أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - ثورة 14 تموز 1958 ما لها وما عليها















المزيد.....

ثورة 14 تموز 1958 ما لها وما عليها


ماجد احمد الزاملي
باحث حر -الدنمارك

(Majid Ahmad Alzamli)


الحوار المتمدن-العدد: 8392 - 2025 / 7 / 3 - 00:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية هي التي تُشَكِّل القوة الدافعة وراء الثورات، خاصة عند انتفاء الوسائل السلمية الديمقراطية لإحداث التغيير المطلوب. ولكن البعض يرفض الأخذ بهذا التحليل العلمي للثورات والهزات الاجتماعية ويتعاملون بعواطفهم ومخيلتهم في تفسير الأحداث الكبرى كثورة 14 تموز العراقية تفسيراً عاطفياً.لقد قامت نخبة من طلائع الضباط المتنورين بتشكيل "تنظيم الضباط الوطنيين" الذي أسماه الإعلاميون لاحقا بتنظيم الضباط الأحرار أسوةً بتنظيم الضباط الأحرار في مصر وذلك في نهاية عام 1949 ، بعد الهدنة مع إسرائيل وانسحاب الجيش العراقي. فالمشروعية التاريخية للثورة، بالأقلية الحاكمة في العراق آنذاك باستبدادها وقمعها للمعارضة الوطنية وتزييف الانتخابات والتلاعب بنتائجها أغلقت الباب امام فرص التطور الديمقراطي السلمي وباتت تشكل عائق أمام التطورات موضوعياً سياسياً واقتصادياً واجتماعياً. كانت السلطة الملكية غير مهتمة بسمعتها بين ابناء الشعب العراقي وغير مبالية في هذه السمعة، بل كانت أحياناً كثيرةً تستخدم القبضة الحديدية في مواجهة الجماهير وضربها وإعلان قوتها ضد الناس من أجل إرهابهم. فقانون الجنسية العراقية مثلاً الذي تم تشريعه في عام 1925 كان منكراً لحق الأغلبية الساحقة من الشيعة العرب والتركمان والأكراد الفيليين. فعندما تناوبت على احتلال العراق دولتان كبيرتان مساحةً ونفوساً وهما: الدولة العثمانية التركية والدولة الصفوية الفارسية. وبذلك فأن الناس يحملون أما جنسية هذه الدولة المحتلة أو تلك. ولكن بعد إحتلال العراق من قبل الإنكليز خلال الحرب العالمية الأولى، وتأسيس الدولة العراقية كنتيجة لثورة العشرين، قررت النخبة الحاكمة اعتبار حملة الجنسية العثمانية (المحتلون السابقون) هم عراقيون أصليون. علماً بأن أغلب هؤلاء كانوا من العراقيين يلجؤون إلى الجنسية الإيرانية لتجنب الخدمة العسكرية في الجيش التركي. واستغل القانون ضد الشيعة من العرب والأكراد الفيلية والتركمان.وعندما وصل صدام الى سدة الحكم قام بابعاد من حمل الجنسية الايرانية وقال وقتها زوراً وبهتاناً جاؤوني عن طريق الخليج حفاة عراة يرجعون من حيث اتوا حفاة عراة .
ومن وجهة نظر الدول الغربية؛ فإن سلسلة المعاهدات مع العراق وبعض الدول العربية وآخرها حلف بغداد ما هي إلاّ صفقة استراتيجية الغرض منها هيمنة بريطانيا وفرنسا ومن ثم لاحقاً أمريكا على المنطقة لدواعي استراتيجية أهمها الوقوف بوجه الإتحاد السوفيتي والسيطرة على منابع النفط واستيلاء الولايات المتحدة على أرث بريطانيا وفرنسا على الأخص بعد حرب السويس أو ما سمي بالعدوان الثلاثي على مصر، ووقوف حكومة نوري السعيد بشكل معلن مع دول العدوان. وكانت هناك ضرورة ماسَّة للتطور السياسي ليتناسب مع حاجة الشعب من الناحية الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية ، أي تحقيق تحسين الوضع الاقتصادي والعدالة الاجتماعية وتحقيق التوازن بين الحقوق والواجبات. فإذا كانت السلطة تسمح للتقدم والتطور حسب ما تفرضه المرحلة، يحصل هذا التقدم تدريجياً بدون ثورة ودون الحاجة إلى عنف , على الرغم من ان صبيحة 14 تموز 1958 لم تكن عنيفة ولم تسيل دماء كما حصل في جميع الثورات الضخمة ,فقط حصلت أخطاء فردية طفيفة رغم تهويل الاعلام.
وأذا كان الحكّام لا يؤمنون بالتطور ولا يعترفون بالحاجة إلى التغيير لمواكبة التطور والاستجابة لحاجة الشعب إلى التغيير، فهذه السلطة تعمل لمصلحتها والبقاء في الحكم وبالتالي فهي حكماً تخدم اجندة خارجية لكي تحميها من شعبها الذي سيثور عاجلاً أم آجلاً للإطاحة بها . ومع مرور الزمن تزداد الحاجة إلى التغيير ويحتدم الصراع بين قوى التجديد والسلطة, فتضطر السلطة ومن أجل بقائها في الحكم، إلى استخدام العنف والإرهاب والقوة لقمع القوى المطالبة بالتغيير، إلى أن تتراكم الحاجة إلى التغيير مع الزمن أكثر فأكثر وتصل حداً تصبح الحياة غير ممكنة مع الوضع القديم، عندئذٍ ينهار الحاجز الذي يقف أمام الهبّة الجماهيرية المطالبة بالإنعتاق ، ويحصل العمل الثوري. فالعوامل التاريخية التي تراكمت وتمخضت عنها ثورة تموز 1958 عدة , منها دخول حكومة نوري السعيد في سلسلة من المعاهدات وآخرها حلف بغداد التي كبَّلت العراق ببنود هيمنة جائرة على سيادته وموارده وقراره السياسي، وبعد بروز المد الوطني المعادي للهيمنة البريطانية والفرنسية والأمريكية، والتأييد الجماهيري الكاسح لهذا المد الذي تزعمته القيادات الثورية الشابة في بعض بلدان الوطن العربي ، وتصاعد المد الجماهيري المؤيد للحركات الثورية الوطنية والقومية ليشمل دولاً عديدة ، وأصبحت حكومة نوري السعيد مُتَّهمة بالعمالة لبريطانيا.
ثورة 14 تموز 1958 لها دور في تغيير الاستراتيجية الأمريكية في العراق فثورة 14 تموز 1958 هي مرحلة مهمة من المراحل التي مر بها تاريخ العراق الحديث والتي انعكست آثارها ليس على العراق وحده وانما على دول الجوار والدول الأجنبية التي كانت متغلغلة في العراق وفي مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية، فعلى الرغم من العلاقة الجيدة التي كانت قائمـة بين الحكومتان ومع وجود اجهزة المخابرات الأمريكية في العراق إلا أنها لم تستطع التنبؤ بالثورة ولا بزمان حدوثها، الأمر الذي شكَّلَ مفاجئة للامريكيين هو مجيئ نظام حكم معادي لهم، حيث كانت ثورة ضد الوجود الامريكي في العراق.
كانت الأوضاع الاجتماعية والسياسية والاقتصادية السائدة آنذاك,حيث كان العراق يمضي في مهب الريح، والدليل تشكيل نوري السعيد ثلاث عشر وزارة(رئيس وزراء مزمن ) استمرت كل منها فترة قصيرة قبل أن تسقط. بينما كانت البلاد تغرق في الفقر والجهل وتعيش تحت رحمة نظام إقطاعي ظالم مٌصادر لحقوق الفلاحين.
لقد كان لتمادي الحكّام في التضييق على الشعب وانتهاك حقوقه في جميع المجالات الاقتصادية/الاجتماعية/الثقافية الدور الكبير لدفع الضباط الاحرار لتأسيس تنظيم لهم ,ولأن السياسة العراقية كانت تدور في فلك السياسة البريطانية فكانت بعض الحكومات العراقية غير جادة أحيانا بتنمية الجيش وتقوية قدراته القتالية والتسليحية وهذا السبب اجج مشاعر ضباط الجيش خاصة أصحاب الرتب الصغيرة الذين هم عماد الجيش ونواته الأساسية والتكاتف والتلاحم بينهم لاسقاط حكومة نوري السعيد والقضاء على الحكم الملكي واقامة النظام الجمهوري.
ومن اهم المباديء التي اقرها تنظيم الضباط الاحرار هي ، ضرورة اعلان الجمهورية والغاء الملكية وتشكيل حكومة من الضباط والسياسيين الوطنيين من مختلف الفئات والتيارات الممثلة للمجتمع العراقي وكذلك اعلان تشكيل مجلس تشريعي يدير البلاد باسم المجلس الوطني لقادة الثورة ويكون في عضويته تنظيم الضباط الوطنيين واعلان حل مجلسي النواب والاعيان والدعوة لانتخابات برلمانية جديدة لانتخاب اعضاء جدد للمجلسين اضافة إلى فسح المجال للاحزاب الوطنية بالعمل , والتمسك بالوحدة الوطنية العراقية الكاملة لكافة الاعراق والطوائف والقوميات بشكل متآخي من خلال منح حقوق جميع فئات الشعب الحقوق الثقافية كما اكدوا على مبدأ الأخوة مع الدول العربية والإسلامية .واعلنوا بان العراق يسعى إلى تحرير اقتصاده من خلال تأميم ثرواته وخصوصا النفطية وان العراق دولة من دول عدم الانحياز ولا يتكتل او يتحالف مع أي من القوى العظمى .كما اعلن قادة الحركة بان الجمهورية العراقية تكفل حرية العمل الصحفي وذلك بمنح الصحف والاجنبية والمحلية بالعمل.كما يحترم العراق حق الاديان ويعتبر الاسلام اساس التشريع في الدولة والقانون.
إن خوف السلطة الحاكمة في ايران والمتمثلة بالشاه محمد رضا بهلوي من ان تؤثر ثورة 14 تموز عليه بشكل سلبي واندفاع الولايات المتحدة لتحل محل بريطانيا والخوف من الامتداد السـوفيتي الـى المنطقة كان لها الاثر الكبير في تقوية العلاقات الامريكية الايرانيـة، لـذلك طلب الشاه من الولايات المتحدة ان تتدخل في ايـران إذا ماتعرضـت إلـى هجوم من قبل السوفيت او اي جهة خارجيه بما في ذلك العـراق. ان الأمريكان عندما يريدون السيطرة على بلد ما او احتلاله يطلقون شعارات الديمقراطيـة والحريـة لإنقاذ البلدان من الانظمة الحاكمة التي تحكمها، وهذا ما كان واضحا من خلال تصريحات الرئيس الأمريكي ايزنهاور عنـدما تفاجـأ بـالثورة، والواقع ان هذا أسلوب من أساليب الاحتلال الأمريكي فهو يطلق حملـة دعائية كبيرة لحملته قبل تنفيذها لكي يبقي الرأي العام مشغولاً وهـذا الأسـلوب استخدموه أيضاً قبل احتلالهم للعراق عام 2003.
ولولا وَإد ثورة 14 تموز في مهدها لكان العراق الان في مصاف الدول المتقدمة. ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة وككل الثورات كان الخلاف الايديولوجي بين الإطراف المختلفة من رجالها سببا في تداعيها والقيم النبيلة ولكنهم اخطأوا في تسويقها والارتفاع عليها بينهم، وما كان المرحوم عبد الكريم قاسم إلا الانسان نظيف اليد والضمير ولا يمكن مقارنة نظافة يده ووطنيته بأحد.عبد الكريم قاسم لن يكلف احد بمسؤولية في الحكومة مالم يكن متأكد من طهارته، لم يأت بمزوري الشهادات بل أتا بالكفاءات والحريصين مثل محمد حديد ... لم يتستر على الفاسدين ولا على سراق المال العام وقوت الشعب. إن الثورة وجهت ضربة للنهج الطائفي الذي سارت عليه النخب العراقية الحاكمة منذ تأسيس الدولة العراقية عام1920. وفتحت الثورة الأبواب أمام العراقيين وبشكل متساوٍ لتسلم المناصب الحكومية. وهذا مكسب كبير أزال التمييز بين الطوائف المكونة للنسيج العراقي فلم يعودوا مواطنين من الدرجة الثانية. ناصب أعداء الثورة قوى كثيرة بضغوط إقليمية من شاه إيران وجمال عبد الناصر ومدت الجسور مع أقطاب التمييز الطائفي في الداخل ليدخلوا في حلف غير مقدس للإطاحة بالحكم الوطني في انقلاب شباط الأسود.
عبد الكريم قاسم وطنياً لا خلاف على ذلك, وكان من أبناء الطبقة المتوسطة ولا يمكن لعسكري ينتمي بعقليته إلى تلك الطبقة مع وطنيته إلاّ أن يتصرف وفقاً لما تعلّمه وعرفه ومارسه في ذلك الوقت من نهاية خمسينيات القرن العشرين . ولابد لنا من تقييمه موضوعياً وتأريخياً فبالرغم مما أنجزه من أصلاحات وقوانين جيدة. عبد الكريم قاسم واحد من أهم الوطنيين العراقيين ، الذين وصلوا إلى حكم البلاد ، وكان الرجل نزيهاً وعفيفاً وعمل على أصلاح بلده, وخلافا لإدعاءات القوميين وقت ذاك، فإن الزعيم عبد الكريم قدَّم الكثير لنصرة الثورة الجزائرية، وللشعب الفلسطيني، وهو لم يكن، كما أدعى البعض، عدوا للوحدة العربية، وإنما كان رجلا واقعيا، ويرفض الوحدة الاندماجية التي أرادها الناصريون والبعثيون، وهي الدعوة التي فجّرت التناحرات الحزبية العنيفة، وأشعلت صراعات أربكت الثورة وزعزعتها، وشكلت ضغوطا هائلة على خطوات الزعيم ، وأحبطت قراره بصياغة دستور دائم والانتقال لعهد أكثر استقرارا. تلك الصراعات قد تركت آثارها المؤذية على التطور العراقي اللاحق . ولا زلنا نعاني من فرقة الأحزاب الوطنية في الوقت الحاضر ونحن نجابه حرباً طائفية وخارجية ،اضافة الى ماعانينا ولازلنا نعاني من الإرهاب". الزعيم فسح المجال أمام الشباب الفلسطيني للتدريب والعمل في الجيش العراقي ومعاهده. كما وأقترح قائد الثورة الزعيم عبدالكريم قاسم، تأسيس الدولة الفلسطينية في الضفة الغربية التي كانت تحت حكم الأردن، وقطاع غزة الذي كان تحت حكم مصر آنذاك. فعارضه بشدة الحكام العرب وعلى رأسهم الرئيس جمال عبد الناصر.



#ماجد_احمد_الزاملي (هاشتاغ)       Majid_Ahmad_Alzamli#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القانون يضمن للافراد حرياتهم مع عدم التجاوز على النظام العام
- الاستراتيجية الأمنية وحل الازمات
- العقد الاجتماعي الحقوق والواجبات
- الاستبداد والتسلط يؤديان لإختلال الشرعية السياسية
- الإصلاح السياسي إعطاء الاغلبية السياسية فرصة ادارة الدولة
- عندما يكون هنالك تهديد أو خرق للسلم والأمن الدوليين يتحرك مج ...
- النظم الإنتخابية وتأثيرها على اختيار الناخبين
- نحو عالم متعدد الاقطاب لاجل الاستقرار
- الأمن يعني البُعْد السياسي الحفاظ السيادة والبُعْد الاقتصادي ...
- التحضير الصيني الان سيكون خطيراً
- قواعد الدستور تسمو على باقي القواعد القانونية
- الدستور يُحدد طبيعة الدولة موحدة قوية
- التنسيق بين المنظمات الدولية والإقليمية والأمم المتحدة والمح ...
- كيفية التوافق بين السلطة وممارسة اختصاصها والحرية
- إشكالية بناء الدولة الوطنية
- المعارضة السياسية تواجه أزمة الجمهور لعودة هيمنة الخطاب القب ...
- السياسات مجموعة من المباديء والقواعد التي تحكم سير العمل
- نزاهة الانتخابات
- الدولة العميقة المرتكزات
- الشرعية الثقافية والسياسية


المزيد.....




- محكمة استئناف فرنسية تقضي بالإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله ...
- من هي الجماعات المسلحة المتصارعة في سوريا؟
- الجيش السوري ينسحب من السويداء.. الشرع يؤكد أن الدروز جزء أس ...
- سوريا ـ انسحاب قوات الحكومة من السويداء وتكليف الدروز بحفظ ا ...
- أوبر تفتح أبوابها للتاكسي الصيني ذاتي القيادة.. والشرق الأوس ...
- الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقي ...
- لماذا تغيب روسيا عن التطورات الأخيرة في سوريا؟
- كيف تربح أميركا من حرب روسيا على أوكرانيا؟
- إصابة 5 جنود إسرائيليين والقسام تعلن عن عمليات في غزة
- لا يسكنها أحد.. كيف أصبحت عشرات القرى البلغارية خالية؟


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد احمد الزاملي - ثورة 14 تموز 1958 ما لها وما عليها