أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد علي حسين - البحرين - اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/3















المزيد.....

اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/3


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7839 - 2023 / 12 / 28 - 16:56
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


صراع من أجل البقاء

الأحد 5 أبريل 2020

محمد أوزين

في كتابه “أصل الأنواع” L origine des espèces، تعرض عالم الطبيعة البريطاني تشارلز داروين لـ”نظرية التطور” (Théorie de l évolution) التي لَقِيَتْ ترحيبا كبيرا في الأوساط العلمية آنذاك، عكس نظريته “الانتقاء الطبيعي”، التي لم يتم اعتمادها علميا إلا عند حدود سنة 1930، أي زهاء نصف قرن بعد وفاته.

وهما نظريتان مرتبطتان، على اعتبار أن التطور، حسب داروين، يمر عبر طريق الانتقاء الطبيعي. وبذلك يمكن للكائن التكيف مع بيئة بشكل يضمن له البقاء في الظروف المحيطة به، ليصير “البقاء للأصلح” (Survival of the fittest) كما وصف ذلك الفيلسوف البريطاني Herbert Spencer.

واستحضارا لصيرورة تطور الكائنات عبر التاريخ، فالعديد يرى في هذا الطرح ما يبرره: فهناك كائنات قاومت وضمنت البقاء، في حين انقرضت أخرى أو تحولت أو تغيرت بفعل هذا التطور، دائما حسب نظرية داروين.


وإذا تَمَكَّنَ الإنسان من الاستمرار في العيش منذ 300.000 عام حسب تقديرات الدراسات الأحفورية Etudes Paléontologiques ، فهذا ليس وليد الصدفة، وإنما لكون جسم الإنسان ظل يقاوم عبر الزمان والمكان، قاوم الطبيعة وتقلباتها، والطقس ونزواته، والوباء وتسلطه.

فيديو.. أساليب البقاء : هازن أوديل _ نهر الميكونغ العظيم _ الصين
https://www.youtube.com/watch?v=q_aHHdxGxfI

فالله وهب البشر جسما صُمِمَ للمقاومة، لكونه مجهز بمعدات مناعية مدمرة بقيادة جحافل الخلايا التائية القاتلة (cellulesT)، وهي الخلايا التي تقاوم البكتيريا والفيروسات. وهذا الجهاز المناعي هو سلاح الإنسان الذي مكنه من الصمود ضد كل الأمراض والعدوى عبر التاريخ.

والى حدود كتابة هاته الأسطر، ورغم الفَزَعُ الذي تسبب فيه covid 19 في العالم، فمن أصل 747,922 شخصا مصابا، توفيت 52,950 حالة، بمعدل %19، وتم تعافي 212,015 حالة، أي بنسبة %80,02. وهي مؤشرات تؤكد تفوق مناعة الإنسان في معاركها ضد الفيروسات في حرب من أجل الحياة. وطبعا المناعة هي الأصل، لكن المصاحبة الطبية تبقى عنصرا فارقا في صراع البقاء.

فالبقاء لا يمكن أن يُخْتَزَلُ فقط في الجهاز المناعي، وإنما هو شرط صحي ووقائي واستباقي يسائلنا اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، حول إعادة النظر في ترتيب أولوياتنا. والصحة، لا يختلف اثنان حولها، متربعة على رأس هذه الأولويات. فرغم المجهودات المبذولة، إذ انتقل معدل الاستثمار في الصحة ببلدنا من%4 سنة 2012 إلى %7,7 ضمن ميزانية 2020، في إطار مواصلة تفعيل مخطط الصحة 2025، تبقى كل المؤشرات دون المستوى المطلوب، فنحن تقريبا بنسبة %50 دون المعدل التي أوصت به منظمة الصحة العالمية فيما يخص عدد الأطباء والممرضين والأَسِرَةُ الطبية، وميزانية الاستثمار في الصحة، ورغم توصيات المنظمة العالمية للصحة، في حصرها في نسبة %9 على أقل تقدير، لا زال معدلنا بنسبة أقل من معدلات 194 دولة عضو في المنظمة العالمية للصحة. وهذا ما نجد تفسيرا له في الرتبة التي تحتلها الخدمات الصحية بعد التعليم، والدفاع، والمالية والداخلية.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.hespress.com/%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%A1-553820.html

فيديو.. أساليب البقاء - رحلة الرنة – نشونال جيوغرافيك ابوظبي
https://www.youtube.com/watch?v=jofM2vXMIso&t=1s


المناخ.. صراع من أجل البقاء

الاحد 20 أغسطس 2023

د.نجاة السعيد

في هذه الأيام، يشهد الكثيرون اهتماماً متزايداً بظاهرة التغير المناخي، إلا أن هذه الظاهرة لم تكن جديدة على العلماء والحكومات، وخاصة في العالم الغربي. فقد أُجريت العديد من الدراسات منذ بدايات الألفية التي تنبأت بحدوث تغيرات كبيرة في درجات الحرارة على مستوى العالم.

ومن ثم، سيكون لهذه التغيرات تأثيرات ليست محصورة فقط في المجال البيئي، بل ستمتد أيضاً إلى الجوانب الجيوسياسية والأمنية. ومع استمرار تأثيرات التغير المناخي، ستشهد المنافسة على الموارد المحدودة تصاعداً، وسيتحوّل الصراع إلى قضية بقاء. ومن بين القضايا الحاسمة التي ستنشأ نتيجة هذا الصراع: النزوح والهجرة، والتوترات الجيوسياسية، بالإضافة إلى مخاطر أمنية متعددة.

من بين الأبحاث البارزة التي أُجريت حول هذا الموضوع، تبرز دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأميركية في عام 2003 والتي أشرف عليها أندرو مارشال، الذي شغل منصب مدير مكتب التقييمات الاستراتيجية التابع للوزارة. هذه الدراسة تلقي الضوء على تغيرات متوقعة في درجات الحرارة على مستوى العالم، مشيرة إلى أن بعض الدول ستواجه انخفاضاً غير اعتيادي في درجات الحرارة، بينما ستعاني دول أخرى ارتفاع درجات الحرارة وزيادة في الجفاف، وهذا الأمر سينطبق بشكل خاص على مناطق، مثل الشرق الأوسط والعالم العربي، التي ستشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة وتفاقم الجفاف. تناقش الدراسة مخاطر أمنية عديدة، مثل الأمن الغذائي والمائي، التي قد تؤدي إلى تداعيات منها النزوح والهجرة، ونتيجة هذا التطور قد تنشأ توترات جيوسياسية.

فيديو.. أساليب البقاء: في أعالي الجبال - ناشونال جيوغرافيك أبوظبي
https://www.youtube.com/watch?v=GnlLhSkFXOA

على سبيل المثال، ستكون الدول المتواجدة على ضفاف نهر النيل في منافسة محتملة من أجل الحصول على نصيب أكبر من المياه في ظل الجفاف المحتمل. كما ستواجه دول، مثل دول شرق أوروبا صعوباتٍ في توفير احتياجات شعوبها بسبب ندرة الموارد، في حين قد تظل الدول المجاورة، مثل روسيا غنية بالطاقة والمياه، مما قد يشجع سكان هذه الدول على اللجوء أو الانتقال في هجرة جماعية إلى روسيا.

وسط هذه الوتيرة المتجددة للصراعات، نجد أن دولة الإمارات بسياستها الاستباقية واستشرافها للمستقبل واعية لكل ما سيحدث، لذلك تقوم باستثمار عوائد النفط لتمويل مشاريع الطاقة البديلة، مثل الهيدروجين الذي سيكون هو مستقبل الطاقة في العالم. بالإضافة إلى ذلك تسعى دولة الإمارات جاهدة لتكون في طليعة الدول في المنطقة من خلال تنمية البنية الصناعية، وتقديم وسائل النقل والتكنولوجيا التي تُحافظ على البيئة.

يبدو أن هذا الاهتمام الذي توليه الإمارات لهذه المجالات قد يكون رداً على احتمال تحكم الغرب في تلك التقنيات، وخاصة في فترات الأزمات. نجد أن ظاهرة التغير المناخي لها تأثيرات جيوسياسية وأمنية وأخرى بيئية، مما يستدعي الحاجة لسياسات استباقية وتخطيط مستدام، كما تقوم به دولة الإمارات، لتجنب تكاليف التأخير الباهظة.

المصدر موقع صحيفة الاتحاد

Video.. Brazilian girl camping and relaxing in the middle of nature
https://www.youtube.com/watch?v=ZXgH2zMdb0U


قصة الصراع

20 أبريل 2011

آمنة سلطان المالكي

بين الإنسان والبيئة قصةُ صراعٍ قديمة، قد اختلفت طبيعتها منذ بداية الخليقة، فهي قديمة قِدَم وجود الإنسان على سطح الأرض؛ حيث إنَّ البيئة هي الإطار الطبيعي الذي يَحيا فيه الإنسان مع غيره من الكائنات الحيَّة، وقد مَرَّت تلك العلاقة بمرحلتين رئيستين كما يلي:

أ - المرحلة الأولى:

ويُقصَد بتلك المرحلة بدايةُ الفصول التاريخية في حياة الإنسان الأولى، حيث كان يَخشى الطبيعة كلها من حوله، سواءً الأعاصير والرياح الشديدة، وظَلَّ الإنسان يعمل تدريجيًّا على حماية وتأمين نفسه، ضِدَّ العوامل البيئية الخَطِرة، سواءٌ أكانت حيواناتٍ ضاريةً أم كائنات فتاكةً، أم تقلُّبات وثورات طبيعية حادةً وقاسيةً، من سُيول وبراكين، وزلازل وفيضانات، وبرودة أو حرارة شديدة، وبدأ التفكير وبذل الجهد؛ للحماية من مَخاطر وتهديدات البيئة، وتحقيق التوازُن الطبيعي للبيئة التي أفسدها بنشاطاته.

ب - المرحلة الثانية:

وفي هذه المرحلة حدث التغير في الموقف بين الإنسان والبيئة المحيطة به بكل عناصرها، وأصبح الإنسان بعد مرحلة خَوْفه من الطبيعة والبيئة من حوله سَيِّدَ الطبيعة، والمتحكم فيها، والمسيطر على مُكوِّناتها، وذلك بعد أن استغلَّ المواهب والملكات العقليَّة التي خصَّه بها الخالق، مميزًا إياه عن الكائنات الحيَّة الأخرى، وأصبح هو الطرف الأقوى الذي يقوم بإخضاع الطبيعة، من خلال عمليات التفاعُل والتطوير لقدراته وإمكانيَّاته ومواهبه، وأصبحت الطبيعة بالتالي موضعَ استغلالٍ قاسٍ يتَّسم — في كثير من الأحوال — بالحمق والشراهة؛ حيث قام البشر باستنزاف موارد ومصادر وثروات الطبيعة المختلفة، سواء أكانت موادَّ خامًا كالمعادن أم متجددة مثل النباتات؛ مما أثار قضية تهديد البيئة بكُلِّ عناصرها المختلفة، من هواء وماء وتُربة وغذاء، حتى إنَّ الزراعة البيئية المحدودة باتت هي الأخرى مُعَرَّضة للخطر، وهي مصدر اللون الأخضر، ورمز الدَّعوة إلى حماية البيئة.

إنَّ الإنسان أمضى نصف تاريخه على الأرض يحمي نفسه من تهديدات ومخاطر البيئة، وسيمضي النِّصف الآخر يحمي البيئة من آثار نشاطه الزراعي والصناعي، وأصبحت البيئة هي التي تُعاني تَهديدَ الإنسان لها وتأثيره الضارَّ عليها.

وبلغ التلوثُ أقصى درجاته؛ بسبب الثورة الصناعية في عصرنا الحديث؛ نتيجة الانفجار السكاني وانتشار الأمراض والأوبئة، ومخلَّفات ونتائج الحروب، وتلوث المياه والبحار بالنفايات والزيوت، وتهديد الكائنات البرية والبحرية في كل أنحاء الأرض.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://al-sharq.com/opinion/20/04/2011/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9

Video.. OUTDOOR BARBECUE - Brazilian girl relaxing and cooking
https://www.youtube.com/watch?v=AcvW1hLyZA8



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها اليمنيون لا إله إلاّ الله.. من عصابات الحوثي والآية الل ...
- استمرار جرائم عصابات خامنئي.. بحق الشعب الايراني!؟
- الدكتور نزار محمد غانم اليمني.. المطرب والأديب والشاعر والأك ...
- جرائم الحوثي والزمرة الخمينية.. في البحر الأحمر ضد الملاحة ا ...
- براري اميركا وكولومبيا مع الطبيعة الخلابة والكائنات المدهشة
- عصابات خامنئي تنشر الجهل والخرافات.. بعد الارهاب وعمليات الا ...
- الكاتب الأميركي جاك لندن.. الذي استمتعت من رواياته في الخمسي ...
- عصابات الحوثي في دور الشرطي.. نيابة عن عصابات خامنئي والملال ...
- من انتظار البلبل البحريني.. الى مشاهدة العصفور الدوري
- استمرار نضال نرگس محمدي.. من اجل الحرية للشعب الايراني
- حكاية اللاعبة البرازيلية الموهوبة.. واللاعبات العربيات والاي ...
- عصابات الحوثي في دور الشرطي.. نيابة عن عصابات خامنئي والملال ...
- اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/2
- استمرار قمع وجرائم عصابات الملالي ضد الشعب الايراني!؟
- فيلم انف وثلاث عيون والرجل الأخطر.. وذكريات الأفلام والأغاني ...
- شهادات على موضوعي: حماس والتنظيمات الاسلامية الفلسطينية
- المناضلة الايرانية نرگس محمدي.. قلعة الدفاع عن الشعب الايران ...
- معاناة الشعب الايراني والعربي.. من اطماع وجرائم عصابات الملا ...
- الموسيقيون والكتاب يتألقون في الاحتفال بالأعياد الوطنية البح ...
- حماس والتنظيمات الاسلامية الفلسطينية.... تنفذ اجندات الملالي ...


المزيد.....




- دونيتسك.. نزع الألغام من المناطق المحررة
- البرلمان العراقي يقر قانونا يقضي بتجريم أفراد مجتمع الميم-عي ...
- معتقلون غزيون في إسرائيل: مكبّلون من أطرافهم الأربعة ومعصوبو ...
- شاهد: فلسطينيون يشيعون المدرّس علام جرادات الذي قُتل برصاص إ ...
- اتهامات بالتعاون مع -الجزيرة- .. إسرائيل توقف بث وكالة أسوشي ...
- واشنطن: التطبيع بين إسرائيل والسعودية يتطلب تهدئة في غزة
- رئيس الأرجنتين يرفض التراجع عن تصريحاته المشينة بحق زوجة رئي ...
- لابيد: مصادرة أجهزة وكالة -أسوشيتد برس- من قبل الحكومة الإسر ...
- -حزب الله- يستهدف 4 مواقع مهمة تابعة للجيش الإسرائيلي
- لتحسين الوضع الديموغرافي.. برلماني أوكراني يقترح فرض ضريبة ع ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد علي حسين - البحرين - اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/3