أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يونس زكور - الإرهاب وإشكالية تحديد المفهوم















المزيد.....

الإرهاب وإشكالية تحديد المفهوم


يونس زكور

الحوار المتمدن-العدد: 1758 - 2006 / 12 / 8 - 11:33
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لم تعد عبارة " الإرهابي في نظر البعض , مناضل من أجل الحرية في نظر البعض الآخر" مجرد كليشيه*, بل أضحت من أصعب العوائق التي تقف أمام التعامل الناجح مع إشكالية تحديد مفهوم الإرهاب .

فمعلوم أن قضية تعريف المصطلحات وتحديد مفهومها هي مجرد مسألة نظرية, تمكن الباحثين من وضع مجموعة من البرمترات أو المحددات التي تتناسب وطبيعة البحث الذي يعتزمون القيام به , إلا أنه عندما نتعامل مع الإرهاب, فإن مضمون تعريف المصطلح يتجاوز النقاش النظري إلى نقاش أعمق يرتبط بالخلفيات السياسية.

وتنبع أهمية تعريف مصطلح الإرهاب في كونه يشكل إحدى اللبنات الأساسية في ما يسمى بالحرب على الإرهاب, فبدون تعريف المصطلح وتحديد مفهومه لا يمكن التوصل إلى تنسيق حقيقي للتعاون الدولي المبني على قواعد احترام حقوق الدول المنصوص عليها في المعاهدات والمواثيق الدولية.

هذا بالإضافة إلى أن تعريف الإرهاب هو أمر لا سبيل لاجتنابه, لأن عدم الفهم هو أمر مضلل (1), وهذا ما أكد عليه الباحث "عمر مالك" بقوله : " مع الإرهاب ومع أي شيء آخر, التصرف قبل الفهم هو أمر غير عملي" (2).

إذن الأسئلة التي تطرح في هذا الصدد هي :

كيف تم تعريف الإرهاب؟ وما هي القضايا التي تطرح مشاكل على هذا المستوى ؟ وما هي الحدود بين الإرهاب وحرب والعصابات والمقاومة المشروعة؟

أولا: تعريف الإرهاب .

يستعمل كل من الأكاديميين والسياسيين وخبراء الأمن والصحفيين تعريفات متنوعة للإرهاب , البعض منها يركز على التنظيمات الإرهابية وطريقة عملها والبعض الآخر يركز على البواعث وعلى سمات العمل الإٍرهابي.

في كتابهم " الإرهاب السياسي - Political terrorism" ذكر كل من " شميد Shmid-" و " جوكمان Jongman-" 109 تعاريف مختلفة للإرهاب وقد أخذوها من خلال استطلاع رأي أغلب الباحثين المتخصصين في الميدان. ومن خلال تجميع هذه التعاريف قام الباحثين بعزل العناصر المتكررة وترتيبها حسب نسب ظهورها في التعاريف وقد كانت النتائج على الشكل التالي (3) :

جدول يبين الترتيب أهم العناصر المكونة لمفهوم الإرهاب حسب دراسة "شميت" و"جوكمان" (4)

العنصر نسبة تكراره في 109 تعريف

العنف, القوة المادية 83.3

العنصر السياسي 65

الخوف الرهبة المؤكدة 51

التهديد 47

التأثيرات النفسية 41.5

الاختلاف بين الضحية والهدف 37.5

له هدف معين , مخطط, منظم 37.5

أسلوب قتال, استراتيجية, تكتيك 30.5


ويبدو من خلال هذه الدراسة أن الحد الأدنى المتفق حوله من هذه العناصر المكونة لمفهوم الإرهاب هو ثلاث عناصر أساسية وهي عنصر العنف والعنصر السياسي وعنصر الخوف وعلى هذا الأساس يمكن القول بأن التعريف المتوافق حوله إلى الحد الآن هو أن الإرهاب: " استخدام للعنف , من أجل إحداث حالة من الخوف داخل مجتمع ما, بغية تحقيق أهداف سياسية".

وقد قام الباحثان أيضا بطرح السؤال التالي على المستجوبين:

ما هي القضايا التي تظل عصية على الحل في مسألة الإرهاب؟

وقد كانت بعض الإجابات على الشكل التالي (5) :

- الحدود بين الإرهاب والأشكال الأخرى من العنف السياسي.

- إرهاب الحكومة وإرهاب المقاومة هو في نهاية المطاف إرهاب واحد.

- تمييز الإرهاب عن الأفعال الإجرامية البسيطة وعن الحرب المفتوحة بين المجموعات التي تمارس العنف, وكذلك تمييز أفعال الإرهاب عن تلك الأفعال التي تكون نتيجة أمراض نفسية.

- هل يمكن تصنيف الإرهاب كفعل من أفعال الإرغام Coerico أو العنف Voilence أو القوة Power أو التأثير Influence ؟

- هل يمكن للفعل الإرهابي أن يكون مشروعا ؟ ما هي الغايات التي يمكن أن تبرر اللجوء إليه؟

- العلاقة بين حرب العصابات والإرهاب.

وتواجه أغلب التعريفات السائدة للإرهاب مجموعة من الصعوبات سواء على المستوى المفاهيمي أو التركيبي , لذلك فليس من المفاجئ استخدام مجموعة من المفاهيم المغايرة ذات الحمولات الإيجابية لوصف وتشخيص أنشطة المنظمات الإرهابية, مثل حرب العصابات وكذلك المقاومة المشروعة. وذلك بغية إضفاء نوع من المشروعية والقبولية على العمل الإرهابي , نظرا لأن هذه المفاهيم السالفة الذكر لا تتعارض والقيم الأساسية للديمقراطيات الغربية والمواثيق الحقوقية الدولية, وهو الشيء الذي يدفعنا إلى البحث عن الحدود بين كل من الإرهاب وحرب العصابات, وكذلك بينه وبين المقاومة المشروعة.

ثانيا: الإرهاب وحرب العصابات .

أ‌- تعريف حرب العصابات :

ليست هناك ترجمة محددة لعبارة Guerrellawarfare أو Guerrella فهي مرة حرب العصابات أو الحرب الشعبية أو الحرب الثورية (6) ويطلق عليها البعض حركات المقاومة أو التحرير , وكلمة Guerrella تعني الحرب الصغيرة , فهي تصغير لكلمة حرب بالإسبانية (7) وفي هذا الصدد يقول "شي غيفارا" : " إن حرب العصابات هي مرحلة من الحرب التقليدية , ويجب أن تسير وفق قوانينها, لكن باعتبار وجهها الخاص, تتضمن حرب العصابات قوانين إضافية من الواجب أن تخضع لها " (8)

وهناك من يعرف مقاتل العصابات بأنه الشخص الذي يحارب الجيوش الديكتاتورية بأساليب غير تعاقدية , وهو ثائر سياسي, ومواطن غيور على بلده يحارب من أجل تحريرها وهو صديق للشعب ومحب للحرية " (9)

من خلال ما تقدم يتبين أن حرب العصابات هي نضال جماهيري , فالعصابة هي تلك المجموعة الصغيرة المسلحة التي تكمن قوتها في جماهير الشعب, بل أكثر من ذلك فرجال العصابات هم من المتطوعين ومن ثمة فهي تستند إلى الدعم الشعبي , وعلى مشاركة الجماهير سواء من حيث حمل السلاح أو من حيث التموين ومد المقاومين بالذخيرة

والمؤن (10).

ب‌- الفرق بين الإرهاب وحرب العصابات :

يمكن أن نلمس أوجه الاختلاف بين الإرهاب وحرب العصابات من خلال النقط التالية :

• تمارس وحدات حرب العصابات أنشطتها بقوات عسكرية تقليدية من خلال الهجمات المفاجئة, حيث يتم التركيز على المباني الحكومية والجيش ومراكز الشرطة, بينما لا يفرق الإرهابيون بين الأهداف العسكرية والمدنية كما أنهم لا ينتظمون في وحدات عسكرية

• ترتكز حرب العصابات على سند شعبي وحتى على مشاركة الجماهير سواء م حيث حمل السلاح أو من حيث التموين, وتأمين الملجأ, أما الإرهاب فهو مذموم من قبل الشعب حتى لو كان مؤيدا للقضية الاجتماعية / السياسية أو القومية (11) .

• الإرهاب يعمل عادة في المدن, وضمن مجموعات صغيرة لا تسعى إلى تحقيق نصر عسكري, وإنما فقط تدمير نفسي للخصوم, بينما حرب العصابات هي حرب فعلية أحد أطرافها جيش منظم والطرف الآخر هو العصابات التي تسعى إلى تحقيق نصر عسكري.

• يوجد أيضا اختلاف عميق في التكتيك الذي تمارسه العصابات وكذلك التكوين والتدريب والتنظيم والتسليح عن المنظمات الإرهابية , كما يختلفان أيضا فيما يخص الفلسفة التي يستند عليها كل منهما . (12)

• حرب العصابات تستهدف البنية التحتية للدولة من مواصلات واتصالات ومصادر طاقة, بينما يهاجم الإرهابيون , رموز السياسة, كما أن رد الحكومة على الحملات الإرهابية يكون بتشديد نشاط الشرطة لو عن طريق التشريع بينما تستدعي حرب العصابات ردا عسكريا. (13)

وأصبحنا نلاحظ العمليات الإرهابية الحديثة تستهدف المواصلات ومصادر الطاقة والدخل القومي مثل السياحة, كما أن مواجهة العمليات الإرهابية أصبح يستدعي حشدا من قوات من الشرطة والجيش .

وقصار القول فإن حرب العصابات تختلف عن الإرهاب سواء من حيث الحجم أو من حيث التشكيل أو التكتيك أو الأهداف, هذا ونقر في نفس الوقت أن الحدود بينهما ليست ثابتة بل أحيانا يتم اللجوء في حرب العصابات إلى تكتيك الإرهاب كما أنه في بعض العمليات الإرهابية يتم اللجوء إلى تكتيك حرب العصابات.

ثالثا : الإرهاب والمقاومة المشروعة.

تعتبر المقاومة المشروعة وسيلة حركات التحرير الوطني من أجل الاستقلال وتحرير أراضيها من قبضة الاستعمار والوصول إلى تقرير مصيرها, إلا أن المشكل الذي يطرح هو كون القوى الاستعمارية تلجأ إلى وصف حركات التحرر الوطني بالإرهاب كما تصف أعمال المقاومة المشروعة بأنها أعمال إرهابية ومن هنا تظهر أهمية التفرقة بين الإرهاب والمقاومة المشروعة.

أ- أهمية التفرقة

تظهر أهمية التفرقة بين الإرهاب والمقاومة المشروعة من أجل التحرر الوطني في كون أكثر الاختلافات خطورة في التعامل مع الظاهرة الإرهابية تكمن في تحديد نقطة الفصل بين الحق المشروع في ممارسة النضال ضد الاستعمار والميز العنصري وممارسة العمل الإرهابي (14) , حيث أصبح هناك خلط كبير بين منظمات وحركات التحرير الوطنية والمنظمات الإرهابية , فمنظمة التحرير الفلسطينية مثلا تصنف من خلال بعض الكتابات ضمن المنظمات الإرهابية, كما صنف الفقيد ياسر عرفات ضمن أخطر الإرهابيين في

العالم (15) ومن ثمة أصبح هناك خلط كبير بين المقاوم من أجل الحرية وبين الإرهابي , الأمر الذي يوجب وضع الحدود الفاصلة بين أعمال الإرهاب وأعمال المقاومة المشروعة , حيث أن أعمال الإرهاب لا يمكن مقارنتها تحت أي مسمى مع أفعال هؤلاء الذين يكافحون الاستعمار لأجل حريتهم واستقلالهم.

ب- مظاهر التفرقة بين الإرهاب والمقاومة المشروعة :

يختلف الإرهاب عن أعمال المقاومة المشروعة من عدة جوانب يمكن إدراج أهمها على الشكل التالي :

1- من حيث الطبيعة :

إن المقاومة المشروعة لها طبيعة عسكرية شعبية , في حين أن الإرهاب رغم إمكانية أخذه للطابع العسكري, إلا أنه غير شعبي أي أن عملياته لا تحظى بتأييد شعبي حتى لو كان هناك تعاطف مع القضية التي تكافح من أجلها جماعته. كما أن المقاومة تتصف بالوطنية , وهذا الوصف هو يتعلق بالإقليمية في ممارسة هذه الأعمال أي أنها تباشر داخل إقليم الدولة المحتلة , في حين أن معظم العمليات الإرهابية تتصف بالدولية (16)

2- من حيث الهدف :

هدف الإرهاب هو هدف غير واضح وغير محدد, ثم يستوي أن ينال الإرهابي هدفا مدنيا أو عسكري, فهو في نهاية المطاف عمل انتقامي غير مشروع موجه لوجهة غير معلومة وغير محددة , أما هدف المقاومة المشروعة أو الكفاح المسلح فهو عموما الأمكنة والتقنيات العسكرية وأفراد وجيش الاحتلال (17) .

ومؤدى ذلك أن عمليات المقاومة تهدف إلى إزالة الاحتلال أو الاستعمار الذي تفرضه إحدى الدول أو الشعوب على غيرها فيما هدف العمليات الإرهابية , يظل غالبا غير معلن يرتبط بالحصول على السلطة .

3- من حيث السند القانوني :

تعتبر عمليات المقاومة التي تقوم بها حركات التحرر الوطني ضد المحتل أو

المستعمر عمليات مشروعة لأنها تمارس بحق قانوني دولي مشروع وهو حق الشعوب غير قابل لتصرف في تقرير المصير والاستقلال (18), في حين أن الإرهاب الدولي لا تعترف بمشروعيته المواثيق الدولية , بل تدينه بجميع أشكاله أي كان مرتكبها وأيا كانت صفته.

ومن خلال ما تقدم يظهر بجلاء المشروعية الأخلاقية والقانونية لكفاح الشعوب الخاضعة للأنظمة الاستعمارية أو العنصرية أو غيرها من أشكال السيطرة الأجنبية وحقها غير قابل لتصرف في تقرير المصير بجميع الوسائل المتوفرة .

فعمل المقاومة المشروع هو ذلك العمل الذي يستند إلى أحكام القانون الدولي (خاصة اتفاقيتي جنيف لعام 1949 والبروتوكولين الإضافيين الملحقين بهما ولا يمتد إلى الأنشطة التي تمارسها بعض المجموعات التي تقوم فلسفتها على ممارسة الأعمال الإرهابية ضد المدنيين من نساء وأطفال ومواطنين أبرياء عزل, ومن خطف لطائرات وأخذ الرهائن , فالعنف الذي يأخذ مثل هذه الصيغ التي تتنافى مع الأخلاقيات الإنسانية, لا يمكن أن يعتبر مطلقا عملا مشروعا وشرعيا ولا أخلاقيا, بحيث لا يمكننا تبريره مهما كان وأيا كانت دوافعه , فالغاية لا تبرر الوسيلة والعمل غير الإنساني لا بد من إدانته وإن كانت بواعثه نبيلة


يونس زكور

[email protected]

باحث في العلوم السياسية

بجامعة محمد الخامس

للعلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية

أكدال الرباط


* فكرة مبتذلة.

1- أمام حسنين (عطا الله), الإرهاب البنيان القانوني للجريمة , دار المطبوعات الجامعية , 2004 , ص 5 .

2- Omar Malik , enough of the definition of terrorism, published in Great Britain in 2000 by the royal institute of international affairs , p : XVIII .

3- Alex Shmid and Jongman , political terrorism , north Holland pul, New work, 1998, p: 5.

4- للاطلاع على بقية العناصر المذكورة في الدراسة انظر : زكور (يونس), الإرهاب مقاربة للمفهوم من خلال الفقه والقانون, بحث مشروع نهاية السنة, تحت إشراف الدكتور سعيد خمري, السنة الجامعية 2005-2006 , الكلية المتعددة التخصصات آسفي , ص ص 41-42.

5- Alex Shmid and Jongman, op, cit, pp 29-30.

6- أحمد جلال (عز الدين) , الإرهاب والعنف السياسي , كتاب الحرية , ط 2 , 1986, ص 54 .

7- أمام حسنين (عطا الله) , مرجع سابق , ص 256.

8- العكرة (أدونيس), الإرهاب السياسي, بيروت , دار الطليعة للطباعة والنشر,ط 2, 1993, ص 78.

9- Isaac Cronin , Confronting fear a history of terrorism , Thunders mouth press, New Work , 2002,p : 57.

10- زكور (يونس), مرجع سابق , ص 98.

11- العكرة (أدونيس) , مرجع سابق , ص 78 .

12- احمد جلال (عز الدين) , مرجع سابق , ص 60.

13- أمام حسنين (عطا الله), مرجع سابق, ص 260.

14- زكور (يونس), مرجع سابق , ص 104.

15- Bruce Hoffman , Inside terrorism ,Colombia University press, 1998, pp : 161-162.

16- أمام حسنين (عطا الله), مرجع سابق, ص 272.

17- عبد المنعم متولي (رجب) , حرب الإرهاب الدولي والشرعة الدولية , دار النهضة العربية, ط 1, 2004, ص 419.

18- نفس المرجع , ص 217.



#يونس_زكور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف والإرهاب أية علاقة ؟


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - يونس زكور - الإرهاب وإشكالية تحديد المفهوم