أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عمرخان شاه بك - الفقر افة مرضية.. ومذلة للنفس البشرية ..وجرح للكرامة الانسانية















المزيد.....

الفقر افة مرضية.. ومذلة للنفس البشرية ..وجرح للكرامة الانسانية


عمرخان شاه بك

الحوار المتمدن-العدد: 1735 - 2006 / 11 / 15 - 05:48
المحور: حقوق الانسان
    


نشر تقرير في عام 1974 يؤكد على ان عدد سكان العالم سيصبح في عام 2000ما يقارب 7 مليارات نسمة ..وسيصبح في عام 2050 ما يقارب 24 مليار وعدد سكان العالم كان 1.5 مليار في عام 1974 ..ويبدو ان الاساليب الطبية المتطورة لتحديد النسل وخصوصا في الصين والهند والولايات المتحدة الامريكية وروسيا وأوربا قام بتقليص الرقم 7 مليارات قليلا ..ولو توقعنا بأن في عام 2050سيبلغ عدد سكان العالم مايقارب 20 مليار نسمة ولا نتوقع اكثر وربما نتوقع اقل لاسباب كثيرة مثل الطرق الطبية الحديثة لتحديد النسل كما اسلفنا وكذلك الحروب والزلازل والكوارث الطبيعية المصاحبة بتدمير مساحات زراعية شاسعة كالفيضانات والجفاف والتي قد تؤدي الى تفشي المجاعة والامراض ولا سيما امراض سوء التغذية .
في هذه المقالة المتواضعة سوف نقوم بدراسة التأثيرات الجانبية للفقر على الابعاد التالية :
1) البعد الاخلاقي .
2) البعد العلمي .
3) البعد الامني .

1.البعد الاخلاقي :جميع الاديان السماوية والغير السماوية والكتب المقدسة المنزلة منها والغير المنزلة والانبياء والرسل والاولياء والصالحين والصالحات اكد في نصوص على ضرورة مكافحة ومحاربة الفقر او بمعنى ادق مكافحة الجوع وهوالمرادف للفقر ، بل تم التأكيد على مكافحة الفقر وربطها بالعقيدة والايمان حيث يظهر واضحا من قول الرسول الكريم محمد (ص) ((لايؤمن احدكم من بات شبعان وجاره جائع )) وهذا حديث صحيح بشروط ومقاييس علم ورواة الحديث ..وبالتالي هو حديث خطير لو ادرك المسلمين البعد العقائدي التي يترتب على هذا الحديث حيث الخطاب هو للمؤمنين بالعقيدة الاسلامية( الاغنياء) والتوصية للجيران (الفقراء) بغض النظر عن عقائدهم ..ووقوع الامر –من بات شبعان وجاره جائع- يعني اللاايمان ..فأي امر اخطر من هذا ؟ ومع الاسف نرى تهميش واخفاء الجانب الانساني المضيء في العقيدة الاسلامية واظهار الجانب المحرف والمزيف المظلم من قبل تجار السيسو الاسلامية .
وهكذا منذ القدم وضعت الامم والحكومات والى يومنا هذا برامج وشرعت قوانين لتنظيم الحياة الاجتماعية وحماية الاسرة وخصوصا( الام والطفل) وبعض الدول المتحضرة جاءت بتثبيت الرعاية الاجتماعية للاطفال وللامهات بفقرات خاصة في دساتيرها ونحن في العراق الحديث( عراق القرن الحادي والعشرين) ثبتنا( لطميات الشعائر الحسينية ) في دستورنا الاتحادي!َ! واهملنا الضمان الاجتماعي للفرد وللاسرة ! ..والأمر المهم تبيانه هو التمييز مابين بناء مجتمع استهلاكي كسول وبين حقوق الرعاية الاجتماعية فليس من العقل والمنطق ان تتحمل الدولة جميع الحمولة الى درجة احداث نزيف في نظامها الاقتصادي وتحويل الشعب او المجتمع الى مكائن استهلاكية وبطون تحتاج الى امتلاء فقط دون انتاج كما هو الحال في كثير من الدول الخليجية .
لكي نبني مجتمعا متماسكا قويا فعلينا ان نضع المقدمات بصورة منطقية سليمة لتفادي السلبيات في البناء ،ونحن نعتقد بأن البناء يبدأ من الجنين وهو في بطن امه حيث الرعاية الصحية السليمة في فترة الحمل وثم الحضانة وبعد ذلك رياض الاطفال وثم المراحل الدراسية المختلفة وكل حسب مستواه وموهبته وعلى الاغلب المرحلة الابتدائية اجبارية ..وبعد ان يأخذ الفرد حقوقه من الدولة يأتي مرحلة القيام بالواجبات اتجاه الدولة ... وعليينا ان لا نتوقع ان يقوم الدولة بتوظيف جميع خريجي الجامعات والمعاهد والعاطلين عن العمل بل الواجب الحقيقي التي يقع على الدولة هو تشجيع الاستثمار واستقطاب رؤوس الاموال وبناء المشاريع الانتاجية الصناعية والزراعية وتشريع القوانين الكفيلة بتشغيل الايدي العاملة الوطنية وضمان حقوقهم من الاجور وساعات العمل وحمايتهم من الاستغلال .
وعلى عاتق الدولة تقع مسؤولية تنظيم ورعاية القطاعات الاستراتيجية في الدولة مثل الطاقة والصحة والتعليم والنقل ..وبهذه الخطوات واخرى يتم تقليص وابعاد المجتمع خطوات من خط الفقر ..وثم رويدا ..رويدا ..يرتفع المستوى المعاشي للفرد ويزداد الرخاء الاجتماعي وبناء مجتمع مزدهر منتج حقيقي ..وليس مجتمع مزدهر مستهلك مزيف ،فالمعادلة واضحة مجتمع عملي ومتنور ذو مستوى منخفض من الفقراء يعني مجتمع متحضر والتحضر يعني الاخلاق الرفيعة.
2.البعد العلمي:
[email protected]
عمرخان شاه بك
15/10/2006
الفقر افة مرضية.. ومذلة للنفس البشرية ..وجرح للكرامة الانسانية- 3-- عمرخان شاه بك
2. البعد العلمي
من البديهيات المنطقية والعقلية هو اننا لا يمكن ان نتوقع الابداع والانتاج والعطاء من اناس ذو بطون خاوية وعقول فارغة أي بصريح العبارة الانسان الجائع والجاهل سوف يكون عالة وطفيلي على مجتمعه بدل ان يكون بنّاء لبلده ومجتمعه .. وكما قيل قديما (( العقل السليم في الجسم السليم)) ..فبناء العقول السليمة لا يتم الا بعد بناء الاجسام السليمة وهذه لا تتحقق الا بعد محاربة وأستئصال افة الفقر من المجتمع .
ومن الضروري ان نميز هنا الفوارق الطبقية ومستويات الفقر في المجتمع ..فليس عيبا او عارا ان يكون المجتمع طبقيا بصورة طبيعية وعلى اساس العلم والابداع وبشرط تكافؤ الفرص ..بل يكون كذلك عندما يكون الفوارق الطبقية والتمييز الطبقي مصطنع ومبني على المحسوبية والمنسوبية والقبلية والعشائرية وعدم اعطاء الجميع نفس الفرص بل يكون الفرص نتيجة قرارات سياسية عنصرية وارتجالية ..وبالتالي سوف يحدث للطبقات المختلفة للمجتمع نوع من الارتجاج والشرخ ..وزرع بذور الحقد والضغينة .
فلا نتوقع خيرا من امة يكون في قوانينها العسكرية والتجنيد نظام (دفع البدل) ..اي ابناء الاغنياء لا يخدمون خدمة العلم بل فقط على عاتق الفقراء يقع خدمة الجيش ..او البعثات العلمية تكون محصورة في طبقة معينة او عوائل او عشائر معينة مقربة من الوزير.او مسؤول البعثات او تشريع القرارات او التوصيات يتم بدون دراسة او استشارة قانونية مثلما حدث في عام 1992عندما قام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتطبيق توصية الرئيس السابق بعدم التزام الطلبة والطالبات بالزي الجامعي الموحد بحجة الحصارالاقتصادي على البلد وعدم قدرة الطلبة والطالبات على شراء ملابس الزي الموحد فكان التوجيه هو ارتداء أي شيء !!فكانت النتائج عكسية لانها خلقت نوع من عرض الازياء ولا سيما بين الطالبات الميسورات ماديا واحداث رد فعل نفسي سيء في العلاقات الاجتماعية .
الامم المتحضرة والمتقدمة او التي تطمح ان تصبح متقدمة ومزدهرة تسعى دائما وتعمل جاهدة الى تقليص الفجوة مابين الطبقات او على الاقل رفع الطبقة دون مستوى خط الفقر الى فوق مستوى خط الفقر والطبقة التي تعيش الفاقه والجوع والمرض او طبقة جاءت الى الدنيا في انابيب المياه المتروكة في مجمع النفايات او وجدت نفسها في الازقة والشوارع في خيم وجحور كارتونية او وجدت نفسها في يوم وضحاه فقدت كل ما تملك ما عدا خيمة وسط العراء او في معسكر اللاجئين لاسباب سياسية او لاسباب او كوارث طبيعية كالفيضانات والاعاصير والزلازل ، وهذه كلها تبعات تضاف على كاهل الدولة لتفادي استفحالها وتأثيراتها السيئة على المجتمع.
والدولة العلمية والمتقدمة تكنلوجيا وصناعيا عادة تستطيع احتواء الظروف الطارئة التي تتعرض لها البلد وذلك بفضل الامكانيات المادية والبشرية التي لديها بل قد يصل الامر حتى الى حيواناتها قد تلقى الرعاية الاستغثائية اذا ما تطلب الامر كما حصل في لبنان في حرب 33يوم((تموز/2006)) عندما قامت منظمة امريكية ناشطة في رعاية وحقوق الحيوان عندما قامت بجلاء كلاب وقطط الرعايا الامريكان وربما قال قائل من اولئك المظلومين والذي لم يجد مهربا من نار الحرب ووسيلة للجلاء من لبنان ((ياليتني كلبا لمواطن امريكي)) .
والتطور العلمي مرتبط بقوة مع البحث العلمي والبرامج والميزانية المخصصة الموضوعة لاتمام ذلك ..وعندنا في العراق او في العالم العربي بصورة عامة عند مراجعة التقارير الاقتصادية نرى الارقام مخجلة ..فقد نشر في عام 2004في تقرير لمنظمة العلوم –اليونسكو-التابع للامم المتحدة ان مجموع ما تنفقه الدول العربية مجتمعا على البحث العلمي من مجموع الميزانية العامة لا تتجاوز 0.2%. ...ومجموع الدخل القومي للدول العربية اقل من مجموع الدخل القومي لدولة اوربية فقيرة هي اسبانيا !! بينما يبلغ ما تنفقه اسرائيل على البحث العلمي 6% أي ان مجموع الميزانية للدول العربية مجتمعا لا تتجاوز 300 مليار دولار في افضل الظروف فيكون المبلغ الكلي المخصص للبحث العلمي 600مليون دولار فقط ..بينما تبلغ الميزانية السنوية لاسرائيل 65 مليار فيكون ما تنفقه على البحث العلمي 3.9مليار أي تقريبا اربعة مليارات دولار أي اكثر من الدول العربية بسبعة اضعاف تقريبا ..ويدخل ضمن الحسابات ايضا سوء الادارة في مجال البحث العلمي وكذلك الفساد الاداري والدول العربية تحتل مراكز متقدمة على اللائحة العالمية في مجال تفشي الفساد المالي والاداري والعراق في طليعة تلك الدول ..وهذا يعني بأن المبلغ 600مليون دولار هو في الاساس مبلغ متواضع واذا تعرض للاختلاس ..فتخيل كم يبقى منه للبحث العلمي الحقيقي .
3. البعد الامني :
لا شك ان البطالة من اكبر التحديات التي تواجه الامم والحكومات وهناك نسب معينة ومعقولة للبطالة وتحاول الجهات المسؤولة في الدولة على تخفيض نسب البطالة بايجاد فرص للعمل ورفع دخل الفرد ..ولا يخفى على احد ان البطالة السبب المباشر والاساسي ان لم يكن الوحيد.. للفقر ..وكما جاء في الاثر قول او حكمة لعلي بن ابي طالب عندما قال (كاد الفقر ان يكون كفرا) فأنا اعتقد ان هذا القول يكفي ان يلخص الوضع العالمي اللامستقر وبالذات في العالم العربي او في العالم الاسلامي والمتمثل بالارهاب العالمي ..وعند دراسة الاسباب والعوامل المشجعة لنمو الارهاب في العالم الاسلامي ..واقول نمو لان هناك في الاساس بذور عقائدية في الديانة الاسلامية اذا تم رعايتها وسقيها سوف تنمو وتزدهر وفعلا حصل هذا عندما قامت الولايات المتحدة برعاية وسقي هذه البذرة المخفية في طيات الكتب والمعتقدات العقائدية الاسلامية . بخطوات وطرق عديدة منها واهمها :
1. خلق او دعم انظمة غريبة الاطوار في الدول العربية والاسلامية لا هي ملكية ولا جمهورية بل عوائل بشكل عصابات تحكم رقاب الشعوب.
2. زرع دولة اسرائيل ودعمها بلا حدود فوق ارض مقدسة لثلاثة اديان سماوية وجعلها لواحدة وتهميش اصحاب الديانتين الاخريين .
3. زرع انظمة عربية قومية دينية ازدواجية على اقدس ارض عند المسلمين وجعل السلطة السياسية والثروة كلها بيد عائلة او اسرة واحدة فقط .
4. اشراك العالم الاسلامي و بالاخص العربي وجعلها طرف في حربها الباردة ضد الشيوعية .
5. الماكنة الاعلامية الامريكية العملاقة وحلفاءها كانت تؤكد دوما خلال الحرب الباردة على الجانب العقائدي للسوفيات او للشيوعيين كدعاية الالحاد والكفر ضد الشيوعية .
6. دور المخابرات الامريكية بصورة واضحة وجلية في تأسيس وتدريب معسكرات المجاهدين في افغانستان كما كانت تسمى قبل ان يتغير اسمها الى معسكرات الارهابيين كما يروي لنا الفلم الامريكي رامبو3.
7. تسخير الامم المتحدة والمنظمات التابعة لها من اجل تنفيذ برامج امريكا العسكرية فقط واهمال الجوانب الانسانية مثل برامج دعم الامومة والطفولة والمتمثلة باليونسيف او مكافحة الامراض في الدول الاسيوية والافريقية او منظمة اغاثة اللاجئين ..فمثلا عند قيام الحرب العراقية الايرانية كان الشعبين محصورين في داخل حدود وممنوع السفر او اللجوء والسياسيون العراقيون بل حتى الغير السياسيين الفارون كان يتم مطاردتهم من قبل مخابرات صدام- ريغان 1980-1988 .
8. لم نجد الجانب الانساني الامريكي والضمير العالمي يتحرك مثلما يتحرك الان اتجاة ضحايا الحروب والابادة الجماعية او مساعدة الشعوب لتجنب المجاعة نتيجة الفيضانات او الجفاف او الزلازل او العواصف .
هذه بعض الاسباب وبالتأكيد يوجد الكثير والكثير منها ونحن نعتقد بأن هذه اهمها ..ونعتقد ايضا العالم الغربي وفي مقدمتها الولايات المتحدة الامريكية لو وضعت برامج تنموية وقامت بدعم الشعوب الفقيرة ومساعدتها للتخلص من فقرها بالاموال التي انفقها في حرب النجوم او دعم ترساناتها العسكرية وبالاخص الدول الصناعية الحليفة الكبرى الثلاثة امريكا –بريطانيا – فرنسا اضافة الى المانيا واليابان وايضا كندا وايطاليا ودول اخرى ربما مثل استراليا وروسيا ..كان من الممكن ان يتجنب العالم الحرب العالمية الاخيرة ضد الارهاب العالمي .. لاننا نواجه اناس قد يئسوا من الدنيا وهم يعتبرون انفسهم مفلسين لا يمتلكون من هذه الدنيا الا مترين من الارض سوف يدفنون فيها وهذه الدنيا بالنسبة لهم دار فناء وعليهم ان يحصلوا على الاخرة لان فيها الترف والحياة الحقيقية التي تليق بالبشر ..وهكذا نرى معظم المواد الاولية ووقود المنظمات الارهابية هم من الفقراء والمعدومين ومن الطبقة المتخلفة في المجتمع وقلما يدخلوا او يناقشوا مسألة سياسية لانهم لا يفهمون في السياسة اصلا ولا يريدون ان يفهموا فالمسائل السياسية متروك للقيادة العليا فقط ،
وهكذا نرى ان المسالة الامنية مرتبط ارتباط وثيق بالجانب المعاشي ..ولا يمكن ان نتصور ان بلدا يستقر فيه الجانب الامني واهله يعانون الفقر والبطالة ..ماذا تتوقع من شعب بطونهم خاوية وعقولهم فارغة ..غير الكفراو الفقر.



#عمرخان_شاه_بك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الحكومة اليمنية تطالب الأمم المتحدة بإعادة النظر في التعامل ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعي ...
- مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: نحاول إعادة تشغيل مستشفى الأ ...
- الأمم المتحدة: توزيع مساعدات على نحو 14 ألف نازح حديث في الي ...
- خطة ترحيل اللاجئين إلى رواندا: انتقادات حقوقية ولندن تصر
- حملة -تطهير اجتماعي-.. الشرطة الفرنسية تزيل مخيما لمهاجرين و ...
- الأمم المتحدة تطلب فتح تحقيق دولي في المقابر الجماعية في مست ...
- أرقام صادمة.. اليونيسيف تحذر من مخاطر -الأسلحة المتفجرة- على ...
- أهالي الأسرى الإسرائيليين يحتجون في تل أبيب لإطلاق أبنائهم
- بدء أعمال لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان بمقر الجامعة الع ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عمرخان شاه بك - الفقر افة مرضية.. ومذلة للنفس البشرية ..وجرح للكرامة الانسانية