أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل محمد ابراهيم - اللغة العربية والعامية والادب















المزيد.....

اللغة العربية والعامية والادب


خليل محمد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1766 - 2006 / 12 / 16 - 09:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ وقت طويل ومسألة ما يسمي (الصراع بين العامية والفصحي علي المسرح في اللغة العربية) مطروحة علي بساط البحث بين علماء العربية الكبار والمبرزين من نقادها في حين تجري الرياح رخاء علي بساط الواقع بين الناس والأدباء متأثرة بذلك الصراع الرهيب الذي يجري فوق السطح أو غير متأثرة لأسباب منها أن الصراع حول لغة الفن لم يقم بين العامية والفصحي في العربية فحسب بل قام في العربية علي كلا المستويين العامي والفصيح قديما وحديثا وقد تبين ذلك الشعراء العرب القدامي وبعض النقاد كـ(بشر بن المعتمر) و (الجاحظ) في الشرق و (ابن رشيق) في المغرب فقد قرر هؤلاء -و من نهج نهجـهم- ما موجزه :- (ضرورة مخاطبة كل إنسان بلغته وبمقدار فهمه) وهو ما ذهب إليه بعض البلاغيين من أن :- (البلاغة مطابقة مقتضي الحال) ، كما أنها مشكلة تعاني منها اللغات الأخري ففي كل لغة أمور مشتركة وأمور مفترقة فلغة الأدب غير لغة العلم ولغتا الأدب والعلم غير لغة التكلم ومع ذلك لم يعانِ المتكلمون بغير العربية مشكلة صراع لغوي بمقدار ما تنبهوا إلي وجود مستويات لغوية متعددة وأساليب مختلفة في لغة واحدة وهي ظاهرة طبيعية في اللغات .
وبعكس اللغة العربية -التي تتجه نحو الفصحي وتتقارب لهجاتها- فإن اللغات الأخري تتجه من الفصحي إلي العامية كما حدث بين اللاتينية وبناتها مثلا .
ثم أن مشكلة الاصطراع بين العامية والفصحي ليست في لغة المسرح وحدها بل هي قائمة في سائر الفنون العربية المنطوقة كالشعر والقصة والرواية كذلك ، فَلِمَ التركيز علي لغة المسرح وحدها ؟!
قد يقول البعض :- (إن الذين يكتبون بالعامية يجهلون الفصحي أو يريدون تفتيت الأمة لغويا) و يرد علي القول الأول أن هناك شعراء و مسرحيون من أفصح بلغاء العرب في العصر الحديث نظموا أو كتبوا كل إنتاجهم أو جانبا منه بالعامية فقد نظم (شوقي) و(رامي) أكثر شعرهما بالفصحي لكنهما لم يغفلا العامية بل نظما فيها قصائد رقيقة وراقية أصبح أغلبها - في ما بعد- أغاني لحنها كبار الملحنين من أمثال (محمد عبد الوهاب) وأنشدها كبار المطربين أمثاله وأمثال :- (أم كلثوم) ونالت نجاحا أدبيا وخلودا فنياً تحسد عليه حتي أن (محمود بيرم التونسي) شاعر مصر الشعبي المــعروف الذي كتب بالفصحي بعض شعره داعب (شوقي) قائلا :-
(يا أمير الشعر غيرك في الزجل يبقي أميرك )
يريد نفسه وَ قَبِلَها (شوقي) علي اعتزازه بمكانته الشعرية و تبرمه بالنقد بل قال عن (بيرم) ما معناه أن (شوقي) لا يخشي علي العربية الفصحي شيئا أكثر من بيرم لأن زجله جميل جدا وجذاب وما يزال مؤثرا رغم مرور عشرات السنين علي نظمه فهل كان (شوقي) و (رامي) و (بيرم) جاهلين للعربية الفصحي حين نظموا زجلياتهم ؟!
بالطبع لم يكونوا جاهلين بها فهل كانوا يلعبون ؟!
ربما كان (شوقي) لاعبا لأن إنتاجه العامي ضئيل بالقياس إلي جمله إنتاجه الشعري ناهيك عن مجمل إنتاجه الأدبي . أما (رامي) فقد نظم نحوا من مائتي زجلية وليس لاعبا من يفعل مثل هذا .
أما (بيرم) فبرغم سلامة شعره الفصيح وسلاسته وواقعيته حتي ليكاد يكون شعبيا كما هو الحال في قصيدته (المجلس البلدي) المشهورة . إلا أنه اهتم اهتماما بالغا جدا بالزجل إلي درجة أنه معروف بالزجال ، فهل كانوا من أنصار المستعمرين الذين أرادوا أن يفرقوا الأمة العربية شذر مذر ؟!
قد يقال أن (شوقي) و (رامي) قريبان من سكان القصور العالية لكنهما لم يكونا من أنصار الشعر العامي علي طول الخط . و (سلاطين يلدز) لم يرغبوا في تشتيت العرب لغويا فقط بل أرادوا تتريكهم ككل شعوب المستعمرات العثمانية ومع ذلك لم يمدحهم (شوقي) ولم يمدح أربابهم بعامية عربية أو بالتركية لكنه مدحهم بالعربيــة الفصحي فلماذا نظم و (رامي) بالعامية ؟!
ولماذا نظم بها (محمود بيرم التونسي) و(أحمد فؤاد نجم) و (مظفر النـواب) و أمثالهم ممن كان بينهم وبين سكان القصور مثلما صنع الحداد بينما كان الدكتور ( طه حسين ) يصر بشدة علي أن تتحول كتاباته إلي برامج إذاعية بالفصحي مع نجاح روايته (دعاء الكروان) حين تحولت إلي فلم بالعامية ؟!
ولماذا كتب (توفيق الحكيم) أغلب وأهم مسرحياته بالفصحي بينما كتب (الشقة) و (يا طالع الشجرة) بالعامية ودعا إلي لغة مسرحية وسطي انتهت إلي لغة تُكتَب بالفصحي و تُنطَق بالعامية ؟!
ولماذا صاغ - هو وسواه- بعض حوارات رواياتهم متأرجحا بين العامية والفصحي ؟!
الذي أتصوره أن هؤلاء الأدباء والشعراء والفنانين الكبار -وعلي اختلافهم الفكري- قد عرفوا ما عرفه الشعراء القدامي وبعض النقاد والبلاغيين الأقدمين من أنه ينبغي للإنسان أن يفهم لغة مُحَدِّثِهِ و يُحْسِنها كي يتفاهم معه عدا عن أن يؤثر فيه و يقنعه ، ولما وجدوا أن اللهجة العامية ؛ واقع ملموس في بيئة تغلب عليها الأمية لا بد من تعريفها بأفكارهم فلا بأس من طرح هذه الأفكار عليها باللغة التي تفهمها دون مترجم خصوصا وأنهم يمتلكون أدواتها والقدرة علي استعمالها فلم يعقهم -في هذا الاتجاه- عائق ، فليست المشكلة مشكلة اللغة لكنها مشكلة قدرة المتكلم بها أو مستعملها علي التعبير عن أفكاره من خلالها مع تمكن القارئ أو السامع من متابعتها وفهمها فهما مناسبا إضافة إلي قدرة المؤدي علي إيصالها إلي المتلقي بكفاءة مشجعة علي المتابعة من هنا نجحت أعمال كُتبت بالفصحي أو بالعامية وفشلت أخري كُتبت بإحدي اللهجتين مما يبين أن لغة النص الأدبي والفني عامل مهم من عوامل نجاحه لكنه ليس العامل الوحيد في النجاح والفشل ، وعبارة (يوسف وهبي) المشهورة (اطلع من دول) التي تستعملها الفلاحة المصرية تكشف خداع من تتصور أنه يخادعها والتي تحدي الفصحاء أن يأتوا لها ببديل واقعي فصيح وما أشبهها من عبارات تستعمل ثم تموت سريعا مثل :
(خدني في دوكه) أو (كلام نص كم) أو ما إلي ذلك مما يشيع في الأغاني السطحية أو علي ألسنة العوام مثل كلمة :- (حوسم) بمعني (سرق) ، لا يُتَحَدّي به لأنه ليس العامية كلها و من يتمكن من التعبير بالفصحي عن كل شئ فلن يعجز عن تجنب مثل هذه العبارات أن عجز عن تفصيحها لأن اللغة البليغة هي اللغة المتفق علي التفاهم بها بين المتحدثين ولأن في اللغة الفصحي أغلب ما في العاميات شرط أن يتفهمها المتعمقون ، وظهور مبدعين بالفصحي لم يمنع من ظهور مبدعين في العامية غير من ذكروا مثل :
(الملة عبود الكرخي) و (يوسف العاني) و (سعد الدين وهبة) وسواهم كثيرون ممن يجيدون الفصحي ولكنهم كتبوا بالعامية لأنهم اعتقدوا بأن وقع هذا النص بالعامية أعظم من وقعه بالفصحي والعكس صحيح يبين أن البلاغة بلاغة المتكلم يصوغها صورا فكرية بأية لغة كانت شرط أن يفهمها المتحدَّث إليه بحيث يجيد الطرفان استعمالها . أما اللغة الوسط فهي لغة وسائل الأعلام الجماهيرية كالصحافة والإذاعتين المرئية والمسموعة وهي مستوي لغوي يمكن أن يكون في العامية الفصحي تفهمه الأغلبية لا لأنه خليط من العامية والفصحي ولا لأنه فصحي مبسطة أو عامية مهذبة - كما يتصور البعض- ففيه الكثير من العامية بحسب لهجة الكاتب إلي جانب الفصيح فقد أراد كتّاب هذه الوسائل أن يكتبوا هكذا فأجاد بعضهم ورضي عنه جانب من الناس بما فيهم جملة من المثقفين ، وأسفَّ غيرهم فسقط في هوة الإهمال بل إن بعضهم أجاد في بعض أعماله فلقي التقدير وأساء في بعضها الآخر فلقي الجفاء فالإجادة -إذاً- عنصر هام من عناصر الإعلام وهو فن التحدث إلي الجماهير أو جذبها نحو العمل الفني إلي جانب اللغة المفهومة .
رئيا يقربه من الناس كما يقرب الناس منه حين يصلهم مخدوما سواء كان ذلك العمل عاميا كان أم كان فصيحا فكتاب الأيام /مثلاـ مكتوب بالفصحي نال /وما يزالـ رواجا كبيرا واهتماما واسعا لجودته لا لأنه مؤلفه (طه حسين) ذو الكثرة الكاثرة من الأصدقاء الموالين والأعداء المعارضين علي السواء إذ لو كان مؤلفه هو سبب نجاحه لا جودته فلماذا نجح (خيري شلبي) في اجتذاب الناس إلي برنامج (الأيام) الإذاعي المسلسل الذي حول إليه كتاب (الأيام) ليذاع في كثير من الإذاعات العربية ويجتذب الكثير من المستمعين الأميين برغم أنه نزل عند رغبة (طه حسين) فأعده بالفصحي التي يمكن أن تقرأ بالعامية ليقدم فصيحا فكانت فيه (أم طه حسين) وغيرها من الفلاحات مُقْنِعــات وهن ينطقن بالفصحي ؟!
لم يكن (خيري شلبي) /آنذاكـ معروفا بصفتهِ أديباً أو كاتب برامج إذاعية إذ أن مسلسل (الأيام) أو برنامج يعده للإذاعة كما لم يكن الناس مهتمين بالنقاشات الأكاديمية التي ثارت بين (طه حسين) وخصومه وكل ما كان في البرنامج جودة الأعداد وحسن الأداء .
وبعد موت ( طه حسين ) عرضت الإذاعة العراقية المرئية مسلسل (الأيام) كما عرضه سواها من الإذاعات العربية المرئية بالعامية فإذا به يجتذب أعدادا هائلة من المشاهدين الذين يتتبعونه كواحد من برامج جماهيرية قليلة فهذا عمل منتج بالفصحي والعامية وما بينهما نجح نجاحا مدويا لا بلهجته ولا بمؤلفه كما هو واضح بل نجح لجودته ليقول أن جودة العمل الفني وحسن أنتاجه وروعة أدائه تجذب الناس إليه ولو كان مترجما .
والأيام ليس المثال الوحيد للدلالة علي ذلك إذ أن (دعاء الكروان) مثال آخر نجح حين قدمه (طه حسين) كرواية فصيحة رائدة بين أوائل الروايات العربية كما نجحت حين قدمت كفلم عامي أجيد إعداده وأداؤه برغم عدم رضي (طه حسين) عنه انسجاما مع موقفه العام من السينما والعامية ولم تنجح حين أعدها (درويش الجميل) لإحدي الإذاعات العربية بالفصحي لأسباب ليس هذا مجال بحثها .
لم تنل أعمال (طه حسين) الروائية وحدها اهتمام المعدين لمختلف وسائل الإعلام بالفصحي والعامية فكانت تنجح نجاحا واسعا في مجال وتفشل فشلا مريعا في غيره لا لشيء إلا لجودتها غالبا وخدمتها طبعا ، إذ كيف يحكم الجمهور عليها حين لا يطّلع عليها ؟!
ونجاح بعض الأعمال الرخيصة الوقتي ناتج عن أمرين أولهما خلو الساحة من جيد الإنتاج الفني البديل وثانيهما سوء تربية ذوق الجمهور المتلقي وهما أمران متكاملان فالجمهور /علي ما هو عليه وعلي ما يقال فيهـ تجتذبه الجودة وتثير اهتمامه ، وتعليمه الجيد ثم تمرينه علي تذوق الحسن وتقديمه إليه أو تيسير تواصلهما يؤكد اهتمامه بالأعمال المثلي و يغير نظرة العاملين الذين يتصورونه تافها ، هذا إن اهتموا بالجيد شرط أن يكونوا بمستوي يؤهلهم للإنتاج الرفيع ناهيك عن الإبداع إلا أن الضعفاء وطلاب الإنتاج السهل الرخيص والذين يقصدون إلي تدمير الذوق العام بإشاعة التافه المزوق كل أولئك يتكاتفون متعاونين مستهدفين الإساءة إلي الحق عن طريق الفن المتهم ؛ زاعمين أن الجمهور يريد هذا والجمــــــهور
/بالحقيقةـ مظلوم لأنهم لا يقدمون له غير هذا الفن المتعجل غير الناضج ؛ مدعين أن الزمان زمان سريع الوقع ؛ يحتاج إلي (الساندويج) الفني وفي هذا الإدعاء بعض الحق الذي يراد به كثير من الباطل ، فلا مِراء في أن العصر ؛ عصر السرعة في كل شيء والفن أحد الأشياء ، ولكن سرعة (الساندويج) لا تفرض علي منتجه أن يكون سريعا في الإنتاج ؛ يتجاوز ما يجعل الطعام صحيا نافعا ، وكذلك الفن ، فقد يحتاج الجمهور تمثيلية مدتها خمس دقائق إذ لا يملك أربع ساعات لمشاهدة عمل مسرحي كبير ، فهل يعني ذلك وجوب أن تكون هذه التمثيلية القصيرة ضعيفة اللغة ساذجة المعني ؟!
بالطبع لا ، ثم لماذا يملك الجمهور وقتا لمشاهدة المسرحيات التافهة والأفلام الهابطة ويرقص طول الليل علي موسيقي صاخبة أو جملة غنائية لا معني لها ، ولا يملك وقتا لمشاهدة الروائع والاستماع إليها ؟!
ثم لمن كانت (أم كلثوم) تغني أغانيها الطويلة العظيمة ؟!
من الذي كان يحضرها في المسرح ويسهر لها في الإذاعة ويشتريها مسجلة علي اسطوانات أو شرائط غير الجمهور ؟!
ولمن غنت (نجاة الصغيرة) و (شادية) و (وردة الجزائرية) و (فائزة أحمد) أغانيهن الطويلة في آخر حياة (أم كلثوم) وبرزن بعد وفاتها ؟!
هذه الأسئلة نفسها مطروحة علي أهل السرعة ، لنعرف لمن غني (محمد عبد الوهاب) و (فريد الأطرش) و (عبد الحليم حافظ) في أخريات حياته أغانيهم الطويلة ومن الذين كانوا يهتفون ويطلبون الإعادة ؟! ومن الذين يشاهدون المسلسلات التلفزيونية التي لم يعد لها عدد ؛ بين جيدة وغير جيدة ؟! ومن ؟! ومن ؟! ومن ؟!
وليس الهدف من طرح هذه الأسئلة تقرير أن العمل الذي يستغرق وقتا أطول هو الأفضل ضرورة ، ولكن الهدف منها أن أقول:- (أن مناقشة لغة العمل الفني وطول وقته مضيعة للوقت والجهد و الأفضل منها هو مناقشة عوامل الجودة و الجذب في العمل الفني ، باعتبار أن اللغة السليمة المفهومة ؛ أحد عناصر الجودة والجذب فكيف تُمتَلك اللغة الجيدة ؟



#خليل_محمد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل محمد ابراهيم - اللغة العربية والعامية والادب