[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

سارين التونسي تنتنهي من تسجيل الي بعيش عليه في نيويورك

يحي نايل

الحوار المتمدن-العدد: 7547 - 2023 / 3 / 11 - 18:38
المحور: الصحافة والاعلام

تستعد سارين التونسي لطرح اول اغنية لها قريبا مع شركة انتاج غير معلومة و كانت سارين قد نشرت ستوري صباح اليوم علي تمبلر و فيسبوك اشارت فيه لكونها انتهت من تسجيل اغنية عريية بصوتها في احدي ستوديوهات التسجيل في نيويورك حيث تقطن حاليا هناك و انها ستطرحها خلال ايام كمفاجئة .. و حسب مصادر مقربة فإن الاغنية من كلمات و الحان شاعر و ملحن مصري شهير بينما تم تسحيلها في استديوهات نيويورك

ﻭﻟﺪﺕ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻻﻡ ﺗﺮﻛﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﺳﻄﻨﺒﻮﻝ ﻭ ﺍﺏ ﺗﻮﻧﺴﻲ ﺍﺻﻴﻞ ﻭﻻﻳﺔ ﺻﻔﺎﻗﺲ
ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺗﻤﻠﻚ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﺍﺭﺑﻌﺔ ﺍﺧﻮﺓ ﺍﻳﺮﻳﻨﺎ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﺗﺮﺍﺣﻴﺐ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ
ﻭ ﺍﻟﻄﺎﻑ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻐﻨﻴﺔ ﺭﺍﺏ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻫﻮ ﻣﺎﻟﻚ ﺷﺮﻛﺔ Cactus Prod ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﻠﻲ ﻋﻦ ﺍﺳﻬﻤﻬﺎ ﻓﻲ 2011 ﺭﺳﻤﻴﺎ ﻝ ﺍﻟﻤﻨﺘﺞ ﻭ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺳﺎﻣﻲ ﺍﻟﻔﻬﺮﻱ ﻭ ﻳﺪﻳﺮ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻭﺍﻟﺪﺓ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﻣﻄﻠﻘﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻌﻴﺶ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﺗﺮﻛﻴﺎ ﻣﻦ ﺳﺒﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻛﻤﺎ ﺗﻘﻄﻦ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﻧﻔﺼﻠﺖ ﻋﻦ ﻭﺍﻟﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻳﺎﺭ 2008 ﻟﺸﺪﺓ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ . ﺩﺭﺳﺖ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﻓﻲ ﻛﻠﻴﺔ ﺣﻘﻮﻕ ﻭ ﺗﺨﺮﺟﺖ ﺑﻌﻼﻣﺔ ﻣﺘﻔﻮﻕ ﺟﺪﺍ ﻭ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ 2022 ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺿﺔ ﻭ ﺍﻻﺯﻳﺎﺀ ﻭ ﻳﺘﺎﻳﻌﻬﺎ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺍﻝ مليون ﺷﺨﺺ ﻋﻠﻲ ﺻﻔﺤﺘﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻤﻨﺼﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﺔ ﻭ ﺍﻻﺯﻳﺎﺀ ﺗﻤﺒﻠﺮ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮيند ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻟﻴﺴﺖ ﺑﺎﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﻣﻨﺬ 2022 ﻭ ﺫﺍﻟﻚ
ﻟﺸﺪﺓ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻤﻴﺰ ﻳﺎﻻﺧﺘﻼﻑ ﻭ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ ﻛﻤﺎ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺒﻌض ﻓﻴﺪﻳﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﺮﻗﺺ ﺍﻟﻤﻠﻔﺘﺔ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺤﻔﺰﺓ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻨﺼﺔ ﻭ ﺗﻘﺪﻡ ﻧﺼﺎﺋﺢ
ﺗﺠﻤﻴﻞ ﺳﺎﺭﻳﻦ ﻻ ﺗﻤﻠﻚ ﺣﺴﺎﺑﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻧﺴﺘﻘﺮﺍﻡ

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل