دروس مبسطة عن الفلسفة ألأنسانية

ألأنسانيون العلمانيون العراق

الحوار المتمدن-العدد: 1693 - 2006 / 10 / 4 - 09:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

هل أنت أنساني؟
هل تحاول أن تحيا حياة أخلاقية مثمرة بدون ألأعتفادات الدينية المتضاربة
هل تعتقد أن العلم والعقل يقودان ألى معرفة أكثر يقينية من ألأيمان الديني ألأعمى
هل تدعم حكومة علمانية ومجتمع مفتوح يضمن حقوق ألأنسان للجميع
أذا كان جوابك نعم لهذه ألأسئلة فمن الممكن أن تكون واحد من ملايين ألأنسانيين على ألأرض الذين يعيشون حياة مثمرة وذات معنى قائمة على العقل والعاطفة والشفقة
ألأنسانية بأختصار
ألأنسانية هي فلسفة حياة ملهمة بارادة ألأنسان وبقيادة العقل وهي تعطينا ألأساس لحياة منتجة وأخلاقية بدون تدخل العقائد الدينية
ألأنسانيون يدركون العالم بواسطة العقل والتجربة والقيم ألأنسانية المشتركة
ألأنسانيون لا يجدون هناك أدلة مقنعة للآلهة والماوراء الطبيعة وعوالم ألأموات وما بعدها
ألأنسانيون يعتقدون بأن القيم ألأخلاقية
وجدت بالأعتناق والتقمص الداخلي والفهم العلمي
ألأنسانيون يعتقدون بأننا يجب أن نعيش هذه الحياة على أساس أنها الحياة الوحيدة لنا لذلك يجب ان نستغلها لنا وللأخرين وللعالم بأعتبارها الفرصة العظيمة الوحيدة
ظهر الفلاسفة ألأنسانيون بصورة منفصلة في مختلف الحضارات خلال آلاف السنين سواء أستخدموا المصطلح ألأنسانية هنالك مئات الملايين يوافقون الفلسفة ألأنسانية بالعيش حياة سعيدة و منتجة قائمة على العقل والعاطفة
تعاريف ألأنسانية
هناك تعاريف كثيرة نختار من أمهات القواميس
أنتهى الدرس ألأول

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل