أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد انعيسى - العلمانية















المزيد.....

العلمانية


محمد انعيسى

الحوار المتمدن-العدد: 1710 - 2006 / 10 / 21 - 09:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في نسبية المفهوم وليونته (I
قبل ان ندخل في نقاش العلمانية لابد من الاشارة الى ان فكر اي شعب من الشعوب لا يمكن فصله عن الفكر الانساني ككل.اذ ان الفكر في تواصل مستمروتطور دائم،وهكذا فان مايتم التوصل اليه هو حصيلة للتطور المتواصل لما انتجته البشرية.وهذا شان العلمانية بما هي مجموعة من الافكار والقيم.فالعلمانية رغم كونها مفهوما نسبيا (اي لا يمكن طرح تعريف لها باعتماد مقاربة واحدة لاختلاف مفهومها باختلاف المدارس الفكرية التي ينتمي اليها منظروها...)فانها تعتبر ارثا انسانيا لجميع الشعوب لانها نتيجة حتمية لتراكم وتواصل وتكافل جهود الانسانية جمعاء.والشائع لدى منظروا العلمانية ان هذه الاخيرة تبلورت خلال عصر الانوار عندما رفع شعار فصل الدين عن الدولةاو فصل ما هو روحي على ما هو واقعي ،والحقيقة ان مبادى العلمانية متجذرة في التاريخ ،فقد ظهرمجموعة من المفكرين في مراحل معينة من التاريخ دعوا الى استخدام العقل واسناد جميع الامور الى العقل ،لكن هذه الاراء لم تسعفها الظروف لتتغلغل داخل المجتمع وتتبلور كمشروع سياسي الا مع عصر الانوار حيث رفع شعار ـ لا سلطان على العقل الا العقل نفسه ـ لذلك فالعلمانية ماهي الا الثمرة الناضجة للعقلانية او ماهي (اي العلمانية)الا توسيع لمفهوم العقلانية حينما شملت هذه الاخيرة جميع ميادين الحياة . وفي هذا الصدد بالذات يصرح محمد اركون بان ـ العلمانية عبارة عن توتر مستمر من اجل الاندماج في العالم الواقعي.والعلمانية بماهي مفهوم شديد الارتباط بالعلم والعقل ومفاهيم اخرى فانها تعتير من المفاهيم اللينة، فالملاحظ انه يتارجح بين مؤيد ومعارض ومحايد ،فهناك من يدافع ضدها ويقول ان العلمانية ماهي الا علمانية (بفتح العين)هدفها الاساسي والاسمى هو التحكم والسيطرة على جميع الشعوب وبالتالي تذويب الخصوصيات والهويات الدينية خاصة في اطار مشروع (غربي)،وهناك من يعتبرها (العلمانية)المشروع السياسي والحداثي الكفيل بضمان المبادى والقيم الانسانية من قبيل التعدد والتسامح والاختلافمن خلال اضفاء صفة العلمية والعقلانية على الامور خاصة مايهم امور الدولة والسياسة .وهناك موقف ثالث يقف موقفا حياديا ان صح التعبير وهذا الموقف لا يمكن اعتباره الا موقفا غير واضح كالقول مثلا نعم للعلمانيةولكن..؟ولا يسعنا الا ان نضم صوتنا لصوت المدافعين عن العلمانية ونقول سواء كسرتم العين وجعلتموها علمانية ام فتحتموها بجعلها علمانية، فاننا نقول ان هدفنا هو محاولة تغيير العالم نحو عالم افضل تسوده الدموقراطية وجميع القيم الانسانية، خاصة خاصة عالمنا المتخلف الذي تحكمه عقليات متخلفة مازالت تعيش في المراحل الاولى من مراحل العقل الانساني بلغة اوغوسط كونت .
وقبل ان نوضح ما تضمنه العلمانية لا باس ان نمر بعجالة على مفهوم شديد الارتباط بالعلمانية الا وهو مفهوم العقلانية التنويرية لان هذه الخيرة لعبت دورا اساسيا في تبلور وتطور العلمانية عبر التاريخ.
العقلانية التنويرية كاساس للعلمانية (II
يقول كانط:التنوير هو خروج الانسان من قصوره الذي اقترفه في حق نفسه،وهذا القصور هو عجزه عن استخدام عقله (الفكر) الا بتوجيه انسان اخر.من هنا فان العقلانية التنويرية تنبني اساسا على فكرة ان الانسان قادر على تحمل المسؤولية بما يرتبط بواقعه ومصيره وذلك عن طريق اعتيار العقل كاساس للتحليل ،وبالتالي قدرة الانسان على فهم وتفسير الظواهر وكذا حل المشكلات .والفكرة المحورية في العقلانية التنويرية هي تحرير البشرية من الجهل والخرافة وقيودهما واطلاق الفرصة لعصر العقل وكذلك فالانسان كائن رشيد قادر على وعي مصلحته والسعي وراء منفعته ،لهذا فالعقلانية التنويرية تؤمن بفكرة التقدم والتطور نحو الارقى وهذا يعني التوسع في المعرفة ،وعن طريق استخدام العقل يتمكن الناس من تفسير العالم بل تغييره نحو عالم افضل .ولهذا تركز العقلانية التنويرية على التعليم الذي من خلاله يتمكن الناس من رفع معارفهم وفهم العالم والواقع اكثر فاكثر.والعقلانية التنويرية تركزت بالاساس في اوروبا خلال عصر الانوار،بل قبل ذلك عند بعض المفكرين والعقلانية التنويرية ارتبطت في البداية بالطبقة البرجوازية لما لهؤلاء من مصالح اقتصادية وكذا بوضعهم الاجتماعي الذي سمح لهم بكسب المعرفة.ويمكن القول ان العقلانية التنويرية شكلت ما اصطلح عليه عند المفكرين بالعلمانية الجزئية التي كانت تسعى الى تحرير الدولة من سلطة الدين وتقف من الدين على حياد بل تعترف به وتلتزم بالمحافضة عليه ،لكن تحصره في الجانب الروحي .وعلى ان لا يكون هناك دين رسمي للدولة والدستور لا يقر باي دين كدين رسمي للدولة.
ان العقلانية التنويرية قد ساهمت بدور كبير في زعزعة طغيان الانظمة السياسية (خاصة تلك الانظمة المرتبطة بالدين والتي تعتبر الحاكم خليفة لله في الارض)،وهكذا خرج الناس رافعين شعار العدالة والديموقراطية مطالبين بالمساواة والحقوق وتكافؤ الفرص ، وقد نجحوا في تحقيق بعضها وهكذا قامت الثورة على رجال الدين الذين كانوا يفرضون الوصاية على المجتمع باسم الدين.
مما يعني ان العقلانية التنويرية ساهمت في بناء العلمانية الحديثة من خلال تركيزها على عنصر الحرية كمبدا اساسي للمجتمعات والافراد،وفي هذا الصدد يقول كانط:اما بالنسبة للتنوير فلا شيء مطلوب غير الحرية بمعناها الاكثر براءة، اي تلك التي تقبل على استخدام علني للعقل في كا الميادين.
اذن فاساس العلمانية هو العقل انية التنويرية بتركيز هذه الاخيرة على العقل والحرية واعتبار الانيان ككائن اسمى للانسان من خلال اضفاء صفة العقلانية على كل الامور المرتبطة بالانسان وواقعه ومصيره.فلتكن لديك الشجاعة على استخدام عقلك ذلك هو شعار التنوير كما يقول كانط.
ما تضمنه العلمانية (III
العلمانية هي الكفيلة بضمان مجموعة من القيم الانسانية كالتعدد والاختلاف والتسامح بين الاديان
عكس ما يروج له اعدائها بان العلمانية ضد القيم الانسانية والدينية بالخصوص.لذلك فالعلمانية ما هي الا محاولة لفسح المجال لكل الاطراف للتعبير عن ارائها وتصوراتها في دولة ديموقراطية مرجعيتها المواطنة.
ومن بين اهم القيم التي تضمنها العلمانية نجد :
قيم التعدد والاختلاف: تعبر هذه القيم عن انسانية الانسان، ونقصد بها اختلاف وتعدد المرجعيات على مستوى الافكار والاديان مما يضمن حرية التعبير وحرية الاعتقاد.وقيم التعدد والاختلاف تتمركز حول فكرة اساسية هي عدم اخضاع الناس للايمان بفكرة واحدة او مذهب وا حد.لكن هذه القيم ستبقى مجرد شعار ما لم يعترف بها رسميا عن طريق اعلان الدستور العلماني ،وهذا الاخير ما هو الا مجموعة من القوانين التي تضمن هذه الاختلافات ،ولن يتاتى هذا الامر الا باعلان او عدم التنصيص على دين او مذهب ديني رسمي .وهكذا سيصبح جميع المواطنين متساوون امام الدستور الذي يعتبرهم جميعا مواطنين من درجة واحدة عكس الدستور الذي ينص على دين رسمي معين او انتماء عرقي اذ سيعتبر المواطنون المتدينين بنفس دين الدولة مواطنين من الدرجة الاولى وباقي المواطنين من الدرجة الثانية .وما مبدا فصل الدين عن الدولة الا ضمانة كبرى للتعدد والاختلاف على مستوى الواقع.
فصل الدين عن الدولة يسمح باقامة وطن وااحد لسكان ينتمون لديانات مختلفة ،
فاما ان يتساوى الناس دون اعتبار لدينهم ومذهبهم وهذا يعني علمانية الدولة واما
ان تتدين الدولة ولا مساواة بين المواطنين .الامر الذي يضر بوحدة الدولة ،وقد
عبر الاعلان العالمي لحقوق الانسان عن هذا في المادة الثانية بتاكيده ـــ ان لكل
انسان جميع الحقوق والحريات المثبتة في الميثاق دون اي تمييز لا سيما في
العرق او اللون او الجنس او اللغة او الدين وفي الاراء السياسية او غيرها من
الاراء او في الاصل القومي او الاجتماعي ،وفي الثروة او النسب وما اليهما ..ــ.
اذن فاتحاد الدين بالدولة ينافي حق الانسان في حرية الاعتقاد . وتزداد المشكلة حدة اذا امنت دولة ما او امن شعب ما رسميا بدين ما بهذا الشكل التعصبي اذ ان الخلافات السياسية والاقتصادية
تبدو اختلافات دينية ،اذن فقيم التعدد والاختلاف باعتبارهما احد الركائز التي تستند عليها العلمانية غير مضمونة الا باقرار العلمانية كمبدا في الدستور.
قيم التسامح والتعايش:
هذه القيم شديدة الرتباط بقيم التعدد والاختلاف فلا تسامح ولا تعايش الا في اطار التعدد والاختلاف. وقيم التسامح والتعايش لن تتبلور عمليا الا بالحماية القانونية عن طريق اقرارها في الدستور.وقد اعلنت الامم المتحدة في احدى دوراتها سنة 1995عن هذه القيم في وثيقة اصبحت تعرف بمبادئ اعلان بشان التسامح .والتسامح لن يضمن الا بنشره عمليا عن طريق وسائل الاتصال الجماهيري ووسائل التنشئة الاجتماعية ،ويعتبر مجال التعليم مسالة حيوية في هذا الشان وهو الكفيل بنشر التسامح والتعايش بين المتعلمين .لكن التعليم لن يؤتي ثماره الا اذا كان تعليما علمانيا لانه اذا بقيت مادة التربية الدينية تعلم كايمان لا كمعرفة ،واذا بقيت محصورة في دين معين او مذهب معين فانها تحدث تفرقة دينية ومذهبية او طائفية ولا تسامح بين الاطفال.كما ان الاعلام قد يلعب دورا مهما في هذا المجال فكيف ننتظر من اعلام يعيد على مسامع المواطنين يوميا ايات التهديد والتعذيب وتكفير الاخر واعتياره كافرا يستحل دمه؟وكذلك في المساجد او الكنائس او اماكن العبادة يلعب رجل الدين دورا حاسما .لهذا فان العلمانية تركز على تلقين الاطفال دروسا في التسامح والتعايش كما هو الشان في بعض الدول الديموقراطية ،كما ان اساتذة التربية الدينية بتدخلهم في غير مجالاتهم بمحاولتهم اخضاع العلم للدين او احلال الدين محل العلم يحقنون الاطفال بفيروس مضاد للتسامح ،بتركيزهم مثلا على ان الكوارث التي تصيب الناس دليل على غضب الله كما يفعل بعض المتاجرين بالدين بنشرهم لسموم مفادها ان الكوارث تصيب الشعوب لان مجتمعات هذه الشعوب كثر فيها الفساد .....
لماذا نطالب باقرارالعلمانية في الدستور المغربي؟
نطالب بالعلمانية لسبب بسيط هو ان العلمانية ضرورية لمجتمعنا وخاصة انها تضمن مجموعة من الحقوق والقيم التي تبلورت بفعل تراكم جهود الانسانية كما ان العلمانية ضرورية على مستوى الوطن وعلى مستوى العالم للعيش معا بين جميع مكونات المجتمع.ونحن نعتبر العلمانية كمبدا ضروري في الدستور لارتباطها بالديموقراطية فلا ديموقراطية بدون اقرار العلمانية في الدستورلان اقرارها يتيح الفرصة للمساوات بين جميع المواطنين بمختلف انتماءاتهم الدينية والطائفية لارتكاز العلمانية على مفهوم العقد الاجتماعي والعقلانية التنويرية بصفة عامة ولتوضيح الفكرة اكثر فاننا نطالب بالعلمانية كحركة امازيغية للاسباب التالية:
1ـــ العلمانية هي الكفيلة بالحماية القانونية للغة الامازيغية
اللغة الامازيغية هي لغة الشعب المغربي اكن لم يعترف بها رسميا في الدستور سواء كاغة وطنية ام لغة رسمية طبعا لان الدستور المغربي يقر بان المغرب دولة عربية اسلامية وبالتالي فاللغة العربية لها حماية قانونية جعلتها تصبح لغة السلطة بالمفهوم الواسع للسلطة.كما ان اللغة العربية تجد دعما دينيا واسعا باعتبارها لغة مقدسة او غلى الاقل لغة القرءان عند زاعميها فاعداء الامازيغية يجدون في هذا الاعتبار اشد سلاح لمواجهة الامازيغية بل لاقبارها،وهذه فكرة دينية خاطئة لان الدين نفسه لا يعتبر اللغة العربية كلغة مقدسة،فالعلمانية وفقا لهذا تتيح الفرصة لجميع اللغات ولا تفضل لغة على اخرى.
2ـــ العلمانية هي الكفيلة بنشر قيم التسامح والتعايش
عرف العالم احداثا ارهابية عويصة ولم يسلم المغرب من هذه الاحداث فاحداث 16 ماي ستبقى موشومة في ذاكرة الشعب المغربي ،طبعا فمنفذوا العمليات الارهابية يعتقدون انهم على حقيقة مطلقة ويظنون انهم يدافعون عن الاسلام.وهذه الافكار لم تات من الفراغ فالفقر والجهل عندما يجتمعان فانهما لا محالة قنبلة موقوتة.
وللا تسامح دور كبير في هذا اذ غالبا ما ينشر المتاجرون بالدين افكارا مسمومة ضد الاخر باعتبار هذا الاخر كافرا او زنديقا،فما معنى ان يدعوا لامام في اخر الصلاة او اخر خطبة الجمعة دعاءا يثير الغضب والارهاب ضد الاخر خاصة اليهود ؟،لهذا فان التسامح كمبدا او ثقافة لن يتم استيعابه الا في ضل دستور علماني ودولة علمانيةترسخ وتنشر هذا المبدا من خلال برامج التعليم وكذا الاعلام الرسمي وغير الرسمي.
3ـــ العلمانية هي الكفيلة بكسب رهان التقدم والتنمية
رغم ما يتبجح به النظام المخزني وبمعيته الاحزاب السياسية من شعارات يمكن اجمالها في ما اصبح يعرف بالمشروع الديموقراطي الحداثي فانه(اي المخزن) ما زال يعيش على انقاض مجموعة من الاوهام (النسب الشريف ..) وبالتالي فان اقرار العلمانية في الدستور سيكسر مجموعة من الطابوهات التي يستند عليها النظام المخزني .كما ان اقرار العلمانية في الدستور سيتمخض عنه تعليم معرفي اكثر مما هو ايماني وهكذا شينتشر الفكر النقدي والعلمي على حساب الفكر الخرافي الذي يرجع اسباب جميع الكوارث الى اسباب ميتافيزيقية.وعندما ينتصر الفكر العلمي فاننا سندخل باب التقدم من زوايا واسعة مم سيجعل المجتمع ينتصر لقيم الديموقراطية وقيم الحداثة والتسامح.
وفي الاخير وجب القول ان العلمانية هي الحل



#محمد_انعيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد انعيسى - العلمانية