العدد التاسع من كراسات الشرارة: - جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب الإمبريالية والثورة -

الشرارة

الحوار المتمدن-العدد: 7387 - 2022 / 9 / 30 - 14:43
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

بعد نشره في سلسلة من ست حلقات (انظر خانة ملفات جديدة لموقع الشرارة) لترجمة كتاب:
PREMIERE REPONSE A ENVER HOXHA
À propos du livre « l’impérialisme et la révolution »
"جواب أولي على أنفير خوجة
بصدد كتاب الإمبريالية والثورة "
يقدم موقع الشرارة الماركسي ـــ اللينيني النص الكامل لهذه الترجمة في العدد التاسع من كراساته (عدد خاص)، وهو يتضمن المحاور التالية:
مقدمة المترجم
ـ نص الكتاب ـ جواب أولي على أنفير خوجة بصدد كتاب "الإمبريالية والثورة"
تقديم
كيف ينظر حزب العمل الألباني إلى الماضي
I – تزوير أطروحات ماو تسي تونغ
II – البروليتاريا والفلاحون
– التحولات الزراعية بعد 1949
IV – التحويلات الاشتراكية للرأسمال الخاص
هل الحزب الشيوعي استثناء في الديالكتيك؟
I – ماو، مراجعة وتصحيح
II – من أين يأتي صراع الخطوط؟
III – طريق أو خط: مشكل ذو دلالة
IV - ماو تسي تونغ يستخلص دروس تاريخ الحركة الشيوعية العالمية
V – اعرف كي تغير
الانتقال من الرأسمالية إلى الشيوعية هو بمثابة ثورة
I - من أين جاءت الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى
II – الطبقات وصراع الطبقات في ظل الاشتراكية
III – أين هي البورجوازية؟
VI – التحولات المنجزة خلال الثورة الثقافية البروليتارية الكبرى
خلاصات
ـــ ــــ ــــ
لقراءة هذا العدد الخاص، وهو بصيغة ملف "بدف"، انظر موقع الشرارة الماركسي ــ اللينيني
http://acharara.hautetfort.com

#الشرارة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل