أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - حوارٌ بين مبصِرٍ ومُتَحَجر














المزيد.....

حوارٌ بين مبصِرٍ ومُتَحَجر


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 7525 - 2023 / 2 / 17 - 00:19
المحور: الادب والفن
    


أخطاء الله
يصححها العلم والأطباء
ولازل يقول
سبحان من في السماء
الربُّ يصنع خلقاً مشوّها
ويعظمه اولئك البلهاء
كلما رأوا مصيبة الله
زادهم ذلك إيماناً
جمع الغوغاء
نقول لهم الطبيب يُشفي
بقول الشافي هو صاحب الأسماء
يقول الطبيب يداوي
لكن ذو الجلال من يبعث الشفاء
فلِمَ لا يُبريء دون الطبيب
يقول
لكل شيءٍ سبب
والله جعل الطبيب
سبب رفع البلاء
إحترنا معكم
مصر أن تعيش في الظُلماء
وأن تغيب العقل
وأن تُنكِر ما وصل اليه العقلاء
إستراح من لا عقل له
وأشدُّ الناس ألماً العلماء



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى حبيبةٍ سمراء
- الحب ليس كلاما يُقال
- الى صديقتي الأثيوبية الجميلة
- يا ليتني طيفاً هائماً في كونكِ
- فالوجود رقصٌ
- الى متى قتل النساء
- في أمسية خمرية
- لا يُسكِرني الكأس , بل من فيه
- يا حكاوى أزمنةٍ مندثرة
- عندما نهوى إمرأةً
- أينما أذب حربٌ
- كم تمنيتُ إلهاً لا عبثياً
- الى إنسانٍ يعشق جراحه
- لا أحب الحرية
- مستمتعاً بالسفر في الخيال
- هامش على الأعتداء على الفتاة في السليمانية
- الأصل هو الوجود
- يبست بساتيني رغم الريّ
- مؤلمٌ أن تفهم الحياة
- وهمي أحبه


المزيد.....




- من الديناصورات للتماسيح: حُماة العظام في النيجر يحافظون على ...
- انطلاق الدورة الـ36 من أيام قرطاج السينمائية بفيلم فلسطيني
- أيام قرطاج السينمائية تنطلق بعرض فيلم -فلسطين 36-
- بعد تجربة تمثيلية فاشلة بإسرائيل.. رونالدو يتأهب للمشاركة في ...
- نافذة على الواقع:200قصة حقيقية تُروى في مهرجان-سينما الحقيقة ...
- من الكوميديا السوداء إلى المآسي العائلية: رحلة في الأفلام ال ...
- تونس: فيلم -فلسطين 36- للمخرجة آن ماري جاسر يفتتح أيام قرطاج ...
- ثقافة الصمود في ميزان الحرب (غزة، لبنان، اليمن، ايران)
- افتتاح معرض - بين الماء والطين- للفنانة المقدسية سندس الرجبي ...
- من كاميرات دار الأوبرا.. محمد صبحي يشارك توضيحًا بشأن فيديو ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - حوارٌ بين مبصِرٍ ومُتَحَجر