أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله شاهين - شام














المزيد.....

شام


عبدالله شاهين

الحوار المتمدن-العدد: 1844 - 2007 / 3 / 4 - 06:21
المحور: الادب والفن
    


بحبك قريبي كتير وبعيدي
متل الحلم يا شام
بحبك غريبي مسكت بأيدي
رعشة أمل يا شام
...........
أول صباح الخير ع قدّك حلو
بكيت عيوني فرح بعدو بأول
وغفيت ارسم لك درب يستاهلك
ما وعيت
كل الدروب بضحكتك يا شام
...........
يا شام
يا نجم الصبح يا أول المشوار
والقمر واقفلك حرس فوق الجبل محتار
معقول يترك للشمس ؟؟
مكلل ندى نوار
بدك شمس ع قدّ ما فيك حلا يا شام
................
ضل لعبي
لا تتعبي
نبع الفرح يا شام
بيمرق صبي
بيطلع نبي
دايخ من الأحلام
يلون دروب الكون ويلحن الأيام
يا شام
لولا العطش ما بدق باب الشام
.............
كلمتين وحرف وقف القلم .....!
متل لكأني نسيت
سهوة عتب بين كاسين وعتم
ضحكت ولد أول كلامو بالحلم
ووعيت
واقف ع بابك والعطش
نجم القطب ياشام .
مش عاتي بين ايديك صرت شحاد
اشحد لبكرة صبح
اشحد حلم لولاد
اشحد شوبدي قول
اشحد ما عاد فيي
اشحد شي صوت يقول
حاجي تعبت يا شام
...........
يا شام يا أم الدني و مشوارها
وين كان
بوابك وسيعا وضيقا
يمكن أنا إنسان
مسكون متلك الفرح
مشغول بالنسيان
بوابك وسيعا وضيقا بالله فتحي يا شام








ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- القُرْنة… مدينة الأموات وبلد السحر والغموض والخبايا والأسرار ...
- ندوة في اصيلة تسائل علاقة الفن المعاصر بالمؤسسة الفنية
- كلاكيت: معنى أن يوثق المخرج سيرته الذاتية
- استبدال بوستر مهرجان -القاهرة السينمائي-.. ما علاقة قمة شرم ...
- سماع الأطفال الخدج أصوات أمهاتهم يسهم في تعزيز تطور المسارات ...
- -الريشة السوداء- لمحمد فتح الله.. عن فيليس ويتلي القصيدة الت ...
- العراق يستعيد 185 لوحا أثريا من بريطانيا
- ملتقى السرد العربي في الكويت يناقش تحديات القصة القصيرة
- الخلافات تهدد -شمس الزناتي 2-.. سلامة يلوّح بالقضاء وطاقم ال ...
- لماذا قد لا تشاهدون نسخة حية من فيلم -صائدو شياطين الكيبوب- ...


المزيد.....

- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله شاهين - شام