العلم نور

عمر محمود عباس التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 8027 - 2024 / 7 / 3 - 12:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

ان العلم مثل ضوء القمر في الليل يهتدي به الانسان إلى طريقه والى هدفه الذي يصبو اليه وان العلم كالبحر وماله المالح فكلما زاد معرفة الإنسان بالعلم يبقى عطشان المعرفة المزيد فالعلم يزيد من رفعة الانسان ويجعله ارقي ويزيده قوة ويفتح بصيرته ويقوي شخصيته وليس فقط من الجانب المعنوي لكن حتى المادي فكل الذين وصلوا المراحل متقدمه في طلب العلم يكون دخلهم المادي عالي جدا والذي يمتلك العلم امتلك العالم ويحترم في كل الأزمنة والعصور وبالعلم تحلو الحياه وتستطيع أن تتخلص من المشاكل التي تواجهنا ولعيش حياة الرفاهية أما تقيضه الجهل فهو الام وموت وان كان صاحبه يتنفس لكن الهواء الذي يستنشقه معجون بذله وضعف وعديم البصيرة والانسان الغير متعلم فريسه للعصابات الأرهابية مثل ( داعش ) و (تنظيم القاعدة الارهابية ) الذي فتك بالمجتمع العراقي من خلال زرع افكاره للناس الغير متعلمه والاكثرية من ابناء الريف الجهلة الذين حولوهم إلى حيوانات مفترسه ذهب ضحيتها الطبقة المنطقة والناس البسيطة فعلى جيلنا ان يحلم ويحب الحياه والعلم فلا حياه بلا علم.

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل