أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - من وحي ثريا وشهريار














المزيد.....

من وحي ثريا وشهريار


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 8083 - 2024 / 8 / 28 - 00:50
المحور: الادب والفن
    


شقائق
حبيبي
ما رأيكِ أن نصبح عاشقين
على غرار ثريا وشهريار
أنتِ تعيشين حياتك
تفرحين كبجعة
وأكون انا المقيم في النار
أنتِ تتألقين ,, نجمةً
وأنا على ضوء قنديل
أنظم بكِ الأشعار
أنتِ تُخَلدِينَ أبد الدهر
وأنا بفضلكِ
لا يشملني أندثار
لم أتعب من تأملكِ
لا زال يبدأ بتقبيل صورتك
عندي النهار
إنما أخشي عليكِ أن تعشقي
فالهوى دورانٌ
بناءٌ وأنهيار
أنظري لحالي
قد تتعجبي
فأنا هادئٌ
وفي جوفي أعصار
أنا صحراء وفي داخلي أنتِ
واحة ربيعٍ ,, وجنة أزهار
أريد رأيكِ
أنما
أحبكِ
نحن سنجتمع
ونرقص معاً
الى ذاك لن أمل الأنتظار

الى غاليتي
ش.ز
أحبكِ دائماً
ثريا هي حبيبة شهريار الشاعر الأيراني .. أحبا بعضهما لكن والد ثريا زوجها لأحد الجنرالات وكتب شهريار أغلب شعره بها, عنها وعن فراقها..



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أولى بالشكر
- يا طلسماً حيّرَ الأذهان
- العاشق لا يستوعب
- تجديف ولكنه الحق
- حتى دوام الفرح عناء
- عندما تعشق
- أيها الظالم الجميل
- هامش على ذكرى تأسيس حزبٍ وطني
- تعالي خذي كياني
- عندما تنجحين
- يا كمال إله
- أَحَبُ النعوت
- يجب أن أحبكِ أكثر
- بنت تسع سنين يا شيخ الدجل
- في لحظة شوق
- عن حلم
- عند لحظة شروق -9-
- هل تجروء أن تكون ضدي
- من وين يجيني النوم
- حوارٌ في الخيال


المزيد.....




- قضية صور ريهام عبد الغفور.. نقابة المهن التمثيلية تتدخل وتتخ ...
- إعلان بيع وطن
- أفلام من توقيع مخرجات عربيات في سباق الأوسكار
- «محكمة جنح قصر النيل تنظر دعوى السيناريست عماد النشار ضد رئي ...
- منتدى الدوحة 2025: قادة العالم يحثون على ضرورة ترجمة الحوار ...
- بدا كأنه فيلم -وحيد في المنزل-.. شاهد كيف تمكن طفل من الإيقا ...
- -رؤى جديدة-.. فن فلسطيني يُلهم روح النضال والصمود
- رسائل فيلم ردع العدوان
- وفاة محمد بكري، الممثل والمخرج الفلسطيني المثير للجدل
- استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - من وحي ثريا وشهريار