أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - كريم هاشم - المرجعية الفكرية لليسار















المزيد.....

المرجعية الفكرية لليسار


كريم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 1829 - 2007 / 2 / 17 - 09:14
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


إعادة قراءة التجربة الاشتراكية بعد انهيار اليسار قراءة جديدة لا تكون مجدية الا بعد الاعتراف بأنها أزمة حقيقية وشاملة بعيدا عن الحلول الترقيعية التي توعز هذا الانهيار إلى المؤامرات الامبريالية أو الأخطاء والانحرافات وغير ذلك من القراءات التي تنطلق من البنية ذاتها . وكما يحدث في الأزمات التاريخية الكبرى تثار العديد من الأسئلة وتتعدد القراءات وتنشط الأدوات الفكرية للإجابة على السؤال الكبير . لماذا هذا الانهيار وكيف حدث؟ هناك اتجاهات رئيسية ثلاث تنبثق منها العديد من الاتجاهات الفرعية تحاول إعمال الفكر للإجابة على هذا السؤال سنحاورها مساهمة منا في إذكاء حوار منتج لإنهاض اليسار من جديد اقتناعا منا بأنه يمتلك القدرة إذا ما تغلب على مأزقه الذاتي على تقديم الإجابات على أزمات عصرنا واقتراح الحلول لتجاوز الأزمة البنيوية المستعصية والمدمرة للنظام الرأسمالي المعولم ومخاطره ا لجمة على الإنسانية والبيئة ومستقبل الحياة على كوكبنا

الاتجاه الأول:-
وهو الاتجاه القديم الجديد الذي شاع في الأدبيات الاشتراكية الذي يوعز كل الإشكالات التي مرت بها التجارب الاشتراكية إلى الأخطاء والانحرافات ورغم نسبية صحة هذه الأمور الا أنها تبقى قاصرة عن تفسير هذا الانهيار ولا تستطيع الإجابة الواقعية عن السؤال المهم: لماذا تتكرر هذه الأخطاء والانحرافات بشكل دوري؟ هناك العديد من الأجوبة الجاهزة لدى المدافعات نتيجة المؤامرات والانحرافات والأخطاء؟ إن هذا النمط من لتحليل لا يدافع عن قضيته بقدر ما يقدم المبررات والحجج لأعدائها. انه قراءة من نمط الجمود العقائدي وإرغام الواقع على ارتداء جلباب العقيدة مهما كان مهلهلا وبذلك نكون ميت الحي الذي لا يرتبط بالواقع بأية صلة. إن الحياة قد أثبتت فشل النموذج السوفيتي للاشتراكية وبالتالي فشل الجماعات والعناوين المنشقة عن التي كان مبرر وجودها صراعها مع هذا النموذج وبذلك يمكن القول أنها انتفت بانتفاء نقيضها.

الاتجاه الثاني : وهو الاتجاه الذي يدعو إلى تعدد لمناهج والمرجعيات وعدم اشتراط الماركسية كصيغة للتعاقد اليساري ومنها من يعلن موت الماركسية والاستعاضة عن(( واحديه الفكر)) بالنضالات العملية في الميدان ورفض النظام الرأسمالي. وترى هذه القراءة إن القيد الايدولوجي قد أصبح ضيقا؛وان واحديه الفكر وما تولده من وتحديات تمسطر حركة التاريخ والمجتمع خاطئة. الم تنتقد التجربة الواقعية واحديه الفكر وتطبيقاتها ومآسيها ؛بل وسخرت منها سخرية مرة؟ كما تعلن هذه الرؤية القطع مع تجربة قرون من الكفاح تحت بند القطع مع التجربة السوفيتية الفاشلة. يحاول هذا الاتجاه الهرب إلى الإمام من استحقاقات التجربة السابقة ، معتبرا إياها سلبا مطلقا وبذلك يكون نقيضا بلا تاريخ يولد من فراغ ؛رغم تواضعه المحمود بأنه لا يدعي امتلاك إجابات لكل الأسئلة. رغم اتفاقنا مع هذا الاتجاه في نقد التجربة السوفيتية وأمور أخرى كما عرضته في موضوع ((حول لتجربة الاشتراكية)) غير إنني أرى شيئا من الغموض في الصياغة لنظرية ومحاولة للهرب من اشتراطات الصيغة الواحدية لتجمع البيض ا الايدولوجي المتعدد الألوان في سلة واحدة ثم تضعه في خلاطه الممارسة للعملية النضالية في مواجهة الرأسمالية السائدة من اجل تجاوزها . ولكن حساب الحقل غير حساب البيدر فهذا الغموض سيشتت اليسار في أول مفترق طرق حادة. إننا كيساريين لا يسعنا الهرب من استحقاقات هذه التجربة بخفة بالبراءة منها. إن كفاح الملايين من الناس. وبطولاتهم ا لعظيمة من اجل المثل والقيم التي حملتها هذه التجربة هو الذي يدفعنا إلى نقدها بدون تقديس أو صنميه.

الاتجاه الثالث: والذي ازعم إنني منه له رؤية أخرى. بعد كل الإخفاقات ا لكبرى للمشاريع الايدولوجية والرسالات الخالدة على اختلافها، وما أنتجته من ماسي وكوارث على المجتمعات والإنسانية يجري هجوم صريح ومبطن على الفكر بحجة مكافحة الادلجة والدوغمائية حيث يطلب منه التخلي عن تطلعاته إلى عالم أفضل لصالح صنم جديد هو البراغماتية و(الواقعية) وبذلك يفقد قدرته على تحسس الجديد وتغيير الواقع بدلا من الارتهان للعقيدة ونصوصها الثابتة من خلال ذلك يجري هجوم متعدد الاتجاهات على الماركسية ومشروعها في بناء مجتمع يخلو من الاستغلال ومن تسلع وتشيء الإنسان كفرد وكنوع. في ضوء المعضلات التي نمر بها نحن إمام استحقاق كبير لبناء الفكر اليساري بعيدا عن جلد الذات كما هو بعيد عن البكاء على الإطلال والتمسك بما هو قديم بال كمقدسات لا تمس. إنما يميز الإنسان كونه كائنا مفكرا انه يضع تجريداته النظرية ليكون الفكر هو الضوء الكاشف الذي ينير له طريق حريته ويمكنه من فهم طبيعة حياته ووجوده ميسرا له التغلب على الارتهانات التي تعيق مساره ولكن إشكالية الفكر البنيوية في تادلجه وبذلك يتعالى على تاريخيته مكتسبا وهم اكتفائه بذاته ولذاته يزيده تيقنا بتادلجه بناءا تحتيا محافظا يعمل على صيانة نظام سائد والمحافظة عليه. إن فتح الماركسية الكبير هو الاطاحة بكل نسق مادلج ووعيها بماهية الفكر وعلاقته بالواقع والتناقضات التي تحكم هذه العلاقة . غير إن الماركسية بحكم كونها نشاطا فكريا تتعرض أيضا لهذا الشكل حيث تادلجت في مجموعة من العقائد الثابتة . نستخلص من ذلك إننا كيساريين علينا إن نؤكد إن مجرد الانتماء إلى فكر مهما كان ناقدا لا يضمن لنا عدم لوقوع في هذا المشكل بل علينا إن نضع أسسا فكرية وعملية تتيح لنا (( التخلص)) من هذا الإشكال وهو الجذر المهم في بناء يسار جديد كما اعتقد. إن الماركسية هي النظرية الأهم التي وعت سخرية الواقع من التحديدات الايدولوجية فإذا كانت الحركة الواقعية قد استحدث فيها في الأمور وتجاوزت بعض لنصوص والاستنتاجات التي قرأتها الماركسية والماركسيون بعد ذلك فان ذلك في صلب الجدل الماركسي . أنها حيوية المنهج الماركسي .تجاه فايروس الادلجة والجمود والمعرفة النهائية . إن منهجية ماركس مازالت تحتفظ بحيويتها من دون إن يكون كلما كتبه آيات بينات في كتاب مقدس لا يجوز المس بها . إن منهجه في قراءة النظام الرأسمالي وتحليله لآليات نشوؤه وعمله مازالت راهنة فلم يخبرنا الواقع إن الرأسمالية قد تحولت إلى جمعية خيرية أو إن الرأسماليون قد تحولوا لي رهبان فطبيعة الراسمالين لازالت كما هي مزيدا من الاستغلال ومزيدا من الحروب والهيمنة وتهميش أغلبية شعوب العالم والطغيان المسلح وغير المسلح . إن أي نظرة فاحصة ومتفحصة لعالمنا المعولم ستنبئنا بالكثير . إن المهمة لراهنة لليسار هو قراءة حركة الواقع والتغيرات التي طرأت فيه .

********************
ماهو موجود وسائد وما لم يوجد بعد, المعلوم والمجهول المعلوم الذي تمت قراءته والمجهول الذي هو إمكان يمكن تحديد صورة أولية له استنادا إلى تناقضات المعلوم أو الحاضر كما انه لايمكن تصوره كونه لم يقع بعد . ما يمكن تصوره يضع الفكر له صورة متخيلة من خلال التناقضات أو جدل بنية واقعية ما فيحاول إعادة صياغة لواقع وتخيل صورة لمستقبل إما م لايمكن تصوره فسيكون مجهولا متروكا لظرف تحققه عند تحققه ينشأ التناقض ين الصورة المتخيلة للمجهول وبين الصورة الواقعية له عند ما يكون معلوما عندها تولد الادلجة إذا كف الفكر عن مغامرته في قراءة ما لم يقرا بعد من صورة متخيلة إلى نصوص عقيدية ثابتة وتعاليم منزهة عن الخطأ. ما يمكن تصوره وتخيله يحمل بوصلة في اتجاه المجهول فمغناطيسها التناقض الداخلي في بنية اجتماعية –اقتصادية راهنة. القراءة الجدلية للمجهول من خلال واقع قائم تختلف عن رسم صورة مشتهاة ((طوباوية)) لما ينبغي إن يكون عليه العالم لكن طوباوية القراءة الجدلية هي أمل يلهب خيالنا وحماسنا ويوجه طاقاتنا لتقريب زمن الولادة وتسهيل آلام المخاض على العكس من طوباوية التخيل والاشتهاء وفق رغبات الذات الإنسانية إلى التقدم والعدالة وإحقاق الكرامة الإنسانية التي قد يصيبنا عدم تحققها إلى اليأس والإحباط .مع تقديرنا لها باعتبارها شكلا لرفادة الإنسان وتبصره بحالة لم توجد او تتضح نواة تحققها بعد. إن تطور الحياة وتعقيدها والبرغماتية العمياء التي يشيعها رأس المال المعولم الذي يحاول إيقاف التاريخ عند حدود الرأسمالية ويشرنقه في شباك الثورة التقنية مرحلا التناقض من المجتمع إلى الآلات الصماء والحياة الاستهلاكية خالقا حاجزا إمام أية يوتوبيا جدلية كانت أم مشتهاة. محاولة الإلغاء ألقسري لجدلية التاريخ قد ولدت الانحطاط والفراغ . الثقب الأسود الهائل الذي ابتلع كل النفايات التي فقدت صلاحيتها للحياة معيدا ترتيبها في جوفه ثم يلفظها لتعيث فسادا مرحلة الصراعات الحقيقية لصالح صراعات مدمرة . إن صراعات البدائل المتناظرة مهما بدت مختلفة ومتخاصمة ومهما تقاتلت وأسالت الدماء انهارا فإنها تعمق المأزق وتقود العالم إلى الانهيار أنها تحجب النقيض الجدلي الحقيقي من التحول إلى المعلوم لصالح صراع البدائل المتناظرة. الماركسية منهج يقع بين العقائدية و الادلجة , النصوص التي هي بنت ظرفها التي تحاول الإفلات منه لتكون عقيدة ثابتة ويمثلها الاتجاه الأول أو البراغماتية العمياء التي هي إنكار لدور الفكر في عقل المستقبل النقيض والتأثير على الوقائع وتبعيته الإلية للتجربة والواقع . لقد تم تحويل الماركسية إلى تعاليم مدرسية واجبة الحفظ والترديد افقدها قيمتها النقدية وقدرتها على التجاوز . إيقافها عند ماهو معلوم سائد وعدم رسم صورة جدلية متخيلة لما هو مجهول . الماركسية إذن هي منهج حي ((يتماها)) مع الواقع فينفذ إلى تلافيفه يفككه إلى متناقضاته ثم يحيله إلى الفكر ليعيد تركيبه ويرسم صورة أولية لنقيضه الذي مازال مجهولا.يعيب الكثير من الناقدين للمركسية على ماركس انه لم يقدم لإتباعه تفاصيل كاملة عن بناء المجتمع الاشتراكي باعتباره خللا فيها واكتفى بصور عامة عنها. إن ما اعتبروه خللا هو قصور من فهم منهج ماركس . إن الصورة العامة التي اكتفى بها هي الصورة الممكنة المتاحة التي تنبئته بها التناقضات الكامنة في البنية الرأسمالية ولم يرسم لها صوره جاهزة ومفصلة إذ أنها تدخل في المضمار الأخر من المجهول الذي لايمكن عقله ومعرفته لأنه لم يتحقق بعد أي إحالته إلى ظرفه وزمان تحققه. بهذا الفهم والمنهجية لم يصادر ماركس الجديد وما تبينه تجربته باد لجة تضع له مساراته من خارجه وبشكل مسبق . وفي الوقت ذاته لم يجعل حركة التاريخ حركة عمياء تابعة أليا وحتميا لحركته الموضوعية عمياء تابعه أليا وحتميا لحركته الموضوعية حيث لايمكن عقلها أو التأثير فيها. انه تجسيد لحرية الفعل الإنساني دون إن يكون هذا الفعل ارادويا منفصلا عن الواقع وغير مؤثر ومتأثر به:وان الاشتراكية إمكان تستلزمه ومازالت تناقضات البنية الرأسمالية وليس حتما أليا بعيدا عن الفعل والتدخل الإنساني في تشكله . الاشتراكية التي قدمتها للإنسانية ثورة أكتوبر العظمى في الاتحاد السوفيتي ودول أخرى كانت هي المظهر المجهول الذي لايمكن تصوره الذي تركه المنهج لماركسي للتجربة الواقعية إن تحققه وتعطيه صورته الواقعية . وان فشل هذا لنموذج لكنه قد ترك لنا تجربة ثرية لإقامة بناء اشتراكي قد يقترب من الصورة المتخيلة لمجتمع (( يكون فيه النمو الحر لكل فرد الشرط للنمو الحر للجميع كما جاء في البيان الشيوعي وكما يؤشر ألتوق الواسع إلى الحرية كمتطلب رئيسي لعصرنا . أليس التاريخ مزيجا من التجارب الفاشلة والتجارب الناجحة ؟
إن الخضوع لمنطق اللبرالية الرأسمالي باعتبار الاشتراكية لم تعد اليوم نموذجا عمليا ناجزا وباعتبارها هدفا خياليا أو عدم التطرق ا ليها في البرامج السياسية باعتبارها هدفا مؤجلا لا يعني سوى التحول إلى حركات ليبرالية ذات نزعات اجتماعية إصلاحية إذ لا معنى للمعارك الملموسة من اجل التغيير سوى أنها جمل إنشائية جميلة إذا افتقدت المعارك الملموسة هدفها الواضح. التغيير هو الاشتراكية لكن الاشتراكية في رؤيتنا ليست التعاليم الثابتة والإشكال المنجزة التي قدمتها التجربة الفاشلة التي يتمسك بها العقائديون مع بعض التغييرات. نحن في(حيد) قررنا إن تحرر الإنسان العامل وتحرر المجتمع من عبودية رأس المال(يأتي عبر الإيمان بالخيار الاشتراكي وفق عملية تفرزها الممارسة المكتسبة لتجاوز النظام الرأسمالي وتحقيق المساواة .... بما ينتج القناعة لدى الغالبية العظمى من المجتمع لتكون الاشتراكية اسما ووصفا خيارا شعبيا يتحقق عبر كل وسائل النضال والكفاح السلمي المنظم)) 1
كما إن الاشتراكية في رؤيتنا هي ما يميز اليسار ومعنى وجوده فان المنهج الماركسي وليس الايدولوجيا الماركسوية التي باتت دائرة مغلقة متحصنة في ذاتها رافضة ما ينتجه الفكر الإنساني بحجة انه فيروسات برجوازية,إن المنهج الماركسي يستوعب كل ماهو ثمين في الفكر الإنساني والممارسة الإنسانية غير منغلق الم تكن الفلسفة الألمانية والاقتصاد السياسي الانكليزي والثورة الفرنسية مصادر الماركسية الثلاث؟ في رؤيتنا رفض لاحتكار العلم والمعرفة والحقيقة فلسنا وحدنا الذين نعرف والآخرين يهذرون فنحن منفتحون على ما ينتجه الفكر الإنساني لان الوعي يكتسب في ثنايا النشاط الإنساني المتنوع ولا يشترط تمثله في ايدولوجيا واحدة موحدة أو مؤسسة معينة وكما أشار الشهيد مهدي عامل( إن الحياة في التنوع والموت في التماثل) إن ( اعتماد المنهج الواقعي الجدلي لما يتمتع به من حيوية وعلمية في تفسير وتغيير الواقع الاجتماعي والسياسي مع عدم إغلاق الباب إمام المناهج الأخرى بما يخدم انجح وأسرع واسلم الطرق في الوصول إلى الهدف المنشود) 2 . ولنا عودة أخرى للموضوع.

(1،2)من بيان حول انبثاق حركة اليسار الديمقراطي العراقي (حيد) منتصف أب 2006



#كريم_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التجربة الاشتراكية
- الامبريالية الإيديولوجية


المزيد.....




- تربية أخطبوط أليف بمنزل عائلة تتحول إلى مفاجأة لم يتوقعها أح ...
- البيت الأبيض: إسرائيل أبلغتنا أنها لن تغزو رفح إلا بعد هذه ا ...
- فاغنر بعد 7 أشهر من مقتل بريغوجين.. 4 مجموعات تحت سيطرة الكر ...
- وزير الخارجية الفرنسي من بيروت: نرفض السيناريو الأسوأ في لبن ...
- شاهد: أشباح الفاشية تعود إلى إيطاليا.. مسيرة في الذكرى الـ 7 ...
- وفد سياحي سعودي وبحريني يصل في أول رحلة سياحية إلى مدينة سوت ...
- -حماس- تنفي ما ورد في تقارير إعلامية حول إمكانية خروج بعض قا ...
- نائب البرهان يبحث مع نائب وزير الخارجية الروسي تعزيز العلاقت ...
- حقائق عن الدماغ يعجز العلم عن تفسيرها
- كيف تتعامل مع كذب المراهقين؟ ومتى تلجأ لأخصائي نفسي؟


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - كريم هاشم - المرجعية الفكرية لليسار