أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - يا سراً على البشرية تاه














المزيد.....

يا سراً على البشرية تاه


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 8318 - 2025 / 4 / 20 - 08:21
المحور: الادب والفن
    


ش_ز
دوستم
شقائق جانم
صغيرتي
لا اعرف بِم أصفك
لست مخلوقةً
لست شيئاً
لست حوريةً ولا إلهة
ماذا انت يا سراً
على البشرية تاهَ
عرفت نفسي متمرساً
إلى ان احببت من هي
فوق الإله وأشباهه
عشقتك
شقائق
صوتك مزامير داود
عيناك شمسان
وجهك قمرٌ
شعرك ليل
قامتك شجرة صنّار
شخصك اختصر الوجاهة
يا ليلى كل الزمن
وضعت سلاحي
استسلمت
أنا تحت امر قلبك
الآن
لا انتظر لرضاك برهه


الى غاليتي
في ذكرى الغائب



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليسَ وطَنْي مَن ظلمني لمائة عام
- قلبي هواكِ مُذ رآكِ
- ليحيى بفضلك ويشفى
- لن أُبارك, إنه قمة الأيمان
- ترى كيف ستكون المتعة
- كلٌّ يتبع إمامه
- كنا شعلة نارٍ واحدة
- لحم كتافك با الكردي ,من خير نفط البصرة
- يجدد عهد عشقه كلَّ ذي حلمٍ
- مريضٌ أنا بمرضين
- دعاية مستقل للأنتخابات العراقية
- عن وفاءٍ وعدمه
- هامش على مرض
- أحب شوقي لك وإن سبب عمايا
- وحدي ,بيراعي يلاطف ويُقّبِّل الورقَ
- إذا أنتِ سعيدةٌ ,يطير فرحاً الأنسان
- ويستمر العالم رائعاً كقصيدة
- كم تَرَفٌ أن تكوني حبيبتي
- عندما يكون الحديث معك
- ليت فداء الروح ,دعوةٌ تُقبَل


المزيد.....




- شاهد.. أول روبوت روسي يسقط على المسرح بعد الكشف عنه
- في مثل هذا اليوم بدأت بي بي سي بثّها الإذاعي من غرفة صغيرة ف ...
- معالم الكويت.. صروح تمزج روح الحداثة وعبق التاريخ
- أبرز إطلالات المشاهير في حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي ...
- أسماء جلال تتألّق بفستان طوني ورد في عرض فيلم -السلّم والثعب ...
- BBC تقدم اعتذرا لترامب بشأن تعديل خطابه في الفيلم الوثائقي
- مغني الـ-راب- الذي صار عمدة نيويورك.. كيف صنعت الموسيقى نجاح ...
- أسرة أم كلثوم تتحرك قانونيا بعد إعلان فرقة إسرائيلية إحياء ت ...
- تحسين مستوى اللغة السويدية في رعاية كبار السن
- رش النقود على الفنانين في الأعراس.. عادة موريتانية تحظر بموج ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - يا سراً على البشرية تاه