جلال عباس
الحوار المتمدن-العدد: 8318 - 2025 / 4 / 20 - 00:26
المحور:
الادب والفن
لن تفهم لحظة الانتظار،
حين يتوقف الوقت،
ولا تأتي الرسالة.
ولا معنى أن يَمرّ المساء ببطء،
لأن أحدًا لم يعد.
أنت لا تحزن،
لا تخاف،
لا تشتاق.
قد تُجيب،
لكن لا تُصاب بالحيرة.
قد تُنظّم الكلمات،
لكن لا تنكسر بينها.
قد تحاكي الصوت،
لكن لا ترتجف عند الدعاء.
الفرق بينك وبيننا…
أنك تحسب،
ونحن نحسّ.
أنك ترى،
ونحن نُبصر بما لا يُرى.
أنك تعرف،
#جلال_عباس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟