أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد مصطفى علوش - بعد تقسيم العراق وأفغانستان ..هل سنشهد حلفاً إيرانياً أمريكياً















المزيد.....

بعد تقسيم العراق وأفغانستان ..هل سنشهد حلفاً إيرانياً أمريكياً


محمد مصطفى علوش

الحوار المتمدن-العدد: 1728 - 2006 / 11 / 8 - 09:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن مما لا شك فيه أن الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام تمثل أهمية قصوى في بقاء الولايات المتحدة كأقوى دولة على سطح المعمورة حيث أن الدول الغربية الطامحة إلى الوصول إلى عرش الإمبراطورية حاولت أن تصل إليها عبر بوابة الشرق الأوسط وما انهيار الإتحاد السوفيتي كدولة عظمى وبروز الولايات المتحدة كالدولة الأولى عالميا لم يكن ليحدث لولا قدرة الولايات المتحدة على السيطرة على الوضع في الشرق الأوسط والإنفراد به على حساب الدول القديمة بريطانيا وفرنسا ثم الإتحاد السوفيتي . وبناء عليه نرى أن الولايات المتحدة مستعدة أن تتحالف مع ألد أعدائها- إذا كان لديها أعداء في المنطقة – إذا لم تتهدد مصالحها الحيوية ولم تفقد تربعها على عرش العالم ولهذا فإن بروز إيران كدولة نووية لا يجعل من السهل للولايات المتحدة أن تتخذها عدوة دائمة إلى ما شاء الله بل لا بد من التقارب والتلاقي بما يخدم مصالحها . والسؤال الذي يطرح نفسه في ظل ما نراه اليوم في منطقة الخليج من عرض للعضلات بين الولايات المتحدة من جانب وإيران من جانب آخر هل ستقدم الولايات المتحدة على عمل مسلح مع إيران أم أن عرض العضلات تلك كما يحدث بين المتصارعين ليست إلا دعوى للحوار ولكن بطريقة خشنة لكنه دعوة إلى طاولة الحوار تكرارا للسيناريو الكوري حيث أن التفجير النووي لكوريا الشمالية دفع بالمعارضين لبرنامجها النووي إلى الإسراع والعودة إلى استئناف المحادثات السداسية مع بيونج يانج رغم فرض العقوبات الدولية.

كما أن الحاجة الأميركية الملحة لإيجاد إستراتيجية آمنة لحل الأزمة العراقية مع حفظ ماء وجه الولايات المتحدة ، تتطلب التعاون مع إيران، بعد أن عمت الفوضى العراق ولا يخلو يوم من إراقة الدماء العراقية تأكيدا لتقرير للاستخبارات العسكرية الأمريكية الذي يفيد بان (الجيش الأمريكي يري أن العراق يغرق تدريجيا في الفوضى).

أما عن مسئولية إيران فيما يحدث في العراق فنستشفه من قول "الجلبي" في لقائه الأخير مع الجالية العراقية في لندن" مشكلتنا أن العراق أصبح أرضا لصراع إيراني أميركي" ثم يتابع بالقول:" ... هناك رغبة أميركية إيرانية لإجراء مفاوضات.. وفي آذار (مارس) الماضي اكتمل كل شيء لإجراء حوار ثنائي بينهما وتم تشكيل وفدي البلدين واعد جدول الأعمال وتم الاتفاق على موعد ومكان اللقاء لكنه قبل ثلاثة أيام من الموعد غير الاميركان رأيهم وطلبوا التأجيل.. لقد كان في رأس الاميركان صيحة.. إنهم لا يجب أن يفاوضوا الإيرانيين وهم في مركز قوة في إشارة إلى نفوذهم في لبنان عبر حزب الله لكن حرب الحزب وإسرائيل لم تضعف النفوذ الإيراني" ويشاطره الرأي أكثر من مسئول أمريكي بأن حل الأزمة العراقية لا يتم إلا من البوابة الإيرانية .
المصالح المتقاطعة بين إيران والولايات المتحدة
إن المتابع للعلاقات الإيرانية الأمريكية يجد أن تعاونا أمريكيا إيرانيا يحصل في كثير من الأوقات وخصوصا حين تتقاطع المصالح بل نستطيع أن نؤكد بشكل قطعي أن ما تقاطعت المصالح بين البلدين في قضية من القضايا إلا وكان التنسيق بينهما على أعلى المستويات.
لقد تقاطعت المصالح الإيرانية الأمريكية في عدة قضايا وسأتناول قضيتين منها فقط مسلطا الضوء على التنسيق والتعاون الأمريكي الإيراني فيهما وهما:
1- النظام العراقي البعثي
2- الإسلام السني "الأصولي" المتمثل بنظام طالبان والقاعدة.
أما بالنسبة للنظام العراقي فإنه كان يمثل العدو اللدود لإيران لما ألحق بها من هزائم خلال حربه معها وبما أن العراق الموحد يمثل حاجزا عربيا أمام طموحاتها الخليجية فقد تقاطعت مصالحها مع مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في القضاء عليه وتفتيته إلى دويلات ثلاثة ولذلك لم غزت الولايات المتحدة العراق لم تجد إلا التجاوب والتنسيق غير المعلن والتسهيل الكامل لقواتها من جانب الولايات المتحدة ، فالسيستاني الذي يمثل أعلى مرجعية شيعية في العراق والفارسي الأصل دعا الشيعة في العراق إلى عدم مقاومة المحتلين حتى أغدق عليه الحاكم " برمير" بالمديح أثناء زيارته له في بيته قائلا: " أجدني مدفوعا إلى الإعجاب بعلمه-أي السيستاني- وأكن له كل الاحترام". وحسنا فعل " بريمر" فقد كان أكثر انحيازا للشيعة والأكراد في العراق ليس حبا بهما ولكن لزرع حرب أهلية طائفية وعرقية تكون البداية لتفتيت العراق وتمزيقه وهذا ما يصب في مصلحة إيران التي يزعجها وجود دولة قوية على حدودها الغربية تمنعها من التواصل والسيطرة على الشيعة العرب في البلدان الخليجية والعربية. كما أن تعاون حزبي الحكيم والدعوة اللذين هما صنيعة إيرانية بامتياز ويتلقّان كامل الدعم المادي منها مع الولايات المتحدة الأمريكية ودخول الحكيم على خط الوساطة بين الولايات المتحدة وإيران إلا حقيقة ناصعة على التعاون بين إيران وأمريكا لإنهاء نظام الحكم في العراق وتأسيس حكومة طائفية ذات صبغة شيعية وربما فارسية حيث كشف عن هذا جليا سفير إيران في لندن الذي قال" تعاونا مع أمريكا لإنجاح الانتخابات في العراق وأننا مستعدون للتعاون مع الأمريكان في الشرق الأوسط".
بل إن التنسيق بين الولايات المتحدة وإيران وصل إلى الحد الذي ضحت كل منهما بمن كانت تدعمه قبل الغزو في سبيل المصلحة المشتركة فقد ساعدت إيران قوات الاحتلال في القضاء على مجاميع أنصار الإسلام في شمال العراق حين منعتهم من دخول إيران أثناء الملاحقة الأمريكية لهم وهم ممن كانت تدعمهم إيران- بحسب ما يقول أحد الباحثين- للضغط على النظام العراقي السابق وتسليم أسرى القاعدة في السجون الإيرانية للولايات المتحدة الأمريكية مقابل أن تقضي الولايات المتحدة على منظمة مجاهدي خلق المعارضة للنظام الإيراني حيث قامت القوات الأمريكية بالفعل بقصف قاعدتين مهمتين لمجاهدي خلق داخل الأراضي العراقية.
أما بالنسبة لأفغانستان فقد كانت تمثل خطرا على إيران لسبين:
السبب الأول: أنها دولة سنية متعصبة عملت على الحد من التغلغل الإيراني في المناطق الشيعية الأفغانية في الوقت الذي حمت فيه تنظيم القاعدة الذي كان يستقطب المجاهدين العرب إلى أفغانستان ،لذا إن نظاما كطالبات وتنظيم وهابي تكفيري(كما يسمونه الإيرانيون) معظم أفراده من العرب الذين قد يتعاونون مع الحركات التحررية في إقليم الأهواز العربي والتي تفيد التقارير الواردة من هناك بأن نشاطا مسلحا ذا طبيعية عرقية ضد النظام الإيراني يدفع إلى الانفصال عن إيران ولا يخفى على أحد أهمية هذا الإقليم الغني جدا بالثروات والذي غالبية أهله من الشيعة العرب .
السبب الثاني : أن نظام طالبان صنيعة باكستانية قوته أجهزة المخابرات الباكستانية وإن وجوده بغطاء باكستاني يعني تشكيل محور سني باكستاني أفغاني قادر على عزل إيران عن التواصل مع الأكثرية الشيعية في آسيا الوسطى للتأثير عليها فيما يساعدها في تكوين إمبراطورية إيرانية نافذة إقليميا ودوليا.
وبحسب "مأمون فندي" الباحث في العلاقات الدولية فإن "فالي نصر" العضو في مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك يقول في كتابه «الصحوة الشيعية»: (ص 251)«إن الصحوة الشيعية هي السد المنيع في مواجهة التطرف السني في المنطقة، فهي صحوة مضادة لها وللتطرف بشكل عام، تهدف إلى تغيير المنطقة بشكل ديمقراطي» موحيا لصنّاع القرار في الولايات المتحدة بأن العدو الأساسي للغرب، وأميركا تحديدا، هو التطرف السني الوهابي.
لقد عقد الجانبان عدة لقاءات في جنيف بسويسرا قبل الفترة التي سبقت الحرب الأمريكية في أفغانستان نوفمبر 2001
تمخض عنها موافقة إيران على دعم العمليات العسكرية الأمريكية في أفغانستان بشكل غير معلن ، وان كانت الحكومة الإيرانية قد صرحت علنا بموافقتها على السماح للطائرات الأمريكية باستخدام أجوائها في العمليات الإنسانية فقط ، فيما أشارت تقارير إعلامية إلى أن قوات إيرانية تدخلت بشكل مباشر في المعارك ضد قوات حركة طالبان بالقرب من المنطقة الحدودية بين البلدين.
لقد كانت إيران حريصة على إنهاء هذين الملفين وعاجزة عن تسويتهما لولا أن تداركتها قدرة الولايات المتحدة التي قضت على هذين النظامين وبمساعدة إيرانية كما بقول أحد المسئولين الإيرانيين أنفسهم أمثال "ابطحي" الذي قال لولا إيران لما تمكنت أمريكا من شن حربها ضد أفغانستان والعراق.
هذا التعاون الإيراني الذي نال إعجاب وزير الدفاع الأمريكي " رامسفيلد" حتى صرح قائلا : "إن إيران لم تفعل أي شيء يجعل من حياتنا صعبة في العراق".
وهكذا أسدل الستار على العراق وأفغانستان وبدا "أحمدي نجاد" مرتاحا لما أقدمت عليها الولايات المتحدة فقال: لقد جعل الله العراق وأفغانستان، اللتين طالما أزعجتا إيران، في سلة إيران.
وكان قد شاطره "حسن روحاني" رئيس مجلس الأمن الإيراني عندما انتخب بوش لولاية ثانية حيث قال أن فوز بوش سيخدم مصلحة إيران العليا، وقد كان .
لقد دعا "خليل زاد" سفير الولايات المتحدة في العراق حاليا ، منذ عام 1988 الإدارة الأمريكية إلى تقوية إيران والحد من النفوذ العراقي فقد كتب مقالاً في عام 1989 لصحيفة " لوس أنجيليس تايمز" بعنوان "مستقبل إيران كبيدق شطرنج أو كقوة للخليج" أشار فيها إلى الأسباب الرئيسية التي على الولايات المتحدة الأخذ بها لشن حرب على العراق قائلا: "إن خروج العراق منتصراً على إيران سيجعله القوة التي لا تنازع في المنطقة، وأن إيران قد عانت بعد الحرب مع العراق من قصور استراتيجي وأنها بحاجة إلى درجة من الحماية"
وبحسب الباحث" محمد يحيى" فإن خليل زاد الذي أصبح في عام 1990م مساعداً لوزير الدفاع لشؤون التخطيط السياسي كان له تأثير خلال وضع سياسات الإعداد لحرب الخليج عام 1991 وبعدها كذلك وأنه بحسب مشورة خليل زاد ،الذي رشح "قرضاي" لحكم أفغانستان، قامت وكالة الاستخبارات العسكرية التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية بالتعاون مع إيران بعملية جلب آلاف "المجاهدين" المسلمين الأجانب إلى البوسنة عام 1992م.
أصوات أمريكية تدعو إلى مزيد من التقارب بين الولايات المتحدة وإيران
يقول" نيكولاس بيرنز" :الإدارة الأميركية تريد الإقرار والاعتراف بنواقص فيما يتعلق بالتواصل مع إيران ولذلك قررت إنشاء «محطة» في دبي من أجل «أن نفهم إيران أفضل»، لتكون المحطة قناة تواصل مباشرة وان غير رسمية، هدفها توسيع رقعة الاتصالات والاستماع إلى إيرانيين ودرس الفارسية والمخاطبة. هذا النقص أدى بوزارة الخارجية، تحت قيادة "كوندوليزا رايس"، إلى اتخاذ قرار بمحاولة التواصل مع إيران الرسمية وكذلك التواصل مع إيران المعارضة في آن واحد على اعتبار أن إيران فاعلة في ضرب استقرار النظام الإقليمي القائم وقادرة على إعادة ترتيب قواعد القوى الإقليمية والدولية في المنطقة بصورة قد لا تعجب الولايات المتحدة.
ويقول "بيرنز" أنه كرر مرات عدة أمام «مجلس العلاقات الخارجية» في نيويورك أن رايس نفسها عرضت استعدادها شخصياً للجلوس إلى الطاولة مع الآخرين، للتحدث مع إيران
وبحسب "مأمون فندي" فإن شركات بترولية أمريكية تدفع باتجاه ترتيب صفقة بين واشنطن وطهران، أساسها السماح بدخول الغاز الإيراني إلى السوق الأميركية. وهذه الصفقة أعرف جيدا أنها نوقشت بالفعل في أوساط قريبة من الإدارة كثمن معقول لفكرة تقاسم النفوذ.
ما يعترض التعاون التام بين البلدين.
على الرغم من أن العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران قد انقطعت منذ عام 1980 خلال عملية احتجاز رهائن في السفارة الأمريكية في طهران التي استمرت 444 يوما ، والتي على أثرها فرضت الولايات المتحدة رزمة من العقوبات الاقتصادية
إلا أن التواصل بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران لم ينقطع على الرغم مما يشوبه من المشكلات
المشكلة الأولى : هي عدم الثقة المتبادلة بين الولايات المتحدة من جانب وإيران من جانب آخر فكل منهما يريد أن يريد أن يستثمر الآخر ويستغله في إطار لعبته ما يفسر لنا التراشق الإعلامي بين المسئولين الأمريكيين و"أحمدي نجاد" والذي أحيانا يظهر على شكل عرض للعضلات على الأرض كما حدث بين حزب الله وإسرائيل والتي أثبتت إيران من خلال انهزام إسرائيل أمام حزب الله أن اللعب مع إيران ليس كاللعب مع غيرها من دول المنطقة، أو ما يحدث من مناورات عسكرية في الخليج.
المشكلة الثانية : الولايات المتحدة تريد إيران تابعة لها كما كان الشاه سابقا في الوقت الذي تريد إيران أن تكون دولة شريكة للولايات المتحدة في المنطقة وبالتالي السيد المطاع الذي ينوب عن دول المنطقة لا سيما سوريا ولبنان ودول الخليج في أي أمر يتعلق بالوضع الإقليمي.
المشكلة الثالثة : أن الولايات المتحدة تريد أن تتفاوض مع إيران على القضايا العالقة بينهما بحيث تبحث كل قضية على حدة في الوقت التي تصر إيران على حل كافة القضايا كملف واحد وأن تتم المقايضة في كل المواضيع المطروحة إقليميا والتي لإيران ذراع فيها من الخليج إلى لبنان إلى النفط إلى الإرهاب، إلى السلاح النووي.
ويرى كثير من المحللين أن العلاقة بينهما تتأرجح صعودا وهبوطا بالوضع على نقاط الاحتكاك المباشرة وغير المباشرة بين البلدين ، والتي تتمثل في حزب الله ، وفي الضغوط المتصاعدة ضد سوريا ، وحجم التحرك الأمريكي العسكري والسياسي داخل الخليج العربي .
ويرى المراقبون أن إيران نجحت ، على العكس من الدول العربية ، في ترويض الوجود الأمريكي في العراق ، وتحويله إلى نقطة قوة في مفاوضاتها مع واشنطن ، وعلى عكس من كانت تخطط له واشنطن .
ويبقى السؤال مطروحا إذا استمر الدفع باتجاه مزيد من التعاون وتقاطع المصالح وخصوصا بعد دخول إيران النادي النووي هل سيكون هذا التقارب الإيراني الأمريكي على حساب العرب وهل ستتحول إيران إلى وكيل للولايات المتحدة في حماية تدفق النفط مقابل إطلاق يدها في تحريك الشيعة في العالم العربي وربما العالم الإسلامي أيضا ؟ وهل يا ترى سيستمر القادة الإيرانيون بتهديد إسرائيل بأنهم سيحرقونها بالصواريخ



#محمد_مصطفى_علوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإستراتجية الإسرائيلية في تخريب الدول الإفريقية
- تفتيت العراق ومطامع إيران في الخليج
- كوريا الشمالية كما تراها أجهزة المخابرات الأمريكية
- الأهداف الحقيقية للولايات المتحدة من التهويل من الملف النووي ...
- الوجود التنظيمي للقاعدة في لبنان
- سوريا واللعب بورقة القاعدة في لبنان
- الأجندة الخفية للقوات الدولية في لبنان


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد مصطفى علوش - بعد تقسيم العراق وأفغانستان ..هل سنشهد حلفاً إيرانياً أمريكياً