|
الفصل الثالث : في الإسلام : المرأة ( زوج ) والرجل ( زوج )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7112 - 2021 / 12 / 20 - 17:35
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الفصل الثالث : في الإسلام : المرأة ( زوج ) والرجل ( زوج ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة الفصل الثالث : في الإسلام : المرأة ( زوج ) والرجل ( زوج ) أولا : الزوجية فى كل ما خلق الرحمن جل وعلا ، ولا لفضل على زوج دون الآخر الله جل وعلا هو وحده الأحد الواحد القهار ، الذى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (11) الشورى ). ما عداه مخلوق على أساس الزوجية ، ذكرا وأنثى ، موجبا وسالبا . يشمل هذا المادة والطاقة ، من اصغر الدواب الى السماوات والأرض والجان والملائكة والشياطين . الزوجية فى كل شىء مخلوق : قال جل وعلا : 1 ـ (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (49) الذاريات ) 2 ـ ( وَالَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا ) (12) الزخرف ) 3 ـ ( سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ (36) يس ) الزوجية فى النباتات . قال جل وعلا : 1 ـ ( وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ) 3) الرعد ) 2 ـ ( وَتَرَى الأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (5) الحج ) 3 ـ ( وَأَنزَلَ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى (53) طه ) 4 ـ ( أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (7) الشعراء ) 5 ـ ( وَأَنزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (10) لقمان ) 6 ـ ( وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (7) ق ) الزوجية فى البشر والحيوانات : قال جل وعلا : ( فَاطِرُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنْ الأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (11) الشورى ). الزوجية فى البشر : قال جل وعلا : 1 ـ ( لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50) الشورى ) 2 ـ ( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) النجم ) 3 ـ ( أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى (38) فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى (39) القيامة ) 4 ـ ( وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً ) (72) النحل ) 5 ـ ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجاً ) (11) فاطر ) التساوى التام على المستوى الوجودى بين الرجل والمرأة في هذه الدنيا : 1 ــ الخالق جل وعلا هو الأعلم بما خلق ، قال جل وعلا : ( أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) الملك ) ، وهو جل وعلا يؤكد على التساوي التام بين الرجل والمرأة في الوجود البشري فى استعمال كلمة ( زوج ) للذكر وللأنثى . 2 ـ على المستوى الوجودى فقد أوجد الله جل وعلا البشر ذكرا وأنثى ، والله جل وعلا يجعل كلا من الذكر والأنثى زوجاً بالتساوى ، فالذكر (زوج) والأنثى أيضاً (زوج) ، بل لم يرد في القرآن الكريم على الإطلاق كلمة ( زوجة ) في الحديث عن المرأة المتزوجة ، وإنما كان لفظ (الزوج) يطلق على الرجل والمرأة ، بل ( زوج ) يأتي في القرآن أكثر عن المرأة. 3 ـ وباستقراء الآيات القرآنية في هذا الشأن وجدنا ان كلمة (الزوج) جاءت تعنى المرأة(ستا وعشرين) مرة ، بينما جاءت نفس الكلمة تعنى الرجل في (ستة) مواضع فقط ، وجاءت تفيد الذكر والأنثى معا بدون تمييز (إحدى وعشرين) مرة. والقرينة أو السياق هو الذي يحدد المقصود بكلمة زوج في الآية القرآنية ، هل المقصود هو الرجل أم المرأة ، أم هما معاً. ونعطى أمثلة : ( زوج ) بمعنى الرجل والمرأة : هناك (21) آية قرآنية تفيد كلمة الزوج عن الرجل والأنثى ، بمنتهى المساواة وبدون تمييز لأحدهما على الآخر، ويأتي هذا في سياق الخلق ، أي على مستوى وجودهما، كقوله سبحانه وتعالى : 1 ـ( فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى) القيامة: 39)، 2 ـ ( وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجاً ) النبأ :8 ) 3 ـ ( هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ) الفرقان:74 )، 4 ـ ( وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجاً )(11) فاطر). هنا عن خلق الزوجين الذكر والأنثى . كل منهما زوج . 5 : ( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) النجم ) 6 : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ) الروم 21 ) ، فالمرأة تسكن لزوجها ويكون لها قرة عينها ، والرجل كذلك. 7 : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14) التغابن ). الخطاب للذين آمنوا يشمل الجنسين ، وكلمة ( أزواجكم ) تعنى المرأة أو الرجل ، فقد يكون الزوج الرجل عدوا لزوجته ، وقد تكون الزوج المرأة عدوا لزوجها . زوج بمعنى الرجل . قال جل وعلا : 1 : ( فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْد ُحَتَّى تَنكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ ) البقرة :230). والمعنى الواضح ان الرجل لو طلقها ــ الطلقة الثالثة ــ فإنها لا تحل له إلا بعد ان تنكح رجلاً آخر ، فقوله تعالى " حَتَّى تَنكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ " يقصد الرجل . زوج بمعنى المرأة . وتأتي كلمة زوج بمعنى المرأة كقوله سبحانه وتعالى : 1 : ( وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ (35) البقرة) زوج هنا يعنى ( حواء ) . 2 ـ ( وَإِنْ أَرَدْتُمْ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً ) النساء :20 ). والواضح أن كلمة زوج تفيد الزوجة ، وأن الضمير في (إِحْدَاهُنَّ) يؤكد على الأنوثة ، وسياق التشريع أيضاً. 2 : ( وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمْ اللاَّئِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ) (4) الأحزاب ). لم يقل زوجاتكم . 3 : ( قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ )(50) الأحزاب ). لم يقل ( عليهن ) ولم يقل ( زوجاتهم ). 4 ـ ( وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمْ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ ) (12) النساء ) 5 : ومنه تعبير ( أزواج النبى ) بمعنى ( نساء النبى ) كقوله جل وعلا : 5 / 1 : ( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ) الأحزاب 6) 5 / 2 : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً (28) الأحزاب ) 5 / 3 :( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ )50 الأحزاب) 5 / 4 : ( لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ )(52) الأحزاب) 5 / 5 :( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً )(53)الأحزاب ) 5 / 6 : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ )(59) الأحزاب ) 5 / 7 :( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ)(1) التحريم ) 5 / 8 : ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِي الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4)عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجاً خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَاراً (5) التحريم ) 6 ــ وهناك آية قرآنية كريمة جاء فيها لفظ ازواج يعني الرجال مرة ، ويعني النساء مرة أخرى ، يقول سبحانه وتعالى : ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ ) البقرة :240 ) يذرون (أَزْوَاجاً) أي زوجات ، ( وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ) أي للرجال قبل الموت بالتوصية عليهن بأن تظل في البيت متعة للأرملة دون أن تخرج ، إلا إذا شاءت الخروج بعد العدة . أخيرا لمجرد التذكير ، فالزوج للذكر أو الأنثى أو السالب والموجب لا يفيد تفضيل أحدهما على الآخر ، هما وجهان لعُملة واحدة .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل الثانى : في الإسلام : الانسان يعنى الرجل والمرأة بالتس
...
-
الفصل الأول : المرأة عموما في الدين السُّنّى الذكورى
-
( ضعف البشر فى رؤية قرآنية ) الكتاب كاملا
-
أثر الترف فى العصر العباسى الثانى : ( أنهار الدماء وبوار الح
...
-
أبو إسحاق الزجاج ( احترف صناعة الزجاج لكى يتعلم ( النحو ).!
-
إمام مدرسة الكوفة النحوية (أبو العباس ثعلب)
-
الكسائي : إمام المدرسة النحوية في الكوفـــــــــــة: ( 2 من
...
-
الكسائي : إمام المدرسة النحوية في الكوفـــــــــــة: ( 1 من
...
-
المبرد ( محمد بن يزيد ) : ( الموسوعة الأدبية النحوية التاريخ
...
-
سيبويه: الشاب الفارسي الذي أصبح إماما للنحويين العرب
-
الخليل بن أحمد .. عبقرية عربية رائدة.. لم تنل حقها
-
مقدمة كتاب ( ضعف البشر في رؤية قرآنية )
-
خاتمة كتاب ( ضعف البشر في رؤية قرآنية )
-
الضعف والاستضعاف والقوة في عهد النبى محمد عليه السلام
-
بنو اسرائيل بين الضعف والاستضعاف والقوة ( 2 من 2 )
-
بنو اسرائيل بين الضعف والاستضعاف والقوة ( 1 من 2 )
-
بين قوم عاد وقوم فرعون في الاستكبار والاستضعاف
-
الملأ ذو القوة وأتباعهم المستضعفون في القصص القرآنى : ( قوم
...
-
فقه الاستضعاف
-
المصريون والاستضعاف والحتميات
المزيد.....
-
في انتظار نهاية العالم.. السيرة الدينية لسفير أميركا في إسرا
...
-
أحلى قناة لطفلك.. تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات
...
-
معارك -آخر الزمان-: كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين
...
-
سياسي يهودي من حزب مانديلا: بريطانيا مسؤولة عن فوضى الشرق ال
...
-
ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل
...
-
الاحتلال يواصل إغلاق المسجد الأقصى وكنيسة القيامة لليوم السا
...
-
سياسي يهودي من حزب مانديلا: شعب إيران لا يستحق الهجوم عليه م
...
-
-في تهديد مباشر-.. ترامب: المرشد الأعلى الإيراني -هدف سهل- و
...
-
ماما جابت بيبي.. استقبال تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل
...
-
ترامب: المرشد الأعلى هدف سهل.. نعلم أين يتواجد
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|