عمر أبونزار الحسيني
الحوار المتمدن-العدد: 7833 - 2023 / 12 / 22 - 09:59
المحور:
الادب والفن
يَزِيدُ القَلبُ أَفْرَاحَا بِعِطرٍ فِي الدُّجَى فَاحَا
فَجُدْ لِي أَيُهَا السَّاقِي بِكَأسٍ مِنهُمُ رَاقِي
إلَى مَتْكِينَ يَمَّمْنَا لِغَوثٍ فِيهِ قَد هِمنَا
لِقُطْبِ الشَّامِ أَجْمَعْهُ إِذَا سَلَّمْتُ يَسْمَعْهُ
حَفِيدُ السَّيِّدِ الرَّاقِي هُوَ الصَّيَّادُ يَا سَاقِي
تَدَارَكْنَا تَدَارَكْنَا وَبالأَمْدَادِ أَسْعِفْنَا
لَكُمْ أَحْوَالُ قَدْ سَارَتْ وَبِالأَذْكَارِ قَدْ نَارَتْ
سَرَتْ فِي المُغْرَمِ الصَّادِي فَقُطْبُ الشَّامِ صَيَّادِي
رِفَاعِيْ القَومَ أَعْطَاهُ شَرَابَاً مِنْهُ سَقَّاهُ
أَغِثْ يَا سَيِّدِيْ أَحْمَدْ أَبَا العَرْجَاءِ يَا أَمْجَدْ
#عمر_أبونزار_الحسيني (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟