أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الانباري - لالا ياحريتي ....ألايكفي القتال














المزيد.....

لالا ياحريتي ....ألايكفي القتال


محمد الانباري

الحوار المتمدن-العدد: 1781 - 2006 / 12 / 31 - 10:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لالا يامدينتي !
لالا يابغدادتي .....يكفي القتال.
أسمعت في مدينتي ....... قتال !
أم أنه نوع من الخيال !
لانني عشت فيك زمنا .
وعرفت معنى الرجال .
لالا ياحريتي...... يكفي القتال!
اتذكر وانا في غربتي بعد ان ارهقني الفراق .
محلتي وشارعي وكل زقاق...........
واتشوق لسماع اهلي واخوتي وكل الرفاق .
لالا ياحريتي ... يكفي القتال !
تسلقوا سطوح دوركم وانظرو الى الشمال بكل عنان .
اتشاهدون منارة الجوادين ، اهل البيت والرحمن ؟
ام يمينا تلميذ الصادق ابا حنيفة النعمان ؟
هذه معزة الله لنا باعث القران .
لالاياحريتي ........يكفي القتال !
بين مشاهدي وساعدي وكل حبيب في حريتي .
في الدولعي ودباش واوليتي وثانيتي.اتذكر قول الجميع هذا اخي وتلك اختي .





لالاياحريتي ....يكفي القتال !
اعيدوا من تهجر او ترحل واعيدوا الامان .
اعيدوا علي وحسين ليسكنا جوار عمر وعثمان .
اتوسم بكم خيرا ، ليحل السلام في مدينة الجنان.
اجعلوا قلوبكم كلها رحمة وحنان.
لالاياحريتي ........يكفي القتال !
لنبعث الورود ...
وليخمد الحسام...
ولتغرد الحمائم في السماء .
في مدينة السلام ...
هاها ياحريتي !
انتظر الجواب ؟
بكل شوق ولهفة من الاحباب.
لتبعثوا لي اخبار اهلي بعد الغياب.
ياربي احمي اهلي من شر طير الغراب.
بعد ان عصف ببلدي جمع من الاغراب.
انتظر الجواب !

المحامي محمد الانباري
كوريا الجنوبية – سيئول
الساعة 12 مساءا
7/11/2006







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نائب روسي: العقوبات الجديدة هي ردة فعل لخيبة الاتحاد الأوروب ...
- زاخاروفا: فرنسا تتزعم حزب الحرب الغربي ضد روسيا
- -تكفي 15 ألف مدني كمرحلة أولى-.. الإمارات تعلن الاتفاق مع إس ...
- -ما وراء الخبر- يناقش تصاعد نبرة التهديد الأوروبية لإسرائيل ...
- واشنطن تلغي آلاف التأشيرات وتعد بمزيد
- أزمة أوكرانيا.. روبيو يتحدث عن موعد -شروط روسيا-
- تقرير: إسرائيل تستعد لضرب إيران بشكل منفرد
- ترامب يتهم مساعدي بايدن بالخيانة.. ويتوعدهم
- أميركا وتركيا: سوريا الخالية من الإرهاب ضرورية لأمن المنطقة ...
- أول تصريح سوري رسمي بشأن -زيارات- روبرت فورد بعد حديثه عن أح ...


المزيد.....

- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد الانباري - لالا ياحريتي ....ألايكفي القتال