(علم ودستورومجلس...!!!)

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1675 - 2006 / 9 / 16 - 01:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

علمنا ألعراقي ألاصيل ... علم الجمهوريه ألعراقيه في 14 تموز ألذي صممه فنان ألشعب جواد سليم لم يضعه طاغيه ... ولم يكتبه بجرة قلم ولم يصرخ الشعب بجوه جلاده ( ألله أكبر ) علمنا الحقيقي الذي كنا منذ طفولتنا نهتف تحته -- قف هكذا بعلو ايها ألعلم .....!! لم يجبرنا مدير ألمدرسه ألزيتوني أو ألحرس ألقومي ألمجرم ... لم نجلبه من مصر التي اول ما استبدلته بعد فشلها الذريع القومجي أستبدلته بوضع نسر مكان نجومه الخافته التي لم تشع وتلمع في سماء العرب الى بالتآمر على ألشعوب ألعربيه وذبح ثورةالعراق 14 تموز وشعبه من الوريد الى الوريد ولا زال المزيد....!!
ثلاث سنوات لم تعرف الجميه الوطنيه..!!؟ بتصميم علم وتحل الازمه ؟ خلال اسبوع والعراق يزهو بأروع الفنانين ألعروفين عراقيا وعربيا وعالميا ؟ أذن كيف ننتظر حل ( طركاعة ) أزمة الكهرباء والنفط والامن والفساد ..؟ اول دوله في العالم ازمتها على العلم منذ اكثر من 3 سنوات كيف حلت حكومة ثورتنا 14 تموز تركات استعماريه ملكيه وسيطرت على الخدمات والجيش والنزاهه وخرجت من اعتى الاحلاف ألاجنبيه هل جائنا قاده من سطح القمر ؟... منذ 8 شباط الاسود ملايين من ذبحوا وشردوا وكان يرفرف على سجن نقرة السلمان وقصر النهايه والحله والكوت و و وعلى رؤؤسكم الذين كنت تدعون انكم ضحايا ا 40 عام .هتكت اعراض الابرياء تحت علم اهانته الراقصات بلبسه في حفلات الليل الخاصه وليس بالاحتفالات الوطنيه؟؟؟ الحديث يكفي مجلدات.... وآهات وحسرات , هل مشكلة العراق العلم بين لا ونعم ؟؟؟

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل