أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسين الكليدار الحسيني - الاحتلال التخادمي الأمريكي الإيراني، كيف تم توظيف وتسخير المجتمع العراقي، لتحقيق أهداف وغايات مشروع الاحتلال ؟!















المزيد.....

الاحتلال التخادمي الأمريكي الإيراني، كيف تم توظيف وتسخير المجتمع العراقي، لتحقيق أهداف وغايات مشروع الاحتلال ؟!


ياسين الكليدار الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 7598 - 2023 / 5 / 1 - 17:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معركة الوعي

لقد عمد الاحتلال التخادمي الأمريكي الإيراني خلال العشرين عاما من زمن الاحتلال،

الى استعمال العديد من الأدوات لتمرير المخطط التدميري ضد عراقنا وشعبنا، ولضمان إركاس شعبنا في غياهب الانكسار والتشظي والخضوع للمحتل ومشروعه، لتحقيق الغاية والهدف من احتلال وتدمير العراق،

وهذا الهدف الذي من اخطر بنوده هو إزالة وجود العراق من الخريطة السياسية للمنطقة والعالم!

ومن أهم هذه الأدوات التي استعملوها ونجحوا حتى يومنا في توظيفها لخدمة مخططهم التدميري:

1 – تجهيل المجتمع وإسقاطه في غياهب الإفقار المخطط له، لضمان ولاءه للمشروع الاحتلال التدميري!

لقد عمد المحتل الأمريكي الإيراني لتطبيق مخطط خبيث، يقضي بتجهيل المجتمع، وإسقاطه في غياهب العبودية، لأدواتهم ومشروعهم التدميري، ولفصل وتغييب وعي المجتمع!

ولقد حققوا ذلك من خلال توظيف وتوجيه الدين والخطاب الديني، والذي يحتل مرتبة القداسة في عقول وقلوب العراقيين، لخدمة أهداف وغايات العدو المحتل، لتغييب المجتمع فكريا وثقافيا وعقائديا باسم الدين،

ولقد وظفوا خلال العشرين عام الماضية من زمن الاحتلال ، العشرات من القنوات الفضائية التابعة لهم، وأصحاب المنابر والعمائم الشيطانية في مواخير الكهنوت القذرة، لتحقيق ذلك،

ليصلوا الى كل فئات المجتمع، لتحقيق مخطط التجهيل المبرمج، خدمة لغايات ومخطط العدو!

وعمدوا الى توظيف مؤسسات الدولة الأمنية والاستخبارية لتحقيق الغاية،

وأسسوا لنظام مليشياوي اجرامي دموي تغلغل في كل مفاصل وأركان الدولة والمجتمع، لجر المجتمع ككل الى الطريق المرسوم له، ولتصفية أي فئة او صوت معارض حقيقي يقف ضد هذا المشروع التدميري!

كما عمدوا الى إسقاط المنظومة التعليمية والتربوية وتفريغ المؤسسات التعليمية من جوهرها، لتدمير الاجيال، وتحطيم القيم المجتمعية، والتي هي بمثابة المرتكز لبناء الأجيال وبناء وعي وحضارة الشعب!

وعمدوا كذلك الى إغراق المجتمع بالمخدرات والسقوط في مستنقع الرذيلة، بعدما شرعنوا لكل المحرمات!

وكذلك عمدوا الى إفقار الشعب ونهب ثرواته لتركيعه، فلم يعد بامكان الشعب الخروج ضد هذه السلطة الغاشمة التي نصبها المحتل،

لانه لم يعد يمتلك القدرة على النهوض او بناء أي منظومة مجتمعية قادرة على استنهاض الهمم والفكر الثوري التحرري لمجابهة كل هذا الفساد والإجرام والانحطاط الفكري والأخلاقي وانهيار منظومة القيم، المحمية من قبل جيوش الاحتلال الغاشمة، وسلطة الاحتلال المليشياوية الكهنوتية المجرمة!

ولم يعد بأمكان صوت وطني حقيقي باق على ارض العراق، ان يصدح بالحق،

الا وتطاله كواتم الغدر المليشياوية!

فلا خطاب يعلوا فوق خطاب المرجعية أي بمعنى آخر، لا خطاب يعلوا فوق خطاب التبعية الايرانية، وخطاب التجهيل والسقوط في مستنقع العبودية!

2- الخلافات المذهبية:

وقد نجحوا في توظيف العمق والخلاف الطائفي لتعميق وتأصيل حالة تفتيت وتحطيم المجتمع العراقي، ليضمنوا ان لا يجتمع أبناء الوطن تحت أي راية لتحرير الوطن، بعد ان استبيحت الدماء ودنُست المقدسات ودمرت المدن، على يد فئات خائنة ومارقة من أبناء الوطن محسوبة على فئة من ابناء الوطن، خدمة للأجندات الطائفية وخدمة لمخطط الاحتلال التخادمي الأمريكي الإيراني!

وهذه الخلافات المذهبية حركتها وأدارت دفة صراعها مرجعيات إيرانية نجسة، ذات نزعة شعوبية فارسية خبيثة، عمدت الى توظيف الجهل بالدين والحقد الطائفي الأعمى الذي تم زرعه منذ عقود طويلة في عقول السذج والحمقى من إتباع الطوائف،

وعمدت هذه المرجعيات الدينية القذرة المجرمة بالدفع بهؤلاء الأوغاد فكانوا أدوات لقتل وإبادة وتهجير مئات الآلاف من أبناء الوطن تحت شعار الانتصار للطائفة!

وهذا ما فعله الإيراني الصدر الأصفهاني الاشكنازي منذ عام 2006 م وحملات القتل والابادة الطائفية والتهجير التي لم تتوقف، و طالت مئات الالاف من ابناء الوطن، والتي قادها بنفسه مع مليشياته الايرانية،

وهذا ما فعله ايضا السيستاني الايراني اللعين بفتواه، والتي زعم من خلالها الحرب على مجاميع مسلحة "ارهابية" حتى اتضح لاحقا أمام انظار العالم كله بانها مجاميع "ايرانية امريكية" التدريب والاعداد والاجندة والقيادة والسلاح!

و في حقيقة الامر ان هذا السيستاني الايراني اصدر فتواه تطبيقا لأوامر سيده وموالاه خامنئي بالتنسيق مع اولياء امره في واشنطن،

باعلان الحرب الابدة الشاملة ضد ابناء الوطن في مدن وسط وغرب العراق، وحرب تدمير المدن وتهجير اكبر قدر ممكن من ابناء الشعب!

والتي قادها ضباط في الحرس الثوري الإيراني وفي مقدمتهم المقبور سليماني واللقيط المهندس، تحت حماية طائرات سلاح الجو الأمريكي الغربي العربي،

وهي في حقيقتها تطبيق عملي على الأرض للمخطط التدميري الشرق اوسطي الذي جاء به الاحتلال التخادمي الأمريكي الإيراني ضد العراق، تطبيقا لمخطط برنارد لويس واوديد يانون الصهيوني، والتي تقضي بقتل وتهجير الحاضنة العربية على امتداد نهري دجلة والفرات تحقيقا لمخططهم الجهنمي القادم على حساب العراق وسوريا!.

3 – الصراعات المناطقية والعرقية:

وهي من أدوات الهاء المجتمع، وتحييده عن ساحة وجوهر الصراع!

من خلال خلق الصراعات بين أبناء الوطن الواحد، وإذكاء الصراعات العرقية والمناطقية، بالإضافة الى الصراعات الطائفية التي ذكرتها سابقا،

كما جرى على مدى 20 عام من لعبة تبادل الأدوار بين الأحزاب الكردية وبين حكومة المليشيات الإيرانية في بغداد، وصراعهم على كركوك ومناطق من نينوى وصلاح الدين!

وكذلك صراعات نهب الأراضي والاستحواذ عليها من قبل المليشيات الكردية واقتلاع سكانها الأصليين في المناطق التي أطلقوا عليها " المناطق المتنازع عليها" والتي تعود لفئة أخرى من أبناء الوطن،

وتم توظيف الكثير من الأدوات والأسماء والعناوين، لخدمة هذا الغرض، في لعبة الفعل ورد الفعل، لتأجيج الصراع،

وهذه الأسماء في ظاهرها تنتمي لهذه المناطق أو لفئة عرقية معينة من ابناء الوطن،

ولكن في حقيقتها هي مواليه للعدو حد النخاع وطوع أمره،

من أمثال هذه الأسماء والعناوين من شرذمة الخلق، التي تم استخدامها لتحقيق غاية اشغال المجتمع بالصراعات المناطقية والعرقية ، و تتصدر لعبة تبادل الأدوار في عمليتهم السياسية البائسة :

الخنجر والحلبوسي و ريان الكلداني و إيفان دخيل و بافِل جلال طالباني وغيرهم الكثير من قاذورات الحزب الاستسلامي الاخواني اللعين وغيرهم العشرات من شيوخ العار والدولار في مناطق وسط وغرب العراق!

وبذلك تحقق للعدو المحتل الكثير من الأهداف ومن أهمها:

الهدف الاول :

إشغال والهاء المجتمع بقضايا فرعية لم يكون لها أي وجود في حال لو كان هناك سلطة شرعية مركزية وطنية قوية.

ولكن العدو لن يسمح بوجود هذه السلطة لان وجودها يعني بالضرورة نهاية وسقوط مشروعه ومخططه التدميري ضد العراق.

الهدف الثاني:

تعميق حالة التشظي المجتمعي أطول فترة ممكنة لضمان إركاس المجتمع في التغييب، وفقدان الهوية الوطنية الأصلية!

وابعاد المجتمع والفكر المجتمعي عن حقيقة وجوهر المخطط المرسوم ضد الوطن والمجتمع ككل،

وبذلك تحقق للعدو مخطط إخراج هذه الفئات من معادلة الصراع!

فلم تعد هذه الفئات تهتم لأمر الوطن أصلا، بل لم تعد قضية تحرير الوطن وطرد الاحتلال من أولوياتها،

بل لم يعد للوطن وجود في قواميسها، لأنها باتت تبحث عن هوية أخرى خاصة بها وهذه الهوية المسخة هي بالضرورة ضد وجود وهوية الوطن!

وهذا بدا واضحا عندما انخرطت فئات من أبناء المجتمع في هذه الصراعات المخطط لها، وصيرت نفسها لتكون أداة بيد العدو المحتل الأمريكي الإيراني لتحقيق مخططه، يحركها كيفما وأينما شاء!

و لقد رفعت هذه الفئات على مدى سنين الاحتلال السوداء، الكثير من الشعارات التي تدعو للتقسيم والأقلمة، وغيرها من المخططات الخبيثة ضد العراق و وجوده وهويته وسيادته،

والتي ليس لها أي قيمة أمام جوهر وقداسة القضية الحقيقية، والتي هي تحرير الوطن بالكامل، وطرد الاحتلال المتسبب في كل هذه الصراعات.

4 – الصراعات الحزبية

وهي اداة استعملها الاحتلال وبرع في استعمالها ونجح في إشغال الشارع العراقي بصراعات كارتونية وهمية على مدة 20 عام من الاحتلال!

وأبطالها هم ذاتهم مجاميع الكلاب العقورة التي تنهش في جسد الوطن المثخن بالجراح، وتنهب ثرواته، وتبيع أرضه وتمنح الأعداء الحق في استباحة سيادته ودماء شعبه!،

احزاب وشخوص ومرجعيات العملية السياسية بكل أسمائهم وعناوينهم الذين كانوا ولا زالوا أدوات وصنيعة للمحتل الأمريكي الإيراني،

وهذه الاداة التي وظفها الاحتلال لإشغال المجتمع بالصراعات الحزبية المخطط لها،

فكان ولا زال ضحيتها السواد الأعظم من أبناء العراق من الأحرار وغيرهم،

عندما تركوا قضية الوطن الأولى المقدسة وهي تحرير الوطن من الاحتلال وإسقاط كل أدواته واستعادة الوطن،

وانغمسوا في لعبة الفعل و رد الفعل بين أدوات الاحتلال أحزاب وشخوص العملية السياسية،

وهذا الامر واضح جلي عندما ترى الآلاف من أبناء الوطن من أكاديميين ومثقفين ونخب ثورية، قد غرقوا حد الثمالة في مجريات وأحداث لعبة تبادل الأدوار!

وصار الشغل الشاغل لهم هو نقل الأخبار!

وماذا غرد الصدر المابون الإيراني وكيف سيكون رد الاطار الإيراني!

وماذا قال الحلبوسي لقيط حانات وصالات البوكر،

وكم ملهى ليلي يملك عمار اللعين صاحب التيار العريض،

وهل سيحارب ابن حزب الدعوة الايراني السوداني الفساد!!

وماذا افتى السيستاني اللعين الايراني، وكم مؤسسة تابعة للدولة وضع يده عليها من خلال مليشيات المرجعية الايرانية...الخ

ويكأن الشعب كله قد ترك قضية تحرير الوطن!

ووقف بموقف المتفرج كطرف الثالث يتابع لعبة تبادل الأدوار، بين ادوات ليس لها أي علاقة بالوطن!

ولقد نجح العدو من خلال ذلك بتحييد مئات الآلاف من ابناء الوطن، وباستعمال هذه الأداة،

عندما اشغلهم من حيث يعلمون ولا يعلمون، في لعبة تبادل الأدوار التي صنعها المحتل بنفسه!

ولقد وظف الاحتلال الكثير من العناوين والأسماء لتغذية هذه الصراعات الوهمية خلال 20 عام الماضية من زمن الاحتلال،

لإغراق الشارع العراقي بهذه الصراعات المخطط لها لتغييب الوعي المجتمعي،

ومن اشهر هذه الاسماء والصراعات الحزبية التي وظفها المحتل في مسرحية تبادل الادوار:

الصراع بين قطعان التيار التابع للصدر الايراني الاصفهاني الاشكنازي وقطعان الاطار الايراني بكل رؤوسه النتنة الايرانية الولاء والانتماء،

وفي حقيقة الامر ان هذه القاذورات بكل أسمائها وأطرافها كانت ولا زالت من محظيات خامنئي ومن أفراخه وصبيانه، ونتاج أقبية الاستخبارات في واشنطن ولندن!

وكذلك الصراعات التي يديرها الاحتلال الامريكي الايراني بين أفراخه من "سنة" العملية السياسية، بكل أسمائهم وعناوينهم وتفرعاتهم،

الذين كانوا ولا زالوا "كالعاهرات" التي ما ان تترك سرير إلا وتبحث عن سرير آخر لتعتاش منه!

فلم يتركوا محتلا أمريكيا ولا إيرانيا ولا فاعل دولي ولا حكومة إقليمية الا وباعوا لها شرفهم وولائهم عسى ان يقبلوا بهم من المحظيات!

حتى باتوا محترفين وصحاب شهرة ضاربة في صنعة "البغاء" التي يتقنوها!

يتبع الجزء الثاني.



#ياسين_الكليدار_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وزير الخارجية المصري يدعو إسرائيل وحماس إلى قبول -الاقتراح ا ...
- -حزب الله- استهدفنا مبان يتموضع بها ‏جنود الجيش الإسرائيلي ف ...
- تحليل: -جيل محروم- .. الشباب العربي بعيون باحثين ألمان
- -حزب الله- يشن -هجوما ناريا مركزا- ‏على قاعدة إسرائيلية ومرا ...
- أمير الكويت يزور مصر لأول مرة بعد توليه مقاليد السلطة
- أنقرة تدعم الهولندي مارك روته ليصبح الأمين العام المقبل للنا ...
- -بيلد-: الصعوبات البيروقراطية تحول دون تحديث ترسانة الجيش ال ...
- حكومة غزة: قنابل وقذائف ألقتها إسرائيل على القطاع تقدر بأكثر ...
- الشرطة الفرنسية تفض مخيما طلابيا بالقوة في باحة جامعة السورب ...
- بوريل يكشف الموعد المحتمل لاعتراف عدة دول في الاتحاد بالدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسين الكليدار الحسيني - الاحتلال التخادمي الأمريكي الإيراني، كيف تم توظيف وتسخير المجتمع العراقي، لتحقيق أهداف وغايات مشروع الاحتلال ؟!