سارين التونسي اجمل نساء 2022 - من هي -

جابر يزن

الحوار المتمدن-العدد: 7348 - 2022 / 8 / 22 - 10:56
المحور: الادب والفن
    

سارين التونسي عارضة ازياء و محفزة نفسية اجتماعية تونسية من اصول تركية .. تبلغ 24 عاما من عمرها و قد اشتهرت هذه الفتاة بكثرة مؤخرا في الوسط التونسي تحديدا و الوسط السعودي عموما يتابعها اكثر من 600k علي منصة تمبلر العالمية للموضة و الازياء و نصائح المكياج و غير متاحة علي انستقرام ، سارين عبدلله التونسي هي ابنة عبدلله التونسي رجل اعمال صفاقسي و مدير شركة Cactus Prod التي يساهم فيها مع المنتج التونسي سامي الفهري مالك قناة الحوار التونسية . بدأت سارين العمل رسميا 2022 تحديدا في الشهر الفارط فقد تعاقدت مع مجلة تونيفيزيون لتكون هي الوجه الاعلاني لموضة 2022 بتونس لصالح هذه المجلة



سارين التونسي ليست تونسية خالصة بل لديها اصول و هي لوالدة تركية و اب تونسي بدأت سارين بإثارة الجدل حولها بعد ان علقت علي منشور لمغني سعودي و نعتته بوصف نابي مضيفة في التعليق " ما عادش تبعثلي تصاور خايبة " و كانت ترمي لكونه كان يرسل اليها صورا شاذة او مخلة حيث تصدرت بحث منصة تمبلر في اسبوع فقط بالسعودية كما و نشرت صورة لها و هي تحاول تقبيل خطيبها المصري و ذالك علي حسابها الجديد بالفيسبوك .. سارين لم تتوقف عن اثارة الرأي العام بتونس بعد نشرها فيديوهات لها و هي ترقص بالجينز الضيق و مرة اخري بالبيكيني و ذالك عبر خاصية ستوري فيسبوك

ديانتها

لم يتوقف الجدل حول هذه الشخصية المثيرة للاهتمام حتي نشرت معايدة لعيد البهائية الذي اقيم في معبد البهائيين في تونس خلال اليوميين الماضيين ليتسائل متابعيها علي تمبلر ان كانت مسلمة و معني عيد البهائية اذا ﺗُﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﺒﻬﺎﺋﻴﺔ ﺩﻳﻨﺎً ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ، ﻗﻴﺎﺳﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺮﻳﻦ ﻓﻲ
ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻣﻨﺬ ﻗﺮﻭﻥ. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺩﻳﺎﻧﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻇﻬﺮﺕ ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮﺍﺕ. ﻳﻌﻮﺩ ﺣﻀﻮﺭﻫﺎ ﺍﻟﻤﺒﻜﺮ ﺇﻟﻰ ﺑﺪﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ . ﺣﺪﺙ ﺫﻟﻚ ﺣﻴﻦ ﺍﺭﺗﺤﻞ ﻋﺎﻡ 1921 ﻣﻦ ﻣﺼﺮ، ﺷﻴﺦ ﺃﺯﻫﺮﻱ ﻳﺴﻤﻰ ﻣﺤﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻜﺮﺩﻱ، ﻭﺍﺳﺘﻘﺮ ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ ﻟﺘﺒﻠﻴﻎ ﺍﻟﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺍﻟﺒﻬﺎﺋﻴﺔ، ﻣﻜﻠﻔﺎً ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺃﻓﻨﺪﻱ ‏( 1844 1921- ‏) ﺍﻟﻤُﻠﻘﺐ ﺑﻌﺒﺪ ﺍﻟﺒﻬﺎﺀ، ﻭﻫﻮ ﻧﺠﻞ ﺑﻬﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ،

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل