واسقاط ديون العالم الثالث ، واشاعة الشفافية والديموقراطية وقيم التسامح والتعددية وقبول الآخر والتداول السلمي للسلطة ، ومن أجل مكافحة الرشوة والفساد وكافة أنواع الجريمة الإقتصادية ،ومن أجل النهوض بالبيئة العالمية والحفاظ على صحة الأرض والبشر .
لقد كان المأمول والمفترض أن تتجه كل هذه الفوائض نحو حياة آمنة لكل اليشر الذين ساهموا بشكل مباشر أو غير مباشرفي إنتاج هذه الثروات الهائلة ، ولكن هذا المأمول والمفترض لم يكن أبدا مطروحا على جدول أعمال اليمين العالمي بأجنحته المختلفة .
لم يكن أبدا لليمين الفاشي الشرق أوسطي الرافع لراية الإسلام السياسي أي اسهام يذكر من أجل التقدم ولم يثبت عليهم مطلقا أي إهتمام ولو محدود بأحوال الشعوب التي ينتمون إليها – النموذج الأفغاني والنموذج السوداني- بل أنهم تحالفوا في عدد غير قليل من المرات مع الفساد الحاكم في بلدانهم لضرورات تكتيكية بغية انتزاع مساحات مطلوبة للتوسع في نشاطاتهم ، وفي بلدان كثيرة تداخلت أموالهم مع أموال النخب الحاكمة في أقطارهم.
وكانت النخب الحاكمة في أغلب بلدان الشرق الأوسط – وهي أيضا أحد تنويعات اللحن اليميني – تعتمد في بقائها واستمرارها على تبعيتها المطلقة للغرب وعلى صراعها المتداخل مع اليمين الفاشي داخل بلدانها ، ذلك الصراع الذي يحتد أحيانا متخذا طابعا دمويا ، ويخفت في أحايين أخرى ويغمض كل منهم الطرف عن الآخر، ناهيك عن التداخل المالي وعلاقات النسب والمصاهرة التي جمعت أقطاب اليمين الفاشي الرافع لراية الإسلام – دون منازع – وأقطاب اليمين الحاكم الغارق في فساده المالي والسياسي – دون منازع أيضا - ،  وبمباركة من اليمين الغربي استمر هذا الصراع المتداخل بين النخب الحاكمة – الفاسدة – ومنافسيها من رافعي رايات الخلافة – الفاشية – حيث رأت كل الأطراف أن مصالحها تتحقق في ظل هذا التشابك .
وأقام الغرب علاقات مستقرة مع كافة النخب الحاكمة في الشرق الأوسط ، بل أن هذه العلاقات كانت تتدعم وتتوثق أكثر كلما ازدادت هذه النخب تخلفا وفسادا وكلما ازدادت هذه النخبة أوتلك اعتدءا علي الحقوق السياسية والإجتماعية لمواطنيها وكلما ازداد تفريطها في سيادتها الوطنية وأمنها القومي ، وكذلك أقام الغرب علاقات مستقرة مع كافة التشكيلات والتنظيمات المتطرفة العلنية منها والسرية والدعوية منها والعسكرية بداية من الإخوان المسلمين في مصر مرورا بالترابي وأتباعه في السودان ووصولا  لبن لادن نفسه ، وتحولت عواصم الغرب إلى بؤر نشطة يتمركز فيها النشاط المالي والإعلامي لمعظم فصائل التطرف ، وحدثت في هذه العواصم اتصالات عديدة بين ممثلين لجماعات التطرف وممثلين للنخب الحاكمة لتنسيق بعض المواقف أو حل بعض الإلتباسات الناجمة عن سوء فهم بين الطرفين وتمت في هذه العواصم أيضا بعض الصفقات المالية والأمنية والسياسية (التي تصل الى حد الرشاوي) .
كل ذلك يحدث على حساب شعوب المنطقة وبالتآمر على حاضر هذه الشعوب ومستقبلها من أجل أن تحقق كل أجنحة اليمين مصالحها ولم يكن لهذه الشعوب من نصير يستطيع أن يتصدى لهذا التدمير المنظم وهذا التخريب المستمر لقواها الذاتية ، وهنا يجب ألا نغفل الصهيونية العالمية ودورها في المنطقة بوصفها أحد الأذرع القوية لليمين العالمي .
وبعد أن تم الإجهاز على المنطقة وتشويه شعوبها وتدمير مقدراتها وسلب ثرواتها وبفعل تغير خريطة التوازنات الدولية إثر انهيار الإتحاد السوفييتي السابق وإعادة ترتيب البيت الأوروبي بعد حل حلف وارسو وتفكيك الإتحاد اليوغسلافي ، طرأت تغيرات كبيرة على جدول أعمال أجنحة اليمين المتحالفة والمتنافسة على ثروات المنطقة العربية – وكانت العراق سباقة فى فتح ملف الثروة العربية وحاولت باجتياح الكويت الفوز بنصيبها من هذه الثروة – وحل الصراع والصدام محل الوفاق والإتفاق واستبدلت أجنحة اليمين العلاقات المتشابكة فيما بينها والمنافسة القائمة بينها بالصراع العنيف من أجل أن يظفر أحد الأجنحة بالسيادة المطلقة على المنطقة , ومن هنا جاءت الضربة المروعة في 11 سبتمبر والتي هزت الرمز الأمريكي المتوج ملكا لليمين الغربي والعالمي ومن هنا أيضا جاء الرد المروع على كل بلدان المنطقة والذى بدأ بأفغانستان لكسر شوكة رأس الرمح , وفلسطين لكسر شوكة نموذج المقاومة الوحيد المتبقي في المنطقة العربية , ويتجه الآن نحو العراق وسورية ولبنان بتهديدات مباشرة , ويلمح بانتقادات واسعة تجاه مصر والسعودية , ويعمل على احتواء ليبيا واليمن وتقسيم السودان ,وحديث لا ينقطع عن تهجير الفلسطينيين إلى شرق الأردن وسيناء وإعادة العرش الهاشمي إلى جزء من العراق والتلويح بإقامة جمهورية علمانية في شرق المملكة السعودية , ناهيك عن ما يحدث في الجزائر والمغرب العربي , ذلك كله مع استمرار حملة التدمير والقتل المروع للشعب الفلسطيني وكافة مؤسساته التابعة للنخبة الفليسطينية شبه الحاكمة أو التابعة لفصائل المقاومة, وأصبحت الساحة الفليسطينية نموذجا مصغرا لما سوف يحدث للمنطقة كلها ، ففي فلسطين المقاومة الإسلامية تدفع بطابور من الإستشهاديين معلنة أن هذا هو السبيل الوحيد للمقاومة , واسرائيل تجتاح الأراضي وتهدم المنازل وتحرق الأخضر واليابس وتفكك الهياكل وتقتل البشر معلنة أن هذا هو السبيل الوحيد لمحاربة الإرهاب الفليسطيني , والسلطة الفليسطينية تتآكل اليوم بعد الآخر ويبدو أنها تتجه إلى الزوال تاركة مساحة شاغرة يتم البحث من الآن عن قرضاي فليسطيني كي يملؤها ولو مؤقتا, وأصبحت كل دول المنطقة مهددة بدرجة أو بأخرى بتكرار البيان العملي الذي حدث على مرأى ومسمع من الجميع في يوغسلافيا ثم أفغانستان وفلسطين , وبات واضحا أن هذا الصراع المروع الذي نشب بين أجنحة اليمين الفاجرة لرسم خريطة جديدة للعالم وللشرق الأوسط خصوصا يمكن أن يتسع ليشمل مناطق أكثر اتساعا من العالم حيث سوف يحاول كل طرف من الأطراف المشتبكة تحقيق أكبر قدر من المكاسب الممكنة وهذا فيما يبدو تمهيدا لمعركة نهائية حسب التفكير الأمريكي تؤدي إلى استسلام التنين الصيني والقضاء على بؤر المنافسة في آسيا وأوروبا ويتحقق الحلم الأمريكي في سيادة مطلقة على الكوكب .
يحدث هذا والشعوب العربية جميعها في حالة يرثى لها من الضعف والهوان بعد أن تم استنزاف ثرواتها وتم القضاء على قواها الحية القادرة على فعل المقاومة والمتمثلة في أحزابها ومنظماتها الديمقراطية وبعد أن تم تشويه الوجدان الشعبي وتغييب العقل الجمعي بالمخدرات تارة وبالخطاب المتطرف تارة أخرى , وفقدت الشعوب قدرتها على المقاومة المنظمة الفاعلة ودليل ذلك عجز كافة شعوب المنطقة عن انتزاع حقوقها السياسية والإجتماعية ورضوخها تحت وطأة النخب الحاكمة الفاسدة والغير ديمقراطية .
إن هذه الحالة من العجز الشعبي لن تفرز مقاومة حقيقية قادرة على درأ الأخطار الواقعة في المنطقة , ولكن ربما تستطيع بعض التنظيمات الجهادية حشد عدد من الإستشهاديين ليكونوا دليل هذه المنظمات علي أنها الوحيدة صاحبة القدرة على فعل المقاومة , ويكون ذلك نفسه هو الذريعة والمبرر لمزيد من البطش والعنف الأمريكي والصهيوني بالمنطقة ،
وعن الجيوش العربية فحدث ولاحرج عن كل جنرالات العرب بعد أن تم إفساد الجميع عن طريق الإغداق المالى – لضمان الولاء – وبعثات التدريب وعمولات صفقات السلاح , ومن لم يتم إفساده فهو لاحول له ولاقوة بعد أن أصبح رهين المحبسين ( السلاح الأمريكي وخطط التدريب الأمريكية ).
أما النخب العربية الحاكمة والمتحكمة فهي فى هذا الوضع المتفجر بالمنطقة أشبه ماتكون بالفأر المذعور الذي وقع مابين مخالب قط جائع وباب مصيدة جاهزة للإطباق عليه , فهذه النخب لم تعد العدة لمثل هذا اليوم وأودعت أموالها في البنوك الأمريكية والأوربية ولم تقم نظما ديمقراطية حقيقية تمكنها من الإستناد عليها في أوقات الشدة , وفاحت منها رائحة الفساد المالي والإداري للدرجة التى أصبحت تدعو للغثيان والإشمئزاز، لقد فقدت النخب العربية الحاكمة أسباب بقائها تلك الأسباب التي لم يكن من بينها أبدا أي دور إيجابي تلعبه هذه النخب لصالح شعوبها ، فمن اليوم من بين كل الشوب العربية ذلك الذي يستطيع أن يرفع صوته مدافعا عن بقاء هذا النظام أوذاك .
لإن هذه النخب لن تجد من يدافع عن بقائها من أبناء شعوبها , وهي كذلك لن تستطيع أن تفعل ذلك بذاتها حيث أنها من الضعف والفساد والرخاوة مما لايمكنها من البقاء لحظة واحدة خارج حضانة كافل وجودها الأمريكي ,فكيف يكون حالها إذ هو نفسه يعلن استغنائه عن خدماتها ويفرض عليها المواجهة.
ولن تستطيع هذه النخب أن تمد جسورا من الثقة مع شعوبها لطول فترة الإستبداد من جانبها ولطول فترة انعدام الثقة من جانب شعوبها, وربما تختار هذه النخب أن تقيم تحالفا غبيا مع القوى الفاشية والمتطرفة داخل بلدانها آملة في حشد شعبي تضمنه هذه القوى , وهنا يكمن الخطر الداهم حيث قد يضمن مثل هذا التحالف الغبي البقاء لبعض الوقت ولكنه يضمن أيضا رحيلا غير هادئ ومهين لمثل هذه النخبة وتفقد بذلك ليس فقط مقاليد الحكم وإنما أيضا مدخراتها وملاذها النهائى في الخارج , وسوف تحاول بعض التنظيمات الفاشية والمتطرفة تقديم بعض التنازلات لسلطات بلادها وتحاول تزيين الأمر عبر خطاب معسول عن أن الجميع في قارب واحد وإما أن ننجوا سويا وإما أن نغرق سويا ,
إن المنطقة سوف تدخل في حالة من الفوضى كنتاج طبيعي لعقود طويلة من التخلف والإستبداد السياسي والفساد الحاكم ومن هنا تأتي الدعوة لإقامة التحالف الوطني الديمقراطي الذي يضم في صفوفه كل القوى الوطنية والديمقراطية لصياغة جدول أعمال المرحلة القادمة وتوثيق علاقات الصداقة والنضال المشترك مع كل القوي الوطنية والديمقراطية العربية وكل القوى العالمية المحبة للسلام والمناهضة لسيطرة اليمين الفاشي على مقدرات العالم  إن مهمة إنقاذ الوطن مرهونة بقدرة كل القوى الوطنية والديمقراطية الشريفة على انجاز تحالفها وصياغة برنامج عملها المشترك في مواجهة أحلاف الشر المتربصة بالمنطقة كلها وبغير هذا التحالف الوطني الديمقراطي يصبح مستقبل الوطن ومقدراته نهبا لأعداء الوطن في الداخل والخارج ... أن مهمة إقامة التحالف الوطني الديمقراطي أصبحت مهمة عاجلة لاينبغي التباطؤ أو التراخي في انجازها حتى يمتلك الوطن بديلا وطنيا ديمقراطيا يقود سفينة الوطن قبل أن تحل الفوضى ويقع الوطن في براثن المتطرفين أو مطية يعلوها برويز مشرف جديد أو قرضاى جديد .
                                                                  بقلم: د/أحمد نصار
                                                     عضو اللجنة المركزية لحزب التجمع
                                                                     6/9/2002
 رفضت جريدة لأهالي الناطقة بلسان حال حزب التجمع نشر هذا المقال في حينه دون ابداء لأي أسباب بل أكد أحد القائمين عليها – الأستاذ/ أحمد عبد الغني – أن الموضوع لم يصله بالمرة وطلب إعادة إرساله للجريدة حيث أنه المسئول عن النشر في صفحة الرأي وتم إرساله مرة أخرى وتكرر ماحدث في المرة الأولي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

 


 



#أحمد_نصار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في تخليد ذكرى شهداء اليسار


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل فلسطينيين اثنين في جنين بعد مهاجم ...
- رئيسي يندد بالعقوبات الغربية المفروضة
- إزالة 37 مليون طن من الحطام المليء بالقنابل في غزة قد تستغرق ...
- توسع الاتحاد الأوروبي - هل يستطيع التكتل استيعاب دول الكتلة ...
- الحوثيون يعرضون مشاهد من إسقاط طائرة أمريكية من نوع -MQ9-.. ...
- -الغارديان-: أوكرانيا تواجه صعوبات متزايدة في تعبئة جيشها
- هجوم صاروخي من لبنان يستهدف مناطق في الجليل الأعلى شمال إسرا ...
- السيسي يوجه رسالة للعرب حول فلسطين
- الأمن المصري يضبط مغارة -علي بابا- بحوزة مواطن
- نائب نصر الله لوزير الدفاع الإسرائيلي: بالحرب لن تعيدوا سكان ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - أحمد نصار - التحالف الوطني الديمقراطي.......هو الحـــل