أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الرحيم كنوان - كثافة الزمن في رواية الأزمنة السبعة-















المزيد.....

كثافة الزمن في رواية الأزمنة السبعة-


عبد الرحيم كنوان

الحوار المتمدن-العدد: 1681 - 2006 / 9 / 22 - 07:49
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


للزمن دور فعال في الإنسان،والإحساس به ضرورة تفرضها حركيته المستمرة،ومن ثم كان
الزمن مرتبطاً بالإنسان الذي يتحسسه عبر مراحله الحياتية،ويسعى إلى الكشف عن ماهــياته
من خلال تساؤلاته التي تندرج ضمن فلسفته الحياتية المشروعة بحــتمية الطــبيعة الوجودية التي تلزم الإنسان بالإحساس بفاعليته،أي بمعاينة حسية لظواهره وتقلباته المضية إلى تأكيــد
تعــدد تجـلـيـاتـه .
بيد أن الزمن في رواية الأزمنة السبعة هوزمن يرتبط بشخوص الرواية وبأمكنتها وبأحداثها
، إذيرتسم في أمكنة يعينها،دالة على زمن فيزيقي ما،تكثف به الخطـاب في أبعاده الإفهامية،
ليصبح بؤرة لفهم أحداث وشخوص الرواية انطـلاقاً من الزمـن، وقـتذاك،يتــــأتى للمتلقي استجلاء باقي الأزمنة الأخرى في تعالقاتها المكانية، لأن الزمن يشكل بؤرة للتعالقات بشتى
أنواعها وأشكـالـهـا .
وإذا كان الزمن هو مظهر المطلق ـ 1 ـ ،فإن كثافته في رواية الأزمنة السبعة محددة،وهـــذا
التحديد هو في حدذاته لغة زمنية تتطلع إلى إبراز مكنوناتها بواسطة التشكيل الزمني المكثف
في مواقع بعينها، كشفاً لمهمة وظيفة ما،يستشرف من خلالها الخطاب للإطالة على عوالمها،
كما تستبين بفضلها قدرة الزمن على صياغة الأحدات والوقائع .
إن الإحساس بالزمن هو إحساس بكينونة الإنسان المتزمن،إذ يتحسسه في مختلـــف أطواره،
ويعده عداً ولو في مراحله الماضـوية،وهو ما يجـتليه قول السارد:" ها قد مر عـلى رحلــــته المشرقية والأوروبية أزيد من ثلاث سنوات . سميرة جذبته إلى رحاب الوطن جذباً،لاتدع له
فرصة الشرودعنه، نصحه أستاذه الإيطالي:" لاتبال بمهندس متسكع، تلقاه يذرع الــــــمعمل جيئة وذهاباً، انتبه فقط إلى اختصاصك" .
" امتلكه الرعب يومذاك"
" أوصاه وصية الأب لابنه: " اسمع يابني: الأرض هي الأرض، ولكن الناس ليسوا هــــــــم
الناس، الكل يرتبط بالمحيط ، والعقلية التي نشأ تحت سيطرتـهـا ." .
" ولأول مرة يجد تناقضاً صـارخاً بين هذ النصـيحة، ووصية والده، في عملية انكـــفاء تجاه الملضي،دون تقدم؛ ولو خطوة واحدة في اتجاه صحيح: إعلان يجتر الماضي،وكتابات تنكفئ
على نفسها، في اتجاه مضاد لحركة التاريخ، وثقافة متلبدة"
"هذا هو مصير حيرته وانزعاجه"
"تكوين امتد عامين، ومثلهما قضاهما في بلد مغاربي شبه صحراوي، ثم جولة في الشرق والغرب"
" في ذلك العام، أحس بخوف وتقصير، كما لم يحس قبل؛ وهو يستعد لمغادرة عاصمة النور
في أواخر شهر يوليوز، صوب مدينة روبيه، شــــــــمال مدينة ليل،على مقربة مـــن الحدود الفرنسية البلجيكية،إذ كان عليه أن يلج المدرسة الوطنية العليا للفنون وصناعة النسيج، وكان يرتاب في أنه سوف يحقق كل وصايا والده" 2 .
وتجتلي منهذا المجتزإ كثافة الزمن الذي تحقق بوجود مكاني،فالكاتب حينما ذكر مرور ثلاث سنوات،على العودة، حدد موطن الرحــلة في الشرق وأوروبـــا، وهو تحديد مكاني لارتسام تموقعات الزمن،فلا زمن بدون مكان" كما أن الزمان والــــــمكان شرطان أساسيان للوجود، فإنه بالتالي لايمكن تصورأية كينونة بدون زمن، ولا يمكن أيضاً أن يوجد الزمن مستقلاً عن
الأشياء"3 .وهو أمر حاصل في احداث الرواية وتعالقاتها الزمنية التي تمنحنا صوراً وجودية
مبتدعة تناظر صوراً وجودية ماضوية حصلت قي الحياة الإنسانية، وهي ماتحيل عليه كثافة الزمن:"...ثلاث سنوات...يومذاك... الماضي...التارخ... امتد عامين... فيذلك العام... أواخـر
شهر يوليوز"، فالكلمات الدالة على الزمن الماضوي حاضر في مجتزإ مخصوص مــــــــن الرواية .وبهذا التكثيف الزمني تفاعلت الأحداث والوقائع، وتنامت الأفكارالمبـــــــتدعة أثناء تراسلها الناسج للخطاب الروائي فالخطاب ، وإن كان بهذه الماضوية المكثفة، فإنه يحمل بين طياته الحاضر كلغة استشراف، وتطلع إلى المستقبل، عبر طرح أحداث الماضي، وهو مــا يومئ بإرادة التغيير المتغياة من الخطاب الروائي كرسالة إفهامية، المأمول طرحهــــــــا في الحياة الفكرية قصد إيجاد مخرج لإشكاليات الزمن بالتنبيه إلى مواطنه،وهو إعلان صريـــح عن فاعليات الزمن في مواجهة الإنسان،وبؤرة للإرساليات المسهمة في خلق حركية سردية
بموازاة مع زمنها الفيزيقي المعلن عنه، الذي تتفرع عنه أزمنة أخرى تسهم في ترمــــــــيز خطاب الرواية . فالتكثيف الزمني إذن،في الأزمنة السبعة يعد ثيمة رئيسة في خطابـــــــــها السردي، لأنه يشكل بؤرة استقطاب شخوص الرواية في صراعاتهم الوجودية أولاً،ثــــــــم
المعيشية ثانياً، والفكرية ثالثاً .
إن الزمن في هذه الروايةهو زمن الإرادة والتحدي، زمن يضم أزمنة متعددة تشاكلت بمعية
هذا الزمن الفزيقي الواضح،وإذا كانت الأزمنة تتعدد تبعاً لغايات التحققالإبداعي، فإنها تتعدد
بغايات التحقق الإرادي الكامن في الإنسان وإشكالياته المطروحة عبر امتدادات الزمان التي
لايدري كيف يتغلب على تواتراها: " لايدري كيف قرأ ملامحه في بعض ثوان على مرآة ولد العمرية، وحهه لم يتغير كثيراً، ولكنه يكاد ينفجر بفرح طفولي، يتساءل:"هل يرد الحب
الإنسان إلى الوراء، إلى أيام الطفولة؟" .
" لقد التقاها مارة قرب دكان الحلاقة!"
" التقى سميرة، وهي تنزل من سيارة فورد، تتجه نحو المديمنة القديمة ...تبادلا الحديث لمدة
عبر قصيرة"
" ووقت ذاك استأ ذنت منه لتذهب إلى المدينة. غمرته فرحة لم يسبق أن عرفها،بل جنح به الخيال إلى كون التقائه بها، هنا، عن قصد، ثم تخلص من هذا الوهم ."
" أقنع نفسه أن أي شيئ لم يتغير فيها، وسمع هاتفاً من قلبه:" سميرة هي هي، كما كانت أيام
المظاهرات!" ."4 .
ويستقصى من هذا المجتزإ السردي أن المعطى الدلالي قدتبين بالتكثيف الزمنـي المقــــترن بالأحداث الواردة في الرواية،لأن الزمن هو صانع الأحداث والوقائع من خـــلال تواتره من جهة،ومن خلال حركيته الكامنة في الزمن/ الإنسان، من جهة ثانية. ومن ثم اقــترن فعـــــل القراءةبمعطى زمن فيزيقي" بعض ثوان"، واقترن فعل " كاد" زمن مضمر يومئ بزمنيتـه
الماضوية التي يمثلها قول السارد:" بفرح طفولي" ثم استتبع قوله الزمنــــي بالتذكر:"" أيام الطفولة"، ثم ألحق الزمن الحركي" لمدة غير قصيرة...وقتذاك...أيام المظاهرات!" .
إن هذا التكثيف الزمني يعد دلالة الحاضر على الماضي،كما يعد دلالة الماضي على الحاضر
باستحضار التاريخ،ليصبح الزمن/ الإنسان، حلقة ضائعة ضمن حلقات كبرى للزمــــان،لأن الفعل هو زمن الإنسان. إذن، فالزمن في مواجهة الزمان،وتتعمق فكرة الزمن لتصبح إشكالية
ـ 5 ـ أبدية في الفكر،وإشكالية موقعية في الرواية، فالتكثيف الزمني الحاصل فيها هـو تتكثيف
يؤكد حضور الإنسان/ الزمن، من خلال استحضار التاريخ:" في مواجهة بوابات تاريخـــــية ضخمة،يبدو ربيع ولد سيده ضئيلاً" .
" يزعجه سؤال البداهة: لماذا سقطت هذه المدينةأوتلك، في فترات معينة من التارخ؟" -6 .-
ولعل زمن الرواية هو زمن" الآن" المتضمن لأزمنة أخرى، الموجد إياها ضــــــــرورة ً7 ،فحضور كلمة" التالريخ" هو استبصار في الآن، وطرح لإشكالية الماضي المسترسل في الحاضر، مــع محاولات استكناهه من خلال التساؤل: " لماذا سقطت هذه المدينة أوتلك في
فترات معينة من التاريخ؟ " ليغدو "الآن" بهذا المفهوم أناً وجودياً يتواصل مع الماضـــــي الحاضر والمستقبل لأن استبصار الماضي هو استبصار للحاضر والمستقبل .
ومن ثم فإن التكثيف الزمني في جميع تموقعاته وأبعاده لا يرمز إلي مصطلحه الـــــــمكرر،
وإنما يرمز إلى " الآن" على اعتبار أن التفكير في الزمن هوتفكير في" الآن"، والخطـــاب الروائي في "الأزمنة السبعة" ، حينما يتغيا الزمن،إنما يتغيا الآن،وأي إرادة لتحرير الزمــن
سواء كان ماضياً أو حاضراً أومستقبلاً،هي إرادة تحرير في" الآن" .
ولما كان تشاكل الأزمنة المتواترة تارة،والمتناقضة تارة أخرى، قد حـــقق للخطاب مرامـيه،
فإن ذلك يرجع بالأساس إلى مراعاة زمن الخطاب، وزمن الخطاب يقتـــــتضي مراعــــــــاة كيفية الإرساليات وكذا متلقيها، وهو مانجده في توزيعه لمصطلحات الزمن في الرواية، فهي
مكثفة ليس يالتكرير،وإنما بالتزمن المشكل لفضاء الرواية، والحاصل أن توزيع مصطلحـات
أن توزيع مصطلحات الزمن الفيزيقي متنوعة في الخطاب بشكل يخـــدم إرسالياته الإفهامية،
فتعددت صيغه أحياناًفي امكنة مخصوصة تغــــــياها الروائي:" لم يخفف عن بلواه من حيث استعادة ما مضى، سوى أنه وصل إلى باريس بعد يومين على متن الحـــافلة . وجـد عاصمة النور اكثر مما كان يتخيلها، السين يكاد يلفها حلزونياً،يحتضن برفق، مقاهيها و مزاراتــهــا،
ومتاحفها المختلفة،وحدائقها العامة ."
" شاهد نساءها، ورآهن رؤية العين،وحلم بالحرية في واضـحة النهار،رىها ترقص حواليه،
تبتعد وتقترب،ثم تنأى عنه كلياً في لحظات طيف حالمـــــة،يحــس بإيقاعاتها فـــــي خطوات الراجلين،في تحركات الناس، في كل اتجاه،وفي أنفاسهم " 8 .
والحاصل أن الروائي قد أورد جملة من مصطلحات الزمن الفيزيقي أوما يومئ إلـــيه ضمنياً
فتأتـى له التكثــيف المـُفضي إلى إحداث إثارات بصرية تـُـستكشـَف بمجرد معاينة مواقعـــــه
الرسمية في الخطاب الروائي، وهو يتكاثف بإحـــكام وتنوع إلى جانب الكــثافة المكــانية كما يتبث ذلك سياق هذا المجتزإ، وأمره يرحع إلى قدرة المبدع على تكثيف مصطلحات الزمـــن
للدلالة مواطن الحركيات في المكان التي يقوم بها أشخاص الرواية او هي مــسرودة لأحداث الماضي، ويستدل عليه بمساوقة الفعل للزمن" لم يخفف عن بلواه من حيث استعادة ما مضى
...وصل إلى باريس بعد يومين...وحلم بالحرية في واضحة النهار...ثم تناى عنه كلياً فــــــي
لحظات طيف حالمة ".
ولعل الزمن كما هو واضح من هذا الارتسام هو تجلية لمضـمرات الــــــــــحركة الفاعلة في الرواية لأن " وقع الزمن لايفهم إلا مع الحركة" ـ 9 ـ ،حيث إن مقابل الزمن في الأصل هـو
الحركة،فيحين يقابل المكان االتبوث . والمبدع محمد الإحسايني حين يقابل بينــــــــــــهما في تشكلات خطابه، فهو يقابل أولاً بين الذات كمادة [ التي تمثل التبوث] والروح [التي تمـــــثل الحركة]،وثاـــنياً يخرج الخطـــــــاب من إفهامــــــــــــــيات الزمن الفزيقي إلى إفهاـــــميات الزمن النفسي/ الروحي .
إن توظيف الزمن في رواية الأزمنة السبعةهو توظيف له أبعـــاد غايتــــها التحسيس بالزمن الفيزيقي بدءٍ بعنونها، وهو مايومئ بالتشاكل الزمني في الخطاب منذ الوهلة الأولى، وكاد أن يشمل مجمل صفحات الرواية، ووبهذا التحسيس يشترك المتلقي في إعادة النظر في الزمن الحاضر استناداً على معطيات الزمن الماضي، ليصبح الزمن زمن إرادة فعلية متولدة عــــن
ثنائية زمنية، وهي الزمن الفيزيقي الفعلي، والزمن الفيزيقي المتخيل، مما يشــــــــــكل دعوة ضمنية إلى المتلقي لفك إرساليات الخطاب الروائي بكل ما يضمره من دلالات عميقة ليصبح
الزمن إرادة متضمنة للحرية لأن" الإرادة والحرية معان متشابكة يؤيد بعضها بعضاً"ـ 10 ـ
فتغدو الإرادة حرية في التساؤل والطرح،والبـــــــــوح بالمســــــــكوت عنه بأساليب أخرى تساير معطياتنا الحضارية الناشدة للتحرر،ومن ثمة تبرز المعطــيات النصية للرواية كوجود فكري وأدبي يمثل الحاضر والمستقبل، كما يمثل الماضي من خلال الإحالة عليه في بعـــض
أحداثـه وأفعـالــه .

هوامش:
ـ1 ـ الزمن أبعاده ت عباللطيف الصديقي ـ ص ـ 100 ـ ط 1995 ـ المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع ت بيروت.
ـ2 ـ الأزمنة السبعة ـ محمد الإحسايني، ص 77ـ مطبعة امبريال ط 1 ـ 1997 الرباط.
ـ3 ـ نفسه ـ ص 101 ـ 102.
ـ4 ـ ص ـ 25.
ـ 5 ـ الزمن في الفكر الديني والفلسفي القديم ت د. حسام الألوسيـ ص 11 ـ ط 1 ـ 1980 .
ـ 6 ـ الأزمنة السبعة ـ ص 123.
ـ 7 ـ هيدغر والسؤال عن الزمن ت فرانسواز داستور ص 23 ـ ترجمة : د. سامي أدهم. طبعة 1/ .1993 المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع ـ بيروت .
ـ 8 ـ الأزمنة السبعة ص 57 .
ـ 9 ـ مفهوم الزمن في فلسفة أبي الوليد ابن رشد ـد. عبد الرزاق قسوم ص 54 .المؤسسة الوطنية للكتاب ط 1986. الجزائر .
ـ 10 ـ " الزمن الوجودي" ـ د. عبد الرحمن بدوي ص38 / ط 2 / 1955.مكتبة النهضة المصرية . القاهرة



#عبد_الرحيم_كنوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - عبد الرحيم كنوان - كثافة الزمن في رواية الأزمنة السبعة-