أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - فرقٌ بين عاشقٍ لشقايق وعاشق ليلى














المزيد.....

فرقٌ بين عاشقٍ لشقايق وعاشق ليلى


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 8358 - 2025 / 5 / 30 - 11:24
المحور: الادب والفن
    


شقايق
حبيبي
يشبهوني بمجنون ليلىَ
ما هذه المشابهة الباطلة
لم يرَ في بيداه غيرها
وحولي الحوريات بأجمل حلّة
لم يعرف ما المراءة في عمره
وعلي فقط ان ألغي الفاصلة
عشقي لك
نادرٌ
وحيدٌ كالله
لا شيء يأخذ محلّه
لا شي يشبه عشقي
وإن أتوا بشروحٍ
وآلاف الأمثلة
أنا احبك لذاتك وبين الجميع
وذاك
ليلى ابنة عمه المفضلة
أنتِ قريبتي روحاً
ليس دما
وذاك هواها لدمٍ
يظنه الأفضلَ


الى غاليتي
ش.ز
أحبكم دائماً وأبداً
كونوا بخير وعافية



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلهةٌ ,ومقياسٌ للجمال
- هذه صفاتٌ أرضية
- نصرةً للتيك توكر حسحس
- ماذا أفعل بقيود الزمن
- أحبكِ ثلاث مراتٍ ومرتين
- الى مربيّْ الأجيال
- عدتُ لعشق الشموع
- رويدا رويدا يُباع وطننا
- كم أحبكِ شقايق
- حريتي هي عشقكِ
- أسر الافئدة هو كل ما لديك من ذنوب
- هناك غزلٌ بينك وبين الدجى
- ومِنَ الشفق البعيد, رأيت خيالكِ جاء
- جهلك ليس دليلاً
- رؤيتك تقلب حزني فرحا
- ينعتونا بالسوء, إنفصاليون, وهو فخر
- يا لجمال الجنون
- تشّع فرحاً بحضوركِ روح الأسير
- يا كردي ,ممنوع رفع علمكم في بغداد هارون والمأمون
- تذكرتُ مَن لم تغادر


المزيد.....




- الأونروا تطالب بترجمة التأييد الدولي والسياسي لها إلى دعم حق ...
- أفراد من عائلة أم كلثوم يشيدون بفيلم -الست- بعد عرض خاص بمصر ...
- شاهد.. ماذا يعني استحواذ نتفليكس على وارنر بروذرز أحد أشهر ا ...
- حين كانت طرابلس الفيحاء هواءَ القاهرة
- زيد ديراني: رحلة فنان بين الفن والشهرة والذات
- نتفليكس تستحوذ على أعمال -وارنر براذرز- السينمائية ومنصات ال ...
- لورنس فيشبورن وحديث في مراكش عن روح السينما و-ماتريكس-
- انطلاق مهرجان البحر الأحمر السينمائي تحت شعار -في حب السينما ...
- رواية -مقعد أخير في الحافلة- لأسامة زيد: هشاشة الإنسان أمام ...
- الخناجر الفضية في عُمان.. هوية السلطنة الثقافية


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - فرقٌ بين عاشقٍ لشقايق وعاشق ليلى