محجوب الدبعي
الحوار المتمدن-العدد: 1845 - 2007 / 3 / 5 - 06:06
المحور:
الادب والفن
ألن تبدو خائفاً عندما يكون السكونٌُ مو حشاً
والليلُ بآهاتهِ المؤلمهَ
هكذا نسيرُ...
حياتُنا رومانسيه !
تُداعبُها الكلمات
وتغدو كما تبدو..
هل يجدرُ بنا أنْ نسيرَ خلف الآتي؟
ونرى ما ضينا خاضرٌ فينا
لا ، ليس للماضي مكانُ
لا،ليس للحاضر زمنٌ
لا للمكان ولا للزمان مجالٌ هنا...
كم نبدو أغبياءَ عندما نقرأ قصهُ
امرأة تخشى الموت !
وكم نبدو أشدُّ غباء عندما نعلمُ
انها تموتُ... مع الموتِ
فيا للموتُ من قصةٍ
ويا للحياة من موتٍ
تفضلي :
ودعيِ عنكِ هذا الهُراء
فسورهُ المهدِ تبدو خائفة من اللحدِ
وسورة اللحدِ..
هي أنشودة الصباح .
وقصهُ حُبٍ ترويها أساطيرُ النساء ..
عند الغروب ..
لأؤلئك الذكور ..
صنعاء
23/2/2007
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟