أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عزيز سعيد السكتي - كيف شبكت ونسجت الخيوط لتستهدف النهج الديمقراطي؟















المزيد.....

كيف شبكت ونسجت الخيوط لتستهدف النهج الديمقراطي؟


عزيز سعيد السكتي

الحوار المتمدن-العدد: 1817 - 2007 / 2 / 5 - 12:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


أهلا عزيز ان ما يدفعني للكتابة لا يتعلق بسلوكك الفردي و تعاملك مع الجنس. فرغم أن الانتقادات الموجهة إليك عبر ألانترنيت كانت صائبة, تخوفي أن طرحها علانية لن يؤدي إلى شجبك عنها. بل على العكس.
كما أن جوابي لايتوجه إلى العناصر الفاشية التي باسم "مناهضة التحريفية " تتوجه إلى المناضلين بالعصي و السلاح الأبيض و تلاحقهم في بيوتهم لإسكات صوتهم.
إلا أن ما يهمني الآن هو كيف شبكت ونسجت الخيوط و التخمينات والتكهنات مع رداءة العبارات الحاطة من ماضيك البعيد لتستهدف النهج الديمقراطي. فلم يكن همك قط الدفاع عن منظمة إلى الأمام للاعتبارات التالية:
1) تغييبك عمدا الموقف الكامل ل إلى الأمام من الصحراء,
2) غيابك التام عن كل محاولات تصفية إلى الأمام.....
3) محاربتك منظمة إلى الأمام في الخارج وبنفس الطريقة إبان لجوئك السياسي في فرنسا,
4) تجاهلك الكلي للواقع.
1) الجمود العقائدي الذي تريد أن تسلطه على منظمة إلى الأمام في قضية الصحراء لا يباهيه إلا التحجر الذي تسلطه على حركة التاريخ و تعاملك معها كمعطى جامد. فهي إن كانت تبنت, وعن جدارة, منذ البداية أنها قضية تتعلق بتصفية الاستعمار, فقد اعتمدت في كل تحليل موقف ينسجم مع متطلبات المرحلة. ومرت بذلك من تعبيرات مختلفة.
في بدايتها لم تتحدث المنظمة عن الشعب الصحراوي, بل اكتفت ب "الجماهير الصحراوية", أو "الجماهير في الصحراءْ" وكانت تشخص المستعمر(بكسر الميم) في الاستعمار الإسباني, مع اعتبار أن النظام في المغرب هو لاوطني وبالتالي غير مؤهل طبقيا لجلاء المحتل بصفته عميل للإمبريالية. ولم تتحدث في بدايتها الحركة الماركسية عن شعب في الصحراء. طبعا كل هذا لا يخلو من تعقيدات في الربط بين بناء وحدة شعوب المغرب الكبير و تقرير مصير "الجماهير الصحراوية", وطرحت إلى الأمام كجواب/ الحل الاستراتيجي على هده الإشكالية "بالنضال المشترك للجماهير الصحراوية والجماهير المغربية حتى قيام الجمهورية الوطنية الديمقراطية الشعبية "(1975), وحثت مناضليها لممارسة الكفاح المسلح ضد العدو المشترك بجانب الجبهة حتى الإطاحة به.
غير أن عوامل أخرى ستدفع بتعديل هذا الطرح لإبراز مهمتين للتغيير مترابطتين بإقرار أن هناك شعبين لكل شعب مهمته لتقتصر مهمة انجاز الث.و.د.ش على الجماهير الشعبية المغربية واستمرار جبهة البوليساريو في نضال التحرر الوطني مع الإقرار بالجمهورية الصحراوية في محاكمة 1977 و نذكر بأهم ما ميز هده المرحلة:
• اتفاقية مدريد و التسوية المشوهة لملف الصحراء, و انسحاب موريطانيا من المجابهة.
• إذكاء نار الشوفينية وصلت أوجها بتنظيم المسيرة الخضراء
• مع انتصاراتها الميدانية,رفضت جبهة البوليساريو صيغة النضال المشترك المقدمة من طرف منظمة إلى الأمام في 1974 بدليل أن في جنوب الحدود المغربية هناك شعب يقدر بمليون نسمة حارب الأسبان (انظر وثيقة مؤتمر الخارج في أكتوبر 1975 ), يطمح إلى بناء دولة فوق أراضيه....
ورغم تجدر مواقف المنظمة و كسبها صلابة تنظيمية (عكس منظمة 23 مارس) حظيت بتعاطف جماهيري واسع, خاصة داخل الفئات المتعلمة المناضلة. ورغم ذلك فلم يتبلور الموقف من الشعب الصحراوي في كتابات منظمة إلى الأمام بل ظل استعمال مصطلح "سكان الصحراء". كما تشير إلى ذلك أدبياتها. فقد كتبت جريدة" إلى الأمام في عدد رقم 25 يناير 1976 أي بعد اتفاقية مدريد "...و النظام لاتهمه إلا تصفية الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء و وادي الذهب لأنها تطالب بحق السكان في تقرير مصيرهم بنفسهم و ترفض الانضمام إلى المغرب فنحن إذن أمام حملة ضد جماهير الصحراء و ضد نضالها التحرري.....لقد تأكد الآن أن الحرب التي يخوضها النظام العميل ضد جماهير الصحراء هي حرب غير عادلة....,,هكذا يتضح لنا إذن أن مسألة الصحراء كانت هي المطية التي حاول النظام الكمبرادوري و الأحزاب البرجوازية ركوبها لخدمة مصالح لا علاقة لها لا بالتحرير و لا بالديمقراطية ولا تخدم مطلقا مصلحة الشعب المغربي و جماهير الصحراء ..."
و المقالات كثيرة بين 1975 و 1976 وكلها تستعمل مصطلح جماهير الصحراء أو سكان الصحراء. ونقرأ من نفس المصدر "...و على الصعيد العالمي أصابت الحكم العميل و كل أعوانه والملتفين حوله صاعقة ذات تأثير كبير وهي زيارة الرفيق جياب عضو المكتب السياسي لحزب العمال الفيتنامي إلى الجزائر و تعبيره باسم حكومته و شعبه و حزبه عن تضامنه التام مع حق سكان الصحراء في تقرير مصيرهم ...."
وهذا النقص والغموض في الموقف قياسا بما ستبلوره المنظمة حول تقرير مصير الشعب الصحراوي سوف تسطره جريدة إلى الأمام بوضوح على شكل نقد ذاتي في العدد رقم 17/18 في فبراير 1991 : "لكن لم تكن منظمتنا بعد, في ذلك الحين, قد قامت بتحليل معمق لتاريخ المنطقة يسمح لها بطرح تصور متماسك حول تشكل الوطن المغربي في مواجهة التصور الوطني البرجوازي السائد. و هذا ما يفسر جزئيا تذبذب مواقف منظمتنا خلال تلك الفترة...."
وبعد فضح مخططات النظام و شعاراته حول ٌ السلم الاجتماعي و المسلسل الديمقراطي و الإجماع الوطني ً ً وممارسة النضال الجماهيري داخل القطاعات النقابية و الجمعوية أصبح الخط الماركسي اللينيني المكافح يترسخ داخل هذه القطاعات أفشلت عمليات الاستفزاز البوليسي للأحزاب المتورطة فيما سمي بالإجماع الوطني في قطع الطريق على هذا الموقف المناهض على نقصانه للمواقف الشوفينية. فنزلت حركة القمع الرهيب لتزج في غياهب السجون بعدد كبير من أطر الحركة الماركسية اللينينية. و بالضبط, ستعرف محاكمة الدار البيضاء يناير/فبراير 1977 تحولا نوعيا في موقف الح م الل إذ سيتم التنسيق على المواقف التي يجب الدفاع عنها خلال المحاكمة وكان من بينها قضية الصحراء. وتقول إلى الأمام "...و في هذا السياق تم الاتفاق على تصحيح الغموضات التي اكتنفت موقف 1974 المتعلق بالمسألة الصحراوية وذلك بالدفاع دون تحفظ, خلال المحاكمة عن : "حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره" , بل " التأكيد على تضامنها مع الجمهورية الصحراوية الحديثة " يقول العدد 17/18 فبراير 1991. وقد لعب مقال" هل سكان الصحراء يشكلون شعبا؟" دورا أساسيا في توجيه النقاش.
ولأنك كنت في المنظمة وتابعت تطور مواقفها و بهذا الغموض كذلك هل كنت تتحلى ب " العتمة الفكرية و العمى السياسي الذي يخرج عن نطاق الوعي البسيط والحنكة واليقظة " أو…."تصدع سياسي و ضبابية فكرية و عمى انتهازي وغياب رؤية ثورية بعيدة المد حقا" (كلامك)
أسوق كل هذا للتذكير بأن إلى الأمام من الطبيعي كأي حركة تتفاعل مع الصراع الطبقي أن تحدد المواقف الملائمة حسب موازين القوى و ما يخدم أهدافها. فقد حصل لمنظمة إلى الأمام أن امتنعت عن التصويت في الإطارات الجماهيرية لمواقف مخجلة تنادي بمغربية الصحراء, كمقررات المؤتمر السادس عشر الذي نادى بتجنيد الطلبة في الصحراء. وخدمة للمصالح العليا للجماهير الطلابية ووحدتها اعترفت كل مكونات الحركة الماركسية اللينينية العاملة بالقطاع الطلابي بالمؤتمر انه شرعي , و بعد توحيد فدرالية أوربا الغربية ( ولك مسؤولية في الانشقاق) حدا فصيل الطلبة التقدميين في الخارج حذو رفاقهم في الداخل عدا فرع بلجيكا الذي ظل يعتبره مؤتمر الردة. وطلعت ما مرة إلى الأمام ببيانات تدين الحرب وويلاتها تدين ما يتعرض له الشعب الصحراوي من تقتيل وهي بذلك لم تكن "" ...تردف دموع التماسيح "" (كلامك) فهي كانت صادقة كالنهج الديمقراطي لو قرأته من دون عيون الثعبان.
2) غيابك التام: على هذا الخط وهذا التصور, خرج من السجن في بداية التسعينات ما تبقى وما صمد من قادة و مناضلي إلى الأمام, ولم يكن همهم الأول هو إرضاء الذات , وهو شيء مشروع ما دام خارج الزندقة, بل انخرط جلهم و بسرعة في نقاشات حول تجميع اليسار الجديد.
لاشك تتبعت عن بعد يا عزيز أو قرأت ما كتب في هده المرحلة. وكيف كان" أكبر" الجمهوريون اليوم أحد المنظرين لتوقيف فكر إلى الأمام . فكتب يقول ..." إنها لمغالطة و كذبة تاريخية مستمرة في الديماغوجية التي تحاول إقناعنا بأن المضطهدين بما فيهم الشيوعيون منهم الذين قاموا بانتفاضة 1917 أو تجندوا في الجيش الأحمر كانوا يدركون أدوات التحليل المستعملة ....قاعدة الأحزاب الشيوعية كانت تناضل و تكافح من أجل برنامج, أما اعتناق الماركسية بالنسبة للأغلبية فكان من باب العقائد الدينية لا أقل ولا أكثر...". , لكن استماتة ما تبقى وما صمد من قادة و مناضلي إلى الأمام في الدفاع عن أرضية " الهوية السياسية و الإيديولوجية للإطار السياسي " مستنيرين بالماركسية اللينينية و تراث و تاريخ إلى الأمام أفشلوا اللعبة على من كان على اليمين أو على الشمال. أضف إلى ذلك الصفقة التي أبرمت مع وزير الداخلية آنذاك.
جميع أشكال الابتزاز والنعوت الحقيرة استعملت ,و تم أفشلها على يد ما تبقى وما صمد من قادة و مناضلي إلى الأمام. ,أصبحت الماركسية بالنسبة لبعضهم شيء متجاوز و تقليدي وماضوي ...
فما هي مساهمتك وكتاباتك في هذا الصراع الوجودي؟
وانبثق النهج الديمقراطي من هذا الرحم معززا صفوفه بمناضلات و مناضلين جماهيريين و طاقات جديدة اقتنعت بتفاني و تضحيات المولود الجديد في الساحة و الصراع ضد النظام ألمخزني. فالتحقت أنت بالنهج الديمقراطي و عملت تحت هذه القيادة و هذه التوجيهات؛ و ما أظنك أنك كنت منافقا أو كان لك غرضا ضيقا...
وتم عقد المؤتمر الأول ضدا على النظام كتتويج لهذا الصمود وحدد مبدأ تقرير مصير الشعب الصحراوي عبر استفتاء حسب الشرعية الدولية أو حل متفاوض عليه, إلى جانب مواقف من كافة القضايا لم يقو على طرحها إلا تنظيما ذا مرجعية ماركسية لينينية.

3)محاربتك منظمة إلى الأمام في الخارج وبنفس الطريقة إبان لجوئك السياسي في فرنسا :
عدت بعد ذلك إلى فرنسا فوجدت نفس العتاد الذي كنت تحارب به إلى الإمام في الخارج لازال ينتظرك وأشهرته في وجه النهج الديمقراطي. فكم من مرة في الثمانينات سمعك المناضلون تهاجم إلى الإمام فرع الخارج و تردد "يجب تحطيم كل هذا و إعادة بناء المنظمة على أسس صلبة..." فحطمت ولم تبن واستبدلت اليوم هجومك على الناطق الرسمي للمنظمة آنذاك بالكاتب الوطني الأول للنهج الديمقراطي, ودخلتم في الخارج في صراعات داخلية عصفت بالأخضر و اليابس وتطاحنتم لذاتكم حتى فقد الخارج بسبب ذلك كل المتعاطفين حول جمعيات الهجرة بأوربا وداخل القطاع الطلابي وتركتم الأرض قاحلة....و اليوم والنهج الديمقراطي ماض في التوسع والتقدم في انجاز مهامه تهجمك هذا لن تكون إلا صيحة فاشل.
4)تجاهلك الكلي للواقع: إن استشهادك بالموقف التالي : "... و لنذكر باختصار بهذه النظرية التي تربط فيها بالضبط منظمة إلى "الإمام" ، ربطا جدليا وثيقا ما بين الثورة الو.الد.الش في المغرب و حركة التحرر الوطني بالصحراء الغربية ،معتبرة هذه الأخيرة الحلقة الضعيفة في مسلسل الهيمنة الامبريالية الرجعية في المنطقة ،هذه الهيمنة التي لن يتحرر منها الشعب المغربي دون تحرر الشعب الصحراوي ،هذا الأخير الذي لن يمكن ا ن يحصل على استقلاله التام و سيادته على أرضه وخيراته دون أن يكون الشعب المغربي قد تقدم ،هو بدوره وفي نفس الوقت ....""
لا أظن أنك جدي و تستطيع إقناع جبهة البوليساريو " بالانتظار حتى يتقدم الشعب المغربي, " لينال تحرير أرضه. المواجهة في الصحراء اليوم خلقت وضعا مغايرا ينطلق فيه الشعب الصحراوي من قوته الذاتية في المواجهة اليومية لجيش و بوليس النظام. هناك تحول في جبهة البوليساريو وتجربة الشعب الصحراوي اليوم علمته الاعتماد على الذات. وأي دعم لنضاله فهو إضافي وليس بالمحور الأساسي و الحاسم في معركته التحررية. و رغم أن المعطيات تغيرت فانك ستبقى "ولو طارت معزة".



#عزيز_سعيد_السكتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عزيز سعيد السكتي - كيف شبكت ونسجت الخيوط لتستهدف النهج الديمقراطي؟