أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم صابر - نكبة!... وأية نكبة!















المزيد.....

نكبة!... وأية نكبة!


سليم صابر

الحوار المتمدن-العدد: 1754 - 2006 / 12 / 4 - 10:43
المحور: الادب والفن
    


جبين الفجر دامع
يهوي النداء تلو النداء
ويهوي الجدار...
أقله الآن في الأحلام!
رسالة وجع
ليل هزيل لا يتحرك
نهاية اللاقسوة
شرخ ولا انفصام
قراءة الذات قراءة للجرح
توصلنا إلى قسوة النهايات
دروب أغصان تجتَرّها الرياح
اقتلعَتْ فكرةً في البال
أواه من رياح التفكير!
قفْ على عتبة الجنون
اكسِرْ عجلة الماضي
رابط على أغصان الشتاء
شتاء العمر مبلول بالآهات!
هذا الغصن طري
اقطعه للحال
حاول
حاور
ناور
عاود
جذور النفَس في المحال
جذوة جسد لا تنطفئ
خدّره النعاس
عبق ظلامة واستنساب
أين ممرات الريح؟
في نهاية النهايات!
جسر توّجَه الحلم
عاد يتفجّر انتحارا
غضبا
انفعالا
سخطا من غدر الأيام
وخِدر النفْس في الأوهام
حيث النبض في انحدار
حيث الشرق في انقسام
حيث الجدار...
أقحوان على سبيل الشهادة
للنهايات كل الحقيقة!
يمامة من عمر المدن
تمرّ فوق جدران المنازل
تنظر
تتأسف
تدمع
تُقَطِّر مطرا في البال
فجر الأحرار في أفول
شمس الحرية مدانة
والشرق يا ويل
يا ويل من الشرق
حِرْفَة قتل وامتهان
ضبابية وجود
أحادية مجادلة
شرذمة آراء
بعثرة وجوه
كرامة مصانة!
كرامة مصانة!
وأي عنفوان!!!
رسالة وجع إلى الصغار...
جدار صمت مخادع منازع
قنديل تحوّل ضبابا
والنور
جدار فاصل يأكل التراب
ورسالة معاناة تتلو الانتظار
ورسالة ألم تتلو الترحال
وتتدلى الريح على غصن زيتون
تسبح
نسبح
ويسبح الفكر
وهذا الشرق في انقسام
وهذا الشرق في هذيان
وهذا الشرق في انفجار
زوبعة أمل احتواها فنجان قهوة!
جبين الفجر دامع دامع
يهوي النداء تلو النداء
ويهوي الجدار...
أقله الآن في الأحلام!
هذا الغصن طري
اقطعه للحال
حاول
حاور
ناور
عاود
جذور النفَس في المحال
نكبة وأية نكبة!


الفصل الثاني

مرقد الأحرار في عرس
أين غصن الزيتون؟
حبّاته تدوي كالرصاص
أين غصن الزيتون؟
سقط مضرّجا بزغاريد الأمهات
سقط صريع الموج
سقط البحر في أعماقه!
سقط ولا مناص
وهذا الشرق في ترحال
مواويل وجع ومعاناة
والدموع شرر
والعيون سهام وزناد
والتراب ألسنة نار
كل شيء يحترق...
يحترق الشرق...
ويقتات الموت بسرب الديار!
جبين الفجر دامع
سواد ظلامة في الأجواء
ويهوي النداء تلو النداء
كرامة وعنفوانا وشهادة
ويهوي الجدار...
أقله الآن في الأحلام!
وتختفي اليمامة
يختفي النخيل
يتلاشى غصن الزيتون
ويتابع الشرق الترحال!
تعال وانظر من خلف الضباب
موقد من طين وسراب
رغيف صمت
مقل حيرى
أفواه تلتهم الغبار
طُرُقات بلا هويّة
مدن فارغة حيرى
ساحات تغرف من جوف ساحات
سندياتنة تدوّن تاريخ الشرق
ومآزن وقرع أجراس بامتياز
والناس... أين الناس؟
يقي الكلام الكلام!
ويهوي النداء تلو النداء
أين اختفى الصدى؟
غار في عين الألم!
سَحَقَتْه عنجهية اسمها حطام
أشلاء...
دماء...
دماء...
دماء..
ذَبَح الصمت المدى
لطّخ الجدار
دماء طفلة في انتصار!
ذَبَح الصمت المدى...
لطخ الجدار
أواه بغداد وأي حصار!
ذَبَح الصمت المدى...
لطخ الجدار
وشمس الشرق في قبضة الأحرار!
همسات تقوّض المساء
تغتال بوابة الفجر
تتموّج في كل اتّجاه
همسات موت آتٍ...
صقيع زمن يجترّ الخطى
وَرَمٌ يصفع الأوصال!
همسات موت آتٍ...
تُرسم سنابل شرقية
ومنجل يَعْبُر مع الأمواج
خطوة خطوة فوق الزبد
ولمسة تقشعرّ لها الأبدان...
اقرأ لمسة باردة!
أنظر هناك في خيوط النور
تَسقط مضرجا...
صريع انتحار المدى
شهيد أقاويل البحر
والبحر لا يتأثّر
مُتَّسَع من ماء ونار!
رغيف صمت يرتفخ
جوع يلتهم جوعا
حيرة تتآكل النبض
تَسقُط في علامة استفهام
ويَسقُط البحر في أعماقه
شهيد إرادة الزمن!
لمسة باردة تمتلك الفجر
تشقّ عتبة الآهة
والشرق يا ويل
يا ويل من الشرق
فُجِع الصمت له وهوى
صمت هاجع في المواجع
وجبين الفجر دامع... دامع
يمامة تغار من يمامة
وأقحوانة في مهب الريح
رحيل على أبواب الأقدار!
جبين الفجر دامع
يهوي النداء تلو النداء
ويهوي الجدار...
أقله الآن في الأحلام!
والشرق دوما في ترحال!
هذا الغصن طري
اقطعه للحال
حاول
حاور
ناور
عاود
جذور النفَس في المحال
نكبة وأية نكبة!

الفصل الثالث

يزرع الشك اليقين
معمعة ضعف لا وهم
يجترّ الأسى الأنين
وتجرّ الخيبة ذيول الشرق
أشواكه في صُلب مديّة
انتحاري
أم إجرام
أم إرهاب
تقتات من أجساد
أوجه عدّة تُعفّر التراب
موت...
موت...
موت...
من قال أن الموت هدية!!!
تناثر وجه الصبح
أفواه تكمّ الجوع
عيون تهوي
طرقات تهوي
مدن تهوي وساحات
صراخ أبكم... أبكم
أبكم هو مفهوم الحرية!
خيوط أنوار لولبية
تغتسل وتغسل الصمت
وتتراجع فلول الظلام!
الضعف حالة استثناء
الضعف واقع حال هذا الشرق
يتغير ولا يتبدل
ويبقى حيث كان
انقسامات تدوي
وتهويل
ودماء تشلي
إيه فدس الأقداس!
ويهوي الجدار أيضا وأيضا
أشباه منازل وأشباح
قطرة مطر ولا رذاذ
ندى من بهاء الفجر
يرطّب رمال الصحراء
وترتسم القضية!
يرتحل الشرق في الأوهام
أين غصن الزيتون؟
الواقع تغيّر
واليمامة تكمل المشوار
رغيف صبح في الباب
أيقونة أمل تبصر النور
تهوي على أكمة صحراوية!
تصفر الريح
تُغيّر الاتجاه
تُغِير على شجرة زيتون
تتساقط رصاصات
وكفّية
وبندقية
ويد بلا زناد
ودمعة لطفل في اجتياح
جذور هذا الإنسان بعيدة قريبة
بؤس من حيرة الأقدار!
وتنتفض دورة الزمن
دراما من عمر هوميروس
والانتظار في الباب
يخطو عتبة السنوات
لا بد الحقيقة آتية!
تصفر الريح
تغيّر الاتّجاه
تتلاعب بشجرة برتقال
تُسقِط رصاصات
تجمعها وتذريها في البال
ويندثر كمّ الأيام
نبضة وجه يتلو وجعا
ربع قرن...
نصف قرن...
عام...
وعامت المخيلة تعانق الأحداث
نسبية أرقام وهمية
والنفَس في انحسار
يفاوض...
يناور...
يقوّض الوهم والأحلام
يُلاطم أمواج الذاكرة
يرصد النبض الحزين
يهوي ظلما
يهوي بؤسا
يهوي عمرا
ويهوي الجدار!
خِدر النفْس في الأوهام
حيث الصبر في انحدار
حيث الشرق في اندحار
حيث الجدار...
يمامة من غمر اليقين
صوت شهادة في الأنحاء
للنهايات كل الحقيقة!
جبين الفجر دامع دامع
يهوي النداء تلو النداء
ويهوي الجدار
أقله الآن في الأحلام!
والشرق دوما في ترحال
هذا الغصن طري
اقطعه للحال
حاول
حاور
ناور
عاود
جذور النفَس في المحال
نكبة وأية نكبة!

الفصل الرابع

أمسى السجان سجينا
والضعف سيّد القرار
تناقضات زمن ولا زمن
قبضة ترتفع نحو السماء
حرّية من بأس الإنسان
والحقيقة تراود في الأنحاء!
إن يُكتب للبصيرة أن تهادن
تتلوّن الدموع احمرارا
إن يُكتب للشعوب الانتصار
تتلوّن السواعد إصرارا
إن تُكتب العودة للأحرار
تتلوّن الديار زرقة سماء
تتلوّن المنازل
والبيارق زغاريد
وأهازيج من فرح تتوالى
تنطلق من قمقم الأحلام
عبق نشوة واحتفال!
مارد الحقيقة يشرّع أنفاسه
عطر وردة في اختيال
شيء مختلف يقارب الخيال
يُبقي للصدى لوعة الترداد
حنين صمت وتطواف!
هبْ الريح راية
هبْ الأحلام بداية
هبْ الروح هداية
هبْ قوس قزح يتلألأ
زمن الإجرام ولّى
والنسيان يتهاوى
ويتهاوى الجدار
صواعق تلو الصواعق
نهاية النهايات
مارد الحقيقة في القدس ينمو
هبْ وحدةً للعراق!
هذا الشرق يعاني
ولا يزال يُغالي
وأناسه في ترحال
تتبخر الأيّام
تتبخّر الأحلام
صورة رضيع ووشاح
مزرعة شوك بامتياز!
الحقيقة سجينة الفكر
أم أننا سجناء وهم
ونعتلي منبر الخيال!
هذه حقيقة الشرق
مجداف ولا شراع
والزبد في فُقاع
والموج في ذهول
والبحر في ركود
وزورق في إبحار
وركب في انتظار
وهدأة في احتضار
وسحاب في إمطار
اختصار لحالة هذيان
ميناء وشاطئ ورمال
تجمّعت كلها خلف قناع
وما همّ ما يُشاع في البحر
أهزوجة الرحيل توازي فرحة اللقاء!
الملاّحة في ترحال
الأماني في ترحال
والنفَس في ترحال
يتعالى صدى الصمت
سجينة هي الرياح
سجينة هي الأمطار
تهادن الأنفاس لبرهة
ترتسم المقلة على الغروب
خطوة نهاية النهايات!
وتعاني أرواح الشرق
تختصِر الألم على الشفاه
كُمّت الجراح فيها بالجراح
تحاصرنا بعدها الأفكار
تهطل بمنهج الأمسيات
صمت ولا جواب!
الموت...
لحن أزليّ
يحمل معزوفة البقاء
والعين أنثى همجية
تحاول نحر الشمس
واليد ممدودة للآخَر
والشفة تحاور سلاما
وتنهال الطعنات
والمطر كالدمع يُغتسَل بالنار!
الدمع وَلَهٌ مسافر
وإن يبقى عصيا
إنما هو عنوان حرية!
الحرية أزلية!!!
أوَتغتال الشمس أنوارها الغجرية؟
ربما قد تفعل بعد مليار عام!
أرواح ذاك المساء تهمهم احتجاجا
صدرها يتّسع لمديّة
صخبها يبتلع الفراغ
وخطوات في الطرقات
تعلن امتلاء الفراغ!
حدقات تستلّ سيف الحقيقة
تساؤلات تلو التساؤلات
علامات استفهام استثنائية
والحقيقة...
في نهاية النهايات
تشتري الموت وتتناثر أشلاء!
وتتناثر أشلاء الأبرياء
حيرة ما بعدها حيرة
ويبقى الشرق في ارتحال
عنوان بؤس وأزمات!
اسكب الحبر والدم
لا... لا تهتم للضياء
اسكبه ألما قاتلا
بلسما من نفَس ناجع
اسكبه للملأ قضية
ولتتلوَّن الأوراق ببياض الصمت!
لا بدّ من أوزان
وتعربد الحقيقة
للنهايات كل الحقيقة!
جبين الفجر دامع
يهوي النداء تلو النداء
ويهوي الجدار
أقله الآن في الأحلام!
الشرق دوما في ترحال
هذا الغصن طري
اقطعه للحال
حاول
حاور
ناور
عاود
جذور النفَس في المحال
نكبة وأية نكبة!

فصل النهاية

فصل النهاية
نهاية النهايات
عد معي في البال
أتتذكر؟
تورق الشمس في غسق أحمر
الشرق يسبح في الدماء
دمار...
دمار...
دمار... موت... دمار
ثلاث نقاط تزاوج أحرف الغثيان!
هناك سوسنة في الباب
أتراها؟
أتتْ من فلول الظلام
وصلتْ مع الشفق
استراحت على عتبة الفجر
حمَلتْها يمامة مغامرة
أتراها؟
حمَلتْ رسالة وجع من الصار
وتساؤلات...
ودموع...
وبكاء...
وتشرذم...
وتشرّد...
وتهجير...
هناك سوسنة نديّة
أتراها؟
حمَلتْ رسالة معاناة
كُتِبَتْ بأقلام الريح...
بألسنة اللهب...
باليباس...
ضباب يلوي على ضباب
دمار الموت...
أم موت الدمار!
سوسنة الفجر هادئة هادئة
أتراها؟
حمَلتْ معها أقحوانة بيضاء
عربون شهادة الشرق
أتراها؟
تموت وتحيا مع الفجر
تموت وتحيا لألف مرة
وتنثر السوسنة أنفاسها
والأقحوانة تتبعثر على الباب!
فصل النهاية
نهاية النهايات
ترسم الريح بريشة ساحرة
ترسم الشرق بلوعة ساخرة
ترديه أعاصير وزوابع
تغزله في دورة العنف
وأكفان لا تتسع للنظر
وكأن الموت سحب بلا سماء
وجنازة روح بلا جسد
ووداع...
وتنام الجراح في عقر الجراح!
رغيف الصبح ساكن ساكن
مشهد الريح في منصّة المحال
فجر من أصقاع المحيطات
يتنهّد الشرق وينجلي
والنظر... تتبَّعَ النور والأثر
وما وجد...
ما وجد سوى موتى السحاب!
غرف منهم بعض حيرة
وصدر السماء لا يتّسع!
فصل النهاية
نهاية النهايات
الكون في كبوة
يتلوّى الشرق في كلّ اتجاه
أي مشهد يتكوّن أمامنا؟
أي مشهد يتلوّن انتكاسا!
تتصدّع الأمواج بالأسى
والأمل صريع في الباب
والجوارح تستكين في مرقد
أضرحة الليل تُباع وعظام!
عباءة فضفاضة من جدار البارحة
سُلّتْ خيوطها من معاناة
تعانق !
تتصدّع بحار الشرق
تتصدّر الأحداث
ويبقى الصراع قائما
واقع مرّ
فكرة بلا ذاكرة
نفيٌ إلى أقاصي الشمس...
أرض الشرق منفية!
أرض الشرق منسية!
ويبقى الصراع قائما
يتحدّى الفكر المستحيل
والشرق يتحدّى الشرق
تجاذبات وتناقضات!
قد يستلهم الشرق السلام
ربما في الغد
بعد ألف عام
بعد عشرات آلاف الأعوام
بعد ملايين من الأعوام
في نهاية النهايات!
قد تموت الشمس في نهايات الحقيقة
وقد يعتلي الشرق سبيل الرياح
عباءة الغد تنتحر فيها الأحزان!
والشرق يتهاوى ارتحالا
ويتهاوى الجدار
والصمت من باب الريح يصفر
وتصفر ميادين الأوجاع!
ذات يوم
سيكون للقدس سلام
ذات يوم
ستُشرَّع أبواب بغداد
ستتفتّح وردة برية بأمان
سيزهر الأقحوان أينما كان
سيكون للحرية طعم آخر
سيكون للشرق وتر وناي
وعرس موج
وانتظار أحبة
وهدأة بعد غليان
وتلاقي على شظآن الخيال...
هناك سوسنة في البال
أتراها!
أتت من فلول الظلام
وصلت مع الشفق
استراحت على عتبة الفجر
حملتها يمامة مغامرة
أتراها؟
أتت تعلن...

انتحر الوقت واستراح!!!

اقتلع النظر المدى
الشرق يا ويل
يا ويل من الشرق
فصل النهاية
نهاية النهايات
وجبين الفجر دامع
وغصن الزيتون ينادي
يهوي النداء تلو النداء
ويهوي الجدار
أقله الآن في الأحلام!
أو ربما بعد مليار عام!
هذا الغصن طري
اقطعه للحال
حاول
حاور
ناور
عاود
جذور النفَس في المحال
نكبة وأية نكبة!

د.سليم صابر
18/09/2005



#سليم_صابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم صابر - نكبة!... وأية نكبة!