أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر غصاب راشد - قصيدة مدح بعنوان -في طِيبَةَ… وَجْدِي ومَنْزِلِي -














المزيد.....

قصيدة مدح بعنوان -في طِيبَةَ… وَجْدِي ومَنْزِلِي -


عمر غصاب راشد
شاعر

(Omar Ghassa Rashed)


الحوار المتمدن-العدد: 8418 - 2025 / 7 / 29 - 19:36
المحور: الادب والفن
    


هَيهَاتَ لِي أَمَلٌ بِكُم مُتَوَسِّلَا
أَن تَمْنَحُونِي فِي الجِوَارِ مَنْزِلَا

يَا أَهْلَ طَيبَةَ لِلمُتَيَّمِ أَنْجِدُوا
حُلُمِي بِأَن أَلقَى بِطَيبَةَ مَنْزِلَا

يَا أَهْلَ طَيبَةَ عَاشِقٌ مُتَعِطِّفٌ
مِنْ قُرْبِكُمْ هَيهَاتَ أَلقَى مَنْزِلَا

أَرْجُو بِقُرْبِي أَن أُجَاوِرَ أَحْمَدَا
فَبِحَقِّهِ يَا رَبُّ هَبْ لِي مَنْزِلَا

ذَنْبِي تَعَاظَمْ وَالحَشَا قَدْ أُضْرِمَت
شَوقَاً وَوَجْدَاً أَنْ أَنَالَ المِنْزِلَا

فَيُذِيبُ قَلبِي إِنْ ذَكَرتُم طِيبَهَا
يَا أَهْلَ طَيبَةَ فَاجْعَلُوا لِي مَنْزِلَا

مَاذَا أُقَدِّمُ غَيرَ حُبِّ مُحَمَّدٍ
فِي وَصْفِهِ القُرْآنُ آيٌ مُنْزَلَا

إِنْ طَالَ بُعْدِي فَالذُّنُوبُ تَعَاظَمَت
وَتَلَاطُمُ الأَشْوَاقِ صَارَ المَنْزِلَا

يَا طَيبَةَ الأَشْوَاقُ نَارٌ فِي الحَشَا
لَمْ أَبْغِ فِي الدُّنْيَا بِغَيرِكِ مَنْزِلَا

إِنْ تَمَّ سُؤْلِي فِي الرِّيَاضِ مُرَدِّدَاً
ذِكْرَ الحَبِيبِ بِطَيبَةٍ لِي مَنْزِلَا

وَصَلَاةُ رَبِّي وَالسَّلَامُ عَلَيكَ يَا
يَا أَحْمَدَ المُخْتَارِ رَوضُكَ مَنْزِلَا

-----
كتبت بتاريخ 29-7-2025
4-صفر-1447



#عمر_غصاب_راشد (هاشتاغ)       Omar_Ghassa_Rashed#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة غزلية بعنوان مملكة السراب-
- قصيدة غزلية بعنوان - زهرة العشق -
- قصيدة مدح بعنوان ( سَاحَ الهوى )
- قصيدة غزلية بعنوان وعود العاشقين
- قصيدة غزلية بعنوان عِشْقٌ بَيْنَ نَبْضٍ وَوَعْيٍ -
- قصيدة غزلية بعنوان - هَمَسَاتُ لَيْلَى وَالْعِيد -
- قصيدة غزلية بعنوان “ مُلهِمَتِي -
- قصيدة غزلية بعنوان نسائم الحب -
- قصيدة مدح بعنوان: -نسج الحب والولاء-
- قصيدة غزلية بعنوان - دمعة عاشق -
- قصيدة مدح بعنوان - صدى الحنين -
- قصيدة مدح بعنوان “ إذا افْتَرَّتِ الجُمُعةُ عن نُورٍ-
- قصيدة غزلية بعنوان نسغ الهوى
- قصيدة مدح بعنوان مَسَارِجُ الشَّوْقِ -
- قصيدة غزلية بعنوان رَشْفَةٌ مِنْ كَأسِ الْوَهْمِ -
- قصيدة غزلية بعنوان مزامير عَاشِقٍ تحت ضِيَاءِ النُّجُومْ -
- قصيدة بعنوان يتجدد العيد بالحب والوصال -
- قصيدة مدح بعنوان أنداءُ الغرامِ ووُجدُ عاشق -
- قصيدة مدح بعنوان أنغام الحب وأشواق اللقاء -
- قصيدة بعنوان حيرة عاشق -


المزيد.....




- باراماونت تنتقد تعهد فنانين بمقاطعة شركات سينمائية إسرائيلية ...
- إنقاذ كنز أثري من نيران القصف الإسرائيلي على مدينة غزة
- يُرجح أنه هجوم إيراني.. عشرات الممثلين الإسرائيليين يقعون ضح ...
- غزة... حين تعلو نغمات الموسيقى على دوي الانفجارات والرصاص
- غزة: الموسيقى ملاذ الشباب الفلسطيني وسط أجواء الحرب والدمار ...
- سياسي من ديمقراطيي السويد يريد إيقاف مسرحية في مالمو – ”تساه ...
- وزير الثقافة الإيراني: سيتم إعداد فهرس المخطوطات الفارسية في ...
- رشيد حموني يساءل السيد وزير الشباب والثقافة والتواصل حول أدو ...
- -الحياد ليس خيارا-: لماذا يتحدث عدد كبير من الفنانين الآن عن ...
- فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب يطالب بعقد اجتماع للجنة ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عمر غصاب راشد - قصيدة مدح بعنوان -في طِيبَةَ… وَجْدِي ومَنْزِلِي -