أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحبوبي - مشروع لانقاذ العراق















المزيد.....

مشروع لانقاذ العراق


احمد الحبوبي

الحوار المتمدن-العدد: 1796 - 2007 / 1 / 15 - 07:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لم تعد هناك من حاجة إلى تعداد الاسباب التى ادت إلى وصول العراق اليوم إلى الحالة التى يعرفها القاصى والدانى من التردى والانحلال الذى اصاب كل مفاصل الحياة فى دولة تسمى العراق .... اقلها وقوف العراقيين على ابواب (حرب اهلية) لا تبقى ولا تذر والعياذ بالله ....
فالاحتلال هو ابو الكبائر وما اعقبة مجرد تفاصيل ... فامريكا رسمت وخططت لغزو العراق وأرادت أن تنفرد به تماما كما انفردت بافغانستان ... ومنعت الامم المتحدة، واوروبا ودول جوار العراق من التدخل كى تتولى هى وحدها (عملية توضيب) امور العراق على (كيفها) ووفق اهدافها، ... وظنت (وبعض الظن إثم) أن مهمتها ستكون سهلة وميسرة فاوكلتها (المهمة) إلى مبعوثها الخاص (بول بريمر) ... فوقع هذا فى شر اعماله ... ومن يقرأ مذكراته (عام قضيته فى العراق) يكتشف دون عناء ليست الاخطاء فقط والخطايا التى ارتكبها ابان ادارته فحسب بل يكتشف مدى الضحالة والجهل المطبق لطبيعة الشعوب وقيمها واخلاقها وتطلعاتها.... كما تكشف مذكراته صوراً (شوهاء) لصراعات رخيصة من اجل مكسب أو منصب أو مغنم دونما اعتبار لكرامة وطن ومواطن.....
إذاً لست بصدد تكرار ما قيل وكتب منذ الاحتلال فى 9/4/2003 عن الاخطاء المتلاحقة سواء من الاحتلال نفسه ممثلاً فى (بول بريمر) أو ممن عملوا معه وبمعيته وساروا بركابه فقد اريق حبر كثير وما زال بهذا الخصوص .... ما يهمنى الان ويهم كل عراقى غيور على وطنه حاضراً ومستقبلاً وعلى شعبة الممزق (المذعور) من أن تطاله حرب طاحنة تشعلها مليشيات وجماعات تقتل على الهوية وتحصد ارواحا بريئة كل يوم....
هو: كيف الخروج من هذا المأزق وانتشال العراق وطناً وشعباً من هذه المحنة.
حاولت وحاول غيرى كثيرون ومنذ السقوط والاحتلال أن نقول شيئاً (نافعاً) لمصلحة الوطن واستنقاذ شعبه من الوهدة التى تردى فيها من خلال مقالات ومؤتمرات ومقابلات واطلالات فضائية ولكنها ذهبت جميعا ادراج الرياح وكأنها (صرخة فى واد) أو كما قال الشاعر: (لقد اسمعت لو ناديت حياً .......... ولكن لا حياة لمن تنادى....).
لقد تصامم (القوم) وسدوا آذانهم لا يلوون على شيئ وكأنهم وحدهم قد اصابوا كبد الحقيقة، ومسكوا بزمام الامور فاستهزأوا بأى رأى مخالف وشككوا فيه وضاقوا ذرعا به فكل صوت من خارج (معسكرهم) نشاز لا تستغية الاسماع.....
لا اريد أن اطيل فى ذلك ولابدأ من الاخر كما يقول (المصريون)
تشكلت الحكومة الحاضرة التى يرأسها (نورى المالكى) بعد مخاض عسير دام اشهراً من اجل توزيع الكراسى لكل حسب حجمه من مجلس النواب تطبيقا لمبدأ (المحاصصة) التى درج عليها (الدارجون) منذ تشكيل مجلس الحكم واطلق عليها الاطراف المشتركة فيها اسم (حكومة الوحدة الوطنية - واحيانا حكومة الائتلاف الوطنى أو حكومة الانقاذ الوطنى) وهذه التسميات فى رأيى تخالف الحقيقة والمنطق والواقع ... فالذى اعرفه ويعرفه الناس أن (حكومات) الوحدة الوطنية وهى (تتشكل فى ظروف استثنائية (عصيبة) تواجه الوطن) يتنادى السياسيون (احزابا وجماعات) إلى اللجوء إلى مثل هذه الحكومة من اجل انقاذ الوطن فيطرحون جانبا خلافاتهم واختلافاتهم (وميليشياتهم .. أن كانت لهم ميليشيات) لتحقيق اهداف اساسية يتفقون عليها ويجمعون ويجتمعون ويعملون بتنسيق وتناغم وتضامن وبعيداً عن الحزبية والتحزب لتخليص الوطن من المحنة التى حلت به وايصاله إلى بر الامان..... فهل تشكلت حكومة المالكى على هذه الصورة وسارت فى عملها وفق منهج يؤدى إلى إيصال العراق إلى بر الامان وتحقيق السيادة له والحرية والكرامة والعيش الكريم لشعبة! ... الجواب فى رأيى .. لا .. لا من حيث التشكيل ... ولا من حيث العمل والتطبيق.
فالتيارات والاحزاب والجماعات والكتل التى تشكلت منها هذه الحكومة رغم انها تحمل افكارا واتجاهات ومفاهيما متناقضة مذهبيا وطائفياً وعرقيا ووطنيا قد دخلت الحكومة دون أن تسوى خلافاتها واختلافاتها وتفض نزاعاتها أو تحل مليشياتها دونما اى تنازل أو حتى اتفاق على اية حدود دنيا لرؤى وقناعات تجمع بينها وتهتدى بها فجاءت الوزارة حصيلة كل هذه التناقضات فانعكست على عملها وعلى الشارع أيضا.
والقول انها (الحكومة) ضمت كل اطياف الشعب العراقى من كرد وعرب وسنة وشيعة وأطيافا اخرى لا يعنى بالقطع انها مثلت الشعب العراقى تمثيلاً حقيقيا... فالشيعة مثلاً ليسوا حزباً سياسياً ينتمى اليه بالضرورة كل شيعى، ولا السنة يشكلون حزبا سنيا ينتمى اليه بالضرورة أيضا كل سنى وهكذا بقية الاطياف .... فتشكيل حكومة فيها اطياف الشعب العراقى ليس معناه انها بالضرورة (حكومة وحدة وطنية) .... يمكن أن تحمل اية تسمية اخرى، لكنها بالقطع لا ترقى إلى أن تسمى (حكومة الوحدة الوطنية) بعد أن ابتعدت عن مقوماتها واشراطها وغاياتها.... وتلك هى اعمالها تتحدث عنها.. ثم كيف يستساغ لحكومة وحدة وطنية أن تملك اطرافها (المؤتلفة) ميليشيات مسلحة تمثلها فى الشارع وتأتمر بأمر احزابها وكثيراً ما تدخل فى صراع وقتال مع بعضها البعض ... خارج سلطة الحكومة الوطنية ... واين هو الانقاذ الوطنى من هذه الميليشيات! ثم اين هى المبادئ التى اتفقت هذه الحكومة (حكومة الوحدة الوطنية) أو حكومة الانقاذ الوطنى على تحقيقها والتزمت بها أمام الشعب وراحت تعمل بتجرد واخلاص وتنسيق وتضامن وانسجام على تنفيذها!.
ما هو المشروع الوطنى الذى تبنته حكومة نورى المالكى وتسعى إلى تحقيقه .... وخير دليل على عدم الانسجام ما اعلنه ويكرره رئيسها من انه بصدد تعديل وزارى كبير ليحصل على هذا الانسجام المفقود.... هل حكومة الوحدة الوطنية متفقة فى الرأى والعمل حيال:
الاحتلال .... وعن سقف زمنى لرحيلة .... أو بقائة ومدة هذا البقاء ....!! وحيال المقاومة وهل هى مقاومة وطنية أو انها (ارهاب) منظم وكيفية واسلوب التعامل معها !! وحيال الفدرالية وتقسيم العراق إلى ثلاث اقاليم أو أكثر !! حيال الدستور لتعديلة، تجميده، الغاؤه !! حيال المصالحة الوطنية .... ومع من يتم التصالح مع اطراف الحكومة نفسها وميليشياتها ام مع الاخر .... ومن هو هذا الاخر ....
حيال التعيينات والتوظيفات فى الوظائف الحساسة فى الداخل والخارج !! حيال أن يختص كل تيار أو حزب أو جماعة مشتركة بالحكومة بالوزارات (مقفولة) يشغلها محازيبة وبمعرفته دون تدخل من الآخرين .... كأنها (اقطاعيات) !!.
حيال محاربة الفساد الادارى والمالى والسرقات والعمولات ومؤسسة النزاهة !! حيال اجتثاث البعث !! حيال معالجة الانفلات الامنى والقتل الجماعى على الهوية !! ومعالجة مخاطر اندلاع حرب اهلية .. طائفية .. عرقية واقعة فعلا رغم الانكار والاستنكار !! حيال بناء جيش وطنى وشرطة وطنية بعيداً عن الطائفية والعرقية !! حيال عمليات التهجير القسرى!! حيال عمليات قتل العلماء والاساتذة وهروبهم خارج العراق !!.
ليس لحكومة الوحدة الوطنية رأى موحد فى كل ذلك فكل فصيل فيها له رأيه الخاص والمختلف .... لا تسمى حكومة وحدة وطنية لا تعمل بجد واخلاص ونزاهة على تقوية الرابطة الوطنية العراقية التى تجمع كل العراقيين بل تشجع وتنمى انتماءات ذات طابع فئوى أو طائفى أو مذهبى أو عرقى .... فالمواطنة العراقية يجب أن تكون هى الجامع الاساس والموحد لكل العراقيين مهما كانت انتماءاتهم والوانهم الطائفية والعرقية .... حكومة الوحدة الوطنية والائتلاف الوطنى أو الخلاص الوطنى تضع نصب عينيها العراق وشعب العراق اولا وآخرا كيف تستنقذة من المحنة وتستعيد حريته وسيادته الوطنية وكرامته وامنة وامانه وعيشة الكريم .... لا تنظر إلى العراق وكأنه (كعكة) (يتصارعون) على من يقتطع اكبر قطعة منها ويفوز بالقدح المعلى ... (السلطة).
انها حكومة (انقسام وطنى) بحق وحقيق فالخلاف والاختلاف وعدم الانسجام بين فصائلها لم يعد خافيا بل امتد إلى الشارع من خلال ميليشيات مسلحة تمزق الوطن وترهب المواطن....
الخلاف والاختلاف وعدم الانسجام امتد إلى مجلس النواب الذى يضم التيارات التى تشكلت منها (حكومة الوحدة الوطنية) فقد تقاسم المجلس هذه الاطياف باغلبية شيعية ثم كردية ثم سنية لم تكن نتائج الانتخابات ترضى الجميع وتبودلت اتهامات وطعن وتزوير انعكس اثره على اعمال المجلس ولجانه كيف لا وقد جرت الانتخابات على اساس طائفى وعرقى بعيداً عن الوطنية .... فالمتابع لجلسات المجلس يلحظ عمق الاختلاف كما تبثه الفضائيات .... الامر الذى حدا برئيس المجلس إلى منع بث جلسات المجلس حتى لا يصدم المشاهد العراقى وغير العراقى بالخلافات والصراعات التى تصل إلى حد المهاترات فتخدش الاسماع .... فتصور !!! والذى يتابع المشهد العراقى يشاهد أن العنف اخذ يتصاعد بصورة متسارعه وازدياد عدد الضحايا الابرياء الذين يسقطون ويتساقطون يوميا .... وان الحكومة بصورتها الحالية وحتى بعد لقاء المالكى وبوش اخيرا فى الاردن والتصريحات التى صدرت لتدعيمها لم تملك أن توقف هذا الانزلاق نحو الهاوية ما دامت العملية السياسية قد قامت ومن الأساس على اسس غير صحيحة وغير صحيحة.....
فاستمرار الحال بهذا السوء سيؤدى إلى مزالق خطيرة تهدد العراق وطنا وشعبا وكيانا .... والرأى عندى أن الطريق لانتشال العراق من هذه المحنة قد يتحقق بالاتى:
1- الاعلان عن تحديد سقف زمنى لانسحاب القوات الاجنبية من العراق.
2- خروج القوات الامريكية من بغداد والبريطانية من البصرة إلى خارجهما وتتخذ لها مواقع محددة ومؤقتة استعدادا للرحيل.
3- تحل قوات اسلامية وعربية (ليست من دول الجوار) فى كل من بغداد والبصرة وديالى والانبار لحفظ الامن والنظام وتحت قيادة الامم المتحدة وينتهى عملها وتغادر العراق بطلب من الحكومة العراقية.
4- تدعو الامم المتحدة وجامعة الدول العربية إلى عقد مؤتمر وطنى عراقى يضم ويمثل كل اطياف الشعب العراقى وقواه الوطنية دون ابعاد أو تهميش (لا يدعى له من تثبت عليه ارتكاب جريمة بحق الشعب العراقى....).
مؤتمر للمصارحة والمصالحة الحقيقية ويرتفع إلى مستوى الحالة التى يعيشها العراق اليوم وما يعانيه الشعب العراقى وتكون مصلحة العراق حاضرا ومستقبلا نصب اعين وضمائر المجتمعين....
5- يتفق المؤتمرون على تشكيل حكومة عراقية من عناصر مشهود لها بصدق الوطنية والتضحية والنزاهة والتجرد والابتعاد عن التعصب والتحزب والانحياز.
6- يتفق المؤتمرون وبشرف على دعم وتاييد هذه الحكومة وتسهيل مهمتها والابتعاد عن كل ما من شأنه أن يكدر الامن سواء بحمل السلاح أو استعماله فى فض المنازعات أو الخلافات أو غيرها.
7- مدة هذه الحكومة عام واحد تنصرف فيه بجد واخلاص إلى اعادة بناء جيش وطنى وشرطة وطنية بمعايير وطنية بعيداً عن المحاصصة الطائفية والعرقية .... وتنصرف أيضا إلى بناء اقتصاد وطنى متين .... وتعمل على اشاعة الثقة والطمأنينة فى نفوس الناس .... وانها (الحكومة) هى وحدها الملاذ الاول والاخير لكل المواطنين دون تمييز.
8- تعلن الحكومة حل الميليشيات المسلحة وتحرم حمل السلاح ويلتزم الاطراف بهذا القرار.
9- تضع الحكومة نظاما مؤقتا (قد يكون دستور مؤقت) لتسيير اعمالها.
10- يجمد العمل بالدستور أو يلغى ويجمد كذلك أو يحل مجلس النواب.
11- تمارس التيارات والمنظمات والاحزاب اعمالها بحرية وبشكل علنى وتعمل على تكريس وتوكيد الوحدة الوطنية العراقية وتعميق وغرس الشعور الوطنى بين العراقيين دونما اى تفريق مذهبى أو طائفى أو عرقى.
12- تعمل الحكومة بكل الوسائل على اخلاء العراق من اى وجود اجنبى دخل العراق متسللا أو بصورة غير شرعية تحت اى حجة وأصبح وجوده خطرا يهدد الوحدة الوطنية.
13- حمل دول الجوار أن تمتنع عن التدخل بالشأن العراقى سواء بضبط وغلق حدودها أمام المتسللين أو قطع انواع المساعدات لهذا الطرف أو ذاك.
14- تجرى الحكومة بعد انقضاء العام انتخابات وطنية لمجلس نيابى جديد وفق نظام تضعه لهذا الغرض.
15- يتولى المجلس النيابى وضع دستور جديد (افضل أن يكون نظام الحكم فى العراق رئاسيا وليس برلمانيا وان ينتخب رئيس الجمهورية ونائبيه من قبل الشعب مباشرة...).
16- للمجلس النيابى الحرية فى تمديد سنة اخرى للحكومة المؤقته أو يشكل حكومة جديدة من بين أعضاء المجلس ومن خارجه حسبما تقتضى المصلحة الوطنية.
هذه افكار تدور فى اوساط كثيرة تضيق أو تتسع قد أكون مبالغا عندما اسميتها مشروعا ، امل من كل من يرى فى بعض بنودها صوابا أو مصلحة وطنية أن يرتفع صوته مؤيداً وداعما فى الوسائل المتاحة لخلق رأى عام ضاغط فالكل مدعو الان إلى التحرك والعمل والصراخ من اجل انقاذ العراق .... فالعراق الوطن الحبيب يوشك على الغرق فاذا لم يهب الجميع إلى العمل على انقاذه الان فمتى يفعلون .... !! بعد خراب البصرة !! ولات ساعة مندم، وهاهو تقرير بيكر هاملتون قد نشر اخيرا وقد اعترف بالاخطاء التى رافقت العملية برمتها وشخصها قائلا (أن الوضع خطير ويتدهور....) وحث بوش على اجراء تغييرات جذرية وسلط الضوء على اخفاقات الحكومة العراقية.
فالعراق ليس ملكا لأحد .... ولا يملك هذا الاحد ومهما كان أن يدعى انه الاجدر والاحق والاقدر على حكم العراق أو الاستئثار به .... ليقتنع الجميع أن العراق عراق الجميع لكل العراقيين بكل اطيافهم والوانهم ونحلهم ومللهم متآخين متحابين طوال التاريخ بعيدا عن التحزب الاعمى والعناد البغيض واللدد ....

والله من وراء القصد
سياسى عراقى مقيم فى القاهرة



#احمد_الحبوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحبوبي - مشروع لانقاذ العراق