أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبدالرحيم قروي - جدلية الخاص والعام تدعم الأقليات وحق الشعوب في تقرير مصيرها














المزيد.....

جدلية الخاص والعام تدعم الأقليات وحق الشعوب في تقرير مصيرها


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8161 - 2024 / 11 / 14 - 22:50
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


من لا يملك مشروعا مجتمعيا ينطلق من منطق الصراع الطبقي إي تحليل الظاهرة الاجتماعية على أساسها الاقتصادي ضمن علاقات الانتاج . فطرحه لايختلف عن طرح الخوانجية الدين يدعون للخلافة على اساس الدين . فطرح القضايا الاجتماعية سواء أكانت على أساس ديني أو لغوي أو طائفي أو جنسي أو ما عدا ذلك . يبقى مجرد طرح رجعي متخلف لايرقى إلى ما تصبو إليه الحضارة الانسانية التي تعتبر كل مكونات الشعوب ضمن منطق الاختلاف والوحدة . في إطار الإيمان المبدئي بحق الشعوب بما في ذلك الأقليات على اختلافها في تحقيق مصيرها . واحترام كل مقوماتها الثقافية والإثنية والعرقية واللغوية في إطار الوحدة الأممية . ومن يختلق كل الأعذار للسقوط في احضان العمالة خصوصا لربائب الأمبريالية من الشوفينيين سواء على أساس الدين أو العرق أو اللغة . فهو لايسعى في الحقيقة إلا إلى تثبيث الاستغلال ورعايته واحتضانه مقابل الاستقواء على حساب القضايا الاساسية للشعوب . والتي لايمكن ضبطها وفهمها . وبالتالي خلق البديل الاجتماعي بمنآى عن منهج الصراع الطبقي وغير ذلك لن يكون سوى تضليلا وتمويها لطمس الحقيقة الفلسفية للتاريخ والتطورالاجتماعي.



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا رؤية تغييرية سليمة الا على اساس الصراع الطبقي
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة- البيان الشيوعي 4
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة- البيان الشيوعي - ماركس إنجلس 4
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة- البيان الشيوعي 3
- التراث الانساني وحدة متكاملة متفاعلة من اجل التطور الحضاري
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة- البيان الشيوعي 2
- تعرية الواقع بالنقد الجدلي لاتبريره مدخل للتغيير
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة- البيان الشيوعي
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة -مهام الشبيبة الشيوعية-لينين.
- ن أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلس-أصل العائلة و الم ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...
- بين الجمهوري والديمقراطي تتارجح الصهيونية
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...
- بين احتقان الشارع ومسؤولية المناضل الثوري
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...
- بين -الخصوصية- كمغالطة تحريفية و-التحليل الملموس للواقع المل ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - فريدريك أنجلز-أصل العائلة و ال ...


المزيد.....




- نحن ندين الهجوم الإسرائيلي على إيران وندعم الهجوم الإيراني ا ...
- حرب الإبادة بالعطش: الماء كسلاح تطهير جماعي في غزة
- حرب إسرائيل على إيران والمنطقة، يجب أن تتوقف
- مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...
- هولندا: عشرات آلاف المتظاهرين في لاهاي لمطالبة الحكومة بوقف ...
- إرحلْ.. رسالةُ المتظاهرين للرئيس ترامب في عيد ميلاده
- قصف إيراني يستهدف منزل نتنياهو في بلدة قيسارية
- نحو تدبير أمثل لخلافات اليسار العمالي…صوب حزب شغيلة اشتراكي ...
- المركزية الديموقراطية من لينين الى ستالين


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبدالرحيم قروي - جدلية الخاص والعام تدعم الأقليات وحق الشعوب في تقرير مصيرها