محمد عبد المقصود الموجى
الحوار المتمدن-العدد: 1843 - 2007 / 3 / 3 - 08:45
المحور:
كتابات ساخرة
- البعض يعترض على قيام سورى بدور الملك فاروق فى مسلسل بينما لم يعترض أحد على قيام أمريكى بدور حاكم الأمة العربية فى الواقع!
- كأن زينات صدقى كانت فى ابن حميدو قبل نصف قرن تستشرف المستقبل حينما وصفت - دون أن تقصد - الحكومة الحالية إنسان الغاب طويل الناب!
- الأنظمة العربية أخذت هذه الأيام وضع السلحفاة حينما تنقلب على ظهرها - لا حول لها ولا قوة والشعوب تتفرج، والولايات المتحدة لن تحاول إعادة السلحفاة على بطنها لأن وضعها الحالى مناسب جداً!
- مع الاعتذار لصباح.. سلمولى على مصر سلمولي!
- ألا يوجد أحد يتدخل - بنية سليمة - لحل المشكلات العربية حقنًا للدولارات؟!
- سألنى صديق.. إذا تزوجت الأمم المتحدة من جامعة الدول العربية.. هل من الممكن أن ينجبا؟
فأجبت على الفور: لا مش ممكن لأن الأثنين عاقر!
- لا توجد رواية لأديب نوبل نجيب محفوظ إلا وفيها عاهرة أو فتاة باعت نفسها.. ونفس الشيء ينطبق على إحسان.. وإدريس.. هذا ومازال البعض يثير ضجة حول هالة سرحان.. مع خالص تحيات شعب نصفه تحت خط الفقر!
- سيذكر التاريخ أن العلم صعد بأمريكا للقمر، وبعدها بأربعين سنة هبطت بها السياسة إلى سابع أرض!
- إلى أصحاب روايات الخيال العلمى وقصص الجاسوسية رجل المستحيل الحقيقى هو الذى يعيش وأسرته بدخل لا يزيد على 300 جنيه مصرى شهريا، ومازالوا على قيد الحياة!
- قريبا سنسمع عن الأب الذى استعار الساطور من الجزار لمدة ساعة كى يصنع عليه شوربة!
- مازالت الدولة تمنح العاملين بها فى حالة إنجاب الطفل الأول والثانى مبلغ 2 جنيه مصرى علاوة شهرية، وهو مبلغ - كما ترى - يغرى بالإنجاب، لذا أقترح تخفيضه لنصف جنيه كمحاولة للحد من زيادة النسل!
- الفرق بين فم إسماعيل ياسين الكبير وفم كونداليزا رايس، الذى يضاهيه.. أن فم إسماعيل ياسين كان ينطق بما يجعلنا نضحك من قلوبنا، بينما فم كوندى ينطق بما يجعلنا نخجل من أنفسنا!
#محمد_عبد_المقصود_الموجى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟